عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 07-12-2005
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
هل دعمت حرب بوش على العراق و افغانستان و قريب سوريا الارهاب الاسلامى ؟ نكتة جديدة من

اغرب نكتة فهى ما قاله العنصر الارهابى ضياء رشوان الباحث فى مركز الدراسات الاستراتيجية بجريدة الاهرام التابعة للنظام الحاكم -و الذى يلقب نفسه و تلقبه اجهزة اعلام النظام بأنه الخبير فى الجماعات الاسلامية و الحق انه خبير فى الدعاية للارهاب و فبركة الدلائل على براءة الارهابيين القتلة من الدم الذكى الذى يسيلونه يوميا خبير فى اختلاق الاعزار للارهابيين على جرائمهم التى يفشل فى تنصيلهم منها بإختصار انه خبير فى تحويل المجنى عليه الى جانى و الجانى الى مجنى عليه- - يذكرنى لقب الخبير فى الجماعات الاسلامية الخاص بالعنصر الارهابى ضياء رشوان بلقب الخبير فى الاقباط؟؟؟؟؟!!!!!!!! الذى يحرص مصطفى الفقى السكريتير الخاص الاسبق لمحمد حسنى مبارك على تلقيب نفسه به؟؟؟؟؟؟ و مصطفى الفقى هذا هو الذى حصل على 8000صوت فقط فى دائرة البحيرة بينما حصل منافسه العنصر الارهابى محمد جمال حشمت مرشح تنظيم الاخوان الارهابيون على 24000صوت و مع ذلك اعلن القاضى ان الفائز هو الخبير فى الاقباط- فقد قال ضياء رشوان ان الرد الاجرامى لامريكا على عملية 11سبتمبر التى لم يثبت ابدا ان الجناة فيها هم من المسلمين؟!!!!!!!!!!!!!! هو سر قوة الاخوان المسلمين الانتخابية بدليل (على حد زعمه) ان جميع الانتخابات التى حدثت فى افغانستان و باكستان و اندونيسياو مصر و البحرين وقطر و الكويت و السعودية و السودان و تركيا فاز بها الاسلاميين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و طبعا لا نستغرب الكذب من عنصر ارهابى مثل ضياء رشوان فمن تلطخت ايديه بالدم الذكى البرئ للاقباط ليس كثيرا عليه و ثقيلا عليه الكذب و التضليل (من المعروف انه عضو سابق بتنظيم التكفير و الهجرة و شارك بنفسه فى مذبحة الزاوية الحمراء فى اسيوط عام1981و كان وقتها طالبا فى جامعة اسيوط)
فبالنسبة لقطر و البحرين و السعودية لم تجرى فيها ابدا انتخابات قبل 11سبتمبر حتى نجزم بأن الارهابيين قد قوى مركزهم الانتخابى فى تلك الدول بعد 11سبتمبر بل ان اجراء انتخابات اصلا فى تلك البلاد هو من نتائج الضغوط الامريكية على تلك البلاد الارهابية حتى تجبر تلك الانظمة ان تكون مسئولة امام شعوبها عن الامور الداخلية فينشا صراع داخلى بين هذه الانظمة و الاسلاميين على الحكم يشغل هذه الانظمة عن دعم الارهاب فى الخارج و يشغل هؤلاء الارهابيين بالحرب ضد الطاغوط الاقرب(نظام الحكم)عن الحرب ضد الطاغوط الابعد(امريكا والغرب الكافر)؛ أما عن تركيا فالاسلاميين وصلوا للحكم فيها بقيادة نجم الدين اربكان و بقوة اكبر قبل 11سبتمبر بل و يعتبر تخفيف الناخب التركى من غلواؤه بنقله الخيار من اربكان و عصابته الى اردغان و عصابته هو نتيجة للزعر الذى شعروا به من ما اصاب اخوان اربكان فى افغانستان؛ أما بالنسبة لأندونيسيا فقد كان المنتصرين فى الانتخابات هم حزب ميجاواتى سوكرنو بوترى العلمانى و ليس حزبى اسلامى (الذى يقوده عبد الرحمن واحد و بحر الدين يوسف حبيبى) و لكن لان فكرة تولى امرأة لرآسة السلطة لم تكن مقبولة للارهابيين فخوفا على حياة ميجاواتى قبلت فقط بمنصب النائب التنفيذى لرئيس الدولة ووضعت رجل اعمى عجوز( هو عبد الرحمن واحد رئيس الحزب الاسلامى و لكن مؤيد لاسرائيل بشدة)كواجهة لفترة استغنت عنها بعد ذلك اى لم ينتصر الاسلاميين و لا شيء اما فى افغانستان فجميع القوى المطروحة اصلا هى قوى اسلامية و لكنها قوى اسلامية موالية للغرب على عكس حكم الطالبان الارهابى المعادى للغرب و مع ذلك فالفائزين هناك هم القوى الاكثر ولاءً للغرب مع العلم ان الانتخابات هناك لا ايديولوجية فالجميع اسلاميين و لكن الفائزين اسلاميين حرروا المرأة و اغلقوا المدارس السعودية الارهابية المسماة ب"المدرسة" باللغة الاردية! اما فى باكستان فهى دليل تام على اندحار الاسلام سياسيا و كان الوضع قبل سبتمبر 11 هو حكم نواز شريف رئيس حزبى اسلامى المتناطح مع حزب الرابطة الاسلامية بناظير بوتو و الحزبان اسلاميان متطرفان و لكن مواليان للغرب حتى انه عندما انتج العنصر الارهابى عبد القدير خان قنبلته الزرية المسماة بالقنبلة الزرية الاسلامية فى عهد نواز شريف خرجت بناظير فى مظاهرات فرح و هتفت كلنا نواز و مستعدون ان نأكل الحشائش و القمامة فى سبيل القنبلة الزرية الاسلامية و هذا نوع من محاولة ركوب موجة نواز بطل القنبلة الاسلامية و لكن موجة نواز عليت بشدة بدون اساس عندما ارسل قوات عربية ارهابية من تنظيم القاعدة الى منطقة الحدود مع الهند بقيادة العنصر الارهابى برفيز مشرف الذى لم يكن احد يسمع به و لكن القوات الهندية ابادت هذه القوة من الارهابيين بطائرات سوخوى27 المصممة للطيران فوق الجبال و المناطق الوعرة و هنا طلب برفيز من نواز ضرب الهند بالقنبلة النووية المعبودة فرفض نواز فأقام برفيز انقلابا عسكريا شديد التطرف ضد نواز لرفض الثانى استخدام السلاح النووى ضد الهند لانقاذ الارهابيين العرب الذين احضرهم الاول *هذا كان قبل سبتمبر11* اما بعد سبتمبر11ففوجئ برفيز بنفسه اما ان يحول نفسه لحليل للغرب الكافر ضد التطرف الاسلامى و يرسل قواته لابادة اخوانه العرب الطالبان تحت المظلة الامريكية او انه سيكون هو اول المقبوض عليهم فى سجن جوانتانامو فطبق الرجل نظرية الضرورات تبيح المحظورات و كفر و اصبح علمانيا و وجوده و العياذ باللات كل يوم يترسخ بدرجة اكبر بفضل الدعم الغربى و قد تحول اسد جانشير الى قط اليف يذهب الى الهند ليداعبونه و يمنحوه قطعة جبن صغيرة ثم يذهب الى ارميكا فيداعبونه و يمنحوه قطعة سمك صغيرة؛ اما فى مصر فكلنا نعرف ان الاخوان يا سادة كيان هلامى افتراضى لا وجود له على ارض الواقع اصلا حتى يوصف بأنه مارس عملا انتخابيا منظما ؛إننا يا سادة لو بحثنا على مقرات الاخوان الحقيقية لوجدناها داخل مبنى ماسبيرو الشهير داخل مبنى وزارة التربية و التعليم داخل كل مدرسة حكومية و ازهرية فى مصر داخل كل جامعة خاصة و حكومية و ازهرية فى مصر داخل كل مقر جريدة حكومية و مخابراتية فى مصر داخل مقرات النظام بطول مصر و عرضها داخل سفارات النظام الحاكم و قنصلياته فى كل شبر على الكرة الارضية
إنه كيان هلامى افتراضى لا قيادة حقيقية له و لا وسائل اتصال بين اعضاؤه و قياداته و شبكاته المالية فى بنك التقوى فى جزر الباهاماس
ان منظمة الاخوان المسلمين ليس لها يا سادة اى وجود مادى بالمرة حتى ندعى زورا و بهتانا انها قامت بعمل ما منظم
ان منظمة الاخوان المسلمين ما هى الا مجموعة افكار ارهابية متطرفة يدعو اليها ببراعة و حماس نظام الحكم ذاته الذى يحظر هذا التنظيم الارهابى اسميا و لكن يدعمه
الرد مع إقتباس