غالباً عندما مارس المسلمون الأجانب الجهاد الإسلامى كانوا ينتصرون ويربحوا الكثير من المغانم والثروات
بعد أن وصل المسلمون المصريون للحكم لأول مرة منذ ظهور الإسلام قرروا أن يمارسوا الجهاد ، ولكنهم لم يربحوا لكن خسروا عسكرياً وخسروا كل الأموال التى كدسها الفلاحون تحت الإدارة الإنجليزية وأفلسوا مصر ، وبعد الهزيمة والإفلاس قرروا التوقف عن الجهاد ، وعادوا للوجه الآخر للإسلام وهو مسالمة الأعداء ( وقتياً ) حتى تتحسن الأحوال فينقضوا عهودهم ويعودوا مرة أخرى للحروب
ويبدو أنهم قرروا ( حالياً ) الجهاد ضد الدنمارك حتى يثبتوا إسلامهم وإنهم على العهد سائرون
|