لقد قرآت تفسيرا بس للحقيقة مش متذكر أين بالضبط
أن الأية التي تقول أنكوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث وأربع وما ملكت أيمانكم تفسيرها كالتالي
أولا تذكر الأية في مقدمة الأمر --- ما طاب لكم ---
أي ما تتشتهونه من النساء وما يطبن لكم
مثنى وثلات وأربع
يعني بالكلام البلدي
جوز--- ثلاثة --- أربعة ---- (4*2)
لأن مثنى بالإصطلاح القرآني ليس فقط الأثنين ولكن تعني أيضا الجوز Double
ولا يقف العدد عند 4 فقط حتى زيل الآية بما ملكت أيمانكم
فتلك الأية في ظاهرها توصي بالزواج باربعة فقط
ولكن مضمون الآية يذكر غير ذلك وأن العدد أربعة هو ببساطة كمثال
وخير دليل على هذا الكلام هو ما حدث لمحمد نفسه فقد جمع في وقت ما ما بين 9 زوجات ثابتات، وكان يتزوج بالسبايا واللاتي يعرضن نفسهن عليه من خارج الحسبة
ولا دليل على ان النبي قد نهر أحد أصحابة بأن تزوج أكثر من أربعة في نفس الوقت.
فالآية تبتدئ بما طاب لكم
وتنتي بما ملكت أيمانكم
__________________
لان الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم و يقتادهم الى ينابيع ماء حية و يمسح الله كل دمعة من عيونهم (رؤ 7 : 17)
|