[garang]

تغيب الموضوعية في تعليق من بعض المتعصبين فما دخل سب الرسول وما دخل فيلم فتنة فيما يحدث في قرية في صعيد مصر ؟
وهل سيطر الاقباط علي هولندا واوعزوا الي الهولنديين ان ينتجوا افلام مسيئة للاسلام ولو علي فرض ان هناك بعض الاقباط يسيئوا للاسلام في القول الا يسئ الاف المسلمين للمسيحية القول في الفضائيات ووصل الامر الي الجرائد المصرية نفسها
ان الفتنة بلا اي تزويق هي صناعة امنية ارهابية حكومية معا فكل الابواق التي نسمعها يكررها رجال الامن والمتشددين والاخوان والحكومة نفسها وكانها من مصدر واحد نفس القول نفس الكلام
كلام معاد ممل
مثلا
الاقباط اسعد اقلية في العالم
ولو كان الامر هكذا فلماذا يتوسلوا لاصلاح دورة مياة في كنيسة من المحافظ او رئيس الجمهورية ؟
ولماذا تخطف بناتهم القاصرات دون عقاب ولا تجدهم الشرطة كالعادة الا بعد وصولهن للعمر القانوني
بينما المسلم في امريكا يخربها ويبني مسجد في اي مكان يعجبة دون اي قرار زيادة من اي بناء عادي ولو خطفت فتاة مسلمة في امريكا لتم البحث عنها بلا كلل وعقاب الفاعل باقصي العقوبة
كلام مكرر مرسل بلا معني
يكرروا
الاقباط زودوها حبيتن زولا ادري اي زيادة يقصدوا
هل ان يطلبوا العدل والاخاء والمساواة بين المسلم والمسيحي هو زياد عن الحد
العام الماصي قتل قبطي في هذة البلدة مثلة مثل الاف الاقباط من استشهدوا ولم يتم تطبيق القانون بعدل ويري اهل القتيل قاتل ابنهم يمشي امامهم حرا طليقا فهل هذا هو العدل ؟
ماذا حدث لقتلة الاقباط في كل مذبحة . ؟ لا شيء
بل احرارا كلهم
هل هذا هو العدل والقانون
هل المطلوب من الاقباط كلما قتل لهم احد ان يرسلوا التهانئ للقاتل وذوية ؟
ان الدولة تشترك في جريمة ضد الانسانية عندما تتخاذل عن حماية الاقليات وتطبيق القانون بعدل ومساواة بلا اي تفرقة بين مسلم ومسيحي وهذا ماينشدة الاقباط والي اصحاب المليشبيات ومن قالواطز في مصر قبل ان تحرقوها فكروا فانتم الملومون اولا واخيرا ومن يدري اي ثمن ستدفعوة