عن فتوي فضيلة المفتي بأن أقصي مدة لحمل المرأة هي أربع سنوات، يعلق المهندس سعد عبدالمجيد وأشرف المصري: يقول تعالي: 'ووصينا الانسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا' فالحمل والفطام مجموعهما ثلاثون شهرا، وكما هو معلوم ان الرضاع سنتان لمن أراد أن يتم الرضاع، فإذا كان القرآن الكريم ينص علي أن الحمل والفطام ثلاثون شهرا فلا يعقل أن تكون مدة حمل زوجة عجلان أربع سنوات وأن يتكرر حملها هذه المدة أربع مرات، فصدق الله وكذبت بطن امرأة عجلان.
أحمد رجب
a_ragab@akhbarelyom.org
http://www.elakhbar.org.uk/issues/16973/0201.html
احمد رجب الصحفى فى جريدة الاخبار يشكك فى نسب الرسول محمد :
من الاخ محمد القدوسي: في كتاب د. علي جمعة 'الدين والحياة' ان اقصي مدة للحمل هي اربع سنوات، فامرأة محمد بن عجلان إمام اهل المدينة حملت أربع بطون كل بطن اربع سنوات ويضيف فضيلته أن الطب يقول أن الجنين لا يمكث في بطن أمه أكثر من 13 شهرا، إما نحن رجال الشرع فلا نحكم بالزنا علي امرأة استمر حملها ثلاث سنوات بعد وفاة زوجها، أما إذا زاد حملها يوما واحدا عن أربع سنوات فهي زانية، والقدوسي يسألني الرأي في هذه الفتوي؟ الرأي هو ما أفتي به فضيلة المفتي فلا يفتي في أمر والدكتور جمعة في المدينة.
آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 14-09-2006 الساعة 10:13 AM
|