ال***/ مجدي محرم .. الجزء الثاني (لبيب فركوح )
نستكمل ما كتبه مجدي محرم
في صحف مصرية
*** وعرفت البقرة أن كرشنة إله وسجدت له .
))دوان ص 279((
بينما في الإنجيل :
وعرف الرعاة يسوع وسجدوا له.
((إنجيل لوقا الاصحاح الثاني من عدد 8 إلى 10))
*** وآمن الناس بكرشنة واعترفوا بلاهوته وقدموا له هدايا من صندل وطيب.
((الديانات الشرقية ص500, وكتاب الديانات القديمة المجلد الثاني ص353((
بينما في الإنجيل:
وآمن الناس بيسوع المسيح وقالوا بلاهوته وأعطوه هدايا من طيب ومر.
((متى الاصحاح الثاني العدد 2))
*** وسمع نبي الهنود نارد بمولد الطفل الإلهي كرشنة فذهب وزراه في كوكول وفحص النجوم فتبين له من فحصها أنه مولود إلهي يعبد.
((تاريخ الهند , المجلد الثاني, ص317((
بينما في الإنجيل :
ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود.
))متى الاصحاح الثاني عدد 1و2((
*** ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود.
((متى الاصحاح الثاني عدد 1و2))
بينما في الإنجيل :
ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود.
((متى الاصحاح الثاني عدد 1و2))
*** لما ولد كرشنة كان ناندا خطيب أمه ديفاكي غائبا عن البيت حيث أتى إلى المدينة كي يدفع ما عليه من الخراج للملك.
((كتاب فشنو بورانا, الفصل الثاني,من الكتاب الخامس))
بينما في الإنجيل :
ولما ولد يسوع كان خطيب أمه غائبا عن البيت وأتى كي يدفع ما عليه من الخراج للملك.
((لوقا الاصحاح الثاني من عدد 1 إلى 17))
*** ولد كرشنة بحال الذل والفقر مع أنه من عائلة ملوكانية.
((التنقيبات الآسيوية , المجلد الأول ص 259, وكتاب تاريخ الهند , المجلد الثاني , ص310))
بينما في الإنجيل :
ولد يسوع بحالة الذل والفقر من أنه من سلالة ملوكانية.
((انظر تعداد نسبه في إنجيل متى ولوقا وبأي حال ولد))
*** وسمع ناندا خطيب ديفاكي والدة كرشنه نداء من السماء يقول له قم وخذ الصبي وأمه فهربهما إلى كاكول واقطع نهر جمنة لأن الملك طالب إهلاكه.
))كتاب فشنو بورانا, الفصل الثالث))
بينما في الإنجيل :
وأنذر يوسف النجار خطيب مريم يسوع بحلم كي يأخذ الصبي وأمه ويفر بهما إلى مصر لأن الملك طالب إهلاكه.
((متى الاصحاح الثاني, عدد 13))
*** وسمع حاكم البلاد بولادة كرشنة الطفل الإلهي وطلب قتل الولد وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها كرشنة.
((دوان ص280))
بينما في الإنجيل :
وسمع حاكم البلاد بولادة يسوع الطفل الإلهي وطلب قتله وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها يسوع المسيح.
((متى الاصحاح الثاني))
*** واسم المدينة التي ولد فيها كرشنة , مطرا, وفيها عمل الآيات العجيبة.
((تاريخ الهند, المجلد الثاني, ص318, والتنقيبات الآسيوية , المجلد الاول ص 259))
بينما في الإنجيل :
واسم المدينة التي هاجر إليها يسوع المسيح في مصر لما ترك اليهودية هي , المطرية, ويقال أنه عمل فيها آيات وقوات عديدة.
((المقدمة على انجيل الطفولية , تأليف هيجين, وكذلك الرحلات المصرية لسفاري, ص136))
*** وأتى إلى كرشنة بامرأة فقيرة مقعدة ومعها إناء فيه طيب وزيت وصندل وزعفران وذباج وغير ذلك من أنواع الطيب فدهنت منه جبين كرشنة بعلامة خصوصية وسكبت الباقي على رأسه.
((تاريخ الهند , ج2, ص320))
بينما في الإنجيل :
وفيما كان يسوع في بيت عتيا في بيت سمعان الأبرص تقدمت إليه امرأة معها قارورة طيب كثير الثمن فسكبته على رأسه وهو متكئ.
((متى الاصحاح 26,عدد 6و7((
*** كرشنة صلب ومات على الصليب.
((ذكره دوان في كتابه وأيضا كوينيو في كتاب الديانات القديمة))
بينما في الإنجيل :
يسوع صلب ومات على صليب.
((هذا أحد مرتكزات النصرانية))
*** لما مات كرشنة حدثت مصائب وعلامات شر عظيم وأحيط بالقمر هالة سوداء وأظلمت الشمس في وسط النهار وأمطرت السماء نارا ورمادا وتأججت نار حامية وصار الشياطين يفسدون في الأرض وشاهد الناس ألوفا من الأرواح في جو السماء يتحاربون صباحا ومساء وكان ظهورها في كل مكان.
((كتاب ترقي التصورات الدينية,ج1,ص71))
بينما في الإنجيل :
لما مات يسوع حدثت مصائب متنوعة وانشق حجاب الهيكل من فوق إلى تحت وأظلمت الشمس من الساعة السادسة إلى التاسعة وفتحت القبور وقام كثيرون من القديسين وخرجوا من قبورهم.
((متى الصحاح 22 , ولوقا ايضا))
*** وثقب جنب كرشنة بحربة .
((دوان, ص282))
بينما في الإنجيل :
وثقب جنب يسوع بحربة.
((أيضا من كتاب دوان السابق,ص282))
|