عرض مشاركة مفردة
  #30  
قديم 28-10-2007
The Big Boss
GUST
 
المشاركات: n/a
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة babylonian مشاهدة مشاركة
لنا عودة ...

مع من يتركون قضايا أمتهم ..
لينكروا على اليهود حقهم التاريخي في ارضهم ..
بناء على آراء عملاء الاعاريب والمسلمين من امثال الاسخريوطي " سهيل قاشا "( الذي أنكر قدسية التوراة والعهد القديم خدمة لاسياده المسلمين ) وغيرهم ..

سنعود بالتفصيل ..
ايوه جينا لمربط الفرس

كنت وضعت نقاط في موضوع فلسطين لمن حول نقاش دار بيني وبين احد الملحدين ونقلت له بعض ما ورد في موضوع فلسطين لمن لان الموضوع يحتاج للنقاش مع اكثر من شخص لتبادل الاراء ومعرفة ما سيقولوه فالموضوع يحتاج لنقاش متعدد الاطراف لكي يناقش بشكل واسع ...

وانا بصراحة احب كتابات الاستاذ البابلي مع احترامي للجميع لانها مفيده ومنطقية وواضحه جدا ..

فاسمح لي ان اطرح عليك ما تم الرد عليه لكي نستفيد منك :


إقتباس:

استخدام العهد القديم أو القرآن أو السيرة المحمدية في اثبات حوادث تاريخية معينة لا يمكن الوثوق به و ذلك لعدم وجود مصادر غير دينية محايدة تثبت هذا الكلام. هذا الوعد الذي تتكلم عنه موجود في كتاب العهد القديم فقط و لا يوجد من المصادر التاريخية المحايدة ما يدعمه.
كذلك فإن استخدام العهد القديم أو القرآن أو السيرة المحمدية في اثبات حوادث تاريخية معينة لا يمكن الوثوق به و ذلك لعدم وجود مصادر غير دينية محايدة تثبت هذا الكلام.

إقتباس:

لا يصح استخدام التوراة ككتاب تاريخي محايد خاصة و قد ثبت خطأ التوراة في عدة اشياء و منها عمر الأرض.
و اذا اردت ان تتحدث عن العهد القديم قلا تنسى ان الآرض التي دخلتها عشيرة ابراهيم هي أرض كنعان و ارض الكنعانيين و ذلك بإعتراف العهد القديم.
اقرأ في تكوين / الأصحاح 12
".... و خرجوا ليذهبوا الى أرض كنعان. فأتو الى أرض كنعان. .... . و كان الكنعانيون حينئذ في الأرض. ..."

إقتباس:

التاريخ لم يثبت حتى الآن وجود الدولة اليهودية بالضخامة التي يتحدث فيها العهد القديم.
أول ذكر للشعب اليهودي في المصادر التاريخية المحايدة كان اثناء الغزو البابلي لمناطق شرق المتوسط و السبي البابلي.

إقتباس:

حتى في حال ان التاريخ يقر بوجود دولة اسرائيلية فيل في تلك المنطقة في ذلك الزمان الغابر فإن وجود تلك الدولة لا يعطي الحق للإسرائيليين في أن هذه الأرض ملكيتهم.
هذا الحساب الفاشل هو حساب ديني فاشل يتشابه مع بعض الدعوات الإسلامية الى اعتبار اسبانيا جزءا من الدولة الإسلامية و ذلك لأن بعض القبائل العربية اقامت هناك حوالي 8 قرون و بسطت سلطتها على تلك الآرض.
هذا التفكير الديني هو الذي يبعث البغضاء و الكره بين الشعوب.
التاريخ الحديث يتحدث عن أن بداية الدعوة الى دولة يهودية في أرض فلسطين كان الرد على معاداة اليهود في أوروبا و على المذابح التي حصلت لليهود في اوروبا خلال القرون الثامن و التاسع عشر.
القضية هي مشكلة أوروبية داخل المجتمع الأوروبي و ليست مشكلة دينية أصلا ألا أن غلاة التطرف الديني من الجهتين حولتوها الى قضية دينية بحتة.

بالنسبة للإسم فلسطين:
هذا الإسم ليس دليلا على أن عربية تلك الأرض و ليس دليلا على يهودية تلك الأرض.
فلسطين تعني لغويا: أرض الفلستيينين (أي الشعوب التي جاءت من البحر و سكنت المنطقة و يسود الإعتقاد ان هذه الشعوب أو القبائل هاجرت من جزيرة كريتا اليوناينة الى الساحل الشرقي للمتوسط)
و يعود استخدام الأسم فلسطين الى الأشوريين الذين اطلقو على المنطقة اسم (بالستو أو فالستو)
الرد مع إقتباس