مينا 64
يعنى الكتاب بيقول : لايمكن نعبد إلهين
وشايف إن الحاجات اللى مكتوبة متناقضة ، ولازم إختيار واحد ، يعنى لو عايش لنفسى مش هقدر أنكر ذاتى ، وبالتالى مش هأقدر اعيش كمسيحى
النظريات والأفكار الغربية عن الديمقراطية وحقوق الإنسان هى أفكار ساذجة
قايين كان إنسان وهيرودس إنسان ويهوذا إنسان وهتلر إنسان إلخ
فالإنسان ليس معياراً لشىء .. لأنه ممكن يكون ملاك وممكن يكون شيطان
والأنظمة الشمولية ومنها الإسلام لن تقبل الديمقراطية ولا الحرية ، وفى الغرب الحرية تحولت لفساد وشر ، والمجتمعات الغربية ستضعف جداً بسبب تفشى الشر والخطية
المسيحية هى الحل
|