[TINA_bent_yaso3]

مرحبا بالجميع مع الجزء الثاني من ادلة التشكيك في العقيدة النصرانية:

مرحبا بيك من جديد

-اعتقاد ال***** أن المسيح عليه السلام صلبته اليهود بأمر بيلاطس البنطي وتوفي على الصليب .
وتكفل الكتاب المقدس بتفنيد هذا الاعتقاد ؛ ففي كتابك أن المصلوب ملعون ، كما ورد ذلك في سفر التثنية : 22 : 23 : (وإذا كان على إنسان خطيّة حقها الموت فقُتل وعلقته على خشبة . فلا تثبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم ، لأن المعلق ملعون من الله فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك ) فتأمل كيف يكون إلهكم ملعوناً بنص كتابكم ؟

حاشا ان يكون ربي رب الحب رب ملعون
صحيح ذكر ان كل من يعلق علي خشبة ملعون
رب المجد بقلنا ان لم اتي الي العالم الا لاحمل صليب خطاياكم واشيل
اللعنة عنكم
فرب المجد هو الذي اختار الصليب ليظهر لنا مدى حبه لنا

ك

ما أن في إنجيل لوقا 4: 29-30 أن الله عصم المسيح عليه السلام وحفظه من كيد اليهود ومكرهم فلم يستطيعوا أن يصلبوه : (فقاموا وأخرجوه خارج المدينة وجاءوا به إلى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتى يطرحوه أسفل . أما هو فجاز في وسطهم ومضى)

وقال يوحنا : 8 : 59 : (فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازاً في وسطهم ومضى هكذا )

تؤكد أن الله عصم المسيح عليه السلام من كيد اليهود ومكرهم

.
مضبوط لانه لم يكن قد اتي وقت الصلب
واذا كانت هذة الاحداث تدل علي شئ فانها تدل علي ان يسوع كان يقدر
ان ينجو من الصلب ولاكن هذا هو السبب الذي جعله ياتى الي هذا العالم

وللحديث بقية