إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab وهل عندنا مشكلة إلا مشكلة الإسلام ؟ ---------------------- أعتقد إن حل مشكلة الإسلام ( حل نهائى ) غير متوفر حالياً ، لكن ظهرت بوادره من الإنترنيت والفضائيات فممكن من خلال عملية نقد الإسلام ، والتبشير بالمسيحية .. بالإضافة لسوء أحوال الدول الإسلامية .. إننا نجذب 10 - 20 % من المسلمين ، لكن سيتبقى 80 % متمسكين بالإسلام على أساس المغانم والمكاسب التى يحصدوها منه

وعايز تحل الاسلام نهائيا ليه؟
الاسلام نفسه مضايقنا في ايه؟؟
الشيء الوحيد اللي مضايقنا هو الاسلام السياسي ، أو الاسلام الذي يبغى الحكم على اساس عنصري بغيض ، انما الاسلام نفسه لو تحدد في المسجد وحياة المسلم المؤمن بدون مسألة الحكم دي يبقى كويس
وعندك غلاباوي وعنتر كمثال للمسلمين اللي الواحد يقدر يثق فيهم ويقدرهم

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab الحل النهائى محتاج إن ربنا يوفر إمكانيات معينة .. يعنى لازم يكون عندنا إعلام أقوى من الإعلام الإسلامى ، ويكون عندنا إقتصاد أقوى من الإقتصاد الإسلامى ، وبعدين محتاجين لقوة علوية .. يعنى ماأخذ بالقوة لن يسترد بغير القوة .. فطالما إننا لانستطيع إستعمال العنف ( كمؤمنين بالمسيحية ) ، وكما أن العنف لايجدى مع المسلمين لعنفهم الشديد ( يعنى لن يستطيع أحد إنه يتفوق على المسلمين فى العنف ) لأنهم يمارسوا العنف كعبادة وتقوى لإلههم ، فلازم ربنا يتدخل بضربات من عنده ( كما حدث عند خروج اليهود من مصر أيام موسى ) بالإضافة محتاجين لوجود كتاب يتفوق على القرآن فى البلاغة العربية ( وظهرت فعلاً بعض سور مسيحية ) لكن محتاجين كتاب متكامل يحكى التاريخ المقدس بطريقة أدبية وشعرية ويتفوق على القرآن وقبل كل شىء محتاجين للإيمان والصلاة

انت شقلبت كل حاجة
من المسكنة ، ودخول الملكوت عن طريق المسكنة والمسلم اذا تمسكن دخل الملكوت وهو مسلم
إلى اقتصاد أقوى من الاقتصاد الاسلامي واعلام أقوى من الاعلام الاسلامي
والأسوأ
ما أُخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة ، شكلك هتحارب
وكتاب ايه اللي انت جاي تقول عليه؟ هما المسلمين يؤمنون بالقرآن لبلاغته لمؤاخذه؟!!
المسلمين يؤمنون بالقرآن لأن ليس لديهم غيره ومعظمهم لم يفتح الكتاب المقدس في حياته
الكتاب المقدس كلام الله
لان كلمة الله حية و فعالة و امضى من كل سيف ذي حدين و خارقة الى مفرق النفس و الروح و المفاصل و المخاخ و مميزة افكار القلب و نياته (عب 4 : 12)
عايز ايه أكتر من كده؟!!
آدي آخرة التطرف