عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 03-10-2005
نفتلين نفتلين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
المشاركات: 23
نفتلين is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hanna3


المظاهرات علي قدم وساق في الجامعات
من الاخوان واتباعهم من الجماعات الاسلامية المتطرفة لاثبات الوجود كم كان ججسني مبارك مخطيء في حق نفسة وفي حق الشعب عندما تهادن معهم وصدقهم وسمع كلام مشيرية علي اي حال لعلة اخذ درس من الماضي وعلية ان يتصرف باسلوب الخداع معهم وليس مهادنتهم اي ان يبطش بهم بحيث يظهروا هم الغلطانين حتي يظل في الحكم وليس لدي اي قبطي مانع ابدا في اظهار كل التاييد لة فليس لنا اي مطمع في اي حكم مثلهم
للاسف اخوتنا في مصر الايام القادمة لهم صعبةجدا كان الرب في عونهم

1

1
شكرا لردك عزيزى الفاضل ، ولكن لم يتضح موقف مبارك بعد فالجماعه المحظورة ، تعطى البركة لمن يريد الترشيح فى اى مكان كمان فعل محب الظهور مصطفى بكرى عندما ذهب الى المرشد العام للاخوان المسلمين قبل انتخابات نقابة الصحفيين ، ولكن الله انعم عليه بفشل زريع .
ما هو موقف مبارك بعد ان سانده الاقباط ووقفوا خلفه ؟
عموما دعنا لنتذكر معا تاريخ هذه الجماعه الملىء بالكره والحقد والنوايا الخبيثة :
تاريخ الميلاد : شهر ذي القعدة عام 1347 هجريه [ ويلاحظ أن حسن البنا أورد التاريخ الميلادي المرادف له "مارس 1928" لكن روز نتال في مقال "الإخوان المسلمون في مصر" المنشور في مجلة عالم الإسلام أكتوبر 1947 اكتشفت من مقارنته التقويمين أن ذي القعدة 1347 هـ يوافق إبريل – مايو 1929. ونلاحظ أن الجماعة قد احتفلت بعيد تأسيسها العاشر في يناير 1929 لكنها عادت فاحتفلت بعيدها العشرين في سبتمبر 1948 ]




الهيكل القيادي : مكتب الإرشاد ويعمل تحت إمرة المرشد العام – وهو بمثابة مجلس الشورى. لكن صالح عشماوي أحد قادة الجماعة يقول وهو يمتدح المرشد "عند أول عهدي بعضوية مكتب الإرشاد ثار البحث هل الشورى في الإسلام ملزمة أم غير ملزمة؟ أي هل يتقيد فضيلة المرشد العام برأي مكتب الإرشاد، أم أن المكتب هيئة استشارية له أن يأخذ برأيها أو يخالفه إن شاء .. وكان رأي المرشد أن الشورى غير ملزمة، وأن من حقه مخالفة رأي المكتب" .. مرة أخرى كتب عشماوي ذلك مادحاً وليس ناقداً .

محل الميلاد : الإسماعيلية

الحالة المالية : أول تبرع مالي تلقته الجماعة كان من شركة قناة السويس [ الفرنسية ] وقد أكد حسن البنا ذلك وقال إن التبرع كان خمسمائة جنيه وهو مبلغ كبير بمقياس هذا العصر وعند حل الجماعة عام 1948 اتضح أنها كانت أغنى الجمعيات والأحزاب السياسية في مصر.


ولقد ظل البنا في بداية الأمر ينكر أن لجماعته علاقة بالسياسة، لكنه ما أن قوي عود جماعته حتى أعلن على صفحات مجلة النذير أن الجماعة سوف "تنتقل من دعوة الكلام وحده إلى دعوة الكلام المصحوب بالنضال والأعمال" وتوجه إلى أتباعه متحدثاً عن السياسيين جميعاً قائلاً "ستخاصمون هؤلاء جميعاً في الحكم وخارجه خصومة شديدة لديدة إن لم يستجيبوا لكم"

ولم يلبث البنا أن صارح الجميع بهدفه الأساسي، وهو أنه يطمح إلى الحكم ليقيم دولة دينية وقال "الإسلام الذي يؤمن به الإخوان المسلمون يجعل الحكومة ركناً من أركانه، ويعتمد على التنفيذ كما يعتمد على الإرشاد .. والحكم معدود في كتبنا الفقهية من العقائد والأصول .. فالإسلام حكم وتنفيذ، كما هو تشريع وتعليم، كما هو قانون وقضاء"

وأيضاً .. "الذين يقولون أن تعاليم الإسلام إنما تتناول الناحية العبادية أو الروحية دون غيرها من النواحي مخطئون .. فالإسلام عبادة وقيادة، دين ودولة، وروحانية وعمل، وصلاة وجهاد، ومصحف وسيف، لا ينفك أحدها عن الآخر".

وبغير ذلك لم يقل البنا .. لم يقل ما موقف جماعته من مشكلات الحياة اليومية .. ولا من الجديد فيها .. فقط عموميات لا يمكن الإمساك بشيء منها ..



العلامات المميزة :
تميزت جماعة الإخوان المسلمين عن غيرها من القوى السياسية المعاصرة بعلامتين مميزتين أساسيتين .. البيعة والجهاز السري.

أما عن البيعة فقد استند فيها حسن البنا إلى حديثين شريفين الأول يقول "من مات وليس في عنقه بيعة فقد مات ميتة جاهلية" والثاني يقول "من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه، فليعطه إن استطاع، فإن جاء آخر ونازعه فاضربوا عنق الآخر"

واستند أيضاً إلى أقوال أبو الأعلى المودودي "لا ينتخب للإمارة إلا من كان المسلمون يثقون به، وبسيرته، وبطباعه، وبخلقه، فإذا انتخبوه فهو ولي الأمر المطاع في حكمه ولا يعصى له أمر ولا نهي".

ويقول أن الإمام أو الأمير من حقه أن يملي رأيه حتى على الأغلبية "فالإسلام لا يجعل من كثرة الأصوات ميزاناً للحق والباطل، فإنه من الممكن في نظر الإسلام أن يكون الرجل الفرد أصوب رأياً وأحد بصراً من سائر أعضاء المجلس"

وقد بايع الأتباع إمامهم بيعة كاملة في المنشط والمكره، وعاهدوه على السمع والطاعة ..

ولم يكن حسن البنا يخفي ذلك على الناس، فهو لم يكن يقبل منهم بأقل من السمع والطاعة، دون نقاش.

"يجب على الأخ أن يعد نفسه إعداداً تاماً ليلبي أمر القائد في أية ناحية، إن الدعوة تتطلب منا أن نكون جنوداً طائعين بقيادة موحدة، لنا عليها الاستماع للنصيحة، ولها علينا الطاعة، كل الطاعة في المنشط والمكره" وأيضاً "يتعين على العضو الثقة بالقائد والإخلاص والسمع والطاعة في العسر واليسر"

ويصف البعض ولاء الأتباع قائلين "إن سيطرة البنا على أتباعه كانت مطلقة وكاملة وتصل إلى درجة السحر"

وتصف الأمر جريدة مصرية فتقول في تهكم واضح " إذا عطس المرشد في القاهرة، قال له الإخوان في أسوان يرحمكم الله" ولقد ترتب على البيعة بمفهوم البنا أنه ليس مسموحاً بالخلاف مع المرشد. بل إن كلمة "ليس مسموحاً" هذه ليست أمراً معنوياً فحسب، وإنما كان العنف والإرهاب المعلن والتباهي به سبيلاً لفرضها.

فمنذ البداية دب الخلاف في شعبة الإسماعيلية، وحاول البعض التمرد على البنا وأبلغوا النيابة العامة ضده في مخالفات مالية، فكان رد فعل البنا عنيفاً، فقد جمع عدداً من أتباعه حيث "اعتدوا على المخالفين بالضرب".

ويعترف البنا بذلك ويتباهى به ويبرره بأن "المخالفين قد تلبسهم الشيطان وزين لهم ذلك، وأن من يشق عصا الجمع، فاضربوه بالسيف كائناً من كان" ويتأسف البنا على رفض البعض لضرب المخالفين وردعهم قائلاً "إننا قد تأثرنا إلى حد كبير بالنظم المائعة التي يسترونها بألفاظ الديموقراطية والحرية الشخصية".

يكفى هذا اليوم ولنا عودة واستكمال مشوار هؤلاء ،،،،،،، الذين اعلونوا بكل صراحة فى برنامجهم السياسى سنة 2003 وبكل وضوح ان هدفهم الاساسى هو الدولة الدينية بالرغم مما يدعونه بشعارتهم الجوفاء وخاصة ( الاسلام هو الحل ) وكان باقى الاحزاب وباقى اناس فى الدولة - لسنا نحن الاقباط - غير مسلمين وهم وحدهم فقط من يفهم فى الاسلام !!!!
الرد مع إقتباس