[وطنى مخلص]

و بدأت الحلقة بالشيخ المتفرنج المتبرئ من لباسه و هو متبخترا على عرشه غير عالما

بالمفاجئة التى اعدها له عمرو
فى البداية تهرب من اجابة سؤال عمرو عن رأيه فى الفتوى بتفوهه بتفوهات عنصرية

بغيضة ضد اخواننا الفور(اهل دارفور الاصليين) لا داعى للكلام عنها الان ثم تكلم عن

انه يسكن فى ميدان جامع العنصر الارهابى سابقا مصطفى محمود و انه دفع عدة ملايين

من الجنيهات حتى ينعم بهذا الفيوVIEW و ان سواد بشرة الفور و ما سماه بعروضهم

الجنسية افسدت عليه المتعة بملايينه و ان تاب و ندم عن اهدار هذه الملايين من اجل

الفيو
ثم بعد اصرار من عمرو بدأ ينفى فتوى الشيخين رغم انه فرق بين الشيخين فى

التقدير فأعلن عن تقديره لفتاوى الاول كل ما هنالك انه ما كان يجب عليه ان يفسد

جهود الشيخ المتفرنج خالد الجندى فى تنظيف الاسلام من وساخته و إسقاط وساخته

على الاديان الاخرى فى محاولة لتضليل المسيحيين عن الطريق الحق بحيث يضل ولو

امكن المختارين ام الشيخ المهندس محمد شحرور الداعية الاسلامى الكبير فقد قال ان

هذا الشيئ! غير مؤهل للفتوى و تأييده لفتوى مفتى الديار المصرية يقلل من شأن

الفتوى و لا يزد من شأنها ابداَ!! (منتهى الادب ؟ لا ينتظر من العنصر الارهابى خالد

الجندى أفضل من ذلك)
و لكن اين يذهب خالد الجندى (شعراوى العصر الحديث ذو النيو لوك) من ذئب اعلامى

ماكر كعمرو اديب فقد اصر عمرو على سؤال الشيخ عن رأيه هو بوضوح و دون تهرب

لمسألة الفور (اهل دارفور الاصليين)و عروضهم الجنسية؟ المزعومة و استيطانهم

الاجرامى الامبريالى لميدان المليونيرات ميدان جامع العنصر الارهابى سابقا مصطفى

محمود بمدينة الباش مهندسين
فقط اجب يا فضيلة الشيخ المتدكتر المتفرنج مظهرا المتبرئ من لباسك:
فقال فضيلته لا فض فوه : ان الاسلام لم يخترع ملك اليمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان ملك اليمين هو عادة يهودية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نصرانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟رومانية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا

علاقة لها من قريب او بعيد بدين اللات _ تعليق بسيط : يبدو ان الشيخ المتفرنج

مظهرا الرجعى مبطنا الذى يسعى سعيا حثيثا الى تنظيف الاسلام من وساخته و اسقاط

هذه الوساخة على الاديان الاخرى يظن انه يوجد آية فى الكتاب المقدس تقول" و أنكحوا

ما طاب لكم من نساء مثنى؟؟ و ثلاث؟؟؟ و رباع؟؟؟؟ و ما ملكت ايمانكم!!!!!!"_
و أن كل ما فعله دين اللات فى موضوع ملك اليمين هو انه _و ياللعجب_ ضيق المنبع و

وسع المصب!!!!!!!!!!!!!!
البقية اسفل تابعها من فضلك