عرض مشاركة مفردة
  #22  
قديم 19-07-2004
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Pharo Of Egypt
عزيزى الأخ عبد المسيح!!
أشكر مداخلتك القيمة .. ولكن السؤال .. كيف تضمن أن دماء المسلم المصرى ظلت دماء مصرية نقية ولم تختلط مع دماء الغزاة القادمين من جزيرة العرب .. أحفاد القتلة ومصاصى الدماء .. أحفاد حمامة أبن أمنة؟


تحياتى

أخونا الحبيب الفرعون القبطي المصري

كلامك سليم , لا يوجد ضمان لأن الأقباط الذين تم اكراههم قديما بالجزية و خلافه
على تغيير عقيدتهم , أختلطوا بالقبائل العربية التي نزحت من الجزيرة العربية و أستقرت
بمصر حيث المياه و الخضرة و الخير الوفير بالمقارنة بالقحط الذي كان و ما يزال
موجود في الجزيرة العربية .

لقد عاشت تلك القبائل بالبلطجة على قفا الأقباط قرون عديدة ثم أكرهوهم على الاسلام
و أضطر الأقباط المسلمين الى الأختلاط بهم .

نحن نتمنى أن ينير الرب طريق الجميع حيث لا يهودي و لا يوناني و لا عربي بل المسيح
الكل و في كلنا .

ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس