يدوم صليبك يا أستاذنا الحبيب بيتر
بكل صراحة، كلما قرأت أحد ردودك أشعر بالحزن الشديد على قوم يثقون بشيوخ يخالفون صحيح الدين بطريقة صحيحة، وكل هذا لإنقاذ صورة الإسلام فقط، فلا يهتمون لتضليل أتباعهم ونهايتهم الجزينة، ويلبسون الباطل ثوبا جميلا براقا لتبقى الأعين معصوبة عن الحقيقة المرة
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|