|
حضرت إمبارح مجموعة ابونا سرفنت وحضر الأخ يوحنا وتكلم إنه إتنصر فى سنة 68 وكان بيبشر حتى سنة 84 فواحد من الكنيسة بلغ عنه ( القصة طويلة ومش عارف التفاصيل بالظبط ) المهم جه فى ليلة ولقى حوالى 20 واحد من الأمن ومعاهم بنادق وفتشوا الشقة وأخدوا منها كل حاجة ووجوهوله تهمتين تهمة بإسمه المسلم وهى مهاجمة الكنائس ونوادى الفيديو وتهمة بإسمه المسيحى إنه كان مسلم وإتنصر ويحتقر دين من الأديان السماوية وأخدوه وعذبوه 8 ايام .. المهم المحكمة برأته من التهم وطلع ، وبعدين لما جه موضوع الأخت ناهد قبضوا عليه وعذبوه علشان يعترف على مكانها لأنه كان ساعدها فى التنصير وماكانش يعرف مكانها المهم إعتقلوه سنة وكان يأخد حكم إفراج ويرفضوا تنفيذه بأمر وزير الداخلية زكى بدر ، وبعدين عرضوا عليه الإفراج على أساس إنه لا يتكلم مع أحد عن قصته ولا يعظ ولا يغادر البيت مساءاً فرضى وبعد كده غادر مصر
وبعدين فيه ناس سخنت وطلبت منه إنه يشتكى الحكومة فى المؤسسات الدولية وطلب من كل من تعرض للمشاكل بسبب عقيدته المسيحية إنه يشتكى فبعض الحاضرين وافقوا على هذا الكلام
وبعدين إتكلم ابونا سرفنت وقعد يلعلع فى نقض الإسلام وبيان عوراته وقال إن الإسلام لا توجد فيه كلمة الخلاص على الإطلاق ، وكان فيه واحد مسلم عاوز يناظر أبونا وتخلف عن الميعاد مرة وحضر ولما جه عليه الدور وجدناه خرج وبعدين رجع ولما أخد الميكرفون علشان يتكلم لم يشتغل الميكرفون ، وكان أثناء كلام أبونا بيكتب على التكست معترضاً على حاجات فأبونا وجّه له فاصل من العزف ( كلام يعنى فيه توبيخ ونصح لكن بحرارة )
|