عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 05-11-2006
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
عزيزي الذهبي الفم , الاخوة الافاضل

العملية من الاول لايصة , هذا المؤتمر لم يشر من قريب أو بعيد لوطء المسبية , حاليا
توجد مجندات في الجيوش الغربية و في الجيش الاسرائيلي , لماذا لم يتعرض المؤتمر
لنكاح هؤلاء المجندات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المضحك أنهم يوافقون على نكاح المسيار و يرفضون المتعة رغم ان الاثنان يحملان نفس المضمون , الفارق الوحيد ان في نكاح المتعة تحدد مدة الزواج بينما في نكاح المسيار ممكن تكون مدة النكاح محددة أيضا و لكت في عقل ووجدان المنكح و المنكحة .

يعني في مصر تحدث حالات زواج المسيار بنسبة عالية من العرب القادمون لمصر خصيصا للسياحة الجنسية و هناك شيخ في دمنهور كان يعرض بناته لنكاح المسيار فكان العربي ينزل أجازة في مصر شهر أو شهرين في السنة لينكح أبنة ذلك الشيخ دون توفير
مسكن دائم و لكن في أي شقة مفروشة بالمهندسين أو الهرم و في نهاية فترة الاجازة يقوم بتطليق تلك الفتاة التي أصبحت داعرة شرعية على يد أبيها .

طبعا هنا مدة النكاح لم تذكر بالعقد و لكنها موجودة في داخل عقل ذلك العربي الذي يعرف جيدا أنه سيطلق تلك القتاة مع نهاية اجازته الجنسية .

فعلا أكثر الناس تحدثا عن الشرف و العفة هن العاهرات .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس