اخيرا فيه حد فاهم هموم ابناء قبطوريم ابن كسلوحيم ابن مصرايم ابن حام ابن نوح
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة eagil
برجاء الانتباه
شكرا اخي العزيزي وطني مخلص
لتوضيحك لهذه النقطه الهامه وهذا المخطط الذي لا يزال قائما حتي وقتنا هذا مع اختلاف
السيناريو بعض الشيء
المشكله ان الحكومه نجحت في هذا المخطط في بعض القري الكثيره والواقعه في جهه الشرق
ولكن الان الماساه والتي نريد ان يعرفها الجميع المخطط الجديد للحكومه لتهجير الاقباط من
الصعيد عموما واسيوط تحديدا وذلك نظرا لكثافه عدد الاقباط بها وكنت اود فتح موضوع
في منتداكم الكريم عن هذا الموضوع ولكني كنت متردد بعض الشيء ولكن موضوع العزيز
وطني مخلص شجعني
المخطط الحكومي الجديد
تتلخص خطه الحكومه في محور هام وهو بعد اكتشاف خطر الاخوان المسلمين ووجوب البديل
للضغط علي الاقباط لم تجد الحكومه حل سو القبائل المسلمه (تسمي خطاءا بالعائلات ولكنهم
قبائل في كل شيء تفكيرهم وعداتهم قبليه ) و وهم المسلمون الاقوياء بضعف المسيحين .
فلم تجد الحكومه بديل افضل من ذلك .فتركت لهم الحبل علي الغارب وعند حدوث اصغر
او اتفه مشكله بين مسحين ومسلمين تجد الامور تتطور الي حمل السلاح وظهور النعرات
القبليه البلهاء والتي ظهرت بفضل الحكومه ولسانها (كيف النصراني يتعدي علي بدويه)
حتي ولو كان المسيحي هو من تعدي عليه فتجد الضباط يقول للمسلم امام الجميع انت
الغلطان عشان انت لو مالي مكانك في البلد متخليش واحد نصراني يعمل معاك كده
وده غير كميه الاسلحه المهوله الي في ايد المسلمين الي ممكن يحاربو بيها الجيش
المصري نفسه ودي الي زادت بفضل الحكومه والي بيشلوها القبائل (العائلات )
امام الجميع والحكومه وكانهم يمسكون بعصيان من الخيرزان والتي تزداد يوما بعد
يوم ولا نعرف لماذا فمن المعروف ان نسه قليله جدا من المسيحين هي التي
تمسك السلاح والاقل من الذين يجيدون استعماله جيدا
وبالنسبه لموضوع السلاح الموجود في ايدي المسلمين يقلق جميع اقباط الصعيد
ونريد ان تقوم الحكومه بجمع هذه الاسلحه الغير مرخصه والتي لا يجوز ترخيصها
من الاساس (اسلحه اليه ونصف اليه ورشاشات) ولمذا لا يخاف هؤلا من حملها
امام الحكومه في القري والنجوع نريد النقاش حول حل هذه النقطه من فضلكم فهي نقطه
مصيريه في حيات اقباط الصعيد
العقرب - اسيوط
|
اخى الحبيب ايجل
لا اعرف كيف اشكرك على رؤيتك الثاقبة للاوضاع فى اسيوط الحبيبة فالكثيرين لا يتنبهون لهذه المخططات بسبب انها تتم بصورة ثابتة و بطيئة بحيث لا تصفع العيون
و للاسف لا نستطيع ان نطالب الناس ابناء البلاد الاصليين بالصمود لان الوضع خطير و امام تهديد الحياة و غريزة حب البقاء يضطر الانسان ان يتخلى عن ارض آباؤه و اجداده و لا لوم عليه
اللوم هو على اغنياءنا الذين يمولون هذا الارهاب من خلال ضرائبهم التى يمولون بها خزيينة النظام دون ان يحسوا بنا
ان مجرد وجودنا على قيد الحياة على ارض آباؤنا و اجدادنا لليوم هو معجزة إلهية على اعلى مستوى
فنحن غير متروكين
" لان من يمسكم يمس حدقة عينه فهائنذا احرك يدى عليهم فيكونون سلبا لعبيدهم فيعلمون ان رب الجنود قد ارسلنى
|