[2ana 7or]

المشاركة الأصلية بواسطة saweres

يا رب ارحم
يعني انت سبت الناس كلها ومسكت فيّ أنا
طيب يا عم
بولس الرسول قال اعزلوا الخبيث من وسطكم
وقال تجنبوا كل أخ يسلك بلا ترتيب
وبنفس نظرتك دي يبقى مجمع نيقية أخطأ لأنه حكم على أريوس وأدانه
ومجمع أفسس أخطأ لأنه حكم على نسطور وأدانه
عايز تعرف ايه هي الحرية؟؟
أقولك
و تعرفون الحق و الحق يحرركم (يو 8 : 32)
فان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون احرارا (يو 8 : 36)
يعني الحرية الحقيقية هي عن طريق المسيح وحده
لأنه هو الطريق والحق والحياة (يو 14 : 6)
والرسول بيقول
كاحرار و ليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر بل كعبيد الله (1بط 2 : 16)
أي أن الحرية الحقيقية هي العبودية لله ، والعبودية الحقيقية هي محاولة التحرر من الله
--
ايه بقى النور الحضاري اللي عندكم؟؟ وايه الحرية اللي بتنادي بيها؟؟
12- اما هؤلاء فكحيوانات غير ناطقة طبيعية مولودة للصيد و الهلاك يفترون على ما يجهلون فسيهلكون في فسادهم.
13- اخذين اجرة الاثم الذين يحسبون تنعم يوم لذة ادناس و عيوب يتنعمون في غرورهم صانعين ولائم معكم.
14- لهم عيون مملوة فسقا لا تكف عن الخطية خادعون النفوس غير الثابتة لهم قلب متدرب في الطمع اولاد اللعنة.
15- قد تركوا الطريق المستقيم فضلوا تابعين طريق بلعام بن بصور الذي احب اجرة الاثم.
16- و لكنه حصل على توبيخ تعديه اذ منع حماقة النبي حمار اعجم ناطقا بصوت انسان.
17- هؤلاء هم ابار بلا ماء غيوم يسوقها النوء الذين قد حفظ لهم قتام الظلام الى الابد.
18- لانهم اذ ينطقون بعظائم البطل يخدعون بشهوات الجسد في الدعارة من هرب قليلا من الذين يسيرون في الضلال.
19- واعدين اياهم بالحرية و هم انفسهم عبيد الفساد لان ما انغلب منه احد فهو له مستعبد ايضا.
20- لانه اذا كانوا بعدما هربوا من نجاسات العالم بمعرفة الرب و المخلص يسوع المسيح يرتبكون ايضا فيها فينغلبون فقد صارت لهم الاواخر اشر من الاوائل.
21- لانه كان خيرا لهم لو لم يعرفوا طريق البر من انهم بعدما عرفوا يرتدون عن الوصية المقدسة المسلمة لهم.
22- قد اصابهم ما في المثل الصادق *** قد عاد الى قيئه و خنزيرة مغتسلة الى مراغة الحماة

أنت زعلت ليه بس .. أنا بحب أستفيد من علمك .. نحن نتحاور لكى نصل الى الحقيقة و لكى يستفيد الجميع ..
لكن الآيات الأخيرة دى موجها لمن .. هل لشعوب معينة بذاتها أم الى كل الناس ..
الجميع أخطؤا و أعوزمهم مجد الله .. الجميعععععععععععع بما فيهم أنت و أنا أولكم