|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
حمله لدعم ساويرس والإقتصاد القبطي كنوع من محاربة مصرية للارهاب
حمله ضخمة لدعم ساويرس واعمالة الاقتصادية كنوع من المحاربه ضد الارهاب من المصريين ضد معتنقين العروبه والوهابيه البدويه 1 من لديه خط موبينيل يشتري اكثر عدد ممكن من الخطوط ويعطيها لمن ليس معهم من الاقباط والمسيحين والمسلمين المصريين وليسو الاعراب الاسلاميين احفاد البدو 2 وضع قنوات ساويرس قنوات اساسيه علي الاقمار الاصطناعيه لكل الاقباط 3 نشر حمله المقاطعه التي بدأتها الشبكه السلفيه الارهابيه لمجرد ان ساويرس اعطي تصريحات حول الحجاب الايراني الشيعي الذي يكرهونه ولكن استغلوها لمهاجمه الاقباط واقتصادهم الذي يعمل فيه المسلمين والبهائيين والاقباط والعلمانيين من جميع الجوانب 4 وضع شعار الاقباط والاقتصاد علي تشيرتات وتوزيعها في الكنائس 5 رد كل المواقع القبطيه علي حمله الكراهيه ضد الاقباط كجزء من الضاطهاد الوهابي للطوائف المختلفه عنهم واولهم الشيعيه والاديان الاخري والديانه المسيحيه العاليه حقدا وغيظا منهم 6 اقتصاد الاقباط يحتل بقدرته وبركه الله اكثر من نصف الاقتصاد المصري دعوي لتسفير اموال الاقباط خارج مصر علي غرار اقتصاد واموال رجال الاعمال الاقباط خارج مصر 7 دعوي لمقاطعه كل الشركات الاسلاميه ودعم الشركات الاسلاميه الشيعيه ودعم الشركات والاقتصاد لاي انسان غير مسلم سني وهابي 8 دعم موبينيل ومجموعه اوراسكوم الاقتصاديه المصريه القبطيه العالميه في البورصه المصريه بشراء اسهمها لرفع اسهمها لاعلي مستوي والتاكيد وتوضيح ان شركات المنافسه لموبينيل ساويرس له فيها اسهم ضخمه 9 وضع الموضوع برمته امام قداسه البابا شنوده والكنيسه القبطيه كجزء من مهاجمه المجتمع القبطي في مصر والعالم من المتطرفين الارهابيين الوهابيين بطبيعه الحال 10 وضع صور وشعارات عليها هتقاطعني هقاطع والبادي اظلم وماالارزاق الا من عند رب العباد ................................................ آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 23-11-2007 الساعة 01:39 AM |
#2
|
|||
|
|||
وأنا موافق و هشتري خط موبينيل بدل فودافون
كان المفروض الكلام ده يبقى من زمان بس معلش كله بوقته |
#3
|
||||
|
||||
صباحو عسل يا هني
دائما اخبارك مولعة نار انا سمعت انا ساويرس باع الشركة من مدة و له فيها الآن نسبة مثل نسبته في فودافون يعني هو كلتا الحالتين كسبان كسبان . وماهي شركة موبينيل لساويروس !!!يا هني دي لعبته في السوق المصرية للاتصالات
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#4
|
|||
|
|||
يارب لا اقول اكثر من يا رب انت عالم بحالنا نحن الاقباط تدخل بقوتك وانقذ اولادك
|
#5
|
|||
|
|||
الحمد للة العيلة كلها موبينيل
وياريت اللي عندة dsl يشترك مع لينك دوت نت وبلاش تي اية داتا المملوكة للأرهابيين اوساخ
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#6
|
|||
|
|||
المواقع التابعة لشركة لينك أون لاين
http://www.linkonlinecorp.com آخر تعديل بواسطة alfekry ، 23-11-2007 الساعة 07:43 AM |
#7
|
|||
|
|||
النقاب والحجاب المحمدي بين الطوائف والمسيحيون [RIGHT]
بدأت الحمله المحمديه علي ساويرس لمجرد انه ابدي رايه في الحجاب الايراني الشيعي المتذايد في مصر والذي يعيبه السواد الكاحل واللون القاتم الذي يدعوا الي تغيير صوره الدوله ومن المعروف ان مصر مجتمع ضخم لو تفشت فيه الظاهره اكثر من هاذا ستكون وبائييه علي التعداد الديني في مصر المسيحي والسني الاسلامي والشيعي والبهائيي والعلماني والالحادي والذي سيجعل الدوله المصريه كما لو كانت مهيئه لاستقبال الاخوان رؤساء عليها وتتحول مصر الي افغانستان جديده تكون نهايت حضاره سبعه الاف سنه تحت صواريخ الحروب النقاب الاسلامي السني : له شكل موجد فهو فضفاض يرتدي من تحته بنطلون اوجلباب اخر كي لا يظهر الجسم في الاضاءه ويغطي الوجهه نهائيا او تترك العينان النقاب الخليجي : النقاب الخليجي يظهر دائما علي الموضه فبدأ يدخل فيه الوان ولكنه يحتفظ بشكله الاسود غالبا مطعم بالترتر والخرز والتفصيلات المودرن وهو يرتديه الفتيات الصغيرات والمتوسطات في السن ويظهر العينان المتكحلتان بالعدسات الملونه ورسومات الجفون التي تثير الرجل اكثر من المراه العاريه تماما وغابا يكون ضيق من المنتصف مرسوم علي الجسم وليس لاصق عليه وياخذ شكل السمكه من الذيل ليغطي الارجل وله ترحه منفصله ملفوفه بشكل افقي علي الراس الاسدال الايراني : هو ينتشر في ايران ودول الخليج عند الجاليات الشيعيه الخليجيه وهو عباره عن قطعه قماش طويله تغطي المراه من رايها لرجليها وله فتحه طوليه تثبت بدبابييش عند اعلي الراس لتمسك الاسدال وكلمه اسدال اي تغطيه كاسدال الستار وهو اسود وقماسته لامعه قليلا ومسموح برداء الملون علي الراس تحته لانه يثبت في منتصف الرأس الحجاب المصري المشهور : غالبا يظهر الحجاب المصري متحرر وعلي الموضه جدا وهي قماشات تلف باشكال رائعه علي راس الفتيات الخمار المصري : قطع ملونه من القماش الرخيص ويرتدينه الريفيات غالبا وهو عباره عن غطاء ياخذ الجسد من الراس الي السره وتحته جلباب ليس مهم لونه ولكنه يكون فضفاض الشادور الافغاني : هو غطاء اسود كاحل او ازرق يرمي علي جسد المراه كغطاء السياره ومغلق حتي من فتحه التهويه تكون علي شكل شبكه للسماح للمراه ان تتنفس داخل هذا السجن المتنقل او القناع الجسدي وهو نفس نتيجه النقاب والاسدال الترحه المسيحيه والرداء الرهباني الترحه المسيحيه من قماشات توضع علي الراس ملونه ودائما امام هياكل الكنائس القبطيه خاصه وغالبا يرسم عليها صور مسيحيه للسيده العذراء يقابله رداء الراهبات وهو الذي يغمي الجسد بالكامل ولكنه داخل الاديره وليس للاستعراض في حياه الارض في العالم الارضي لان الرهبان اصبحوا ارواح سماويه وليسوا يعيشون تحت سلطان الشيطان رئيس العالم الارضي وانما تحت سلطان الله رئيس العالم السماوي الاعلي والاساسي فهم بعيدون عن جاذبيه الارض المليئه بالخطايا وهي جاذبيه الشيطان وانما هم يطيرون في احضان العالم السماوي تحت الملك فكيف يطلبون منا ان نتوقف عن الرداء الرهباني والترح كما نريدهم يتوقفون عن الاشياء المفزعه اعلاه من الاسدال والنقاب الاسود المخيف وليس الحجاب العادي المتعارف عليه ورغم هذا لك يطلب انسان ان يتوقفن نسائهم عن ارتداء اي شيء واولهم ساويرس ولكنه اعتبره حريه شخصيه ولكن رفض الاسدال والشادور والاشياء التي ليست من المصريه في شيء ولاثقافتها من منطلق وطني بحت وليس طائفي كما حولها ليصطادون في الماء العكر .................................................. ............. بدأت الحمله من غرف المحمديه في البالتوك علي يد المشهور وسام الحلوف بائع جرائد يعمل في مهاجمه الكنيسه والمسيحين والكتاب المقدس ودائما نتائجه فاشله الا في هذه المره التي استطاع فيها ان يقدم حمله قويه في غرفته وعلي الموقع السلفي لديهم وهو ماقوبل علي البالتوك من الاقباط ولكن تم تصعيد الموقف الي ان وصل للعربيه الاخباريه عن طريق السعوديين وهو دعم اكبر للحمله الارهابيه علي الاقباط والمصريين المسالمين المتحضريين ليفتن بهم ويضرب وحده المتجمع المصري ويهاجم اقوي امبراطوريه اقتصاديه في مصر ولذلك بدأت حملتنا القبطيه المحاربه للارهاب المحمدي والحمله لم تكن هدفها هو الحزن علي التصريحات قدر ماهي موجهه الي الاقباط وهو التوبيك الذي تم كتابته في البدايه مقاطعه الاقباط في كل شيء لسبهم الرسول الاعظم للمحمديه ومنها الي الامساك بتصرحيات ساويرس وتحريفها كالعاده المحمديه ومهاجمته الرجل الي ان وصل الموضوع للمؤسسات الاخباريه ليكون عليا العيان ليضعوه في موقف محرج وتكون ضربه للاقباط او ان يقدم لهم قرابيين الولاء فيكون اسلامهم لمحمد حصل علي غنائم قبطيه جديده او كما يدعونه اسلم تسلم علي ردود العربيه وهم نف سالاشخاص الذين يردون من بدأوا الارهاب علي الرجل الوطني القبطي المصري الرائع الناجح والحمله لم تبدأ عليه كعلماني قال شئيا بل هي بدأت علي الاقباط كمجتمع واقتصاد ومن ثم عليه كرجل اعمال عملاق رغم ان تصريحات موجهه للشادور او ما كان يقصده بالاسدال الايراني المنتشر بتفشي الان في مصر بين الجماعات والاخوان خاصه وهو جزء من خطه تحويل مصر الي اريان جديده وتشييعها وهو مايرفضه السنه والوهابيون ويحاربون بيه الشيعه ليل نهار علي الشات الحواري الديني ولكنهم الان هدفهم قبطي بحت ولذلك لابد من تصعيد حملتنا وتطويرها لتكون جزء من حربنا الشريفه المقدسه ضد قوي الظلام والارهاب وخفافيش المحمديه وشكرا [/RIGHT] |
#8
|
|||
|
|||
شكرا لكل منكم من اشترك في نشر وتوعيه المجتمع بما يحدث فيه ....... من رجال الاقباط هنا في كوبتس
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 23-11-2007 الساعة 09:21 AM |
#9
|
|||
|
|||
بفلوسنا ياساويرس خت قصدها تكنولوجيا ياخويا دائما يتكلم الاسلاميين حول هذه الحمله الارهابيه الدعويه للارهاب والتفخيخ والتفجير للمؤسسات القبطيه في مصر كجزء من الحرب علي الاقباط والمجتمع المصري المنفتح ككل واضطهاده من هذه القوي الظلاميه كان شعار حملتهم مش بفلوسي ياساويرس هنغير المحطه وهنغير الخط اذا كنت عزيزي الارهابي تعتبر ان ساويرس يحاربك باموالك فانت مخطيء فساويرس رجل مصري علماني سواء كان مسحيي او مسلم قبطي او عربي او مستمصر ولكنه في النهايه قال رائيه بكل صراحه في مجتمع يفترض انه حر وليس به احتقان وهابي لابد من علاجه من الحكومه باقصي سرعه وهو متمثل في السلف والاخوان اعداء الحريه والسلام اذا كنت عزيزي الارهابي قد دفعت في شريحه موبينيل المملوكه لساويرس احدي شركاته وهي اصغر استثمار اقتصادي له في مصر الذي يفضل الاستثمار فيها لانها بلده فليس معني هذا انك تعتقد عزيزي الارهابي ان مااخذته من خدمه اتصالات في وقت كان التلفون الارضي في اعلي مستوي من سعره وكنت تتالم بسبب عدم سرعه الحياه ومللها بدون خدمه اتصالات هذت العالم ومصر فانت عزيزي الارهابي استفدت بالتكنولوجيا التي جلبتها شركه موبينيل ومؤسسه الاتصالات التابعه له الي مصر وقت ماكانت هذه التكنولوجيا الرقميه ليست موجوده فما دفعته كان مقابل خدمه تستفيد منها والان موبينل تسببت في جلب مذيد من التكنولوجيا الحديثه في مجال الاتصالات وليس من حق اي انسان الاستفاده منها مقابل مادي يدفعه وبرغم هذا منافسه موبينل حققت انخفاض في الخدمه استفاد منها الشعب المصري ككل فساويرس احد المصريين المستثمرين المكروه من الاخوان لانه يعارضهم والسلف لانه قبطي استغليتم تصريحاته لتحرفوها وتقومون بحمله فاشله ظهرت فاشله قبل ان تولد هذفها اسكات ساويرس عن مهاجمه الاخوان وضربه في ماله باسلوب محمدي خبيث ومعروف ادي الي عمليه عناد قبطي وشعبي من المصريين الاحرار الرافضيين للدكتاتوريه الاخوانيه السلفيه الدينيه الارهابيه الاصوليه هل سكت ساويرس بالعكس ستتسبون في احداث عمليه عند علي اساس طائفي بين المسلمين والاقباط وباقي الطوائف المصريه من جهه ومن السلف والوهابيون من جهه فكل المعتدلين دينيا من كل الطوائف ييعلمون ماهو اسلوب هؤلاء الاوغاد في تحريف التصريح الخاص بساوري بل يعلم الناس ان هؤلاء يعلمون انه ليس مقصد ساويرس فهو ليبرالي ينادي بالحريه ويعتبر الازياء الاسلاميه كلها حريه ولكنه رفض طمس الهويه المصريه وثقافتها امام الهويات السعوديه والخليجيه والان الايرانيه وهو محق ويتفق معه ملاييين المصريين في رفض الهويات العربيه البدويه القادمه من وراء الصحراء الي ارض النيل والحضاره لتحويل شعبها الي مجرد شعب تابه للسعوديه والبدو ويتم السيطره عليها وتنتشر في مصر المتعه الاسلاميه وملك اليمين وغيرها من المتع الذي ينتظرها عموم الشعوب البدويه من التهجم علي الشعب المصري ونسائه وجميعنا نري ماذا تسببت فيه هذه الثقافه من الاف قضايا الطلاق بسبب اللواط في المعاشره علي الطريقه السعوديه والزواج لمده شهر والهرب من مصر او الزواج وتعمل في النهايه خادمه لازواجه في السعوديه او تطرد وتعود مره اخري دفع ثمنها المسلمين في مصر وحدهم غاليا فالاقباط والبهائيين والعلمانين الملحدين يرفضون هذه الثقافه او الاقتراب منها او جعهلها تقترب منهم فلم يدفع ثمن هذا سوي المسلمين في مصر من خونه مصر الاسلاميين واعوانهم الاعراب في الجزيره العربيه الان حرفت تصريحات ساويرس لتقابل بحمله فاشله لمقاطعته ليساوموه الاخوان علي عدم رفضه لهم في كل تصريحاتهم السيئه وهي ان دلت تدل علي بدايه خروج الديناصور القبطي من القمقم بسبب سياسه الاسلام الاخوان وهي سياسه طائفيه ستشعل مصر وتجعلها كالعراق و نهايتها عوده سيناء لاسرائيل و احتلال مصر وتدمير اقتصادها للابد بالاضافه الي ان مثل هذه الحملات علي اساس طائفي لاد وان تقابل بحزم من النظام والا ستكون العواقب وخيمه علي الدوله ككل ما اخذ من الاقباط كثير والاجيال الجديده الحره رافضه لكل اشكال الدكتاتوريه بمافيها محاوله الاسلامين فرض دكتاتوريتهم علي الدوله المصريه والتي ستتسبب في حرب طائفيه ودوليه علي مصر بشكل مؤكد لو لم تحارب الدوله الاخوان وخاصه بعد تصريحات الازهر الغير مسئوله في توزيع كتب وافكار الاخوان فبهذا هي تبث روح الانفصاليه ومشكلات طائفيه دينيه في المجتمع المصري سواء مع الاقباط او البهائيين او العلمانيين او حتي المذهب الشيعي الاسلامي |
#10
|
||||
|
||||
كيميت ساجى تدعم ساويرس أثارت التصريحات التى أدلى بها المهندس نجيب ساويرس أشهر رجال الاعمال المصريين فى المؤتمر الصحفى الذى عقده جدلاً واسعاً و ثورة عارمة فى صفوف الأسلاميين الذين وجدوا فى تصريحات رجل الأعمال المصرى ضالتهم المنشودة للهجوم على شخصه و مؤسساته التى طالما أرقت جماعات الأسلام السياسى باعتباره كمسيحى أغنى أغنياء مصر و كان المهندس نجيب ساويرس قد أدلى فى حديثه الصحفى بتصريحات أنتقد فيها أسلمة المجتمع المصرى و التشبه بأيران و دول الخليج و أعلن عن قلقه لتراجع التسامح المصرى الشهير و أعلن عن شعوره بالغربة عندما يتجول فى شوارع القاهرة و كأنه يتجول فى أيران و كان المهندس نجيب ساويرس قد أنتقد بشده موقف الأخوان المسلمين الرافض لترشح القبطى المسيحى او المرأة لرئاسة الجمهورية و أعلن عن اطلاقه قريباً لقناتين أحداهما أخبارية و الأخرى للأفلام فى محاولة منه لصد مد التطرف الدينى التى تشهده مصر حالياً و رغم ان تصريحات السيد نجيب ساويرس ليس فيها ما يسئ للأسلام او لأى دين ألا أن أنصار التيارات الأسلامية من المتربصين قد وجدوا ضالتهم المنشودة و أخذوا يدقون طبول الحرب ضد الرجل مطالبين بمقاطعة شركاته و منتجاته فى مصر و كافة الدول الأسلامية و وصلت بالبعض لأطلاق التهديدات بتفجير مؤسسات شركة أوراسكم التى تمتلكها أسرة ساويرس كما جاء فى تحقيق الأستاذ نبيل شرف الدين الذى نشره موقع الأقباط متحدون عن موقع إيلاف http://www.copts-united.com/newsnet/...rom=&ucat=125& و أنطلاقاً من أيماننا بحرية الرأى و أقتناعنا بمدى مصرية و ليبرالية المهندس نجيب ساويرس وجدنا لزاماً علينا أن نعلن تضامننا مع هذا الرجل المصرى الشجاع معلنين رفضنا التام لكل محاولات الأرهاب الفكرى التى يوجهها اعداء الحرية ضده و نهيب بكل المصريين الشرفاء من كافة طبقات الشعب المصرى الأصيل الوقوف صفاً واحداً ضد أعداء الحرية و محاكم التفتيش الأصولية و ضد ظاهرة التكفير و التخوين و الأرهاب الفكرى المتعمد ضد كل الأصوات المصرية الليبرالية و إذ نعلن تضامننا الواضح مع المهندس نجيب ساويرس نصرخ فى وجوه كل المتطرفين : نعم لمصريتنا ... نعم لوحدة شعبنا ... نعم للليبرالية ... نعم للمواطنة ... نعم لحرية التعبير اوراسكم و موبينيل و أو تى فى صروح مصرية خالدة تقف شامخة فى سماء الشرق الأوسط فحافظ عليها و لا تقاطعها لأنها جزء من أنجازات المصريين كيميت ساجى : مصر تتحدث www.kimit-sagi.co.nr kimit_sagi@yahoo.com ياريت لو المثقفين يطلعوا بيان و نجمع عليه توقيعات
__________________
مصر بلاد المصريين |
#11
|
|||
|
|||
رأيك يساوي حياتك..ساويرس نموذجاً!!!
اسم الكاتب : هاني دانيال 23/11/2007 حينما قرأت هذه المقالة علمت أنها بعيدة تماماً عن العقل، ولا تمت للمصلحة العامة بشيء،لأنها إحتوت على كلمات تخاطب أفراداً بعينهم وبصورة أقرب إلى التحريض من التعبيرعن الرأى، وبالطبع توقعت ماذا سيحدث عقب قراءة هذه المقالة على نطاق واسع، خاصة وإننى شاهدت بنفسي ماذا فعلت مثل هذه المقالات من قبل، وكيف تخاطب النفس البشرية بصورة مباشرة وبعمق، وكأنها كالسم في العسل، ربما هناك من يقرأها لأول مرة سيجد أنها مفيدة وتثير بداخله شجن وحسرة وألم على ما وصل إليه حال المجتمع المصري، والسهام الموجهه إلى الدين الإسلامي، في حين هناك من العقلاء من يقرأون هذه الرسالة بمزيد من الحذر نظراًَ لما يترتب عليه تداعيات لا نهاية لها إلا بإثارة مجموعة من المواطنين على شخص بعينه، ولا أحد يعلم ماذا يحدث بعد هذا الإنقلاب، فهذا وحده في علم الغيب! ربما أسمعك عزيزي القاريء تسأل نفسك عن من أتحدث؟، وأحب أن أقول لك إننى سأقول لك إسم هذا الكاتب في نهاية هذا المقال إذا كنت لا تزال تفكر ولا تعرف إسمه، أما ما أود التركيز عليه هو حملات المقاطعة التي نتجت عن هذا المقال ضد المهندس نجيب ساويرس، وحملات النقد الشديدة التي تعرض لها لمجرد أنه أفصح عن رأي خاص به، وعلى الرغم من أن الدستور المصري والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية يحق من خلالهما لكل مواطن مصري أن يعبر عن آرائه دون تضييق، ولكن للآسف هناك من يتربص بمثل هذه النوعية من الآراء لكي يحقق مصالح شخصية له على حساب أمن المجتمع وسلامته، بل ومن أجل مصلحة شخصية لا أكثر ولا أقل، وحانت هذه الفرصة على طبق من ذهب، خاصة وأن هذا الرأي يتعلق برمز ديني مقدس عن الأخوة المسلمين، فلم يرحم هذا الكاتب أحد، ولم يفكر مطلقاً في كيفية التعامل مع ما يكبته، ولم يشعر بأهمية القلم الذي أعطاه الله سبحانه وتعالى إياه لخدمة المواطنين ومصلحة بلده وليست لخدمة مصالحه لشخصية!!! فعلى سبيل المثال لا الحصر قال هذا الكاتب مخاطباً ساويرس "لقد تحدث ساويرس أكثر من مرة عما يسميه بالإضطهاد الذي يعانيه الأقباط، وأنا أقول له هناك مشاكل نعم، وهناك مطالب نعم، ولكن قل لي بالله عليك: هل ما تردده يخدم الأقباط ويخدم وحدة الوطن، أم أنه يثير الحقد والفتن في النفوس؟!"ثم إستطرد بقوله "عليك أن تعي أن مصلحة مصر تتناقض تناقضاًَ جذرياًَ مع إدعاءاتك وأقاويلك، فالمصلحة تعني الحرص على هذا الوطن وسلامته، والبعد عن أساليب الإثارة والفتن والتهديد والوعيد، وإذا كان هناك الكثيرون قد صمتوا ولم يردوا عليك لسبب أو لآخر، فثق أننا لن نصمت في مواجهة خروجك عن المألوف وسعيك لإثارة الفتنة، سنكشف ونتصدى ونوضح حقيقة حملاتك أمام الجميع، فقد بلغ السيل الزبى، وضاقت الصدور ووصل الإحتقان إلى مداه"!!! عن أي إحتقان يتحدث السيد الفاضل؟، وإذا كان يفسر هذا الرأي بإعتباره إحتقان فماذا عن عشرات المشكلات التي تحدث بين المسلمين والأقباط في مختلف القرى والنجوع، بل أن مدينة الأسكندرية الهادئة أصبحت معرضة في أي وقت لفتنة طائفية بسبب حالة الإحتقان الموجودة هناك، ولم يحرص عزيزنا الفاضل على طرح أي حلول لما قد يترتب عليه حدوث أي مشكلة تهدد سلامة هذه المدينة، كذلك إعترف بوجود مشكلات للأقباط ولكن ماذا قدم من حلول لمواجهة هذه المشكلات؟، وهل يذكر لنا ولو لمرة واحدة قام بطرح أي مشكلة من مشكلات الأقباط بالعقل؟، أم ينسى كتاباته أيام وفاء قسطنطين، وماريان وكرستين، زينب، وحجم الكراهية التي تولدت داخل النفوس بسبب هذه المقالات؟!!! أعتقد أن القاريء من حقه أن يعرف أن بين نجيب ساويرس وحضرتك العديد من القضايا المرفوعة أمام ساحات المحاكم، وبالطبع هناك قضايا خسرتها وهناك قضايا فزت بها، أما من غير المعقول أن تستغل هذه الكتابات لتحقيق مصالح شخصية بينك وبينه، والحقيقة أنا هنا لا أدافع عن نجيب ساويرس، فهو يملك من الرأي والمكانة والحُجة ما يمكن أن يدافع بها عن نفسه، ولست هنا أيضاً ضدك عزيزي الكاتب، ولكنني أختلف معك في كثير من كتاباتك وخاصة ما يتعلق بالأقباط، صدقني أنا في مرة تخيلت نفسي مواطناً مسلماً وقرأت ما كتبته عن وفاء قسطنطين وإستغلال الجريدة بأكملها لهذا الموضوع وتخيلت نفسي لا أعرف أي معلومات عن هذا الموضوع سوى من خلال ما هو موجود فى ا لجريدة، فشعرت بأن البابا شنودة أخطأ، وأن المسيحيين لابد من محاربتهم، ولابد من الإمساك بأقرب سكين لطعن أي مواطن مسيحي أراه أمامي حتى ولو جاري، لأن ما هو مكتوب كان يثيرني بدرجة كبيرة، تخيل ما هو إنطباع المواطن المسلم أصلاً الذي لا يعرف أي شيء سوى ما تكتبه؟!! ولكي أقدم لك دليلاً على ما وصل إليه مقالك، ما تم نشره في موقع العربية نت ـ لم أشاء أن أستخدم أي موقع قبطي او إسلامي للمقارنة حتى لا أتهم بالتحيز ـ ولكن هذا الموقع يعبر عما أبحث عنه، نشر الموضوع كاملاً وكيف أن هناك من بدأ في إطلاق حملة لمقاطعة منتجات وشركات ساويرس، ووجدت أن هناك 85 تعليق ـ حتى كتابة هذه السطور ـ منهم 40 تعليق ضد ساويرس،35 تعليق في صالح نجيب، والباقي محايد، ولكن الأغرب هنا هو تحويل الحوار من مجرد رأي في الإسدال الإيراني ـ رغم أن نجيب أطلق عليه شادور ـ إلى هجوم على الدين الإسلامي، ومن ثم دافع الكثيرون عن الدين الإسلامي رغم أن ساويرس لم يشير إليه سوى بإحترامه للدين ولكنه يتحدث عن ثقافة، بل هناك من وصفه بكلمات يعف اللسان عن ذكرها، فهناك من قال"إحنا عاوزين واحد زى هتلر يخلصنا من ساويرس وأمثاله، ساويرس الجربوع، ياسفيه يا ناقص..إرحل يا *** بلادك اليونان" وغيرها في حين دافع عنه البعض بسبب حبهم للثقافة العلمانية او إنتمائهم القبطي!!! هذا ذكرني بمقال سبق أن كتبته هنا حينما تحدث عن تقرير إخباري تلقفته وكالة أنباء أجنبية حول إنتشار الحجاب في الإسكندرية ورغم أنها مدينة ساحلية والشواطيء تمتليء بها هذه المدينة إلا أن المايوه لم يعد له وجود، وهنا تعرضت لهجوم شديد وكأني أنا معد التقرير، أو كأنني أخطأت في حق الدين الإسلامي، فأنا لم أشر إليه من بعيد ولا من قريب، فكل ما قمت به هو الإشارة إلى الزى المصري الأصيل، ولماذا نسمح بزي وافد، مثلما كان لدينا فقه عظيم تركه لنا الليث بن سعد، ولكن للأسف تركناه وإتبعنا فقه آخر ضيق للغاية، ورغم ذلك مازلنا نتحدث عن الزعامة ونحن نترك كل ما تميزنا به لنأخذ أقل ما يقدمه الآخرون!!! عزيزى الكاتب الكبير مصطفى بكري..أرجو أن يتسع صدرك وتتقبل مني هذه الكلمات، فالموضوع ليس شخصي، وليس بيني وبينك أي شيء، فأنت كاتب صحفي كبير، ولكن أرجوك أن تعرف قدر الكلمات التي تكتبها في جريدتك، وأن تدرك أن من يقرأ هذه الكلمات هم ناس بسطاء مثلما يقرأها مثقفون، وأرجو أن تفرق بين المصلحة العامة والمصلحة الشخصية، فما كتبته ترتب عليه مثل هذه الحملات، وتطورت إلى أن هناك من يطلب نفسه على غرار ما حدث لفرج فودة، فهل هذا في مصلحة الوطن؟، وهل مجرد رأي أصبح عقابه الموت؟! هكذا وصل الأمر فما هو ردك؟! http://www.copts-united.com/wrr/go1....from=&ucat=32& |
#12
|
|||
|
|||
[CENTER]
العملاق ساويرس ولا أدري ما سبب هذه الحملة الشنعاء ضد نجيب ساويرس المواطن المصري أولاً، وصاحب الاقتصاديات الجبارة في العديد من الفروع الاقتصادية داخل المجتمع المصري، والتي تُخدم على الاقتصاد المصري، والذي يعمل لديه المسلم بجانب المسيحي، بل أن أعداد المسلمين العاملين بشركات نجيب ساويرس يفوق أعداد المسيحيين، ولا توجد شبهة تفرقة بين مسلم ومسيحي داخل نطاق شركات ساويرس، بل العمل والإنتاج هو الهدف الأسمى لكل العاملين داخل إطار هذه الشركات من خلال اختيار الكفاءات العالية التي تساعد في تقدم العملية الإنتاجية، وليس على أساس ديانة من يعمل في إحدى شركات ساويرس؟ تذكرت بمناسبة هذه الحملة الشعواء ما صرح به فاروق حسني وزير الثقافة المصري في تصريحه حول موضوع الحجاب الذي تحول إلى أزمة خطيرة وقف فيها حزب الحكومة، مع الإخوان المسلمين ضد فاروق حسني في سابقة اتفاق خطيرة جمعت بين الإخوان المسلمين والحزب الوطني ضد أحد الآراء التي صرح بها فاروق حسني حول ظاهرة الحجاب، وكانت الحملة الشنيعة ضد فاروق حسني لمجرد أن صرح برأيه في مسألة الحجاب، وكان أن تقدم أحد نواب الإخوان المسلمين بطلب إحاطة يستفسر فيه بصورة طلب الفتوى من لجنة الشوؤن الدينية بمجلس الشعب والذي رفض بدوره هذا الطلب، ومن ثم تقدم بطلب للمفتي يسأله عن حكم من ينكر ما هو معلوم من الدين بالضرورة؟ ويقصد بالمعلوم من الدين بالضرورة على وجه التحديد، مسألة الحجاب! وليس هناك من شك في أن المقصود من إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة، في معناها النهائي، هو الكفر البواح الذي له توابع في العقلية الدينية، والتي جعلت من النقاب والخمار والحجاب، أمور تعتبر معلومة من الدين بالضرورة، ومن يتعرض لها بالتفسير أو التأويل، أو الاقتراب منها بأي صورة من الصور، يعتبر أنه يطأ أرضاً حراماً، ويكون جزاؤه التكفير والتلعين، والطرد من رحمة رب العالمين في الدنيا، والآخرة! ولكن: إذا كان نجيب ساويرس يُنظر إليه على أنه من الكفار الهالكين، الضالين المضلين، أو من المغضوب عليهم من رب العالمين حسب المستقر عليه والراسخ في العقلية الدينية، والوجدان الديني للمنتمين للجماعات الدينية الراديكالية السلفية الأصولية، فهل من الممكن تطبيق آثار قاعدة: إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة على كافر هالك، ضال ومضل، أو مغضوب عليه من رب العالمين؟! وماذا لو قال أحد من أهل بوذا أو زرادشت أو كونفوشيوس، أو عباد البقر، ما هو يخالف ما هو معلوم من الدين بالضرورة حسب المعتقد الديني للجماعات الدينية الأصولية، وذلك في إطار المفاهيم التي تحمل رؤية صاحب التفسير أو التأويل؟ وماذا لو هَرّبَ نجيب ساويرس أمواله للخارج واستثمرها في مشاريع اقتصادية خارج مصر كما فعل الكثير من أصحاب رؤوس الأموال المصريين، أو مثلما فعل ويفعل المشايخ من أهل السعودية وأهل الخليج العربي والتي تقدر بالمليارات التي لا تحصى ولا تعد ويرفضوا تعاطي الفوائد المالية لتلك المليارات على اعتبار أنها من الربا المحرم؟ وماذا لو امتنع نجيب ساويرس عن توظييف المسلمين في الوظائف الشاغرة في شركاته واقتصر على المسيحيين فقط؟ ولماذا يثور المنتمين للجماعات الدينية السلفية الوهابية الراديكالية الأصولية على المسائل والأمور الدينية البحتة، دون أي ثورة على الفسادات المتعددة في طول البلاد وعرضها مثل الفقر والبطالة، وتزوير الانتخابات والاستفتاءات، وقتلى العبارة، وقتلى محرقة مسرح بني سويف، وقتلى السكك الحديدية، وقتلى المبيدات والهرمونات المسرطنة، وصرعى الغلاء وبشاعة الأسعار؟! وهل نجيب ساويرس ليس بمواطن مصري من حقه أن ينتقد أي ظاهرة في المجتمع المصري أو الدولة المصرية، حال كونها ظاهرة تحمل مضامين اجتماعية، أو سياسية، قد تؤثر بالسلب أو بالإيجاب على توجه المجتمع المصري المكون للدولة المصرية، ومثالها ظاهرة الشادور، أو النقاب الذي انتشر بصورة ملفتة للنظر تجعلنا فعلاً وكأننا نعيش في طهران، أو مدينة قم المقدسة، بما يحمله النقاب، أو الشادور من خلفيات دينية ملتبسة في العقل والوجدان الديني الجمعي لجماعة دينية تريد أن تذهب بالمجتمع المصري، والتأثير على توجهات الدولة المصرية من خلال ضغوطات اجتماعية واقتصادية معينة، تكون محصلتها النهائية الوصول بالدولة المصرية، وتحويل مسارها من نضالات المؤمنين بالدولة المدنية إلى دولة دينية يكون القول الفصل في تسيير أمورها وأمور الناس فيها إلى المؤمنين بالدولة الدينية، ومن ثم يسهل تحول مدينة القاهرة، إلى مدينة قم المقدسة لدي الشيعة؟! ما كان لنجيب ساويرس أن يتحدث في مثل هذه الأمور التي تعتبر حكراً على أصحاب المصالح الذين يطمحون إلى تحقيقها عبر إثارة النعرات الدينية حول مفاهيم معينة ليست هي من صميم الدين، وليست هي من صميم العقيدة، وإنما هي مسائل ملتفة حولها مفاهيم تحتمل الصواب، كما تحتمل الخطأ مثلها مثل أي رأي من الآراء التي تمثل ظاهرة من ظواهر المجتمع المصري، والتي من حق جميع المواطنين أن ينشغلوا لها ويعبروا عن آرائهم بحرية وصراحة، وإلا فكيف يكون الحال لو تحول المواطنين إلى أعداد كبيرة من المنافقين؟! إن الأزمة ليست أزمة الشادور، أو النقاب، وإنما هي أزمة أصحاب مصالح يريدوا المزيد منها من خلال إدارة الصراعات الدينية حول شخصيات لها تأثير في صناعة القرار الاقتصادي في مصر، وأعتقد أن الجهات الأمنية كان لها دور في إزكاء هذه الحملة، وإلا ما معنى أن يقوم نجيب ساويرس بدفع مبالغ مالية تقدر بالملايين من أجل استخدام الحيز الترددي لشبكة موبينيل، خاصة وأن هذا الحيز له سمة دولية وليست محلية؟ وهل قام نجيب ساويرس بسداد هذه الملايين بموجب إيصال سداد؟ وما هي الجهة التي قام بسداد تلك المباغ لديها؟ وهل هي جهة سيادية، يمتنع على المواطنين المصرين، مسلمين ومسيحيين أن يتعرفوا عليها؟! |
#13
|
|||
|
|||
أعتقد أن مثل هذا الكلام هو الذي يمثل المنطقة المحرمة، أو هو بعينه يمثل الوقوع في منطقة الأرض الحرام، وأن الحملة ليست هي حملة ضد الشادور، أو النقاب، وإنما هي حملة ضد نجيب ساويرس بشخصه، ويتم التلويح بصفته الدينية، وذلك باعتباره من الأقلية الدينية، التي يتوجب عليها في ظل منظومات الفساد أن تبحث لها عن حماية بمقابل من تلك المنظومات الفاسدة، ويتم الضغط عليه ليقوم بدفع مبالغ مالية تقدر بالملايين دون فاتورة أو إيصال يفيد السداد؟!
فمن يستطيع أن يقوم بحملة شنعاء ضد هذه الاتجاهات التي تبتز الوطن، وتبتز المواطنين؟ ومَن مِن حَمَلِة لواء الحملة ضد نجيب ساويرس يستطيع أن يفتح هذه الملفات؟! ويا ليت الأستاذ الفاضل مصطفى بكري يتحقق من هذه الواقعة ويتحدث عنها بدلاً من الانضمام للحملة التي كان من ورائها مقصد مستتر، بخلاف المقصد الظاهر منها؟! وهل لو كان هناك أشخاص آخرين لهم وجهة نظر ورأي نجيب ساويرس في مسألة الشادور، وأنا أعلم أشخاص بالاسم مسلمين ومسيحيين على حد سواء، لهم نفس الرأي والوجهة التي عبر عنها نجيب ساويرس والذين يقدر عددهم بما يفوق الحصر والعدد. فهل في هذه الحالة كان مصطفى بكري سيخصص عاموداً في صحيفته الإسبوع للرد والتعقيب على هذه الأعداد التي لا تحصى ولا تعد من المؤمنين بنفس رأي نجيب ساويرس؟ وكم من الوقت يكفي مصطفى بكري للرد على هذه الأعداد من البشر من حملة رأي ساويرس؟ وما أدرانا أن نصير صاحب شركة فودافون لا يحمل رأي ساويرس في مسألة الشادور، أو النقاب؟! وماذا لو كان نصير صاحب شركة فودافون هو القائل برأي ساويرس؟! هل كانت الحملة ستشتعل ضده كما اشتعلت ضد ساويرس؟ وماذا لو فعل نجيب ساويرس بصفته إنسان مسيحي مثلما فعل الأباطرة من المسلمين من رجال المال والفساد وأصحاب السطوة والثروة، ومن تسميم أبدان المصريين، وتسميم رغيف الخبز عبر القمح المسرطن، أو تسميم أبدانهم بالأدوية المغشوشة، أو لو فعل مثلما فعل هاني سرور، أو يوسف والي، أو ممدوح إسماعيل صاحب العبارة الهارب بمساعدة السلطات الأمنية؟! ماذا يمكن أن نقول ساعتها؟! ولماذا خرست ألسنة المسؤلين، وخرست ألسنة أعضاء الجماعات الدينية عن التحدث عن هذه الجرائم، أو التعرض لأشخاص أصحابها؟! أم أن أعضاء الجماعات الدينية ما زالوا مصرين على تطبيق قاعدة إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة على نجيب ساويرس، بالرغم من أن النقاب أو الشادور، ليس معلوماً من الدين بالضرورة، ويقع في دائرة المفاهيم، وأنه ما زال محل خلاف واختلاف بين علماء الدين. أعتقد أن هذه القاعدة سارية في حق غير المسلمين جميعاً، حتي لو قالوا نحن مع الحجاب والخمار الشادور، أقصد النقاب، لأن هناك شئ في أعلى الرأس قد فسد لدى المسؤلين، ولدى أعضاء هذه الجماعات الدينية، وأعتقد أنه العقل! محمود الزهيري\ http://www.copts-united.com/wrr/go1....from=&ucat=96& http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1871&Itemid=1 |
#14
|
|||
|
|||
تضامنا مع نجيب ساوريس ودفاعا عن مصر حقّ المواطن الكاتب/ غسّان بن خليفة Wednesday, 05 December 2007 مرّة أخري يتبيّن مدي حاجة مجتمعاتنا العربية الي العلمانية. اذ هاجمت قوي الظلام المتحكّمة أكثر فأكثر في رقاب أمّ الدنيا ، مصر الحضارة والثقافة وقلعة العروبة في العصر الحديث، رجل الأعمال المصري المعروف نجيب ساوريس بسبب تعبيره عن رأيه في انتشار الخمار. كما نُقل عنه قـوله ـ وهو ما نفاه علي كلّ حال ـ أنّه سيسعي الي التصدّي الي هذه الظاهرة بإنشاء قناتين فضائيتين، الأولي إخبارية والثانية فنّية تعرض أفلاما لا تخضع للرقابة الأخلاقية للكهنة المسلمين الجدد من مشايخ الأزهر الرجعيين. فسرعان ما هبّت العاصفة، وبدأ بعض الإسلاميين في اطلاق حملات المقاطعة للرجل ولشركاته في حركة غريزية، أشبه ما تكون بتحرّكات قطعان الأغنام، التي كثر انتشارها في مجتمعاتنا مؤخّراً.. كما انقضّ علي الرجل/ الفريسة زعيم الإنتهازيين المصريين وهو صحافي قومجي ـ مع احترامي للقوميين الديمقراطيين الشرفاء ـ عضو بالبرلمان المصري، عُرف بدفاعه عن جرائم نظام صدّام حسين. نفس الشخص الذي عرف في تونس بتواطئه مع النظام التونسي، حيث ما انفكّ ينشر له المقالات الإشهارية علي صفحات جريدته التي نشر علي أعمدتها ايضا حوارات مع أمثاله من القومجيين التونسيين الذيم جمعوا الحسنيين، كما يقال، بتبريرهم لاستبداد نظام العراق السابق ونظام تونس الحالي، بل واستبداد كلّ الأنظمة العربية، مع احتفاظهم لنفسهم بحقّ شتم الولايات المتّحدة واسرائيل ما لم تعطهم وزارة الداخلية الأمر بالتوقّف عن ذلك، عند زيارة أحد المسؤولين الأمريكان أو الصهاينة لتونس. قامت الدنيا ولم تقعد اذا، لأنّ ساوريس عبّر عن رأيه كأيّ مواطن مصري واع في مسألة تهمّ المجتمع الذي يعيش فيه. اذ انبرت خفافيش الظلام وضباع الإنتهازية لتنهش من لحمه ولتحذّره من التدخّل في شؤون المسلمين لأنّه مسيحي ! أيّ تخلف أكبر من هذا؟! الجماعة صاروا ينظّرون للطائفية بين أبناء المجتمع الواحد. يريدون منّا ان نعيش داخل كنتونات ثقافية، منعزلين عن بعضنا البعض بسبب الإختلاف في الدين أو المذهب، وان لا نتحدّث الاّ بما يوافق عليه رجال الدين المحافظون الذين نصّبوا أنفسهم أوصياء علي المجتمع. ولا غرابة في انّ بعض المتحدّثين باسم الكنيسة القبطية ساندوا بشكل غير مباشر هذه الحملة، فالسعي واحد علي ما يبدو عند رجال الدين المصريين، مسلمين ومسيحيين، فكلا الطرفين يريد ان يحتكر لنفسه حقّ التحدّث باسم أتباع ديانته وان كان لم ينتخبهم منهم أحد، وبالرغم من أنّه يوجد فيهم من هو مسيحي أو مسلم ثقافة ووراثة فقط، وايضا العلماني والملحد... عار علي مصر التي شغلت العرب والعالم منذ القدم بتقدّمها وبريادتها السياسية والثقافية والفنّية، مصر التي خاض فيها حــــزب الوفد، ومن بعده الزعيم القومي الشريف جمال عبد الناصر، معركة الإستقــــلال دون أدني تمييز بين مسلم ومسيحي، تصير اليوم مقبرة للحرّية ومرتعا للظلامية الدينية والطائفية. لا أعرف الكثير عن شخص ساوريس ولا عن مواقفه السياسية، اذ قد يكون متواطئا مع السياسات الإستبدادية للنظام المصري، ففي ظلّ أنظمتنا الفاسدة لا مناص من ان تحوم بعض الشبهات حول ايّ رجل ـ أو امرأة ـ أعمال ناجحـة. لكن دفاعي عنه هو من منطلق ايماني بحقّه في الإختلاف وايضا في الدفاع عن أفكاره وعمّا يراه أصلح لمجتمعه. فحتّي في حال صحّة سعيه الي بعث قناة فضائية تواجه تزايد النزعة المحافظة اجتماعياً ودينياً في مصر ، كما نقل عنه، فإنّ ذلك من حقّه بنفس القدر الذي يُقبل به وجود قنوات محافظة ـ الي حدّ الرجعية أحياناـ تدافع عن التديّن والخمار كقناة اقرأ وغيرها. كما انّ دفاعي عنه، هو من منطلق المناكفة عن حرّية أيّ فرد من المجتمع في التعبير عن أفكاره وارائه، بما في ذلك الإسلاميين الذين أعتبرهم خصوما فكريين ـلا أعداءـ للمشروع الديمقراطي العربي في صيغته القومية اليسارية العلمانية، مع إمكانية ان يكونوا حلفاء سياسيين في معركة إرساء الديمقراطية. والأهمّ من كلّ ذلك، هو وجوب الإشارة في هذا المقام، الي الدور المشبوه الذي قامت به قناة العربية التي نشرت الخبر بلغة طائفية مقيتة علي موقعها وهو أمر غير غريب عن قناة أُنشئت خصيصا للتصدّي للخطاب الإعلامي التحرّري الوطني والتنويري لقناة الجزيرة، ولتسويق احتلال العراق ودعم مشاريع الفوضي الخلاقة و الشرق الأوسط الجديد الأمريكييّن، القائميْن علي تأجيج نار النزاعات الطائفية والمذهبية في المنطقة وتفتيت هويّتها العربية، العلمانية بطبعها. كما يجب التنديد مرّة أخري بمسؤولية النظام المصري المستبدّ، كغيره من الأنظمة العربية المستغلّة لموجة التدّين في مجتمعاتها، لسكوته عن تجاوزات رجال الدين والإسلاميين المتشدّدين الذين نجحوا في التسلّل منذ سنوات الي مراكز هامّة في النظام الثقافي والتعليمي، وحتّي السياسي، بمصر، تحــت أنظاره المتواطئة كنظام لا يهمّه سوي الحفاظ علي وجوده وعلي امتيازات المنتفعين منه وان ذهب المجتمع، ومعه التقدّم والحضارة ومكتســــــبات عصر النهضة...، هباء منثورا. * صحفي من تونس http://coptsrights.com/home/index.ph...d=70&Itemid=39 حقوق الاقباط |
#15
|
||||
|
||||
احمد الأسوانى
2007 / 11 / 26 لا أعرف المهندس نجيب ساويرس معرفة شخصية ولم تكن لى علاقة بعمله أو بشركاته فى يوم ما ولكنى أعجبت بهذا الرجل بعدما قرأت تصريحاته للصحف ولقاءاته على كثير من الفضائيات خلال الثلاثة اعوام السابقة والتى أوضحت كثيراً من ملامح شخصيته فهو مصرى أصيل إبن بلد حقيقى ذكى وبارع فى أعماله وهو ما يفسر استثماراته الناجحة فى جميع أنحاء العالم كما أنه رجل لا يخاف أحدا وكما يقال بالبلدى فى مصر(صباعه مش تحت ضرس حد) أى أنه ليس من الفئه التى يبتزونها لوجود مايشينها أويخجلها اذا اُعلن على الملأ مثل كثير من رجال الأعمال ومع أن مقولة أن رأس المال جبان صحيحة إلا فى حالة هذا المصرى الأصيل الذى يعلن بكل شجاعة فى كافة تصريحاته ولقاءاته أنه علمانى وهو تصريح لا يجرؤ حتى مثقفينا على اعلانه فتجد البعض منهم يعلن أنه ليبرالى أو ديموقراطى ولكن ل! ا يستطيع أحدهم وهو بالفعل يؤمن بالعلمانية أن يجسر على إعلان ذلك بسبب خوفهم من تكفيرهم بعد أن تم بالكذب إقران العلمانية بالكفر على لسان كثير من مشايخنا ورجال السياسه لدينا ولكن يقف هذاالمصرى الأصيل بكل بساطه ليعلن علمانيته دون خوف أو حساب المكسب والخسارة كما يفعل كثيرون وأشد ما أعجبنى فيه أنه يرفض مصطلح التسامح الذى يرفعونه دائما لوصف علاقة المسلم بالمسيحى وهو مصطلح غبى يدل على الغرور والكبر لأن التسامح يكون من القوى للضعيف رحمة به أو شفقه ولكن علاقتنا جميعا يجب أن تكون علاقة مساواة وندية ومواطنة بالمعنى الحقيقى وليس بالمعنى الحكومى وكان هذا رده على صحفية بالأهرام تكتب تعليقا منذ شهور على أحد حواراته بأن نجيب ساويرس كوّن ثرواته فى ظل تسامح إسلامى فكان رده عليها قويا بليغا لرفضه هذا المصطلح الفاشل وأخيرا كان تصريحه الأخير عن الحجاب الموجود فى الشارع المصرى ومع أنه تكرار لما ذكره من قبل فى حوارات كثيره ولكن هذه المره لتعليقه على ما ورد فى برنامج الإخوان عن رفضهم لتولية القبطى والمرأة لرئاسة الدولة المصرية وإعلانه الواضح والصريح بأن الأقباط لا ينتظرون إذنا من الأخوان لدخولهم ال! سياسة أولتوليهم المناصب وأن المناصب يتولاها الأكفأ بصرف النظر عن دينه وكانت هذه هى الأشاره لبدء حرب إعلامية من الإخوان على ساويرس وشركاته والدعوة لمقاطعته وبالطبع جرى تحريف تصريحاته عن الحجاب ومع إنه أعلن أنه ليس ضد الحجاب ولكن ضد أن ينتشر هذا الزى الأفغانى والأيرانى فى شوارع مصر ولكنهم رفعوا راية التعصب وأن ساويرس القبطى يحارب الحجاب المسلم وركب الموجه بالطبع ذيل الأفعى مصطفى بكرى والذى من الطبيعى أن يكره ساويرس كما يكره كل إنسان عقلانى وحرفى هذه البلد ونفخ فى نيران الفتنه على صفحات جريدته الطائفية (الأسبوع) كى يقول أن ساويرس يحارب الإسلام بمحطاته الفضائيه ويحارب الحجاب ويدعو للعرى والإباحية وفى الأهرام التى تدنى مستواها للغاية وأصبحت مرتعا للكراهية والتطرف قرأنا لمن يدعو لمحاسبة ساويرس عن تصريحاته وأن يدفع ثمنها غاليا وهذا بقلم المحرر الإقتصادى للجريدة ويدعى أسامه غيث وغيره كثيرون هذا عدا الحملة التى انتشرت بين مواقع المتطرفين على الإنترنت وتدعو لتفجير شركاته وإغتياله وأكثرها إعتدالا تدعو لمقاطعة منتجاته ومن المؤسف أن تجد الجميع ساكتا على مايحدث فلم نقرأعن تضامن أى مثقفين أورجال اعمال اوسياسيين مع الرجل والكل نفض يده أمام هذه الوحوش الهمجيه ! واصرالرجل الشجاع على تصريحاته وأنه لم يهين رمز إسلامى كماقالوا ولم يستسلم ويرفع الرايه كما فعل وزيرالثقافه المصرى فاروق حسنى من قبل بسبب الحجاب عندماتراجع وأعلن عن تشكيله لجنه فى وزارته من المشايخ لمراجعة الأعمال الأبداعيه ولكن ساويرس لم يخف ولم يجبن لأنه يعلم ان رأيه هو الرأى الذى يقتنع به ولم يتعدى على دين أحد لذا يجب على كل المثقفين المؤمنين بالعلمانيه والليبراليه البدء فى تدشين حمله لمساندة الرجل فى حريته فى إبداء رأيه كمايريد دون محاربته فى ماله والتحريض على اغتياله وصدقونى لو كان الأمر بيدى ولو كنا فى بلد حر فعلا لرشحت هذا الرجل رئيسا لمصر وسأكون اول من يعطيه صوته |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|