عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 05-08-2005
لبيب فركوح لبيب فركوح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
المشاركات: 19
لبيب فركوح is on a distinguished road
ال***/ مجدي محرم .. الجزء الثاني (لبيب فركوح )

نستكمل ما كتبه مجدي محرم
في صحف مصرية

*** وعرفت البقرة أن كرشنة إله وسجدت له .
))دوان ص 279((
بينما في الإنجيل :
وعرف الرعاة يسوع وسجدوا له.
((إنجيل لوقا الاصحاح الثاني من عدد 8 إلى 10))

*** وآمن الناس بكرشنة واعترفوا بلاهوته وقدموا له هدايا من ‏صندل وطيب.
((الديانات الشرقية ص500, وكتاب الديانات القديمة المجلد الثاني ص353((
بينما في الإنجيل:
وآمن الناس بيسوع المسيح وقالوا بلاهوته وأعطوه هدايا من ‏طيب ومر.
((متى الاصحاح الثاني العدد 2))

*** وسمع نبي الهنود نارد بمولد الطفل الإلهي كرشنة فذهب وزراه ‏في كوكول وفحص النجوم فتبين له من فحصها أنه مولود إلهي ‏يعبد.
((تاريخ الهند , المجلد الثاني, ص317((
بينما في الإنجيل :
ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ ‏المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ‏ملك اليهود.
))متى الاصحاح الثاني عدد 1و2((

*** ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ ‏المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ‏ملك اليهود.
((متى الاصحاح الثاني عدد 1و2))
بينما في الإنجيل :
ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك إذ ‏المجوس من المشرق قد جاؤوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ‏ملك اليهود.
((متى الاصحاح الثاني عدد 1و2))

*** لما ولد كرشنة كان ناندا خطيب أمه ديفاكي غائبا عن البيت ‏حيث أتى إلى المدينة كي يدفع ما عليه من الخراج للملك.
((كتاب فشنو بورانا, الفصل الثاني,من الكتاب الخامس))
بينما في الإنجيل :
ولما ولد يسوع كان خطيب أمه غائبا عن البيت وأتى كي ‏يدفع ما عليه من الخراج للملك.
((لوقا الاصحاح الثاني من عدد 1 إلى 17))

*** ولد كرشنة بحال الذل والفقر مع أنه من عائلة ملوكانية.
((التنقيبات الآسيوية , المجلد الأول ص 259, وكتاب تاريخ الهند , ‏المجلد الثاني , ص310))
بينما في الإنجيل :
ولد يسوع بحالة الذل والفقر من أنه من سلالة ملوكانية.
((انظر تعداد نسبه في إنجيل متى ولوقا وبأي حال ولد))

*** وسمع ناندا خطيب ديفاكي والدة كرشنه نداء من السماء ‏يقول له قم وخذ الصبي وأمه فهربهما إلى كاكول واقطع نهر جمنة ‏لأن الملك طالب إهلاكه.
))كتاب فشنو بورانا, الفصل الثالث))
بينما في الإنجيل :
وأنذر يوسف النجار خطيب مريم يسوع بحلم كي يأخذ ‏الصبي وأمه ويفر بهما إلى مصر لأن الملك طالب إهلاكه.
((متى الاصحاح الثاني, عدد 13))

*** وسمع حاكم البلاد بولادة كرشنة الطفل الإلهي وطلب قتل ‏الولد وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور ‏الذين ولدوا في الليلة التي ولد فيها كرشنة.
((دوان ص280))
بينما في الإنجيل :
وسمع حاكم البلاد بولادة يسوع الطفل الإلهي وطلب قتله ‏وكي يتوصل إلى أمنيته أمر بقتل كافة الأولاد الذكور الذين ‏ولدوا في الليلة التي ولد فيها يسوع المسيح.
((متى الاصحاح الثاني))

*** واسم المدينة التي ولد فيها كرشنة , مطرا, وفيها عمل ‏الآيات العجيبة.
((تاريخ الهند, المجلد الثاني, ص318, والتنقيبات الآسيوية , المجلد ‏الاول ص 259))
بينما في الإنجيل :
واسم المدينة التي هاجر إليها يسوع المسيح في مصر لما ترك ‏اليهودية هي , المطرية, ويقال أنه عمل فيها آيات وقوات ‏عديدة.
((المقدمة على انجيل الطفولية , تأليف هيجين, وكذلك ‏الرحلات المصرية لسفاري, ص136))

*** وأتى إلى كرشنة بامرأة فقيرة مقعدة ومعها إناء فيه طيب ‏وزيت وصندل وزعفران وذباج وغير ذلك من أنواع الطيب ‏فدهنت منه جبين كرشنة بعلامة خصوصية وسكبت الباقي على ‏رأسه.
((تاريخ الهند , ج2, ص320))
بينما في الإنجيل :
وفيما كان يسوع في بيت عتيا في بيت سمعان الأبرص تقدمت ‏إليه امرأة معها قارورة طيب كثير الثمن فسكبته على رأسه وهو ‏متكئ.
((متى الاصحاح 26,عدد 6و7((

*** كرشنة صلب ومات على الصليب.
((ذكره دوان في كتابه وأيضا كوينيو في كتاب الديانات القديمة))
بينما في الإنجيل :
يسوع صلب ومات على صليب.
((هذا أحد مرتكزات النصرانية))

*** لما مات كرشنة حدثت مصائب وعلامات شر عظيم وأحيط ‏بالقمر هالة سوداء وأظلمت الشمس في وسط النهار وأمطرت ‏السماء نارا ورمادا وتأججت نار حامية وصار الشياطين يفسدون ‏في الأرض وشاهد الناس ألوفا من الأرواح في جو السماء ‏يتحاربون صباحا ومساء وكان ظهورها في كل مكان.
((كتاب ترقي التصورات الدينية,ج1,ص71))
بينما في الإنجيل :
لما مات يسوع حدثت مصائب متنوعة وانشق حجاب الهيكل ‏من فوق إلى تحت وأظلمت الشمس من الساعة السادسة إلى ‏التاسعة وفتحت القبور وقام كثيرون من القديسين وخرجوا من ‏قبورهم.
((متى الصحاح 22 , ولوقا ايضا))

*** وثقب جنب كرشنة بحربة .
((دوان, ص282))
بينما في الإنجيل :
وثقب جنب يسوع بحربة.
((أيضا من كتاب دوان السابق,ص282))
الرد مع إقتباس