[كاما]

مولانا ثيودسيوس - رسميا , خادم لمطران الجيزة
و لكن معروف أن هذه مرحلة أعداد ليمطرن بمجرد ما ينزاح المطران المقعد
و شموخ شخصية المطران دوماديوس تقابلها فقط للأسف قوة جسدانيه تقليدية لثيودوس
أما شخصيته المهتزة فظهرت أثناء الأعتداءات المتكرره عل الأقباط من يوم ما أنحط مكان سيده دوماديوس
و لم نرى وشه - لا في جرزا – العياط لما حرقوها على مدى 3 شهور و مات من مات من الأقباط
و لا في الصف لما وقف بنا الكنيسة الأولى و قتلوا المقاول
و لا لما قامت الدنيا على الشــوبك و كان الفاعلين معروفين و المحرض معروفه أغراضه
لكنه أستدعى القس و قال له : ما حدش يتهم - علشان ما يستقصدوناش - لكن نخليهم يعملوا صلح و يعرضوا التعويض
و أحنا ساعتها نقول : أحنا ما نقبلش العوض
و الحقيقة أن أمن الدوله - مل من تكرار سيناريو جرزا - و قفل الموضوع بدون حتى صلح

و لما قلت التلفيات تخص مواطنين فما دخل الكنيسة تتكلم عنهم
كان الجواب ال**** - أصل أحنا آباء لكل الشعب و مسئولين عنهم

أعتقد أن المسمار الأخير دا - ها يكون سبب كاف لأعادته لديره - و تخلص الجيزة من ضعفه و سذاجته
يا ريت نسمع رد شخصى من الأرش رمسيس نجيب اللي يا ما أتفسح في أمن الدولة - و لا هوا عجز
و نسمع من القس يوحنا منص القائم بأعمال المطرانيه الجيزة
و نسمع بيان المجمع المقدس اللي يحق له تجاوز سلطات دوماديوس لأنه مقعد و لا يتمكن من التعبير بلسانه

ملحوظة : ثيودسيوس يمارس ضغطه عل قس فيلوباتير بشده من مدة لأنه الوحيد اللي رفض أن يتحكم الدين في سياستنا و قوميتنا المهدورة

هذه قضية سياسية - و عل الكنيسة أن تعلن عدم تدخلها كسلطة دينية ضد موظفيها بناء عل حرية معتقدهم السياسي

رأي الأغلبية : هو رأي شخص واحد يملك الشجاعة