|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
المانيا :ستبدا في ترحيل ثلاثه الاف مسلم......(مدموج)
Here is the link
بدأ الحزب الديموقراطي المسيحي والحزب الاجتماعي المسيحي المعارضين حملة نقاش في البلاد حول وضع الإسلاميين في ألمانيا الذين يبثون التحريض والكراهية ضد المجتمع الغربي على خلفية ما حدث مؤخرا في هولندا وطالب الحكومة بترحيل المحرضين ومكافحة المتطرفين منهم. دعا الاتحاد المسيحي المعارض في طلب سيقدمه إلى البرلمان الاتحادي الأسبوع المقبل الحكومة الألمانية إلى بذل المزيد من الجهد لمكافحة الإسلاميين المتطرفين المتواجدين في ألمانيا. وشرح المتحدث باسم الكتلة النيابية للاتحاد المسيحي للشؤون الداخلية هارتموت كوشيك موقف الاتحاد قائلا: "يجب أن لا نغلق أعيننا ونصم آذاننا بعد اليوم عندما تطلق النداءات في مؤسسات التدريس والمساجد لنشر التحريض والكراهية والعنف". وكانت صحف ألمانية عدة نشرت في الأيام الأخيرة تقارير ذكرت أن قسما من خطباء المساجد في ألمانيا يحرض المصلين على الحضارة الغربية والألمانية ويصف المسيحيين بـ"الكفار" و"الخنازير الوسخين" ويحذر من التعاطي معهم. ودعا كوشيك المسلمين في ألمانيا إلى عدم غض النظر عن أعمال الإسلاميين المتطرفين والتعاون مع الأجهزة الأمنية الألمانية للكشف عنهم. وقال أن الطلب الذي ستقدمه كتلته النيابية المسيحية إلى البرلمان لبحثه يحمل عنوان "محاربة الاسلام السياسي ودعم المسلمين الوفيين للدستور"، ويشتكي من أن الحياة الاجتماعية لقسم من المسلمين في البلاد "لا تزال تجري داخل مجتمعات موازية للمجتمع الألماني، وأن العديد من المسلمين لم يندمج فيه بعد". وجاء فيه أيضا أن "قلة صغيرة من الإسلاميين الناشطين سياسيا تسعى في ألمانيا إلى إقامة مجتمع مستقل تهيمن عليه قوانين الشريعة". وبعد أن حذرت الورقة من أن هذا التطور "يمهد التربة الصالحة للارهاب ولتأصيل عدد متزايد من الشبان" أشارت إلى أن سياسيين كثر في ألمانيا يواجهون الأصوليين بـ"تسامح خاطئ ويتعاملون معهم باستقامة، الأمر الذي يجعل التسامح هذا أمرا خطرا". وسيطالب الاتحاد المسيحي في الطلب الذي سيقدمه قريبا السلطات الألمانية العمل على ترحيل كل أئمة المساجد الذين يمارسون التحريض والكراهية، ومنع الاسلاميين من الحصول على سمة دخول إلى ألمانيا، وعدم اعطاء تراخيص إستثنائية لإنشاء مدارس للمسلمين مثل "أكاديمية الملك فهد" في بون دون إجراء فحص مكثف لمحتوى المواد التي ستدرس فيها. د. اسكندر الديك آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 30-07-2007 الساعة 10:33 AM السبب: تم دمج الموضوعات معا |
#2
|
||||
|
||||
هل حقا ينتشر الأسلام
هذا المقال ناشره شخص مسلم يعيش في ألمانيا مقال بصراحة محايد جدا وفيه نوع من انواع الصراحة (على غير عادة المسلمين)
الإســلام إلى... زوال (4 حلقات) (الحلقة الأولى): بقلم: د. أ. وسيم الشاهيني ـ ألمانيا سأخالف فيما أعرضه الكثيرين ممن يرون أن الإسلام كدين ومنهج حياتي، ينتشر بسرعة رغم كل الظروف المحيطة.. وسوف أبيّن حسب اعتقادي وعلى حلقات، أهم الأسباب التي تدعوني للقول: سوف يختفي الإسلام في الغرب خلال عشر سنوات... الأسباب كثيرة، أخوض اليوم في أبسطها: - سوء السلوك الشخصي للمسلمين في أوروبا وأمريكا. لقد تعرفت خلال إقامتي في أوروبا وأمريكا إلى المئات من المسلمين، من مختلف الجنسيات ومن كافة الشرائح الاجتماعية. قلـّة فقط كانوا مثالا جيدا، وأعطوا فكرة حسنة عن دينهم ومجتمعاتهم.!. المتعلمون والمثقفون من المسلمين كانوا بشكل عام ذوي سلوك إجتماعي معقول، بغض النظر عن درجة تعصبهم أو طريقة نظرتهم للمرأة. لكن كم هي نسبة هؤلاء بين مسلمي الغرب؟. للأسف، لا تتجاوز نسبتهم 5% .. باقي المسلمين كانوا نصف أميين وأقرب للجهالة.. أئمة المساجد، استغلوا هامش الحرية المتاح لهم في البلاد التي يعتبرونها "بلاد الكفـّار"، فراحوا يتحفوننا بما تجود قريحتهم في دعاء على الغرب وأمريكا واليهود. هذا نموذج من دعاء أطرب آذاننا بعد دخول القوات الأمريكية إلى العراق: "أللهمّ أحرق زرعهم، أللهمّ اهتك عرضهم، أللهمّ رمّل نساءهم، أللهمّ يتم أطفالهم..". أو راحوا يفتتحون الجمعيات الإسلامية، لنشر الدعو ومساعدة المساكين، فسرقوا نصف ما تبرع به المخدوعون.. ثم عادوا ليتحدثوا عن الإعجاز في القرآن، فقال أحدهم: "لقد سمع رجل الفضاء الأمريكي آرمسترونغ، الآذان على سطح القمر..!.". إمام آخر قال: "الثقب الأسود الموجود في القرآن، وحتى هجمات الحادي عشر من سبتمبر موجودة في سورة التوبة آية 109..!.". المشكلة أن علماء الدين المسلمين هؤلاء، يناقشون أناساً يفكرون ببناء مجتمعات سكنية فوق سطح المريخ.. تعرفت بإمام جامع في إحدى المدن الألمانية، كان يبيع بطاقات الهاتف بعد انتهاء الصلاة، البارحة تحديداً باع حبوب الفياغرا.. ولمن لا يصدق، الإمام حيّ يرزق، تعال وسأعرفك به، شرط ألاّ تقول إنه حالة شاذة، فأمثاله هم الأغلبية.. التاجر المسلم، راح يبتكر طرقا للغش والتهرب من الضرائب، والحجة الشرعية أنه يدفع الزكاة للمساجد.. شباب شمال أفريقيا، برَعوا في سرقة المحلات التجارية، فاشتهروا بحمل حقيبة على الكتف، وكأنهم سياح جاؤوا من اليابان، يضعون فيها ما تطاله أيديهم. وحجتهم الشرعية كما قالها لي أحدهم حرفياً: "لقد سرقتنا أوروبا واحتلت بلادنا عشرات السنين، ونحن نسترد مالنا المسروق دون فوائد، لأن الربا حرام.. أو يقول آخر: سرقة مال غير المسلم حلال..". بنات شمال غرب أفريقيا، سيطروا على مافيا الدعارة، من لم يصدق فليذهب إلى سويسرا ويشاهد بأمّ عينه. شبان شرق المتوسط، راحوا يتصارعون للفوز بأجساد الفتيات الأوروبيات، وكم من دماء سالت من أجل فتاة لم تجد رجلاً أوروبياً يرضى بها، لقبح خُلقها أو لكونها تجاوزت الأربعين.. فرضيت بغراب البين. الحجة الشرعية كما أفتى بها المحامي حسين: "نحن ندعوا صديقاتنا الأوروبيات للإسلام..". البعض عمل في تجارة المخدرات، وتجارة البشر بكافة أشكالها، كتهريب الآلاف بالسفن وتعريض أرواحهم للخطر.. كثرت عمليات النصب والاحتيال التي طالت ليس فقط الأوروبيين بل المسلمين أنفسهم. تاجروا بالوثائق الشخصية المزوّرة، كجوازات السفر وشهادات قيادة السيارات. ولن ننسى بطاقات الهاتف التي شُحنت بطريقة غير قانونية، حتى حبوب الفياغرا، تاجروا بها... النساء المسلمات، جلسنا في بيوتهن لتأمين متطلبات الرجل الآمر الناهي، وللتفريخ.. فكنّ نِعمَ الجاريات.. معظم هؤلاء كانوا مسلمين متدينين بل متعصبين دينياً، والغريب أنهم عندما يريدون عقد صفقة مشبوهة، يطلبون من بعضهم تلاوة الفاتحة على نية التوفيق!.. أما حجتهم الشرعية في سرقة أموال غير المسلمين، فهي الآية 188 من سورة البقرة: "ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل..". قد يقول البعض: هذا تجني على المسلمين، فهل الجرائم محصورة بهم فقط؟. لا تعرف الجريمة ديناً، ولكن أتباع الديانات الأخرى يصلون ولا يطلبون التوفيق من الله قبل ارتكاب جرائمهم، كما أن نسبة المسلمين في السجون الألمانية مثلا، تساوي ضعف باقي المساجين من أتباع الديانات الأخرى، طبعاً بعد أخذ نسبتهم إلى عدد السكان الإجمالي.. كان عدد من يدخل الإسلام سنوياً في ألمانيا 12000 شخص في عام 2000، انخفض العدد بعد هجمات 11 أيلول، ليصل إلى أقل من 7000 حالياً، وليس صحيحاً أنه ازداد. لقد ازداد الطلب على القرآن، ليس إيماناً بل للاطلاع فيما إذا كان الدين الإسلامي دين عنف أم دين سلام.. التقيت بأكثر من أوروبي أعلن إسلامه، لم يكن صاحب دين في السابق، ونتيجة الفراغ الروحي الذي يعاني منه قسم كبير من الأوروبيين، بسبب اضمحلال العلاقات الاجتماعية وسيطرة المجتمع الرأسمالي، رأى هؤلاء أن دخول المساجد وإقامة العلاقات مع المسلمين، قد يخرجهم من عزلتهم. فكان إيمانهم هروباً من واقع وأقرب إلى صرعة أوروبية منها إلى اعتناق دين.. إن ارتكاب المسلمين في الغرب لحماقة تلو الأخرى، يجعل إمكانية استمرارهم ضرباً من الخيال. فلقد خبر الأوروبيون وعن قرب، مستوى التفكير السطحي والعدوانية التي يمتاز بها المسلم المتدين، ثم جاءت الهجمات الإرهابية في أسبانيا، لتجعل الأوروبيين يتساءلون: هل الإسلام فعلاً دين إرهاب؟. ثم يأتي قبل قرابة الشهر اغتيال المخرج الهولندي أرنست فان كوخ، على يد مسلم متطرف مغربي، خطط له مسلم سوري، ليضع مصير المسلمين على الأقل في هولندا، على كف عفريت.. قالها الكثيرون هنا: يبدو أن حرية الرأي في الإسلام ممنوعة. يحق للمسلمين مهاجمة معتقدات غيرهم، ووصف كل ما هو غير مسلم بالكافر، وهدر دمه، ويبدو أن خمسة مليارات من سكان الأرض هُدرت دماؤهم.. أما إن قال أحدهم الحقيقة التي استقاها من الواقع، فقد تَطاول على شخص خاتم الأنبياء وخير المرسلين، بل تطاول على دين الله وعقابه القتل.. وها هو القس المصري زكريا، يطلع علينا أسبوعياً من قناة الحياة بحلقة جديدة، يقرأ علينا من مصادر إسلامية، ما قيل في الرسول محمد والقرآن. وصلته عدة رسائل زاخرة بالشتائم وربما أكثر، فرأينا كم كان رده نبيلاً، وقد استقاه من كلام السيد المسيح، فقال: "لقد زادني الله بركة". ولم نسمعه يهدد ويتوعد مَن تطاول على الدين المسيحي، أمثال د. عمارة وزغلول وأحد شيوخ السعودية الأفاضل.. للإتصال أقول، إن الواقع الذي يعيشه المسلمون اليوم، عاشه إلى حدّ ما المسيحيون قبل أكثر من 500 سنة، عندما كانوا رهن إشارة رجال الدين الذين باعوا صكوك الغفران. لقد تحرر المسيحيون تدريجياً، واستطاعوا الفصل بين الدين والسياسة، فدخلوا عصر التطور بوعي ونظام.. لكن المسلمين مازالوا يؤمنون بأن أربعين حورية تنتظرهم في الجنة، وهنا المصيبة الكبرى.. ما أتوقع حدوثه مع المسلمين هو التحرر دون تخطيط، ودخول عصر التطور بفوضى عارمة، ستطيح بالدين الإسلامي دفعة واحدة. قد يقول قائل: إن الردة إلى الدين الإسلامي بادية للعيان هذه الأيام. كما نشاهد مدى التقوقع وهذ العودة العشوائية إلى الدين، بزيادة عدد زوار المساجد والحجاب والتعصب الديني الأعمى، ولكنها بكل تأكيد.. صحوة الموت...
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 30-07-2007 الساعة 10:33 AM السبب: larger font |
#3
|
|||
|
|||
تقدم يا بطل
الأخ الحبيب boraee
ما أجمل ما عرضت من حقائق قد لا تروق بالتأكيد للغالبية العظمى من الإخوة المسلمين الذين يخدرون أنفسهم بالكلمات والشعارات و الكليشيهات الرنانة سابقة التجهيز مثل : *الإسلام أسرع دين ينتشر في العالم. *إسلام عشرة الآف مليون بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر. *إسلام القسيس فلان بعدما إكتشف كفره وشركه بالله الواحد. *إسلام العالم علان بعدما تأكد له ما في القرآن من إعجاز. إلى آخر تلك المقولات من تفاهات وترهات لا تقنع رضيع ولكن هل سأل أحد لماذا يروج المسلمون تلك الدعايات الممجوجة السخيفة؟ هناك سببان: 1. بعدما تلقى الإسلام الضربات الموجعة الواحدة تلو الأخرى بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، أحس هؤلاء المساكين بأنهم و للمرة الأولى يتم تعريه دينهم وكشف جوهره الشيطاني الجهنمي بعد طول سكوت من العالم عليه لأن العالم لم يكن قد إكتوى بعد بنيران وحشية وهمجية وبربرية ذلك الدين ، وكرد فعل طبيعي للحفاظ على الأرضية التي توهم المسلمون بإكتسابها، بدأوا يروجون لتلك البروباجندا المخدرة. فهذا العامل كان للحفاظ على المكتسبات الخارجية التي توهم المسلمون بأنهم حققوها ولكسب المزيد من الأرضية إن أمكن لأسلمة العالم (بعيد الشر) 2. ترويج تلك الدعايات في أواسط المسلمين للرفع من روحهم المعنوية المنهارة (علما بأن نسبة مرتفعة من المسلمين جهلة وأميين و من سهل إنقيادهم) و لإيهامهم بأنهم الأقوى مع أن الواقع يقول عكس ذلك . فهذا العامل داخلي للحفاظ على وحدة المكون الإسلامي الهشة و خوفا عليه من الإنهيار و تشكك تابعيه في مدى قدرة ذلك الدين على التماسك نتيجة للضربات المتلاحقة الغير مسبوقة في التاريخ و التي فاقت في حدتها حروب القرون الوسطى بين المسلمين و الأوروبيين (والتي أسماها المسلمين زورا الحروب الصليبية) لذا ، يجب علينا الأ نندهش أو نستغرب لماذا يتصرف هؤلاء المساكين كذلك. |
#4
|
||||
|
||||
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: هل حقا ينتشر الأسلام
إقتباس:
ههههههههههههه قال الاسلام سينتهي في اوروبا بعد عشر سنين ومرت 12 سنة ولا زال الاسلام ينتشر ويتمدد في اوروبا . هذا الكاتب الذي يدعي انه مسلم المسكين كان يفرح نفسه لا اكثر باحلام مستحيله . . سيبلغ الاسلام اقاصي الدنيا بعز عزيز او بذل ذليل والله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمومنين |
#6
|
|||
|
|||
الخطاب الدينى فى ألمانيا بالمساجد يجب أن يكون بالألمانية!!
وزير الداخلية الألمانى يدعو الى أن تكون الخطب الدينية فى المساجد باللغة الأصلية للبلد. وفى رأيى الشخصى ان هذا القرار يأتى بعد تصريحات وزير الخارجية الألمانى عقب اجتماع وزراء خارجية أوروبا جميعا بعد احباط العمليات الاهابية الجوية فى لندن. حيث قرر الوزير الألمانى بأنه يريد اسلام أوروبى، أى اسلام يحترم الثقافة الغربية و الحرية و المناخ الليبرالى هناك. وقال أنهم سوف يعقدون اختبارات فى اللغة الألمانية و ثقافة البلد قبل اعتماد أى من الأئمة فى ألمانيا. أما عن تفاصيل الخبر السابق فهو على الرابط التالى: http://www.almesryoon.com/ShowDetail...=24021&Page=13 آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 30-07-2007 الساعة 10:38 AM السبب: تم دمج الموضوعات معا |
#7
|
|||
|
|||
المانيا :ستبدا في ترحيل ثلاثه الاف مسلم
http://www.almujtamaa-mag.com/Detail...sItemID=152804
ألمانيا: الحزبان المسيحيان يطالبان بترحيل 3000 إسلامي طالبت أكبر أحزاب المعارضة الألمانية، بترحيل عدد كبير من الإسلاميين المقيمين في ألمانيا، بدعوى قابليتهم لاستخدام العنف. واستندت مطالب أحزاب المعارضة خاصة الحزبين المسيحيين الديمقراطي والاجتماعي إلى تقرير المخابرات الألمانية الذي زعم أن عدد الاسلاميين الذين يميلون للعنف في ألمانيا يصل إلى حوالي 3000 "إسلامي متطرف". ويأتي هذا التوصيف مثيراً لقلق الجالية الإسلامية في ألمانيا، لاعتقاد الكثيرين بأن هذا التوصيف يشمل الملتزمين الذين دأبوا على الصلاة في المسجد وحضور الأنشطة الدينية. وقال نائب رئيس الكتلة البرلمانية للاتحادين المسيحيين الديمقراطي والاجتماعي، فولفجانج بوسباخ في جلسة بالبرلمان الألماني (بوندستاج): "يجب علينا أن نتخلص من هؤلاء، اليوم قبل الغد". ومن جانبه، اعتبر الرئيس الألماني هورست كولر في كلمة ألقاها في جامعة جوتنجن أن المسيحية وقيم المسيحية تشكل جزءاً من جذور الهوية الأوروبية، وكذلك مفاهيم حركة التنوير، وحقوق الإنسان، وحركات تحرير المرأة، معرباً عن رفضه لانعزال مجموعة من الناس عن المجتمع. وفي المقابل، صدّق مجلس الوزراء الألماني على اقتراح لوزير الداخلية أوتو شيلي، والذي يقضي بمنح كل من يريد الإقامة في ألمانيا، الحق في الالتحاق بما يسمى ب"دورات الاندماج"، يتعلم فيها الوافدون الجدد، اللغة الألمانية، لمدة 600 ساعة، إضافة إلى ثلاثين ساعة في أساسيات التاريخ والثقافة والقانون الألماني، ولابد بعدها أن يثبت الأجنبي القادم، أنه يتمكن من اللغة الألمانية بدرجة كافية. يذكر أن قضية أوضاع المسلمين في ألمانيا، تشغل الرأي العام الألماني، منذ حادثة اغتيال المخرج الهولندي تيو فان جوخ في مطلع الشهر الماضي، وحدوث اعتداءات على المساجد والمدارس الإسلامية في الدولة المجاورة، مما دفع أكثر من 30 ألف مسلم غالبيتهم من الأتراك، للخروج في مظاهرة للإعراب عن رفضهم لاستخدام العنف باسم الدين. آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 30-07-2007 الساعة 10:39 AM السبب: تم دمج الموضوعات معا |
#8
|
|||
|
|||
أحلي كلام سمعته بس لو يتم تطبيقه ............... ياريت يتطبق في كل اوروبا وأمريكا .
|
#9
|
|||
|
|||
لسه الموضوع فى طور البحث و النقاش
لما نشوف بقى هايرحلوهم ولا لأ |
#10
|
|||
|
|||
ليه يتطبق ؟ .. مش المسلمين دول اللى إحنا نايمين فى أحضانهم ليل نهار .. مانسيب أوربا تأخذ بركة زى ما إحنا واخدين ، ويعملوا وحدة وطنية هم كمان
آخر تعديل بواسطة iwcab ، 20-01-2007 الساعة 03:01 PM |
#11
|
|||
|
|||
عليه العوض
إقتباس:
الحبيب iwcab
لو المسلمين اصبح ليهم قوة في الغرب يبقي عليه العوض في العالم كله . |
#12
|
||||
|
||||
انها معركة كبيرة على الدستور الاوربى بين تحالف فلول الشيوعيين احباب رسول اللات و الهيبز و الشواذ و الارهابيين المحمديين مع اليسار الاوروبى كله و يمين الوسط الفرنسى الديجولى كل هؤلاء من ناحية و اليمين فى عموم اوروبا حول التأكيد على الجذور المسيحية للحضارة الاوروبية فى الدستور الاوربى
اعتقد ان المعركة ستطول و لكن ما اراه ان اوروبا تتجه يسارا و الشيئ الوحيد الباعث على التفاؤل هو الانشقاقات الكبيرة فى معسكر اليمين الفرنسى التى نراها الآن و التى ربما تساعد على زواله قريبا آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 30-07-2007 الساعة 10:41 AM السبب: larger font |
#13
|
|||
|
|||
من عندكم مش من عندنا
في مدينة "مانهايم" الواقعة على ضفاف نهر الراين، ترتفع مئذنة أكبر المساجد الألمانية، بعد أن حل المسجد محل الكنيسة الأكثر شهرة في هذه المنطقة بأسرها، وكأن المئذنة بشموخها وتطاولها ذاك، تؤكد الثقة المتزايدة بين أوساط المسلمين الألمان، بأن الإسلام ماض في طريقه، لكي يحل محل الديانة المسيحية، خاصة مع الإعلان عن إغلاق الكنيسة تلو الأخرى.
وقبل عدة سنوات فحسب، كانت مجموعة مؤلفة من حوالي 180 راهبة من راهبات الأمر الكاثوليكي المنتميات إلى ما يعرف بالخلاص الإلهي، هن نبض المدينة ومحور الحياة الدينية فيها. أما اليوم، فلم تبق من هؤلاء الأخوات سوى ثمان فحسب. وبينما لا يتجاوز عدد الكاثوليك الرومان الذين يحضرون الصلوات في كنيسة "لايبفراوين" خلال عطلة نهاية الأسبوع حوالي الـ150 مصلياً، فإن عدد المسلمين الذين يؤدون الصلاة في مسجد السلطان سليم في المدينة نفسها، لا يقل عن 3000 مصل. ومنذ افتتاح هذا المسجد في عام 1995، تحولت المحال التجارية والمراكز الشبابية الإسلامية إلى قوة مغناطيسية جاذبة لأفراد الجالية المسلمة في مدينة "مانهايم". ولا تنفرد هذه المدينة الألمانية بالصفة هذه وحدها. فالشاهد أن العقيدة الإسلامية المتسعة الانتشار على امتداد القارة الأوروبية كلها، أصبحت هي الديانة الأسرع نمواً على الصعيد الأوروبي كله، وأنها تمكنت من فرض ظهورها العلني والخروج من عقود من السنوات، أمضاها المسلمون في التعبد في الخفاء بعيداً عن أعين المارة والفضوليين. واليوم فهاهي المساجد تشمخ بمآذنها وبطرازها الإسلامي الفريد، الذي لم يسهم في إعادة تشكيل المعمار المدني فحسب، وإنما يسهم كذلك في تغيير النسيج الاجتماعي الديني نفسه للمدن. وعلى رغم نظرة بعضهم إلى هذه الظاهرة على أنها تجل من تجليات اندماج المسلمين الأوروبيين في المجتمعات الجديدة التي وفدوا إليها، ما يعد أمراً إيجابياً ومطلوباً، إلا أن هناك من ينظر إليها على أنها تشكل تهديداً جدياً للثقافة المسيحية المميزة للقارة الأوروبية تاريخياً. وبعد أن كان عدد المساجد في ألمانيا محدوداً قبل عشر سنوات، فإن لدى ألمانيا الآن 159 مسجداً ويوجد قرابة 184 مسجداً قيد الإنشاء. وعلى حد قول "كلاوس ليجيفي"، أستاذ العلوم السياسية بجامعة "جيزن" الألمانية، فقد برز المسلمون وأعلنوا عن أنفسهم بكل وضوح. وببنائهم لهذه المساجد المكلفة الدالة على تنامي عقيدتهم هنا، إنما أراد المسلمون توجيه رسالة واضحة إلى المجتمع الألماني، تعبر عن رغبتهم في أن يكون لهم نصيب من المظهر الرمزي الروحي للمدن والضواحي الألمانية. كما تؤكد الرسالة نفسها معنى من يقول: فنحن هنا وإنا هنا لباقون. يذكر أن البروفيسور "كلاوس ليجيفي"، كان قد نشر دراسة متخصصة عن تنامي ظاهرة المساجد في المدن الألمانية. غير أن المشروعات المعمارية الخاصة ببناء مساجد جديدة في كل من مدينة "كولون" الألمانية، وكذلك في أمستردام بهولندا وسيفيل بإسبانيا، ووجهت بمعارضة قوية للغاية من قبل المجتمعات المحلية، ضد جماعة التبليغ الإسلامية وهي مجموعة من مجموعات الصحوة الدينية، شرعت تخطط لنفسها بناء مقر لها يقع في مساحة قدرها 18 فداناً، قرب استاد لندن المقام لأولمبياد عام 2012، على أن يكون أكبر مجمع إسلامي على امتداد القارة الأوروبية بأسرها. أما في مدينه فيزبادن الألمانية، فقد ثار الجدل بين أهلها ومواطنيها حول تنامي ظهور ونشاط الجالية الإسلامية، في إشارة واضحة للجميع، بمغادرة المسلمين لذلك القبو المظلم الذي واصل فيه إمامهم التركى "حفيظ كوزبنار"، تقدم صفوف المصلين لظهر الجمعة على امتداد 33 عاماً بالتمام والكمال، بعد أن هاجر "كوزبنار" من وطنه الأصلي تركيا واستقر هنا ليعمل في تعبيد طرق مدينة فرانكفورت. ثم سرعان ما تمكنت المجموعة الإسلامية التي ينتمي إليها من شراء سوبر ماركت كبير لها في المنطقة السكنية المجاورة لمدينة فايزباند، الواقعة في وسط ألمانيا. وعلى حد قول الإمام "كوزبنار"، فإن هناك أماكن مخصصة لوقوف السيارات، وفي وسع الأسر الإتيان للمكان وجلب الأطفال معها. وفكرتنا عموماً هي تهيئة مكان لائق كي يأتي الزوار ويروا بعيونهم ما نفعله. بيد أن شراء ذلك الموقع باعتباره سوبرماركت، ثم تحويله لاحقاً إلى ما يشبه المجمع الإسلامي، الذي يضم مسجداً ومركزاً للشباب ونادياً اجتماعياً للجالية المسلمة، أثار غضب الكثير من السكان المحليين، ومنهم المواطن "ولفجانج كوب"، الذي يسكن في شقة خاصة به في الشارع المقابل مباشرة للمبنى الذي اشتراه المسلمون هناك. وبفعل الجهد الذي بذله هو وعدد آخر من مواطني المدينة، فقد تمكن من استصدار أمر مؤقت من السلطات المحلية، بمنع شراء الأماكن لأغراض أخرى، ثم تحويلها لاحقاً لخدمة الأهداف الدينية. بيد أنه يدرك مثل غيره ممن شاركوه ذلك الجهد، بأن هذا النجاح المؤقت الذي أحرزوه في وقف التمدد والانتشار الإسلاميين، لن يدوم طويلاً على أية حال. أما مجموعة "ميلي جوراس" وهي جماعة إسلامية ناشطة في مجال حقوق الإنسان، وتخضع لرقابة الحكومة الألمانية، فهي تبحث عن الاعتراف العلني بها، في بلاد يزداد شعور أعضاء الجماعة وأفرادها بأنه أصبح وطناً فعلياً لهم. وهناك من يبدي تعاطفه مع سعي الجالية المسلمة الألمانية لنيل حقوقها الدستورية كاملة. من هؤلاء "كلاوس إيندتر"، بكنيسة "هاسن" البروتستانتية. فمن رأيه أنه يحق لكافة الجماعات الدينية بناء مرافقها الدينية الخاصة بها، وفقاً لنصوص الدستور الألماني. وعليه يبقى السؤال ما إذا كانت الأقبية أو الفناءات الخلفية للمباني، هي المكان اللائق لتعبد المسلمين أم لا؟ عن صحيفة كريستيان ساينس مونيتور آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 30-07-2007 الساعة 11:04 AM السبب: تم الدمج مع موضوع مماثل |
#14
|
||||
|
||||
هل ستهرب كالعادة ام ترد |
#15
|
||||
|
||||
يامعلم عنتر ياإخوانجى ياطزاوى ....
سواء قل أتباع الإله الحقيقى أو زاد أتباع الشيطان فهل هذا سينفى أن زعيم العصابة محمد إبن آمنة هو نبى كذاب عاهر سفاح قاتل شاذ مفخذ أطفال نصاب حرامى زانى وفوق كل ذلك كان إبن زانية وكله بالدليل والبرهان من كتب الشيطان المحمدية فإن كنت أعمى البصر والبصيرة ويركب الشيطان عقلك ليمنعك عن التفكير فيما يقدمه لك أبونا زكريا ونقدمه نحن هنا فى المنتدى من أدلة على كل مانقول.... فباللات عليك دلنا ماذا نستطيع أن نفعل أكثر من ذلك حتى تقتنع ؟؟؟؟ هل تريد زيادة جرعتك من رضاع الكبير أم إنقاص جرعة شراب بول الرسول ؟؟؟؟؟ خبرنا باللات عليك ياشيخ
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
تلاته كيلو يابلاش | cucu | منتدى العلوم والتكنولوجيا | 5 | 18-10-2006 11:56 AM |
مصر تؤجل قضيه ترحيل السودانين | honeyweill | المنتدى العام | 1 | 05-01-2006 01:17 PM |