فى الروحيات بتبقى فيه ضربة يمينية وضربة شمالية والمشى فى الوسط بالإستقامة هو الصحيح .. فالغرب بيقول : إن كل إنسان جيد ولا يهم الدين ( بمعنى إن الإنسان خير بطبيعته ) والشرق المسلم بيقول الفطرة ( أى الإنسان الطبيعى ) لكن إحنا نعرف ان الإنسان الطبيعى لا يستطيع أن يرضى الله بمعنى إنه لا يستطيع أن يفعل الصلاح لأن الطبيعة الشريرة تغلبه ، فالإنسان علشان يكون خيّر لازم يولد من فوق من الماء والروح يعنى مسيحى وحتى المسيحيين فيهم نوعين الأتقياء وغير الأتقياء ( المسيحيين الإسميين ) يبقى ضمان الصلاح هو المسيحية والتقوى
|