|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
وقاحة موقع بص و طل فيما يختص بالاسلمه و زواج المسيحيات بمسلمين و العكس
تعريف بالموقع:
هو موقع ذائع الصيت بين الشباب, اعلاناته تتوسط العاصمه المصريه القاهره و المحافظات. يكتب فيه حاليا مواضيع استفزازيه, مثل العلاقه العاطفيه بين المسلمين و المسيحيين .. و فى قراءتى للمواضيع, اظهر ان الفتاه المسلمه التى احبت مسيحيا , كانت من اسره مفككه, و لم تعلم انه مسيحيا, و انها مريضه نفسيه, بينما البنت المسيحيه التى اسلمت للتزوج من المسلم, يظهرها انه مسكينه و مقهوره من الاهل المسيحيين الجشعين, لابد من التحرك تجاه هذا الموقع الوقح اليكم عينه لما جاء من مواضيع: http://boswtol.com/mastaba/bahebak_81_04.html كان يتعامل بأريحية مفرطة مع كل الناس ويأتي عندي ويقف. لعل ذلك بسبب موقفي منه في شكل الحدود التي وضعتها بيننا حتى لا يأخذ راحته. فلم أكن أتقبل وجوده في أي مكان، ولم أكن أطيق سماع ضحكه ولا حديثه ولا أي شيء يمت له بصلة. كان رفضي لشخصه عجيباً وغير مبرر على الإطلاق حتى إنني إذا كُلفت بشغل معه كنت أنفذه وأخلص منه بأقصى سرعة. دفعني فضول لا أكثر لأعرفه وأتعرف على ذلك "البني آدم" المسمى "باسم" الذي يثير حنقي وغيظي كلما مرّ بجانبي. ولم يخطر على بالي أي حلم أو كابوس للتقارب فيما بيننا. لكن هذا ما حدث.. تقاربنا واقتربنا جداً جداً جداً... حتى تهامس علينا الزملاء بعين تملؤها الريبة والشك وبدأت الشلل والأحزاب في التكون عندنا في الشغل.. لسبب بسيط جداً وهو أنني مسيحية وهو مسلم. لم أدرك أنني أحببته إلا متأخراً بعدما اندمجت في كيانه قلباً وقالباً حتى صرت أردد بعض إفيهاته ولزماته في الكلام. حاربت إحساسي به، وفي كل مرة أخرج منتصرة أشعر بمدى الهزيمة لأني أعرف أن كل ما أفعله كان مجرد تمثيلية أضحك بها على نفسي. تحول حبي له كشخص إلى حب لكيان وأفكار وحياة ودين!!! ولما وصلت لتلك النقطة بدأ الخوف يدب فيّ، ليس لأنني قد أتحول إلى الإسلام ولكن للتبعات التي تلي هذا القرار. رميت بكل النظرات المتهمة والتعليقات التي أسمعها وتهديدات أسرتي وراء ظهري. بماذا تنفعني وقد وجدت خليل روحي؟! وبماذا تنفعني وقد تحولت بإرادتي إلى الإسلام سلوكاً وشكلا قبل أن أتحول رسمياً؟!! وبماذا ستنفعني وأنا لم أعد أتخيل زوجاً وأباً لأولادي غيره؟؟ كان يوم نطقي للشهادة يوماً مشهوداً، نطقتها وسط الزغاريد والتهاني لأنه تم كتب كتابنا في نفس اليوم. طبعا كان ذلك يعني أنني صرت بلا نسب ولا حسب ولا أسرة وكأني نبت شيطاني ظهر في الأرض فجأة. تأقلمت مع هذا الوضع بعد فترة معاناة طويلة وقف فيها "باسم" بجانبي هو وبعض أسرته التي لم تكن موافقة تماماً على زواجنا. المشكلة الآن أنني أشعر أنني وقعت في نصف الطريق ومعلقة بين السماء والأرض. لا أدري لماذا يشوب التعامل معي عدم راحة وعدم اطمئنان؟!! لماذا تتكلم "سلايفي" مع بعضهن في أمور عادية ولما أقترب منهن متوددة وأكون على علم بما يتكلمن فيه، تنفض الجلسة وكأنني هادم اللذات أو كأنني الشيطان؟! ولماذا لما ألاعب أحد أطفالهن تقترب مني بحذر وتأخذ مني الطفل بحجة أنها ستغير له أو ترضعه؟! ولماذا لم أعد أجد من أطمئن إليها لأفضفض معها إذا حدث أي خلاف بسيط بيني وبين "باسم" أو تراكمت الضغوط على كلينا؟!! أنا عندي استعداد، بل وأحاول أن أدخل في نسيجهم لكن لا تعطيني أرضاً بورا بلا ماء ولا ضوء وتقول لي ازرعيها!! حتى في الشغل، كنت أشعر بألفة أكثر قبل أن أسلم. لكن بعد ذلك أصبح يتعامل معي البعض بنفس الحيطة وكأنني مدسوسة. وفي مقابل المعاملة غير اللطيفة، يتعامل معي البعض الآخر بشفقة لا أتقبلها ولا أشعر فيها بصدقهم!! فقط لأنهم يعرفون الحالة التي صرت إليها وكرد فعل معاكس للمجموعة التي تتعامل معي بشك وقلق. على أية حال، الوقت سوّى الأمور فصرت أقل حساسية من تلك الفلتات غير الذوقية في التعامل بيني وبين الناس بصفة عامة وبيني وبين أهل زوجي بصفة خاصة. كما أن من حولي ثبتت لهم صدق نيتي وإنسانيتي فصار لديهم تقبل لي أكثر. لكنني، إلى الآن، لا أستطيع أن أتخيل القسوة التي لاقيتها من إخوتي وكل أهلي. لقد اعتبرونني ميتة وقالوا لم يكن لنا بنت اسمها "إيريني"، ورموا كل ما تركته من ملابس وكتب وكل شيء يخصني. لكنني لا أحتمل البعد عن والدتي، لم آبه بما أعلنوه وتجرأت رغم تحذيرات "باسم" وذهبت في أول عيد قيامة مجيد يمر عليّ بعد زواجي لكي أرى والدتي وأعيّد على إخوتي وأولادهم حيث يتجمعون في بيت أمي للإفطار سوياً. لن أنسى تعبيرات الخوف والكره التي اعتلت وجه ابنة أخي الكبير لما فتحت لي الباب ورأتني.. جرت إلى الداخل وهي تنادي عليهم وتقول: "دي جت!!" وكأنهم بالفعل حرموا على أولادهم نطق اسمي أو حتى تسميتي "عمتو" أو "خالتو". كانت الأصوات التي سمعتها من الداخل وصراخ والدتي وهي تشتمني كفيلة بأن أنسحب بسرعة قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه. لا أستطيع أن أتخيل أنني سأعيش طول عمري بدون أهل، وبدون أن يسأل عني أحد من إخوتي، لا أتخيل ألا يكون لأولادي خال أو خالة. تحرقني نار بعدهم عني حتى إنني أعدت التفكير فيما فعلت. ليس لأنني شككتُ فيه أو لم آخذ قراري بعد تفكير. لكنني لم أكن أعلم أن للموضوع أبعادا مأساوية ويشوبه الكثير من الأحداث التي لا توصلنا أبدا لبر الأمان ولا تتيح لنا حياة هانئة مطمئنة. نفسي أن يتعامل معي الجميع أنا كشخصية سواء كانت مسلمة أو مسيحية أو حتى بوذية. لكن يبدو أن اختلاف الديانة عندنا في مصر بالتحديد له معنى أبعد من كونه دينا، وإلا فلماذا نتقبل الأوربيين والأجناس الأخرى وتنشأ بيننا وبينهم صداقات ونتزوج منهم بدون المشاكل التي تحدث معنا هنا؟!! لكن، مع هذا، أنا أصبر نفسي وأحاول بكل طاقتي أن أعوض نفسي عن أهلي بأن يكون لي أبناء وبنات ونكون مرتبطين جداً. وقد خططت أنا و"باسم" أنه لا داعي لإخبار أولادنا بقصتنا إلا لما يكبروا حتى لا يؤثر ذلك عليهم إذا عرف الحكاية أحد أصدقائهم في المدرسة فتلك الأمور لها أبعاد عميقة أكثر من كونها واحدا -أو واحدة- غير ديانته وتزوج من الديانة الثانية..!!! يتبع |
#2
|
|||
|
|||
البحث عن الحب... فقط
http://boswtol.com/mastaba/bahebak_81_05.html البحث عن الحب... فقط ما أتعس قلبي وما أشقاه!!! ألم يجد سواه ليحبه؟ ألم يكن يكفي أن أشقى في الحياة فيكون الشقاء أيضا في حبي..؟! فأنا ولدت في أسرة أقل وصف لها أنها مفككة فرغم أن أبي وأمي يعيشان في نفس المنزل وتحت سقف واحد لكن المشكلات والمشاجرات بينهما لم تكن تنتهي... ولم أعرف في حياتي الاستقرار بينهما.... وهكذا كانت حياتي خالية من الحب وكنت آمل أن أجده في يوم من الأيام وألاّ أكرر تجربة والديّ وأن أتزوج في يوم ممن يهواه قلبي...!! وتصورت أنني وجدت ما أبحث عنه عندما رأيته، لكنني لم أعرف أن إعجابي به وانجذابي إليه سيقلب حياتي ويحوّلها إلى جحيم..!! رأيته في رحلة نظمتها إدارة الجامعة... لفت انتباهي بحديثه الخلاب الذي كان يجبر الجميع على الصمت عندما يتحدث فينصتون إليه منبهرين بشخصيته وأسلوبه وحديثه العذب. وسريعا ما تعارفنا، وعلمت أنه في عامه الجامعي الأخير، أما أنا فقد كنت في العام الجامعي الأول. هو "حسام" وأنا "ندى"... كنت سعيدة بتبادل الحديث معه وإليه ورغم تبادلنا لأرقام الهواتف إلا أني لم أكن أتصور أني سوف أراه مرة أخرى فقد كنت أظن أن هذه الرحلة ستكون الفرصة الأولى وأيضا الأخيرة للقائنا. لكن هذا لم يحدث إذ أنني رأيته بعد ما يقرب من أسبوع من انتهاء الرحلة في كليتي رغم أن كليته خارج الحرم الجامعي في حين أن كليتي بالداخل واندهشت لرؤيته وذهبت لأسلم عليه فقابلني بشوق وقالت عيناه الكثير وعرفت أنه قد أتى خلال هذا الأسبوع أكثر من مرة ليراني ولكنه لم يفلح. إذن أتى لكي يراني ويبحث عني ووجدت نفسي أهتف في سعادة لقد جاء أخيرا من يهتم بي ويبحث عني و..و.. يحبني... نعم هتفت بالكلمة في أعماقي بكل قوة... يحبني.. وازداد ارتباطنا يوما بعد يوم وشعرت أن الدنيا أخيرا قد تبسمت لي لكني كنت في كل تلك السعادة أشعر بقلق خفي وشعور مبهم بأن القدر يخبئ لي شيئا وأن سعادتي بحبي لن تكتمل... لكني لم أكن أستسلم لهذا الشعور وكنت أقول لنفسي دائما إنني أخشى السعادة وإني غير معتادة عليها، وكان هذا ينجح أحيانا في أن يجعلني لا أفكر في شيء إلا حبي وسعادتي بهذا الحب لكن مازال هذا الهاجس الخفي يطاردني... ويفسد عليّ سعادتي. ومضى شهر كنا نلتقي فيه بشكل شبه يومي تعلقت به وتعلق بي ولم أعد أتصور حياتي دونه ولم أعد أتخيل أن يمر يوم دون أن نلتقي وكنت أنتظر في لهفة ذلك اليوم الذي سيصارحني فيه بأنه سوف يأتي ليخطبني وأن نكون معا للأبد. وجاء اليوم الذي لن أنساه أبدا مهما حييت... فقد قررت أن أطلب منه أن أصارح والديّ بما بيننا وأن يأتي ليراهم ويتعرف عليهم وأخذ الشعور بالقلق الخفي يتزايد في أعماقي دون مبرر، لكنه طمأني وقال: أنا أيضا أتمنى ألا نفترق أبدا، وأن الزواج لابد أن يجمع بيننا. وتنفست الصعداء خاصة بعد أن أخذ يحكي لي عن حياته وأنه وحيد والديه وأنهم لن يرفضوا له أي طلب خاصة إذا كان الارتباط بمن يحبها قلبه. فقال لي: - كأنك كنت معنا اليوم فوالدتي قبل أن تذهب للكنيسة حدثتني في أهمية أن أرتبط و.. فشعرت بصدمة وقطعت حديثه صائحة: -كنيسة... أوالدتك مسيحية؟! وكانت الصدمة من نصيبه هو فقال: - بالطبع مسيحية وأنا أيضا... أأنت..؟! ولم يقوَ على استكمال السؤال ولم أقوَ على الإجابة وشعرت بدوار شديد والأرض تميد بي، وساد الصمت بيننا إلى أن قطعه هو وقال بكل مرارة الدنيا: - كيف لم ننتبه إلى هذا...؟! كيف لم نلتفت إلى أننا مختلفو الديانة؟ كيف لم أدرك أنك مسلمة؟ وكيف لم تدركي أنني قبطي... كيف.. كيف..؟! - فأفقت قليلا من صدمتي وقلت لأننا لم نكن نتحدث إلا عن حبنا... ولم يكن لنا اهتمام إلا به. - فصاح في انهيار: إذن ما الحل الآن..؟!... أنا لا أستطيع الابتعاد عنك. - ولا أنا أيضا فأنا لم أشعر أن لحياتي معنى إلا معك. وكان هذا هو أول اختبار لحبنا، فقد كان أمامنا حل من اثنين إما أن يتحول أحدنا لدين الآخر وإما الفراق...!! وهنا شعرت بخدر عجيب يسري في كل جسدي ورحت أتساءل لأية درجة يحبني "حسام"..؟! وهل يمكن أن يصل حبه لدرجة التضحية بدينه..؟! وصدمني السؤال وسألته لنفسي هل أحب "حسام" لدرجة أن أضحي بديني..؟! وتكرر السؤال في أعماقي ورحت أتساءل هل يحب الآخر لدرجة التنازل عن دينه ولدرجة مواجهة غضب أسرته ومجتمعه عليه ولدرجة التخلي عن عادات وتقاليد وشعائر وحياة كاملة اعتاد عليها وفرضها عليه الدين الذي يعتنقه...؟! ورحت أتخيل نفسي مسيحية.. ورحت أتساءل هل من الممكن أن أتحول للمسيحية...؟! لكني لم أستطع تصور ذلك رغم عدم التزامي بما عليّ من فروض... وأدركت في تلك اللحظة فقط كم أحب ديني وكم هو غال جدا لدي وكم أنني لم أدرك حبي لهذا الدين وأنه جزء من تكويني وحياتي إلا الآن وأدركت أيضا كم كنت مقصرة في حق ربي وأيضا في حق نفسي لكني من ناحية أخرى كان من الصعب عليّ أن أتنازل عن الحب الذي ظللت أبحث عنه طوال عمري. ونظرت إلى "حسام" فوجدته أيضا ينظر إلى السماء وهو مذهول وأدركت أن هناك صراعا مماثلا يدور في أعماقه وأنه أيضا يصعب عليه أن يتخلى عن دينه وحياته السابقة بسهولة أو حتى بصعوبة. ونظرنا إلى بعضنا البعض وعيوننا تعكس ما يدور من صراع في أعماقنا، وأدركت من نظرات عينيه أن حبنا تم الحكم عليه بالإعدام وأن العديد والعديد من العقبات والمشكلات تقف في طريقنا وأدركت أيضا سر الهاجس الخفي الذي كان دائما يطاردني ويفسد عليّ سعادتي بحبي. وانهرت بعد أن انهار حلمي الجميل وتساءلت ومازلت أتساءل ما غلطتي وما خطئي؟ هل أخطأت عندما بحثت عن الحب وهل سيأتي اليوم الذي أبرأ فيه من تلك الصدمة؟ وهل سيأتي اليوم الذي أجد فيه الحب الذي طالما بحثت ولم أزل أبحث عنه... هل؟! |
#3
|
|||
|
|||
و الادهى هو تعليق الموقع على حكمة الاسلام فى منح الرجل المسلم الحق دون المرأه:
http://boswtol.com/mastaba/bahebak_81_03.html كتير بنستقبل في باب فضفضة مشكلات بنطلق عليها بينا وبين بعض "الحب المستحيل" ودي عادة بتبقى في 4 أشكال: 1- واحد مسلم بيحب واحدة مسيحية. 2- واحد مسيحي بيحب مسلمة. 3- مسلمة بتحب مسيحي. 4- مسيحية بتحب مسلم. ومش عاوزين نقول لكم قد إيه الموضوع ده بيؤلمنا خاصة لما الاتنين يكتبوا لينا الحكاية باستفاضة وعادة بيبقى ردنا عليهم إن الحب حاجة والزواج بما يتتبعه من واجبات ومسئوليات وما يترتب عليه من وجود أولاد حاجة تانية خالص، وفيه اللي بيقتنع وفيه اللي لأ. لكن اللي لاحظناه إن الموضوع ده كتر في الفترة الأخيرة ولأننا عارفين إن الكلام في الموضوع ده –الزواج بين مختلفي الديانة- موضوع شائك جدا فاحنا قررنا إننا نتنحى خالص وتبقى كل مهمتنا إننا نجيب وجهتي النظر؛ وجهة النظر الإسلامية والمسيحية في هذا الزواج. وجهة النظر الإسلامية أولا: النص قال تعالى : {وَلا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} البقرة / 221. وقال تعالى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ} المائدة / 5. ثانيا: الشرح الآية 221 من سورة البقرة مفسرة نفسها لأن معناها أن الزواج من غير المؤمن –المشرك بالله- سواء كان رجلا أو امرأة غير جائز تماما تحت أي ظرف من الظروف. وجاءت الآية الخامسة من سورة المائدة لتوضح أنه يستثنى من ذلك نساء أهل الكتاب من اليهود والنصارى بحكم كونهن مؤمنات بالله تعالى.. يعني يجوز للمسلم الزواج من كتابية ولا يحق للمسلمة الزواج من كتابي.. هل الإسلام دين عنصري!! هل يعني هذا الكلام أن الإسلام دين عنصري يتيح للرجال فعل ما يريدونه في حين يحرم هذا على النساء... هذه الاتهامات غالبا ما يوجهها بعض المستشرقين وجمعيات حقوق النساء... وقد رد على هذه المغالطة العديد من المفكرين الإسلاميين ونسرد ردهم فيما يلي: يؤكد المفكر الإسلامي الدكتور "محمود حمدي زقزوق" وزير الأوقاف ورئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية المصري أن الإسلام لا يعرف العنصرية في تشريعاته ومواقفه، بل لكل تشريع حكمة، مَنْ يجهلها يسيء إلى الإسلام ويتهمه بما ليس فيه. ويقول: صحيح أن الإسلام يجيز زواج المسلم من غير المسلمة (مسيحية أو يهودية) ولا يجيز زواج المسلمة من غير المسلم. وللوهلة الأولى يفهم البعض ذلك على أنه عدم مساواة، ولكن إذا عرف السبب الحقيقي لذلك انتفى العجب، وزال وهم انعدام المساواة، فهناك وجهة نظر إسلامية في هذا الصدد توضح الحكمة في ذلك، وكل تشريعات الإسلام مبنية على حكمة معينة ومصلحة حقيقية لكل الأطراف. لأن الزواج في الإسلام يقوم على "المودة والرحمة" والسكن النفسي، ويحرص الإسلام على أن تبنى الأسرة على أسس سليمة تضمن الاستمرار للعلاقة الزوجية. والإسلام دين يحترم كل الأديان السماوية السابقة ويجعل الإيمان بالأنبياء السابقين جميعا جزءا لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية. وإذا تزوج مسلم من مسيحية أو يهودية فإن المسلم مأمور باحترام عقيدتها، ولا يجوز له من وجهة النظر الإسلامية أن يمنعها من ممارسة شعائر دينها والذهاب من أجل ذلك إلى الكنيسة أو المعبد. الدكتور "نصر فريد واصل" أستاذ الشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر ومفتي الديار المصرية الأسبق، يقول: الإسلام حريص كل الحرص على توفير عنصر الاحترام من الزوج لعقيدة زوجته وعبادتها، وفي ذلك ضمان وحماية للأسرة من الانهيار. وكما نعرف أن للرجل حق القوامة على زوجته وأن عليها طاعته في ما يأمرها به من معروف، ومن هذا معنى الولاية والسلطان عليها. والزوج غير المسلم لا يعترف بدين المسلمة ولا يؤمن بكتابها ويجحد رسالة نبيها ولا يمكن لبيت أن يستقر ولا لحياة أن تستمر مع هذا الخلاف العقائدي بين المسلمة وزوجها غير المسلم الذي ينكر عليها دينها ولا يقرها عليه ولا يؤمن بدينها ولا بنبيها ولا بكتابها. أما في إباحة زواج المسلم بالكتابية فليس في هذا تأثير في الكتابية، فالمسلم يعترف بدين المسيحية واليهودية ويؤمن بكتابها ويصدق بنبيها ويجعل الإيمان بذلك جزءا لا يتجزأ لا يتم إيمانه إلا به، ولذا يقول الله تبارك وتعالى في عقيدة المسلم: "آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير". المسألة مسألة ولاية وقوامة وهذا ما يؤكده الداعية الدكتور "يوسف القرضاوي" ويقول: المسلم يؤمن بكل الرسل بمن فيهم موسى وعيسى عليهما السلام، وبكل الكتب بما فيها التوراة والإنجيل وبينما لا يؤمن أهل الكتاب إلا برسلهم وكتبهم. وقد أجاز الإسلام للزوجة الكتابية للمسلم أن تذهب إلى أماكن عبادتها كالكنيسة والمعبد. بينما لا يجيز الكتابيون للمسلمة -لو تزوجوها- أن تذهب للمسجد وتظهر شعائر الإسلام. والأهم من ذلك أن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه، والزواج ولاية وقوامة، فيمكن أن يكون المسلم وليا وقواما على زوجته الكتابية. بينما لا يمكن أن يكون غير المسلم وليا أو قواما على المسلمة، والزوجة عليها طاعة زوجها فلو تزوجت المسلمة غير المسلم لتعارضت طاعتها له مع طاعتها لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم. ولعل هناك حكما أخرى كامنة في منع زواج المسلمة من غير المسلم يعلمها الله تعالى، العليم بما يصلح العباد "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير". وما على المؤمن بالله تعالى مسلما أو غير مسلم إلا أن يقول "سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير". الخلاصة إن سماح الإسلام بزواج المسلم من كتابية (يهودية أو نصرانية) فهو استثناء من أصل لحالات خاصة يلجأ لها المسلم، وعندما يتزوج المسلم من كتابية فليس هناك مشكلة لأن المسلم يؤمن بجميع الأنبياء والكتب السماوية فلا مشكلة بين الاثنين خاصة وأن دينه الإسلامي يأمره بأن يكون عادلاً مع زوجته، ولو كانت كتابية، ويجب على كل من يقدم على هذه الخطوة أن يكون متين العقيدة ملتزما بدينه، كما يجب أن يفكر جيدا في العواقب، ولا يترك العاطفة وحدها تقوده، ولا يخطو خطوة واحدة إلا لو كان مقدرا لكل نتائجها، مستعدا لتحملها، ليس وحده فقط، ولكن هو وكل من سيتأثر بها. |
#4
|
||||
|
||||
كلام حقير و كله كذب
لأن الزوجة الكتابية ليس لها أى حق عند الزوج المسلم من حق الزوج المسلم أن يمنع الزوجة الكتابية من الذهاب للكنيسة أو من الأحتفال بالأعياد مع أهلها ليس من حقه فقط بل هذا واجب عليه يأمره به الدين الاسلامى و من واجب الزوج المسلم أن يمنع الزوجة الكتابية من أن تؤثر على الأطفال بمعنى أن الأطفال يجب أن يكونوا مسلمين و يجب على الأب المسلم أن يمنع الأم المسيحية من أن تنقل " كفرها " الى الأطفال هذا بحسب مواقع الفتاوى الاسلامية أما الكلام العبيط بتاع أن الزوج المسلم يحترم الديانة المسيحية و يؤمن بجميع الآنبياء ... هذا الكلام مجرد كلام أعلامى كاذب لا غرض له سوى أخفاء شهوات حقيرة لدى بعض المسلمين من جهة المساهمة فى نشر الدين الاسلامى و من جهة آخرى ... شهوة الأستمتاع بالزوجة الكتابية و كل هذه الأكاذيب تروج فقط لخداع الفتيات المسيحيات عموما كلام هذا الموقع هو مجرد كلام تافه لا قيمة له و لا يندرج سوى تحت بند أنه مجرد كلام ... ع المسطبة ... على حد تعبير الموقع نفسه
__________________
ان طلبنا الله فأنه يظهر لنا . . . و ان تمسكنا به فأنه يبقى معنا
(sml21) (sml21) (sml21) الآنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك (sml21) (sml21) (sml21) |
#5
|
|||
|
|||
السيدة ايريني السابقة بكرة لما جوزها يرميها أو يتجوز عليها هاتعرف انها كانت في بيت ملك الملوك وراحت رمت نفسها في المزبله. ياريت تفوق قبل ما تزيد المشكلة بأولاد.
هذا هو الاسلام يشوه الحقائق ويدعي التسامح وهو بعيد أشد البعد عن ذلك. ربنا يحفظ أولاده وبناته وياريت الاهل يخلوا بالهم من أولادهم لئلا تزداد هذه الظاهرة السيئة. وشكراً، |
#6
|
|||
|
|||
الحالات اللي بتترمي في الشارع بعد اسلامها اكتر من قدرت الواحد علي العد
خصوصا البنات اخرهم انا اعرف واحدة في بلدتي بتشتغل خدامة في مدرسة اطفال بعد ما كانت باباها دكتور ومن اسرة كبيرة مشيت وراء نزاوتها اتخلت عنها اسرتها وجه الدور علي جوزها المسلم الشريف العفيف ورامها رميت الكلاب |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
ردك دا فكرنى بحالات كتير شفتها وحالات رضت بالاسلمة سواء اقتناع او اجبار بعد مدة توطينا للامر الواقع عليها غالبا عزيزى مينا انا بقالى حوالى الشهر مبدخلش المنتدى تقريبا بس النهارة وانا بقلب لقيت المشاركة دى بجد لو تعرف اب كاهن فية نعمة ولا يخاف ولو انت حاسس ان البنت ندمانة زى الابن الضال حاول توصلها لى |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
اخي الحبيب سينجل هي عندها تقريبا دلوقت 40 سنة وصدقني مش عارف هي ندمانه ولا لاء بس لو كانت ندمانه فعلا كانت راحت دير راهبت وقعدت باقي حياتها فيه بدال ما هي شغالة في مدرسة اسلامية خدامة الرب يباركك |
#9
|
||||
|
||||
نفس قصة الابن الضال اللى اشتهى ياكل اكل الخنازير
بعد العيشة اللى كانت عايشها مع ابوها ودلوقتى عايشة فى خظيرة الخنازير
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#10
|
||||
|
||||
ممكن نقول للموقع ده خليها تاكلك و ما نعملوشي اي اعتبار لأنهم زبالة وشوية رمم
__________________
جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه ( أم 26 : 4 ) |
#11
|
|||
|
|||
شوف يا اخي الكدابين ولاد الكداب
يقولك الزوج المسلم بيحترم عقيدة الكتابية طاب من باب اولى مادام بيحترم عقيدتها يبقى يحترم ان عقيدتها بترفض الزواج ده .... ولا هو كلام للاستهلاك الاعلامي ؟؟؟؟ وللمسيحية اقولك حاجة الولد المسلم لو كان بيحبك صحيح كان خاف عليكي من مقاطعة اهلك وخاف عليكي مما سيحدث لكي من مشاكل و رفض ان يتسبب لكي في مشاكل لكن اغلب الظن ( واللات اعلم ) انه بيشتهيكي ( اسف على التعبير الذي قد يجرحك و لكن احيانا نحتاج لصدمات كيف نفيق ) وعايز يستمتع بيكي شوية اسوة برسوله وبيطلق على كده من باب التقية ( حب ) وهذا ليس بحب .... فالحب ليس كلمة تقال ، ولكن المحب الحقيقي يمكن ان يموت في سبيل الا يتعرض من يحب للاذى لكن ده بني ادم شهواني و خلاص بعد ما يعمل اللي عايزه وفي واحدة نصرانية كافرة من احفاد القردة و الخنازير حيديها بالجزمة القديمة ... ربنا يرحمنا الموضوع ده محتاج مناقشة و مجهود كبير ... |
#12
|
|||
|
|||
كلام الكتاب واضح
من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني و من احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني (متى 10 : 37)
يعنى الكلام واضح و صريح ... الاخوه المسلمين مش عارفين يعملو دعايه "إعلاميه" ازاى لدينهم اللى بيتهاجم من كل ناحيه .. مافيش عندهم غير شويه الكلام الفارغ و القصص الغراميه بتاعت المسيحيات و غيرها. هذه الحالات ان كانت تثبت شىء فهى تثبت "ضعف" ايمان بعض البنات المذكورين و لا تأكد باى حال صحه الاسلام !! و الاجابه من داخل القصص بأن البنات بيغيرو دينهم للإرتباط العاطفى يعنى فى الاصل مايعرفوش البلاوى اللى فى الاسلام و اللى لو عرفوها كويس مش هيترددو الف مره فى البعد عن الستنقع المنتظر فى هذه الديانه المشبوهه. و السلام على من اتبع الهدى . هعهعهعهع |
#13
|
||||
|
||||
اى حد عنده مخ وعقل لازم يعرف ان اللى يتخلى عن دينه عشان اى شخص سهل جدااااااااا يتنازل عن نفس الشخص مقابل شخص اخر افضل واغنى واحسن منه
بس نقول ايه الغريزة الغير متحكم بها فخ بشع بيقع فيه الشباب ربنا يحمى بناتنا وشبابنا من الذئاب |
#14
|
|||
|
|||
دايما زواج المسلم من مسيحية ينتهى نهاية مؤلمة بالنسبة للفتاة المسيحية فبعد فترة من الزواج تدب المشاكل بين الزوجين ويكون احساس الزوجة دائما موقف الضعف ولهذا تنكسر شخصيتها وترضى ان تعيش ذليلة بعد ان يتخلى عنها الجميع وتكون بلاسند وده اللى بنشوفه فى معظم البنات اللاتى تخلين عن المسيح من اجل وهم وقتى وتغرير محمدى، ربنا يحفظ بنات الاقباط من الذئاب المحمدية
|
#15
|
|||
|
|||
موقع زباله
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|