عندك حق ياحاجة وردة ..
فقد كان الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام رفوقاً بالقوارير و باسم الثغر
كما كان أيضاً باسم الإرب والدبر والفرج وفاتحها ع البحري خالص مالص
وآدي عينة من بسماته الثاغرة أو ثغراته الباسمة أيهما أصح ...
أولاً كان رفوقاً بالقارورة عائشة هكذا
رَسُول ُ الفِسْقِِ إغْتَصَبَ الصَغيرةُ عَائشةً بإسم الإلــَــــــــــــــــــــــــــــــــه
وهى لم تبلغْ مِنَ الأنُوثةِ مَبْلَغَاً ولا حتىَ قَرُبَتْ نُحَــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
من الأُرجُوحَةِ إلى فِراشِ النَدلِِ سارتْ بلا مُبَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالاه
غيرُ عَالمةٍ أنَ الذئبَ سَيَنْتَهِكُ عُذرَتِها ياوِلْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد اه
فى السادسةِ مِن عُمرِِها أرَاهَا الدَنئُ عَورَتِهِ بكلِ غَبَــــــــــــــــــــــــــــــاه
وبين فخْذيها دَلَكَ إِرْبَهُ دَلكاً خفيفاً … يا رُحْمَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه!
فأدْمَت المسكينةُ ومن نزيفها لم تَشْفَ قَطٌ حَتَى الوَفـَـــــــــــــــــــــــــــــاه
ظَانةٌ أنها حَائِضٌ ولم تعٍ أن للحيضِ أوقاتاً لا طُولَ الحَيـَــــــــــــــــــــــــاه
وفي حجرها كان يضع رأسه وهي حائض وقرآنه تـــــــــــــــــــــــــــــلاه
وكان يقبلها وهو صائم... ربما من سفالته وقلة حـــــــــــــــــــــــــــــياه
أعْلَمَهَا يَومَاً أنَ حُورُالعَيْنِ يَعُدْنَ بَكَارَىَ فى نَهَارٍِ ومِسـَــــــــــــــــــــــــــاه
فصَرَخَتْ بِخَوفٍ و ذُعْرٍ و لَوعةٍ وَاوَجَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــعاه!
ألماً مِمَا عَانَتْهُ يَومَ إغتصَبْها اللئيمُ … وَا حَسْـــــــــــــــــــــــــــــــــــرَتْاه!
ثُمَ صَارْتْ للمُؤمنين أُماً وهى فى سِنُ الطُفولةِ و الصِبـــَـــــــــــــــــــــــاه
وعَلَى الكِبَارِ أشْفَقَتْ فأرْضَعَتْهُم عَشْرَ رَضْعْاتٍ بلا مُــــــــــــــــــــــــوَاراه
تُعَلِمَهُم أمُورَ الجِنْسِ وفَرْكَ الثَوْبِ إذَا إحْتَلَمَ المُؤمِنُ فى نَوْمَــــــــــــــــــاه
ومع صَفْوَانْ بن المُعَطَلِ خَلْفَ الجِمَالِ كانَتْ تَخْتَبِرُ قـُــــــــــــــــــــــــــوَاه
فَبَرْهَنَتْ لنَفْسِهَا أن مُحَمَدَاً كَانَ أمْلَكَهُمُ لإرْبِهِ وبيضتـــــــــــــــــــــــــــــــاه
وقدْ أصْبَحَتْ للعَاهِرَاتِ مَثَلاً يُقْتَدَى بهِ ويَتْمُ إحْتـْـــــــــــــــــــــــــــــــــــذاه
ثانياً كان رفوقاً بالقارورة زينب بِنْتُ جَحْشٍ هكذا
وبِنْتُ جَحْشٍ شَاهَدَهَا حَاسِرَةً من خَلفِ السِتَارِ فأصَبحتْ مُشتهــــــــــــــــــــــاه
وهى زَوجُ زَيْدٍ إبنهُ بالتبنى ومَوْلاهُ من صِبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــاه
فأرَّغَمَهُ على طَلاقِها ليَقضِى بِهَا وَطَرِهِ وشَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ْواه
بآية مِنَ الشيطانِ لمنعِ التبنى لليتامى … وكأنهُ عارٌ يـَـــــــــــــــــــــــــــــراه!
فٌسَحْقاً لمن يجعل الخَير شراَ ... ليُبرِرَ شِرورِه وما نـــــــــــــــــــــــــــــــــــواه
ثالثاً كان رفوقاً بالقارورة صَفْيَة بنت حيي هكذا
وبَنُو النَضْيرِأذلَهمْ وإسْتَحَلَ دَمَائُهم بعد أن قَاومُوا دَعْــــــــــــــــــــــــــواه
فضَرَبَ عُنُقَ كِنَانَةً بعد أنْ مَنَعَ عنه كِنْزاً كانَ قد أخْفَــــــــــــــــــــــــــــــاه
وزَوْجَتَهُ صَفْيَة إغْتَصَبْها فى حِمَىَ أبا أيوبِ مَــــــــــــــــــــــــــــــــــــوْلاه
فى نَفْسِ لَيْلَةِ قَتْلِهِ لزَوْجِها وهىَ صَارخَةٌ وَاعَشْيرتــَـــــــــــــــــــــــــــــاه!
فأينَ شُهُورُ العِدةْ الأربَعة … وأينَ شَرْعِكَ يارَِسُـــــــــــــــــــــــــــولَ الله؟
تِلْكَ أفعالُ نَبْىُ الرحمةِ … فيا رَحْمَتَهُ إبنْ القُسَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه!
يكفي هذا الآن ولكن هناك المزيد والمزيد إذا أردتي..