تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 25-03-2013
محارب121 محارب121 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2012
المشاركات: 35
محارب121 is on a distinguished road
نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!

قال فخرالدين الرازي رحمه الله :

اتفق أني حين كنت بخوارزم، أخبرت أنه جاء نصراني يدعي التحقيق والتعمق في مذهبهم، فذهبت إليه وشرعنا في الحديث وقال لي: ما الدليل على نبوّة محمد صلى الله عليه وسلم، فقلت له كما نقل إلينا ظهور الخوارق على يد موسى وعيسى وغيرهما من الأنبياء عليهم السلام، نقل إلينا ظهور الخوارق على يد محمد صلى الله عليه وسلم، فإن رددنا التواتر، أو قبلناه لكن قلنا: إن المعجزة لا تدل على الصدق، فحينئذ بطلت نبوّة سائر الأنبياء عليهم السلام، وإن اعترفنا بصحة التواتر، واعترفنا بدلالة المعجزة على الصدق، ثم إنهما حاصلان في حق محمد وجب الاعتراف قطعًا بنبوّة محمد عليه السلام ضرورة أن عند الاستواء في الدليل لابد من الاستواء في حصول المدلول، فقال النصراني: أنا لا أقول في عيسى عليه السلام أنه كان نبيًا بل أقول أنه كان إلها، فقلت له الكلام في النبوّة لابد وأن يكون مسبوقًا بمعرفة الإله وهذا الذي تقوله باطل ويدل عليه أن الإله عبارة عن موجود واجب الوجود لذاته، يجب أن لا يكون جسمًا ولا متحيزًا ولا عرضًا وعيسى عبارة عن هذا الشخص البشري الجسماني الذي وجد بعد أن كان معدومًا وقتل بعد أن كان حيًا على قولكم وكان طفلًا أولًا، ثم صار مترعرعًا، ثم صار شابًا، وكان يأكل ويشرب ويحدث وينام ويستيقظ، وقد تقرر في بداهة العقول أن المحدث لا يكون قديمًا والمحتاج لا يكون غنيًا والممكن لا يكون واجبًا والمتغير لا يكون دائمًا.
والوجه الثاني: في إبطال هذه المقالة أنكم تعترفون بأن اليهود أخذوه وصلبوه وتركوه حيًا على الخشبة، وقد مزقوا ضلعه، وأنه كان يحتال في الهرب منهم، وفي الاختفاء عنهم، وحين عاملوه بتلك المعاملات أظهر الجزع الشديد، فإن كان إلها أو كان الإله حالًا فيه أو كان جزءًا من الإله حالًا فيه، فلم لم يدفعهم عن نفسه؟ ولم لم يهلكهم بالكلية؟ وأي حاجة به إلى إظهار الجزع منهم والاحتيال في الفرار منهم! وبالله أنني لأتعجب جدًا! إن العاقل كيف يليق به أن يقول هذا القول ويعتقد صحته، فتكاد أن تكون بديهة العقل شاهدة بفساده.
والوجه الثالث: وهو أنه: إما أن يقال بأن الإله هو هذا الشخص الجسماني المشاهد، أو يقال حل الإله بكليته فيه، أو حل بعض الإله وجزء منه فيه والأقسام الثلاثة باطلة:
أما الأول: فلأن إله العالم لو كان هو ذلك الجسم، فحين قتله اليهود كان ذلك قولًا بأن اليهود قتلوا إله العالم، فكيف بقي العالم بعد ذلك من غير إله! ثم إن أشد الناس ذلًا ودناءة اليهود، فالإله الذي تقتله اليهود إله في غاية العجز!
وأما الثاني: وهو أن الإله بكليته حل في هذا الجسم، فهو أيضا فاسد، لأن الإله لم يكن جسمًا ولا عرضًا امتنع حلوله في الجسم، وإن كان جسمًا، فحينئذ يكون حلوله في جسم آخر عبارة عن اختلاط أجزاءه بأجزاء ذلك الجسم، وذلك يوجب وقوع التفرق في أجزاء ذلك الإله، وإن كان عرضًا كان محتاجًا إلى المحل، وكان الإله محتاجًا إلى غيره، وكل ذلك سخف.
وأما الثالث: وهو أنه حل فيه بعض من أبعاض الإله، وجزء من أجزائه، فذلك أيضا محال لأن ذلك الجزء إن كان معتبرًا في الإلهية، فعند انفصاله عن الإله، وجب أن لا يبقى الإله إلها، وإن لم يكن معتبر في تحقق الإلهية، لم يكن جزأ من الإله، فثبت فساد هذه الأقسام، فكان قول ال***** باطلًا.
الوجه الرابع: في بطلان قول ال***** ما ثبت بالتواتر أن عيسى عليه السلام كان عظيم الرغبة في العبادة والطاعة لله تعالى، ولو كان إلها لاستحال ذلك، لأن الإله لا يعبد نفسه، فهذه وجوه في غاية الجلاء والظهور، دالة على فساد قولهم، ثم قلت للنصراني: وما الذي دلك على كونه إلها؟ فقال الذي دل عليه ظهور العجائب عليه من إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص، وذلك لا يمكن حصوله إلا بقدرة الإله تعالى، فقلت له هل تسلم أنه لا يلزم من عدم الدليل عدم المدلول أم لا؟ فإن لم تسلم لزمك من نفي العالم في الأزل نفي الصانع، وإن سلمت أنه لا يلزم من عدم الدليل عدم المدلول، فأقول: لما جوّزت حلول الإله في بدن عيسى عليه السلام، فكيف عرفت أن الإله ما حل في بدني وبدنك وفي بدن كل حيوان ونبات وجماد؟ فقال: الفرق ظاهر، وذلك لأني إنما حكمت بذلك الحلول، لأنه ظهرت تلك الأفعال العجيبة عليه، والأفعال العجيبة ما ظهرت على يدي ولا على يدك، فعلمنا أن ذلك الحلول مفقود هاهنا، فقلت له: تبين الآن أنك ما عرفت معنى قولي أنه لا يلزم من عدم الدليل عدم المدلول، وذلك لأن ظهور تلك الخوارق دالة على حلول الإله في بدن عيسى: فعدم ظهور تلك الخوارق مني ومنك ليس فيه إلا أنه لم يوجد ذلك الدليل، فإذا ثبت أنه لا يلزم من عدم الدليل عدم المدلول لا يلزم من عدم ظهور تلك الخوارق مني ومنك عدم الحلول في حقي وفي حقك، وفي حق ال*** والسنور والفأر ثم قلت: إن مذهبًا يؤدي القول به إلى تجويز حلول ذات الله في بدن ال*** والذباب لفي غاية الخسة والركاكة.
الوجه الخامس: أن قلب العصا حية، أبعد في العقل من إعادة الميت حيًا، لأن المشاكلة بين بدن الحي وبدن الميت أكثر من المشاكلة بين الخشبة وبين بدن الثعبان، فإذا لم يوجب قلب العصا حية كون موسى إلها ولا ابنًا للإله، فبأن لا يدل إحياء الموتى على الإلهية كان ذلك أولى، وعند هذا انقطع النصراني ولم يبق له كلام، والله أعلم

منقول من موقع نداء الايمان

آخر تعديل بواسطة محارب121 ، 25-03-2013 الساعة 10:27 AM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 25-03-2013
Zagal Zagal غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 4,351
Zagal is on a distinguished road
مشاركة: نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!

الكلام ده ياحبيبى بيضحكواعليكم بيه ...


سيبك من الهبل اللى انت ناقله وخليك معانا هنا ... علشان تتعلم ...


مش ترمى مقال خايب وتجرى
__________________
We will never be quite till we get our right.

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"


( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه )

الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 29-03-2013
محارب121 محارب121 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2012
المشاركات: 35
محارب121 is on a distinguished road
مشاركة: نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!

طيب !! ليش ما ترد بالبراهين والادلة بدلا من الشتم !!
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 31-03-2013
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
مشاركة: نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!



ولماذا لم ترد أنت أولاً على موضوعك المفتوح هذا ياااااااااامغفل ؟؟؟؟؟

http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=43589


__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 06-04-2013
الصورة الرمزية لـ babylonian
babylonian babylonian غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 7,663
babylonian is on a distinguished road
مشاركة: نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!


يدوم صليبكم يا احباء الرب ورجاله .. لكم وحشة كبيرة

الزميل المسلم .. يقص ويلصق موضوع منقول ويريد الحوار حوله ..

ولنبدأ بالمقدمة :

يقول المقال :

قال فخرالدين الرازي رحمه الله :

إقتباس:
اتفق أني حين كنت بخوارزم، أخبرت أنه جاء نصراني يدعي التحقيق والتعمق في مذهبهم، فذهبت إليه وشرعنا في الحديث وقال لي: ما الدليل على نبوّة محمد صلى الله عليه وسلم، فقلت له كما نقل إلينا ظهور الخوارق على يد موسى وعيسى وغيرهما من الأنبياء عليهم السلام، نقل إلينا ظهور الخوارق على يد محمد صلى الله عليه وسلم، فإن رددنا التواتر، أو قبلناه لكن قلنا: إن المعجزة لا تدل على الصدق، فحينئذ بطلت نبوّة سائر الأنبياء عليهم السلام، وإن اعترفنا بصحة التواتر، واعترفنا بدلالة المعجزة على الصدق، ثم إنهما حاصلان في حق محمد وجب الاعتراف قطعًا بنبوّة محمد عليه السلام ضرورة أن عند الاستواء في الدليل لابد من الاستواء في حصول المدلول،
يزعم الرازي بأن معجزات محمد وخوارقه قد " نقلت بالتواتر " !!

وسؤالي اليك الآن :

1) ما هو تعريف الحديث المتواتر ؟
2) كم يبلغ عدد الرواة والمشاهدين لكي يحكم بالتواتر ؟
3) تقديم امثلة لمعجزة منسوبة لمحمد قد وصلت بالتواتر ؟


ولاحظ انا لا اطالب بحديث صحيح .. انما (( متواتر )) !!

وليس رواية آحاد يدخل عليها الظن والتخمين ولا تفيد العلم .

بانتظارك ..

البابلي
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 22-04-2013
محارب121 محارب121 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2012
المشاركات: 35
محارب121 is on a distinguished road
مشاركة: نسف عقيدة تأليه عيسى عليه السلام عند النصا رى بالادلة والبراهين القطعية !!

اصطلاحا
الحديث المتواتر هو الحديث الذي رواه جماعة يستحيل في العادة أن يتواطؤوا على الكذب، وأسندوه إلى شيء محسوس
هو ما نقله من يحصل العلم بصدقهم ضرورة عن مثلهم من أول الإسناد إلى آخره قال وهو قليل لا يكاد يوجد في روايتهم [1]‏
الخبر المتواتر ما بلغت رواته في الكثرة مبلغاً أحالت العادة تواطئهم على الكذب ويدوم هذا فيكون أوله آخره ووسطه كطرفيه كالقرآن والصلوات الخمس [2]‏.

شروط المتواتر وتعريفه

فإذا جَمَع هذه الشروطَ الأربعةَ، وهي:
- عددٌ كثير أحالت العادة تواطؤَهم، أو توافُقَهم، على الكذب.
- رووا ذلك عن مثلهم من الابتداءِ إلى الانتهاءِ.
- وكان مُسْتَنَدُ انْتِهائِهم الحِسَّ.
- وانضاف إلى ذلك أن يَصْحبَ خبرَهم إفادةُ العلمِ لسامعه.
فهذا هو المتواتر. وما تخلَّفتْ إفادة العلم عنه كان مشهوراً فقط، فكل متواترٍ مشهورٌ من غيرِ عكسٍ.
و يتفرع التواتر إلى فرعين :
التواتر اللفظي
هو اتفاق الرواة على لفظه ومعناه.
التواتر المعنوي
هو ما اختلف الرواة في لفظه.
حكم الحديث المتواتر : أنه يقبل ويجب العمل به دون البحث عن درجته،
[عدل]كتب في الأحاديث المتواتر
للإمام السيوطي كتاب في هذا الباب سماه ((الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة.))
لقط اللئالي المتناثرة في الأحاديث المتواترة‏ (‏لأبي الفيض محمد مرتضى الحسيني الزبيدي المصري‏)‏
‏(‏نظم المتناثر من الحديث المتواتر‏)

منقول
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:31 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط