[وطنى مخلص]

و أن كل ما فعله دين اللات فى موضوع ملك اليمين هو انه _و ياللعجب_ ضيق المنبع و

وسع المصب!!!!!!!!!!!!!! _ تعليق بسيط: المتابع للمجهود الحثيث للشيخ المتبرئ من

لباسه و من قرآنه خالد الجندى يجده دائما عندما تنضب الالفاظ عديمة المعنى من على

لسانه فى محاولة للتهرب من تفسير وسخ الاسلام يتفوه بتعبيرات غريبة مثل ضيق

المنبع و وسع المصب؟؟؟؟؟؟؟؟؟ او سهل الجبل و جبل السهل و ردم الحفرة و حفر الردم

_ و قال ان الجميع يعلم اننى (اى الشيخ المتبرئ من لباسه خالد الجندى ) ابذل كل يوم

قصارى جهدى لتوأمة الاسلام مع الحياة_تعليق بسيط: هذا اعتراف من الشيخ المتبرئ

من لباسه بأن الاسلام دين همجى لا يصلح لكل زمان و مكان ووقت و اوان و انه هو و

من هم على شاكلته من دعاة العصر المتبرئين من لباسهم يتبرؤون من دينهم و من

قرآنهم ايضا إذ هم ينكرون حقائق معانى القرآن فى محاولة لتوفيق افكار كاتب القرآن

الهمجية مع مدنية و رقى الحضارة النصرانية الكافرة التى يعيشها العالم الاسلامى و

أنهم اذ يسمون هذا العمل "إعادة قراءة الاسلام" فهو فى الحقيقة اسمه" إعادة كتابة

الاسلام و ليس قراءته"أى انهم يفعلون ما فعله عثمان ابن عفان عندما جمع القرآن و

حرقه و اعاد تأليفه فى دمشق عام 35هجرية _ إذا بى اجد امثال مفتى الديار المصرية

و الشيخ المهندس محمد شحرور(يقصد المشايخ الذين لم يتبرؤون من لباس الاسلام و

يرتدون البدلة الافرنجية النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة) بنقبون فى

دهاليز الفقه عن قضايا غريبة يفتحون بها الباب امام كارهى الحق و كارهى اللات لكى

ينالوا بهذه القضايا من دين الحق دين اللات و هناك فى حياة المسلمين ما هو اكثر

اهمية مثل حاجة المسلمين لاصدار فتاوى جديدة اضافية بوجوب قتل القس زكريا بطرس

و وجوب قتل مؤلفى و ممثلى و مخرجى و رعاة حركة هواة المسرح القبطى و وجوب

اصدار فتاوى تسقط سوءات الاسلام و فضائحه على الدين ال****** الكافر و تتهم

ال***** بما بالمسلمين
الى هنا و فاجأ الذئب عمرو اديب الشيخ المتفرنج و هو متبختر على تاختروانه المعد له

فى الاستوديو بمفاجأة اوقفت الماء فى حلقومه و هى اتصال تليفونى لم يكن على باله و

لم يدر بخلده مع الداعية الاسلامى السعودى الشيخ محمد شحرور فتساءل على الفور

شحرور ما هذا الهراء من تعبيرات مثل وسع المصب و ضيق المنبع او وسع المنبع و

ضيق المصب ان ملك اليمين وردت فى القرآن 14مرة بمعنى إمرأة غير متزوجة اىً

كان دينها تقبل بمحض ارادتها سواء فى مقابل مال او مجانا ان تمارس الجنس مع

المسلم و بالتالى فإن 85% من النكحات ( النكحات هو تعبير فضيلة الشيخ و ليس من

عندياتى) التى تمارس فى العالم هى حلالاً زلالاً رزقا طيباً لا رباً و لا ريبةً (مع الاعتزار

للمجاهد الكبير الريان فهذا التعبير حق ملكية فكرية له) أما اذا حملت فلإينها حق نسب

ابيه وفقا لجمهور الفقهاء (الولد ينسب للفراش ) و لكن ليس من حقه لا النفقة و لا

الميراث ذلك ان ابن ملك اليمين لا يرث و لا ينفق عليه و هذا ذنب امه التى قبلت ان

تكون ملك يمين لانه لو كانت ملك اليمين هو الاسيرة و المسبية و الخادمة كما يزعم

فقهاء مصر بإستثناء مفتى الديار المصرية فما ذنبها فى تحمل هى وحدها نفقة صغيرها

اذا كانت لم تختار ان تكون ملك يمين مما يدحض نظرية ان المأثورة المسبية هى ملك

اليمين فملك اليمين هى امرأة اختارت ان تكون ملكا ليمين شخص سواء مقابل مال او

مجانا طمعا فى المتعة الجنسية
و هنا بدأت فرائس الشيخ المتبرئ من لباسه ترتعد و بدأ وجهه يتلون و صوته يرتجف

و عيونه تزوغ و ريقه يجف و تنفسه يضطرب و قرر ان يلجأ لطريقة النسوان الشلق

بمنع الشيخ ذو الجلباب المهندس محمد شحرور من الكلام بمقاطعته فى كل لحظة على

طريقة خذوهم بالصوت قبل ان يغلبوكم و لكن الذئب الماكر عمرو اديب ادرك مخطط

مولانا المتبرئ من لباسه فنهره قائلا نسمع بعض لو سمحت يا مولانا دى مش طريقة

نقاش نسمع بعض لو سمحت نسمع بعض لو سمحت ؟ و هنا أُسقط فى يد الشيخ

المتبرئ من لباسه و ادرك ان الاسلام الذى اضاع عمره فى تحويله الى مسيحية على ان

يشوه المسيحية و يسخطها الى اسلام مقبل على فضح احدى وساخاته بإذن اللات و هنا

قرر الشيخ المتبرئ من لباسه التخلى عن نظرية النسوان الشلق"خذوهم بالصوت قبل ان

يغلبوكم" و عاد الى الاصول و الى السلف الصالح و انتحل نظرية العيال الصيع بالنزول

بمستوى الحديث الى مستوى نابى يحرج به خجل و ادب الشيخ المهندس محمد

شحرور على امل ان يصمت فمه الناطق بحقائق الاسلام فبدأ يصرخ هذا زنا هذا زنا انك

تكفر انك تحلل الزنا
البقية بالاسفل فتابعها