وبعد الهجوم الشرس علي الدكتوره نوال السعداوي مما جعلها تهرب خارج مصر
وما فعلوه مع الدكتوره وفاء سلطان وتكفيرها كنوال السعداوي
الدور علي بسمه وهبي لان مافعلته دمر خمسين في المائه من الاسلام
وقيربا سيخرسوا لسنها لان هذه طريقه الاسلام
الاسلام وانتشاره بالسيف وقطع الالسنه والرقاب واسكات المثقفين والاعلاميين لمجرد انهم تناقشوا ولم يفعلوا شيء ولكن الاسلام لايريد احد ان يسال ولايجادل لانه مكشوف وحقيقته غامضه وعاريه
ونرفع صلواتنا للحفاظ علي عكرو اديب وبسمه وهبه وكل الاسماء التي تدافع عن الحق وتبحث عن الحقيقه حتي لو منعت بالقوه
واذا كان الله معنا فمن علينا