|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد أن الكاثوليكية هي الكنيسة الوحيدة للمسيح......(مدموج)
الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد أن الكاثوليكية هي الكنيسة الوحيدة للمسيح.. وتمتلك جميع وسائط الخلاص
كتب محمد فودة وعمرو بيومي ٨/٧/٢٠٠٧ قالت وكالة أنباء «آي ميديا» إن الفاتيكان، يستعد مجددا لنشر وثيقة تؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية وأنها- دون غيرها- تمتلك جميع وسائط الخلاص. وأشارت الوكالة المتخصصة في تغطية أخبار الفاتيكان إلي أن الوثيقة ستصدر، بعد غد الثلاثاء عن مجمع العقيدة والأديان، وتؤكد مجددا إعلان «دومينوس يزوس»، الذي صدر عام ٢٠٠٠ ، تحت مسؤولية البابا بنديكت السادس عشر، والذي كان يرأس المجمع آنذاك. وقالت صحيفة آل جورنالي في تقرير نشرته أمس الأول «إن إعلان «دومينوس يزوس»، قد أثار عاصفة من الانتقادات من جانب الطوائف المسيحية المختلفة، خصوصا البروتستانتية، لتأكيده أنه لا يوجد سوي مسيح واحد وكنيسة رسولية واحدة هي الكاثوليكية. من جانبها، شنت قيادات أرثوذكسية وإنجيلية، هجوما حادا علي بابا الفاتيكان، بسبب الوثيقة، مؤكدة أن هذا الإعلان يحمل دعوة صريحة، لتحقير الآخر، ويعكس فكرا رجعيا يعيد المسيحيين إلي عصور الظلام. واتهمت القيادات المسيحية البابا بنديكت السادس عشر بالازدواجية في التعامل والتعصب والالتفاف علي الذات، علي عكس سابقه يوحنا بولس الثاني، الذي كان يتحلي بالتسامح وقبول الآخر وطالبت الكاثوليك المصريين بتحديد موقفهم من الإعلان. وطلب القمص مرقس عزيز كاهن الكنيسة الأرثوذكسية المعلقة من بابا الفاتيكان الكف عن الهزل والإفاقة من الغيبوبة، والالتفات إلي إصلاح الأخطاء، التي وقعت فيها كنيسته. وقال عزيز: أنصح بنديكت السادس عشر بألا يكون ألعوبة في يد الشيطان وأن «يبقي الطابق مستور». http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=67839 الفاتيكان يستعد لنشر وثيقة تؤكد وجود «كنيسة المسيح» في الكاثوليكية فقط كتب محمد فودة ٨/٧/٢٠٠٧ قالت وكالة أنباء «آي ميديا» إن الفاتيكان يستعد مجددا لنشر وثيقة تؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية، وأنها دون غيرها تمتلك جميع وسائط الخلاص. وأشارت الوكالة المتخصصة في تغطية أخبار الفاتيكان إلي أن الوثيقة ستصدر بعد غد الثلاثاء عن مجمع العقيدة والأديان، الذي كان يرأسه البابا بنديكت السادس عشر قبل أن يتولي منصبه الحالي. وأوضحت صحيفة «آل جورنالي الإيطالية»، أن الوثيقة التي يعتزم الفاتيكان نشرها تؤكد ما يسمي إعلان «دومينوس يزوس»، والذي صدر عام ٢٠٠٠ وأثار سجالا شديدا في العالم المسيحي. وقال الصحيفة: إن هذا الإعلان يهدف إلي محاربة ما يعرف بالنسبة اللاهوتية، والتي تعتبر أن جميع الكنائس المسيحية تمتلك نفس القدر من الحقيقة، ومن المعروف أن بنديكت السادس عشر يدين هذه النظرية، وينتمي إلي تيار يري أن هذه الكنائس لا تمتلك إلا جزءا من الحقيقة، ولفتت إلي أن بنديكت السادس عشر هو نفسه الكاردينال جوزيف راتسينغر، وكان رئيسا لمجمع العقيدة والإيمان ونشر إعلان «دومينوس يزوس» عام ٢٠٠٠ تحت مسؤوليته، وقد أثار آنذاك عاصفة من ردود الأفعال الحادة في أوساط الكنائس المختلفة، خصوصا البروتستانتية والتي اعتبرها الإعلان مجرد جماعات كنسية. وأضافت آل جورنالي: إن الوثيقة الجديدة التي يعتزم الفاتيكان نشرها بعد غد الثلاثاء ستشمل إيضاحا يتناول عبارة «لومين جنتيوم»، وتعني «نور الأمم حول الدور العالمي للكنيسة» والتي وردت في المجمع الفاتيكاني الثاني، وتؤكد أن كنيسة المسيح الوحيدة تعيش في الكنيسة الكاثوليكية. وأشارت الصحيفة إلي أن الكاردينال راتسينغر أو البابا بنديكت السادس عشر حاليا، أوضح في إعلان دومينوس يزوس، أن المجمع قصد من استخدام كلمة «يعيش» القول إن كنيسة المسيح الوحيدة موجودة فعليا في الكنيسة الكاثوليكية. وقالت: إن هناك تفسيرات مختلفة ظهرت لهذه العبارة، وأبرزها تفسير يعتبر أن كل كنيسة انشقت عن الانشقاقات التي حدثت علي مر التاريخ المسيحي لا تمثل إلا جزءا من الكنيسة الأصلية التي أرادها المسيح، وهناك تفسير آخر، يري أن المسيح لم يفكر مطلقا في بناء أو تأسيس كنيسة. من ناحية أخري، أثار إعلان البابا بنديكت السادس عشر أمس إعادة إحياء القداس اللاتيني القديم، والذي تم رفضه عام ١٩٦٩، حالة من الغضب بين الكاثوليك الليبراليين والذين اعتبروه ردة علي الإصلاحات التي أعلنها مجلس الفاتيكان الثاني بين عامي ١٩٦٢ و١٩٦٥. وتحمل الوثيقة البابوية اسم «موتو بروبريو»، ومن المتوقع أن تشجع القساوسة، حسبما قالت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية أمس علي إقامة القداس مستخدمين الكتاب اللاتيني. وأوضحت الصحيفة أن القداس اللاتيني لم يلغ رسميا، لكن كان يشترط الحصول علي موافقة الأسقف قبل إقامته، وكان يعزف معظم الأساقفة عن الموافقة عليه، لكن في ظل الإعلان الباباوي الجديد سيتغير الوضع. وقالت فايننشيال تايمز: إن هناك حالة من الغليان في الشارع الكاثوليكي، مشيرة إلي أن القضية لا تقتصر فقط علي مسألة إقامة القداس باللاتينية أو اللغة الحديثة، ولكن للخلافات الدينية والسياسية المتعلقة بهذا الموضوع، والتي تعيد إلي الأذهان الانقسامات التي حدثت في صفوف العالم الكاثوليكي وانشقاق كبير أساقفة فرنسا مارسيل ليفيبفيري، علي الكنيسة الأم في روما بسبب إصلاحات مجلس الفاتيكان الثاني، والتي تضمنت تغيير القداس ليكون باللغة العصرية. وأشارت الصحيفة إلي أساقفة فرنسا، حيث لاتزال ذكري الانشقاق حاضرة في الأذهان يتخوفون من حدوث انقسام وظهور مدرستين كاثوليكيتين في البلاد بسبب الإعلان البابوي الجديد. وفي إنجلترا قال الأساقفة: إن مشكلة العودة إلي القداس اللاتيني لا تتمثل فقط في اختلاف اللغة، لكن تمتد إلي أن الطقوس اللاتينية تشمل صلوات معادية لليهود. آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 17-07-2007 الساعة 11:22 AM السبب: تكبير الخط |
#2
|
||||
|
||||
إعلان «دومينوس يزوس»: الكنائس الأخري محرومة من وسائط الخلاص ولم تنل شيئاً من «كنيسة المسيح»
كتب محمد فودة ٨/٧/٢٠٠٧ حصلت «المصري اليوم» علي نص إعلان «دومينوس يزوس»، والذي يقول في فصله الرابع تحت عنوان «مدينة ووحدة الكنيسة» إن المسيح لم يبن فقط مجتمعاً من الأتباع، ولكنه أسس كنيسة، وتجسد بنفسه فيها وتجسدت فيه، لذا لا يمكن فصلهما. ويضيف الإعلان أنه للأسباب السابقة وللعلاقة الوثيقة بين عالمية وسائط الخلاص للمسيح ووحدة الكنيسة التي أسسها بنفسه، فإنه يجب أن يكون هناك إيمان ويقين بأن كنيسة المسيح موجودة فعلياً وحصرياً في الكنيسة الكاثوليكية، ولأنه لا يوجد سوي مسيح واحد، فبالتالي لا يوجد سوي جسد واحد له، ولا توجد سوي كنيسة رسولية واحدة هي الكنيسة الكاثوليكية، وحسبما يقول الرب فإن المسيح لن يترك الكنيسة، ولكنه سيرشدها بروحه وهذا يمثل، حسب العقيدة الكاثوليكية، حقيقة واحدة، وهي أن وحدة الكنيسة لا يمكن أن تتأثر أو تتغير. وتؤمن العقيدة الكاثوليكية - حسب إعلان دومينوس يزوس - بأن هناك امتداداً تاريخياً مستمراً وخلافة رسولية بين الكنيسة التي أسسها المسيح والكنيسة الكاثوليكية.. الكنيسة الوحيدة للمسيح التي صمدت في كل العصور كدعامة رئيسية للحقيقة. ويشير الإعلان إلي أن المجلس الثاني للفاتيكان يريد ترسيخ حقيقتين واضحتين، الأولي أن كنيسة المسيح برغم الانشقاقات والانقسامات الموجودة بين المسيحيين مستمرة وموجودة فقط في الكنيسة الكاثوليكية. والحقيقة الثانية أنه بعيداً عن هيكل وقوام الكنائس والجماعات الكنسية الأخري، فإن عدداً من عناصر الحقيقة والقدسية يمكن أن يوجد في هذه الكنائس، بالرغم من عدم اتساقها الكامل مع الكاثوليكية، لكن ومع الاحترام الكامل - حسب نص الإعلان - فإنه يجب الإقرار بأن هذه الكنائس فقدت فاعليتها من النعمة الإلهية والحقيقة الكلية التي تختص بها الكنيسة الكاثوليكية. انطلاقاً من هذا، وكما يشير إعلان «دومينوس يزوس»، فإن كنيسة المسيح موجودة فقط في الكنيسة الكاثوليكية، والتي يحكمها خليفة المسيح وأتباعه، أما باقي الكنائس، وإن كانت لا تتمع بالحقيقة الكاملة ولا تتوحد بالكامل مع الكاثوليكية، فإنها تظل مرتبطة بها بصلات وثيقة، وتتمثل فيها أيضاً كنيسة المسيح حتي لو لم تقبل بالعقيدة الكاثوليكية كمذهب وسلطة. ويوضح الإعلان أنه غير مسموح في العقيدة المسيحية بتصور أن كنيسة المسيح تم توزيعها علي الكنائس التي ظهرت عبر الانشقاقات التي حدثت علي مر التاريخ المسيحي، كما لا يمكن قبول فكرة أنه لم تكن هناك كنيسة من الأساس للمسيح. ويؤكد أن الدين المسيحي يشدد علي حقيقة واحدة، وهي أن جميع عناصر كنيسة المسيح موجودة متوحدة في كيان واحد هو الكنيسة الكاثوليكية، وهذه العناصر غير متوفرة في الجماعات الكنسية الأخري. ويقول الإعلان استناداً إلي ذلك: فإنه، في ظل إيماننا الكامل بوجود عيوب في الكنائس والجماعات الأخري، فإنها في كل الأحوال محرومة من أسرار الخلاص، لأن روح المسيح عزفت عن استخدامها كوسائط للخلاص، ووضعت كل النعمة الإلهية والحقيقة المجردة في الكنيسة الكاثوليكية. http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=67869 آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 17-07-2007 الساعة 11:23 AM السبب: تكبير الخط |
#3
|
||||
|
||||
هجوم «أرثوذكسي-إنجيلي» علي الفاتيكان بسبب وثيقة «الكنيسة الوحيدة».. واتهامات لـ«بنديكت» بالتعصب والازدواجية
كتب عمرو بيومي ٨/٧/٢٠٠٧ شنت قيادات أرثوذكسية وإنجيلية هجوماً حاداً علي بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر، بسبب الإعلان عن عزم الفاتيكان نشر وثيقة تؤكد مجددا أن كنيسة المسيح الوحيدة هي الكنيسة الكاثوليكية، مؤكدة أن هذا الإعلان يحمل دعوة للتقليل من الآخر، ويعد فكراً رجعياً يعيد المسيحيين إلي عصور الظلام. واتهمت القيادات المسيحية البابا بنديكت السادس عشر بالازدواجية والتعصب والالتفاف علي الذات، بعكس سابقه البابا يوحنا بولس، الذي كان يتحلي- حسب قولهم- بالتسامح وقبول الآخر، مطالبين الكاثوليك المصريين بتحديد موقفهم من إعلان بابا الفاتيكان. وصف القمص مرقس عزيز كاهن الكنيسة المعلقة الإعلان الفاتيكاني بأنه نوع من الهزل يدل علي أن صاحبه يحيا في غيبوبة، داعيا إلي عدم الالتفات إلي مثل هذا الكلام. وقال عزيز: لا أريد التحدث عن مدي الانحراف الذي وقعت فيه الكنيسة الكاثوليكية «خلي الطابق مستور»، بدلا من فتح الجراح القديمة، داعيا إلي ضرورة لم الشمل المسيحي، وألا يكون بنديكت «ألعوبة في يد الشيطان»، حسب قوله. وأكد القمص عبدالمسيح بسيط كاهن الكنيسة الأثرية بمسطرد، أن كل التصريحات التي صدرت عن الفاتيكان منذ تولي البابا بنديكت الكرسي البابوي مثيرة للجدل. وقال بسيط: بمقارنة بنديكت بالبابا شنودة الثالث «بابا الإسكندرية ورئيس طائفة الأرثوذكس»، يتضح الفرق الشاسع بين كل كلمة تخرج من البابا شنودة وتكون محسوبة وواضحة، شخص كل تصريحاته تثير المشاكل مع ملايين البشر. ونفي بسيط أن تكون الكنيسة الأرثوذكسية منبثقة أو منشقة عن الكاثوليك، وقال: ما حدث في مجمع فلقدونيا عام ٤٥١ م كان سببه سياسياً، نتيجة حقد كنيسة روما الموجودة في العاصمة نفسها علي كنيسة الإسكندرية، التي كانت تقود العالم المسيحي وقتها. وأوضح أن الكاثوليك يبنون كلامهم علي تفسيرهم الخاطئ لآية الإنجيل الموجودة في «متي ١٦»، بأن بطرس الرسول صخرة الكنيسة، في حين أن المسيح كان يقصد الإيمان بصخرة الكنيسة. وأوضح القس رفعت فكري «راعي الكنيسة الإنجلية بأرض شريف» أن أي شخص يزعم امتلاكه للخلاص فهو شخص واهم وأي كنيسة تدعي أنه طريق الخلاص الوحيد تعتبر كنيسة خاطئة. وأشار فكري إلي أن الفاتيكان بهذه الآراء عاد إلي عصور الظلام، بعد أن كان الكاثوليك قد نبذوا هذا الفكر الرجعي في المجمع الفاتيكاني الثاني عام ١٩٦٢، وأوجد هذا المجمع مساحة من الحرية وخدمة الإنسان. وأكد فكري أن كل الكنائس لم تخرج من رحم الكاثوليكية، وظهور الإصلاح الإنجيلي نتيجة للفساد، الذي شاب الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا خلال العصور الوسطي لا يعني الإنجيليين من الكنيسة الكاثوليكية، معتبراً أن هذا الكلام تعصباً وردة للخلف. وأشار إلي وجود ازدواجية في التعامل لدي الفاتيكان وعدم اتفاق مع الذات، مستنكراً ما يخرج عن الفاتيكان من تصريحات أثارت من قبل المسلمين، مما جعله يعيد لجنة حوار الأديان لدراسة التعايش السلمي بين أصحاب الديانتين، ولكنه في الوقت ذاته أعلن رفضه المختلفين معه مذهبياً. وأبدي الدكتور القس إكرام لمعي «رئيس لجنة الإعلام والنشر بالكنيسة الإنجيلية» اندهاشه من الكلام الصادر عن الفاتيكان، مشيراً إلي أن إعلان كل كنيسة عن أنها صاحبة طريق الخلاص الوحيد أصبحت ظاهرة. وأرجع لمعي هذا الفكر إلي التطرف والتعصب الذي يجتاح العالم كله سواء المسيحي أو الإسلامي، مشيراً إلي أن شخصية البابا بنديكت السادس عشر «بابا الفاتيكان الحالي» تتسم بشيء من التعصب والجمود علي عكس سابقه البابا يوحنا بولس، الذي كان يتحلي - حسب قوله - بروح المحبة والتسامح وقبول الآخر. وأكد الدكتور القس أندريه زكي، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر أن كلام الفاتيكان يعبر عن وجهة نظر ضيقة، لأن الذي يدعي أنه يملك الحقيقية المطلقة بمفرده، فهو غافل فلا يوجد أحد يمتلك المطلق. واستنكر زكي الإعلان الفاتيكاني، معتبراً إياه دعوة للتقليل من الآخر، والهجوم والحكم عليه. وحذر من أن الكنائس الأخري يمكنها أيضاً أن تعتبر الكنيسة الكاثوليكية لا تمثل المسيحية، مشيراً إلي أن الإصلاح الإنجيلي هو رد الفعل الإيجابي لهذه النظريات الخاطئة. ودعا زكي كاثوليك مصر إلي تحديد موقفهم من هذه الوثيقة الفاتيكانية التي وصفها بـ«الظالمة». http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=67870 آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 17-07-2007 الساعة 11:24 AM السبب: تكبير الخط |
#4
|
|||
|
|||
جريدة المصري اليوم ..... لا أعرف لماذا تفكرني بجريدة الاسبوع فكلاهما ذوي مصادر سرية إقتباس:
إقتباس:
|
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
عايزك كده زى مانقلت الخبر من الجريده دى تروح وتقول للاستاذ / عمرو بيومي " طيب وانت مال اهلك بتصريحات الفاتيكان ماتخليك فى تصريحات الازهر بتاعة رضاع الكبير وبس "
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#6
|
||||
|
||||
برضه منكحة المصرى اليوم التابعة للغُلام ال...... نجيب ساويرس
و برضه الكاذب الكذوب الملفق "عمرو بيومى" الذى ثبت كذبه فى كل ما يكتبه عن المجتمع المسيحى المحلى و الاقليمى والدولى و التى لا يهدف منها الا اشعة الفرقة فى الصف المسيحى و تم فضح كذبه فى كل مرة يخط بقلمه المحمدى النجس اكذوبة جديدة و مع ذلك الغُلام نجيب ساويرس و تابعه الشبة سعداء بهذا الكـــلـــب و أكاذيبه يا أصدقاء كل كنيسة فى الكون و بلا أى استثناء تقول أنها هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية و هذا من حقها و هذا طبيعى لماذا حالة التربص ببعضنا البعض التى يسعى المحمديين للزج بنا فيها و نحن اخوة فى المسيح و نحن لا نجاة لنا الا بالعلاقات الطيبة مع بقية اخوتنا المسيحيين من مختلف الكنائس لقد بداوا باقوال قديمة للانبا بيشوى و فبركوا ردود افعال ثائرة فى كل الكنائس عليها و الآن ينقلون العطاء الارهابى على غبطة بابا رومية البابا بينيدكتوس اشجع الشجعان لا تدعوا الغُلام المحمدى نجيب ساويرس يخدعنا آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 08-07-2007 الساعة 07:46 AM |
#7
|
||||
|
||||
برافوا عليك يا استاذنا /stranger
100% 10/10 لا و كذبهم يكشفه وضع لفظ نابى على لسان جناب القمص مرقص عزيز بالتاكيد جناب القمص لم ينطق به و هو " خلى الطابق مستور" [[الطابق لمن لا يعرف هو غطاء بالوعات الصرف الصحى ؟؟ فهل يصف كاهن للمسيح مكان يُعبد فيه المسيح بانه بالوعة صرف صحى ؟؟؟ كذب المحمديين واضح و الفاظ المحمديين المنسوبة كذبا و زورا و بهتانا لرجال دين مسيحيين واضحة ايضا]] ذيل رسول اللات باين يا جماعة آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 08-07-2007 الساعة 07:55 AM |
#8
|
|||
|
|||
موقع ازاعة الفاتيكان أهو ، ياريت لو اي Dog من اللي كاتبين الخبر ( فودة او بيومي ) لقي أي شئ يقولنا !!
http://www.radiovaticana.org/ara/index.asp آخر تعديل بواسطة AleXawy ، 08-07-2007 الساعة 08:13 AM |
#9
|
||||
|
||||
بالفعل اخى الحبيب / وطنى مخلص
فأن جميع الكنائس شرقا وغربا شمالا وجنوبا تعتبر نفسها بالفعل هى الكنيسة الواحدة الجامعة الرسولية وهذا كما تقول من حقها الطبيعى انما للأسف الأخوة المصلمون لا يفهمون ان الخلاف فيما بين الكنائس هو اختلاف طقوس وليست لاهوتيات او اساس من اسس العقيدة فالعقيدة واحدة والكتاب المقدس واحد
__________________
مادام الله يعرف ما يحيط بك اذن اطمئن
قداسة البابا شنودة الثالث كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون |
#10
|
||||
|
||||
إقتباس:
فالكذب عندهم عبادة فقد صدق فيهم قول الحكيم القائل: كــَــــذِبَ الــــــــــمـــــــــحـــــــمـــــــديـــــــــو ن و لــــــــو صــــــــــــدقـــــــــــوا |
#11
|
||||
|
||||
إقتباس:
اخى الحبيب / وطنى مخلص
صدقت اخى الحبيب فأن مخ هؤلاء المحمديون غير موجود لأن الحقيقة موجودة وفى متناول الجميع ولكنهم ليس لديهم ادراك وصدق فيهم القول يسمعون ولا يسمعون يبصرون ولا يبصرون
__________________
مادام الله يعرف ما يحيط بك اذن اطمئن
قداسة البابا شنودة الثالث كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون |
#12
|
|||
|
|||
كل الكنائس واحده وعمر ماحاجه زي دي تحصل ولو افترضنا انها حصلت مفيش مشاكل احنا اهم شيء كلنا تحت الله يسوع الرب الفادي المسيح
.............................................. يا وطني بلاش تهجم علي المهندس نجيب ساويرس هو اشتراها لكن لسه مش قادر يسيطر علي الي بيكتبوا فيها هو اشتراها كاستمار لان مبيعاتها عاليه وبيحط فيها اعلانات انا مش بدافع غير لان انت تنقضت في تهجمك علي قبطي وفي نفس الوقت رفضت التفرقه بين الكنائس الجميله ووحدتها الكاتوليكيه والانجيليه والارصوذكسيه |
#13
|
||||
|
||||
إقتباس:
يعنى ح أبقى انا صاحب العربية و السواق بتاعى ح يمشينى على مزاجه نجيب ساويرس يمتلك تلك الصحيفة منذ أكثر من سنة ده اللى بيعمل اعلان فى صحيفة بيعملوله إعتبار فى تحرير الاخبار ما بالك بصاحب الجريدة اللى بيدفع مرتباتهم ؟؟؟ عن تجربة و بمجرد ما تمتلك مكان ,اوتوماتيكيا ستجد الجميع يقرأ افكارك و ينفذها دون ان تخطرهم بوجوب ذلك و إلا اذا واحد عمل نفسه عنتر و خرج عن افكارك التى (لم تخطر احد بها و مع ذلك قراها الجميع ببراعة) ستجد الجميع تحته يسعون الى تفجير الامر بينك و بينه حتى تقول له : قوم من على الدركسيون يا إبن الكذا و هات المفاتيح تعالى يا فلان خد المفاتيح و سوق انت |
#14
|
||||
|
||||
لاأعتقد أن البابا بيندكت بهذا الفكر السياسى الضيق فهو فكر سياسى متخلف وناجم عن مجموعة حموشية متربصة بالمسيحية وتريد ضرب المسيحية بكافة طوائفها على نفس نمط السياسة الإسرائيلية، ليس البابا بهذه العقلية الساذجة الضيقة التى فيها يقول ان الخلاص الوحيد عن طريق الكنيسة الكاثوليكية وأنها كنيسة المسيح الوحيدة وأن الكنائس الأخرى لاتتمتع بالحقيقة الكاملة ..! أظن أن هذا الفكر الإسلامى اليهودى هو نتيجة فعلية لما قاله البابا بنديكت عن محمدهم سابقا..ولكن من تفننوا فى هذا الموضوع المتفبرك تناسوا اننا جميعا بكل طوائفنا أعضاء فى جسد المسيح الواحد وأن مضمون المسيحية واحد فى الجوهر أى كنيسة واحدة ورب واحد هو السيد المسيح وإيمان واحد والإختلاف فقط بين الطوائف هو إختلاف ظاهرى وليس جوهرى. مهما قالوا وفعلوا فإن أبواب الجحيم لن تقوى عليها.
|
#15
|
||||
|
||||
حاضر ياإستاذ زجل هادورعلى الميل بتاعة وأقولة مش بس تصريحات رضاعة الكبير ولكن التبرك ببول الرسول وأسماء اللة الحسنى اللى بعد مئات السنين لغوا ثلثها.....وكتيييير جدا لإنهم مش عارفيين يفلفصوا دلوقتى.
اما قصدى بنشر الموضوع من الجريدة علشان ممكن ماتكونوش قرأتوة وتعرفوا اية اللى بيحصل.وعلى فكرة فى موضوع تانى من صحفى إسمة خالد صلاح بيستهزىء بية على معجزة نقل جبل المقطم ويطلب من الكنيسة تكذيب هذة(الخرافة). وكمان النهاردة نشر عمر بيومى بيان من الكنيسة الكاثوليكية للتعليق على نفس الموضوع الكنيسة الكاثوليكية: إعلان «الفاتيكان» أنه صوت المسيح الوحيد ليس جديداً كتب عمرو بيومي ٩/٧/٢٠٠٧ أكد الأب رفيق جريش، المتحدث الإعلامي عن الكنيسة الكاثوليكية، أنه حتي الآن لم يصدر الفاتيكان أي وثيقة تؤيد إعلان «دومينوس يزوس». وقال جريش لـ«المصري اليوم» إن قرار إصدار الوثيقة لايزال تحت الدراسة، ولابد من انتظار صدورها حتي نحكم عليها بالكامل، ولا نكرر ما حدث مع التصريحات السابقة للبابا بنديكت السادس عشر حول المسلمين، والتي تعرضت بعض فقراتها للاقتطاع، مما أضر بسياق النص. وأوضح أن إعلان الكنيسة الكاثوليكية أنها كنيسة المسيح الوحيدة، وأنها تمتلك دون غيرها وسائل الخلاص ليس بجديد، وكل الكنائس تقول إنها كنيسة المسيح وأنها الأصح، وتستأثر بكل وسائل الخلاص. وكل من البابا شنودة والأنبا بيشوي يملأ الدنيا بمثل هذا الكلام. وأرجع جريش الجدل الدائر حول الفاتيكان في الفترة الأخيرة إلي اختلاف شخصية بنديكت السادس عشر عن البابا السابق يوحنا بولس الثاني، مشيرا إلي أن الأول رجل ألماني منظم ومستقيم، في حين أن البابا بولس كان بولنديا ذا ميول شرقية، وكان عاطفيا، لذلك تعرض كثيرا لهجوم من الكاثوليك بسبب ما وصفوه بانتشار التسيب في الكنيسة. وأوضح أنه في حالة الإعلان الرسمي عن الوثيقة سيحدد كاثوليك مصر موقفهم منها سواء بالقبول أو الرفض. وانتقد جريش حملات التشهير، التي تقوم بها المنظمات اليهودية ضد الفاتيكان، بسبب قرار البابا بنديكت السادس عشر إحياء الصلاة بالقداس اللاتيني، والذي يتم فيه وصف اليهود بالغادرين ويدعو لهم بالدخول في المسيحية. وأضاف أن اليهود لا يملكون حق الاعتراض علي طريقة الصلاة التي نؤدي بها عبادتنا، موضحا أن الصلاة داخل الكنائس الكاثوليكية في مصر تكون باللغة العربية، ويتضمنها نقد لاذع لليهود مثلما يقال في خميس العهد عن دورهم في صلب المسيح. من جانبها، انتقدت رابطة مكافحة التشهير العالمية قرار الفاتيكان إعادة الصلاة بالقداس اللاتيني ووصفته بأنه تراجع في الحياة الدينية للكاثوليك، وضربة شديدة للعلاقات الكاثوليكية اليهودية. http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=67961 آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 17-07-2007 الساعة 11:26 AM السبب: تكبير الخط |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
فتنة وأقتحام كنيسة فى أسيوط......(مدموج) | pasiouot | المنتدى العام | 172 | 05-02-2007 07:58 PM |
سجل كامل عن الإنشقاق المزعوم في الكنيسة القبطية (مدموج ) | magd512 | المنتدى العام | 114 | 11-09-2006 02:34 AM |
الكنيسة الوحيدة في أفغانستان تشهد أول قداس علني | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 2 | 26-09-2003 10:51 PM |