الأخ الفاضل ساد كاندل باور , الأخوة الأفاضل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sad_candel
1-خروج العمل خارج الكنيسة
نعلم فيما نعلم انه من الجائز داخل الكنيسة ان تتناولوا الاسلام كيفما يحلو لكم دفاعا عن دينكم وهذا حقكم فيما بينكم ولا نلوم عليه ،ولكن فى الوقت الذى يخرج العمل المسرحى خارج الكنيسة فهو بمثابة اثارة للكراهية لكل مسلم يشاهد العمل
|
العمل أصلا عبارة عن مسرحية عرضت ( داخل ) الكنيسة فكيف تقول خارجها
أما نسخ ال cd الخاص بالمسرحية فهو لا يقع تحت مسئولية الكنيسة لأنها لا تتاجر
في الأسطوانات , من الممكن ان ينسخ أي شخص المسرحية و يعطيها لزميل له فما علاقة
الكنيسة بذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sad_candel
3-احتواء العمل على قرءاة للقرءان(سورة العاديات) بطريقة عجيبة نفر منها كل من رأى العمل وهذا يعد سخرية من القرءان الذى يعتقد به المسلمون
|
و هل قراءة سورة العاديات خطأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الآيات التي تم التعليق عليها لم ترد بالقرآن أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل وطء المسبية و نكاح المتعة غير وارد بالاسلام أم انكم تخجلون من عرض
حقائق اساسية موجودة بالعقيدة الاسلامية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل مناقشة تلك العقائد الواضحة حلال للمسلمين حرام على غيرهم رغم صحتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا يناقش العديد من المشايخ حتى في الجرائد الحكومية العقائد المسيحية و يطعنون بها ؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لم يعطى المسيحيين فرصة الرد على من يتهمهم بالشرك و عبادة ثلاثة آلهة و جعل
ولد لله و ما الى ذلك من الخرافات التي لا تقول بها المسيحية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأعتذار واجب بشدة للمسيحيين من المسلمين و ليس العكس لأنكم تتهمونا بما ليس فينا
أما ما عرضته المسرحية فهو حقائق واردة بالقرآن و عقائد اسلامية يندى لها جبين
الانسان المسلم في العصر الحالي و لكن القبلية و التعصب لديانته يمنعه من الأعتراف
بخطأها .
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|