|
مشاركة: عندما يتحدث البابا شنودة كلنا ننفذ يا قبط...ادخل ضرورى
عزيزي صفصف , الاخوة الافاضل
أولا أنت و كل الاخوة واحشني موت موت موت .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة safnat_fa3nash007
في بداية الثوره !!! لم نكن نرى المنقبات والملتحين بهذه الكميه اما الآن فنسبه كبيره من الثائرين هم من اخوان الخراب !!!
|
كلام جميل جدا و أتفق معاك مائة بامائة و لكن هذا التطور ليس في صالحهم بل على العكس لقد أظهر انهم مجموعة من الحشرات المتسلقة و الكائنات الطفيلية التي تريد ركوب الموجة و التسلق على مجهود غيرهم من الشباب و خاصة الاقباط الذين بأوا الثورة الحقيقية .
لقد بدأت الثورة أولا بعد حادثة كنيسة القديسين حيث ثار الاقباط في القاهرة و المنيا و اسيوط و الاسكندرية و أنضم لهم المعارضين و حركة كفاية و 6 ابريل و كلنا شاهدنا الفيديوهات للثورة الاولى و كيف تعامل الامن بقسوة مع الشباب في دوران شبرا و شارع شبرا الرئيسي لدرجة أن أحد الشباب القبطي كان يقول لاخيه المسلم :
روح لبيتكم
ولكن الشاب المسلم يقول لاخيه المسيحي : أحنا هنضرب معكم
هذه الثورة و محاولة تسلق الاخوان عليها و الاستعراض بالمنقبات المنكوحات على سنة اللات و رسوله أظهرت جيدا صغر حجم الاخوان و هشاشتهم لانهم لو كانوا قوة
حقيقية في المجتمع المصري لكانوا قدروا على تحريك هذه الثورة من زمان بدلا من التسلق عليها .
يعني برأيك أخي الحبيب أيهما أقوى الشجرة المزروعة بالارض أم النمل و الحشرات التي تتسلق لتصعد عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة safnat_fa3nash007
اعتقد ان مبارك وحزبه قد تلقى درس لم ينسيانه , وفي الحقيقه من اول العام مع حدوث مذبحة الاسكندريه احسست ان النظام الحاكم نوى على ان يقوم بتعديلات واصلاحات , ولكن الوقت لم يحالفهم للاسف !!!
|
نحن نقول للنظام : أنتهى الدرس يا غبي.........نقلا عن المسرحية الكوميدية للفنان محمد صبحي .
الحزب الواطي عزيزي صفصف لم يكن ينوي أن يفعل اي شئ سوى الطبطبة و اعطاء المسكنات للشعب كله و خاصة الاقباط لدرجة أنه حتى بعد مذبحة كنيسة القديسين طلع علينا دكتور التخدير الخاص بالنظام الدكتور مصطفى الفقي يقول :
لا أحد يلوي ذراع الحكومة , نحن لا نحتاج لقانون موحد لدور العبادة أو قانون لدور عبادة غير المسلمين , قانون الخط الهمايوني يكفينا أحنا هنعمل شوية تسهيلات .
أذا كان يتفاخر بأن ذراع الحكومة لا يتم ليه أحب أقول له بعد الثورة : ذراع الحكومة تم قطعه .
عزيزي صفصف كلمة قالتها الكاتبة فاطمة ناعوت نقلا عن أحدى الناشطات و هي كلمة جميلة و بليغة : من لم يقم باصلاحات طيلة 30 عاما , هل يستطيع أن يقدم أي اصلاحات في 6 اشهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة safnat_fa3nash007
اعتقد ان الاقباط هم من قاد ثورة الشباب !!! فبين الغاضبين على الشرطه والداخليه بعد مذبحة الاسكندريه خرجح الشباب وانظموا لجموع الاقباط الغاضبه والساخطه على الدم القبطي , ولو عدنا بالذاكره للوراء ..... فقد خرج قداسة البابا شنوده وتبرأ من اعمال العنف والتخريب التي حدثت وقال " دول مش اولادنا ... دول مش منينا "
|
متفق معاك تماما و هو نفس ما قلته لك في أول المداخلة لكن للأمانة لم نكن نستطيع أن نفعل شئ وحدنا و كان لا بد ان ينضم لنا كل الاخوة المسلمون الليبراليين و المتنورين , شباب مصر الحديثة الذي يدخل على النت و يتابع الفضائيات و يرى
أبونا زكريا و الاخ وحيد و الاخ رشيد و يتابع كل فضائح الديانة المحمدية .
لولا الاخوة المسلمين الذين استنارة اذهانهم بمعرفة حقيقة الاسلام لما نجحت الثورة و الخطوة التالية بعد ذلك هو اقرار الحريات الدينية ليستنيروا أكثر من معرفة ربنا يسوع المسيح
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة safnat_fa3nash007
اعتقد ان من المصلحه القبطيه ان نعتمد الحياد !!! فالمسيحيه لا شأن لها بالسياسات الدنيويه , اما الشعب فمن مصلحتنا ان نكون منقسمين , يعني جزء من الاقباط مع مبارك وجزء مع الشباب , فلا احد يعلم كيف ستمر هذه الازمه ولكي لا نتهم بالسلبيه او بالانحياز لنظام مبارك او للثوريين
اوجاي خين ابتشويس
|
طبعا مستحيل تجد أن الناس كلها حتى الاقباط متفقين على رأي واحد و لكن عموم الاقباط مع الثورة و قد شبعنا و ارتوينا أضطهاد على يد مبارك و العادلي منذ عام 1998 في أحداث الكشح الاولى ثم الثانية و قيام العديد من المذابح و الحرائق و نهب الممتلكات دون عقاب لبلطجية الشرطة و الامن و الحزب الواطي دون رادع
عقارب الساعة لن تعود الى الوراء على رأي أنور السادات و النظام أنتهى الى غير رجعة
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|