لا يمثل الأسلام نسبى تذكر فى المجتمع الامريكى (أقل من 1%) ومعظمهم من أصول باكستانية وبوسنية وعربية وبعض الأفريكن أميريكن (السود) وخاصة فى المناطق ذات المستوى المعيشى المنخفض حيث كان تركيز مخططى الأرهاب الاسلامى على هذه المجموعات لسهولة تأثير النواحى المادية عليهم (حيث ينتشر بين هذة المجموعات الادمان والانحراف الخلقى والأجرام) ولكن بعد 11 سبتمبر وظهور حقيقة الاسلام تزايد نشاط المنظمات المسيحية بدأ ينحسر المد الاسلامى فى المجتمع الأمريكى
وأحب أقول لك على كوميديا أخرى وهى أعلان بعض المنظمات الاسلامية عن زيادة الطلب على القرأن والكتب الاسلامية أنه فعلا هناك زيادة ولكن ليست ناتجة عن حب الاسلام بل هى نتيجة للرغبة فى الدراسة الانتقادية للاسلام كديانة وأود أن تقوم المنظمات القبطية بدورها فى توفير الكتب التى تكشف حقيقة الاسلام باللغة الانجليزية وان أمكن نشرها on line حتى يكون بين يد الباحثين الكتب الحقيقية وليس ما توفره المنظمات الاسلامية فقط والتى تحاول أن تخفى الوجه القبيح للاسلام.
|