|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل
أعلن توبته وتوقفه عن الكتابة وتفرغه لأبنائه
سيد القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده بالقتل نبيل شرف الدين من القاهرة :فجّر الباحث والكاتب المصري الشهير الدكتور سيد القمني قنبلة من العيار الثقيل، عبر مكالمة هاتفية تلقتها (إيلاف) منه شخصياً، قال فيها إنه قرر التوقف عن الكتابة والحديث لوسائل الإعلام والنشر في الصحف، والمشاركة في الندوات، ليس هذا فحسب، بل وأعلن "براءته" من كل ما سبق له نشره من كتب ومقالات وبحوث، قائلاً إنه تلقى تهديدات جدية بقتله إذا لم يقدم على هذه الخطوة، ولأنه "ليس راغباً في الموت على هذه الطريقة"، فقد قرر الامتثال للتهديدات التي تلقاها عبر عدة رسائل في بريده الإليكتروني، ومن هنا فقد آل على نفسه أن يتوقف عن الكتابة والإدلاء بأية تصريحات صحافية، ويرجو الذين هددوه أن يقبلوا موقفه، ويعدلوا عن تهديدهم إياه. لم يمنحني القمني أي فرصة لمناقشته في الأمر، رغم أنه بدا خلال الاتصال الهاتفي هادئاً متماسكاً، وإن كان أيضاً حاسماً في ما وصل إليه من قرار يتوقع أن يكون موضع جدل واسع خلال الأيام المقبلة، واكتفى بوعد بأن يرسل لي ما لديه من رسائل وتهديدات، والبيان الذي أكد أنه سيكون آخر ما يكتبه، ويعلن فيه "براءته وتوبته" من كل ما كتبه من قبل، وحتى حين حاولت إثارته بالإشارة إلى أن الرضوخ لابتزاز التهديد ليس حلاً خاصة لمن كان الفكر صناعتهم، كانت سخريته المعهودة كفيلة بإنهاء الأمر، إذ أنه سرعان ما بادر إلى القول إن ما تبقى له من عمر ليس من حقه وحده، بل من حق أبنائه أولاً أن يرعاهم، وأحالني إلى ما يعرفه القاصي والداني في مصر عن المأساة التي يعيشها ابن المرحوم فرج فودة، الذي لقي مصرعه على يد أصولي مسلح، كان يعمل "سماكاً"، قبل أن ينخرط بإحدى المنظمات الإرهابية المحلية في مصر، ويبدأ "جهاده" بقتل فودة، وبقية القصة معروفة لكافة المعنيين بالشأن العام في مصر . وسيد القمني كاتب وباحث ذائع الصيت في مجال الإنسانيات عموماً، وله اهتمام خاص بالتاريخ والتراث والأديان والإسلاميات، وهو من مواليد العام 1947 في مدينة الواسطى من أعمال محافظة "بني سويف" في مصر الوسطى، وحاصل على إجازته الجامعية في الفلسفة من جامعة عين شمس، ثم درجة الدكتوراه، وله العشرات من الكتب والمؤلفات التي أثارت جدلاً واسعاً في مصر، منها "موسى وأخر أيام تل العمارنة"، ( 3أجزاء)، "لحزب الهاشمي وتأسيس الدولة الإسلامية"، و"النبي إبراهيم والتاريخ المجهول"، و"رب الزمان"، و"حروب دولة الرسول"، وآخر كتبه المنشورة هو "شكراً بن لادن"، كما ينشر مقالاً أسبوعياً بمجلة "روز اليوسف" . خطاب التوبة وفي بيانه المثير الذي تلقته (إيلاف) يقول القمني: "تصورت خطأ في حساباتي للزمن انه بإمكاني كمصري مسلم أن أكتب ما يصل إليه بحثي، وأن أنشره على الناس، ثم تصورت خطأ مرة أخري أن هذا البحث و الجهد هو الصواب، أني أخدم به ديني ووطني، فقمت أطرح ما أصل إليه على الناس متصورا أني على صواب وعلى حق فإذا بي على خطأ وعلى باطل، كنت أقصد الخير ولا أفرض رأيا ولا أتعسف موقفاً، أخذ به من أخذ، ورفضه من رفض، وهاجمه من شاء دون مشاكل" . ويضيف القمني : "كنت أتصور وأنا مهموم بأمتي في زمن و ظرف استثنائي على كل المستويات، أنني أساعد الناس بهز غفوتهم، وأحيانا كنت أمعن في النقد قصدا حتى يفيقوا، كنت أظن أني نافع أنبه للأخطار التي كثيرا ما تحققت معها نبؤاتي بحكم قراءة الأحداث بحياد وليس عن كثير ذكاء، وكنت أتمني أن أكون عاملا مساعدا للحاق بآخر قوافل الحضارة، وما ظننت أني سأتهم يوما في ديني، لأني لم أطرح بديلا لهذا الدين، ولا أرضى بالإسلام بديلا، ولكن لله في خلقه شئون، ولم يبق لي إلا أن أودع قرائي، وهم أهلي و عشيرتي وناسي وأحبائي من القلب" . ومضى القمني قائلاً : "أعترف سيكون الموت بكسر الأقلام موتا بطيئا فقلمي هو مناط حياتي ونفسي الذي أتنفسه، لكن إقدامي على هذه الخطوة سيبقي لي من العمر ما يكفي لرعاية من يستحق رعايتي فلذات كبدي، هذا في حال قبول هذا البيان" . واختتم القمني بيانه المثير بالقول : "من ثم أكرر خلف البيان التحذيري "أنني أعلن براءة صريحة من كل ما سبق وكتبته "ولم أكن أظنه كفرا فإذا به يفهم كذلك، لهذا أعلن ـ كما نص البيان ـ "توبتي وبراءتي" من كل "الكفريات" التي كتبتها في مجلة "روزاليوسف" وغيرها، "براءة تامة صادقة يؤكدها عزمي على اعتزال الكتابة نهائيا من تاريخ نشر هذا البيان" . خطاب التهديد أما التهديدات التي تلقاها سيد القمني فهي كثيرة، وليست وليدة اليوم، لكن ما جرى حسب روايته في الأيام الأخيرة أنه تلقى عدة رسائل عبر بريده الإليكتروني، كانت أكثرها صرامة ووضوحاً، تلك التي أعاد إرسالها إلينا للاطلاع عليها كوثيقة توضح مبررات انسحابه من مضمار الفكر والكتابة، وهذه الرسالة معنونة بكلمتين فقط هما "رسالة تحذيرية"، وتقول كلماتها بالحرف الواحد : الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده اعلم ايها الشقي الكفور المدعو سيد محمود القمني، أن خمسة من اخوة التوحيد وأسود الجهاد قد انتدبوا لقتلك، ونذروا لله تعالى ان يتقربوا إليه بالإطاحة برأسك، وعزموا ان يتطهروا من ذنوبهم بسفك دمك، وذلك امتثالا لأمر جناب النبي الأعظم صلوات ربي وتسليماته عليه، إذ يقول "من بدل دينه فاقتلوه" . أيها الدعي الأحمق : نحن لا نمزح .. صدق ذلك او لا تصدقه، ولكننا لن نكرر تهديدنا مرة أخرى . لن ينفعك إبلاغ المباحث بامر هذا التهديد، فلن يفلحوا في حمايتك إلا بصورة وقتية وبعدها سيتركوك فريسة لليوث الاسلام، هذا ان حموك اصلاً . ولن تنفعك أي حراسة خاصة أو اجراءات أمن، فالحارس لن يمسك الرصاصة التي تنطلق من سيارة مسرعة او سطح منزل مجاور، واجراءات الامان لن توقف انفجار القنبلة في سيارتك ... أو أي وسيلة اغتيال أخرى .. فاعتبر بمن سبقوك ممن ارسلناهم إلى القبورمع انهم كانوا اصعب منك منالاً، والسعيد من وعظ بغيره . وإبراءاً للذمة وامعانا في اقامة الحجة عليك، فإننا نمهلك أسبوعا واحدا لتعلن توبتك وبراءتك من كل الكفريات التي كتبتها براءة صريحة لا مواربة فيها، وتنشر ذلك في مجلة "روز اليوسف" كما نشرت فيها كفرك . فإن أصررت ايها الجاهل المغرور على ركوب مركب العناد، وأبيت إلا الاستمرار فيما أنت فيه من الردة والإلحاد، ووسوس لك الشيطان اللعين بأنك ستعجز أهل الجهاد، فاعلم حينئذ ان سيوف الموحدين ستنال منك المراد، وانك ميت يمشي على قدميه بين العباد، فابحث لنفسك عن جحر فان المؤمنين لك بالمرصاد . هذا بلاغ لكم، والبعث موعدنا، وعند ذي العرش يدري الناس ما الخبر . التوقيع جماعة الجهاد مصر ولا تعليق http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2005/7/76422.htm |
#2
|
|||
|
|||
الموضوع ده بيفكرني
بالموضوع ده http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=3388 خاف من الاغتيال يا خسارته |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
لا يا ساويرس المحبة لا تظن السوء هذا الرجل مظلوم ، فهو يخاف على اولاده وزوجته والمحيطين به واعتقد اي انسان في مكانه كان سوف يفعل ما فعله ما لم يستمد قوة من الروح القدس كما فعل اسطفانوس فيدرك ان الموت ليس نهاية الحياة ، بل هو البوابة الى الحياة الابدية مع المسيح الموضوع اكبر منه ، وده شيء لازم نقدره بل لينظر كل انسان الى نفسه ولا يرتئ فوق ما ينبغي ان يرتيء كما قال الكتاب : " اذا من يظن انه قائم فلينظر ان لا يسقط." ( 1 كو 10 : 12) عظيم احترامي ومحبتي |
#4
|
|||
|
|||
الخاسر من توقف أناس مثل سيد القمنى عن الكتابة هى مصر
إنه عصر مصطفى بكري ومنتصر الزيات والإخوان وغيرهم من كذابين الزفة والمتعصبين مبارك وزبانيته قضوا على مصر بتبنيهم لسياسات اعلامية وتعليمية ادت الى الدروشة الدينية والهلوسة الفكرية وامامنا عقود طويلة لننفض غبار الجهل والتخلف الذى عتم سماء مصر لابد ان سيد القمنى قد أُنهكت قواه من التجديف ضد التيار الظلامي فى البلد الذى يقودها الى اسفل السافلين آخر تعديل بواسطة yaweeka ، 16-07-2005 الساعة 01:51 PM |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-07-2009 الساعة 12:51 AM السبب: تصحيح |
#6
|
||||
|
||||
لا يا أبونا ساويرس ... ده مش خوف ولا تقية ... دى حكمة وذكاء منه...
فالرعااع الإرهابيون حذروه من الإتصال بالمباحث إقتباس:
ونصلى أن ربنا يحفظه
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-07-2009 الساعة 12:50 AM السبب: تصحيح |
#7
|
|||
|
|||
الدكتور سيد القمنى هو الدكتور سيد القمنى حتى وهو يتبرأ من كتاباته وقناعاته فأبى أن يتوب ويعتزل كما تفعل الفنانات والمذيعات، إنما أعلن توبة وإعتزال المفكر من أمثال جاليليو عندما أعلن أمام محاكم التفتيش الكنسية أنه قد تاب عن مقولته أن الأرض تدور حول الشمس وهمس بينما هو يستدير من مواجهة قضاته "ولكنها لا تزال تدور". كذلك فعل القمنى وهو يتوب فهمس فى آذاننا صارخا "إنما توبتى وإنكارى فنتاج الخشية على حياتى" وليس لخطأ فيها.
من مقالة عادل حزين " نلوم القمنى أم أنفسنا"
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
ولكن اخشى انه اذا وصل هذا المفهوم لمن هددوه بالقتل الا يكتفوا باعتزاله الكتابة فيطالبونه مثلا ان يستمر في الكتابة على ان يكتب عكس ما قاله وهذا هو الانتحار الحقيقي بالنسبة لسيد القمني نصلي ان تحفظه عناية القدير ، كما حفظ الله نعمان السرياني ... |
#9
|
|||
|
|||
سيد القمني: روزا اليوسف يسيطر عليها "شلة عيال"
سيد القمني: روزا اليوسف يسيطر عليها "شلة عيال"
كتب أسامة الهتيمي (المصريون) : بتاريخ 18 - 7 - 2005 رد الدكتور سيد القمني بغضب حول الاتهامات التي وجهت له بأن الضجة التي حاول إثارتها مؤخرا بدعوى تلقيه تهديدات من تنظيم القاعدة تعود إلى تهميشه صحفيا ووقف مجلة روز اليوسف لمقالاته ومنعه من الكتابه في المجلة وأكد القمني أنه لا ينتظر روز اليوسف كي يكتب فيها لأنه يكتب في عدة أماكن مختلفة في مصر وخارجها فهو لا يعاني من أزمة مكان للنشر .. مشيرا إلى أن مجلة روز اليوسف الآن أصبحت ـ بحسب تعبيره الحرفي ـ تحت سيطرة " شلة عيال منحطين " لم ينشروا حتى بياني الذي أرسلته لهم بعد قرار الإقلاع عن الكتابة وأقصى ما فعلوه هو نشره على موقع المؤسسة مبتورا ومصحوبا بانتقادات وردود بعض الإسلاميين على تصريحاتي ومع ذلك فقد رفعوه أيضا بعد فترة وجيزة . وقال القمني إنه يريد أن يربي أولاده ويتفرغ لهم فهم في حاجة إلى رعايته لهذا فقد قرر ترك الكتابة والقلم الذي هو بمثابة النفس له . وهاجم القمني بشدة وبألفاظ خارجة منتقديه من خبراء الحركات والجماعات الإسلامية الذين اعتبروا تصريحاته لونا من ألوان الدعاية الرخيصة .. مضيفا أن هؤلاء يقولون ما يريدون فهي فرصتهم في القول . وحول موقف وزارة الداخلية من تصريحات القمني أكد القمني أن وزارة الداخلية على علم بموضوع الرسائل غير أنهم لم يخبروه بنتائج التحقيقات طالبا من الصحفيين الاتصال بالداخلية ومعرفة حقيقة الأمر . من جانبه اعتبر الدكتور ضياء رشوان الباحث في شئون الحركات الإسلامية بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية أن تصريحات القمني " تهريجا " و دعاية رخيصة لكتابه الجديد . وقال رشوان إن مثل هذا الحادث لم يحدث فى عز قوة وعنفوان الحركات الإسلامية في مصر فهل يحدث الآن مع سيد القمني . وأضاف أن القضايا في الدنيا الآن أهم وأكبر من سيد القمني ومثل هذه التصريحات لا تؤخذ بجدية إذ اننا لم نر من قبل أحدا قد هدد آخرا .. فضلا عن أنه لا يوجد ما يسمى بجماعة الجهاد في مصر . وألمح رشوان إلى أن هذه التصريحات ربما تكون بإيعاز من ناشر الكتاب الجديد للقمني خاصة وأنه يتردد أن القمني قد تم منعه من الكتابة في روزاليوسف . وطالب رشوان وزارة الداخلية بالتدخل لحسم هذا الكلام الذي يثير بلبلة شديدة داخل البلاد . أما الدكتور كمال حبيب الباحث والكاتب الإسلامي المعروف فقد أكد أن مثل هذه التصريحات لا أساس لها من الصحة حيث لا يوجد مثل هذا التنظيم في مصر . وأكد حبيب لـ " المصريون " أنه كواحد من الإسلاميين يؤكد على شطط سيد القمني غير أنه يؤكد كذلك على عدم لجوء الحركة الإسلامية أو أحد شبابها للعنف أو القوة .. مشيرا إلى أن حالة القمني تعبر عن الإحباط الذي وصل إليه نتيجة سقوط مشروعه العلماني . من ناحيته اعتبر منتصر الزيات - محامي الجماعات الإسلامية - أن ما أعلنه القمني " استهبالا " ودعايا لنفسه . وأكد الزيات أن ما يدعيه القمني لم يحدث في عز مجد الجماعات الإسلامية ولم يحدث أن تعقبت الجماعات المبدعين إلا في ثلاثة حالات هي يوسف شاهين ونجيب محفوظ وفرج فوده وكان ذلك لأسباب قوية فلماذا تتعقب الحركات الإسلامية سيد القمني وهو لا يمثل لها أي قلق . وكان الدكتور سيد القمني قد قال في اتصال هاتفي مع " المصريون " إنه قرر الإقلاع عن الكتابة خوفا على حياته وحياة أبنائه الذين لم يعودوا قادرين على الخروج من المنزل خشية تعرضهم لمكروه. و زعم القمني أنه تلقى سلسلة رسائل الكترونية يعتقد أنها من تنظيم القاعدة لأنها تبدأ بعبارة " استمع إلى سيدك الزرقاوي " كما كانت آخر رسالة تحمل توقيع " جماعة الجهاد - مصر " تطالبه بأن يعلن تراجعه عن أفكاره خلال أسبوع و إلا تعرض للقتل " بحسب زعمه وأضاف القمني أن واحدة من هذه الرسائل جاءته في أعقاب مقتل السفير المصري في العراق إيهاب الشريف وتقول له " عقبالك " ! -------------------------------------------------------------------------------- القمني مرعوب .. بعد تبرؤ الجميع منه كتب : عبد الرحمن كمال : بتاريخ 18 - 7 - 2005 يفكر الدكتور سيد القمني ، الكاتب المعروف بمواقفه المناهضة للتيار الإسلامي في الهجرة خارج البلاد بعد التهديدات التي تلقاها مؤخرًا عبر البريد الإلكتروني ، ويعيش الرجل في حالة شديدة من الذعر جعلته يفكر في طلب اللجوء السياسي لأي بلد أوروبي . من جانبه تبرأ عبد الله كمال رئيس تحرير روز اليوسف المجلة التي طالما احتضنت أفكار القمني ومقالاته منذ فترة طويلة ، من قرار القمني الذي اعتبره انسحابًا من الساحة .. مشيرًا إلى أن القمني ممتنع عن الكتابة منذ أسبوعين بسبب الخوف ، كما ألمح كمال إلى احتمالية أن تكون هذه الرسائل التهديدة مفبركة لأنها تفتقر إلى العناصر المميزة للخطاب الجهادي الأصولي الذي يركز على استخدام الآيات القرآنية . كما أن عبارة جانب الرسول الأعظم التي وردت بخطاب التهديد هي عبارة صوفية لا يستخدمها أعضاء الجهاد . واختتم عبد الله كمال كلامه أنه طالما أن القمني تخلى عن مشروعه الفكري ، فالمجلة تتبرأ منه تمامًا . ونفى فاروق حسني وزير الثقافة أن تكون التهديدات التي وجهت للقمني بداية لحملة اغتيالات تستهدف المثقفين والأدباء . |
#10
|
||||
|
||||
لابد من تحميل مبارك مسئولية حماية القمنى ..مارأيكم فى إرسال هذه الرسالة إليه
دم القمنى فى رقبتك يامبارك
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 09-12-2006 الساعة 04:03 PM السبب: no red font please |
#11
|
|||
|
|||
رسالة جديدة للقمنىhttp://www.metransparent.com/texts/s...ni_qaida_1.htm
|
#12
|
||||
|
||||
مجموعه من احفاد قرآصنه ابن امنه
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح |
#13
|
|||
|
|||
الدكتور سيد القمنى
الدكتور سيد القمنى تنظيم القاعدة في مصر بعث تهديداً بالقتل إزا لم يعتزر عن ما كتبه السبت 16 يوليو 2005 باسم الامه المصريه وبسم جميع المصريين الاحرار أحييكم وابعث اليكم خالص تحياتى وأتمنى أن توفقوا فى عملكم العظيم لصالح الامه المصريه كمصرى علمانى فى حزب مصر الام تحت التأسيس سمعت خبراً حزيناً فقد أتصل بنا الدكتور سيد القمنى وهو من أصحاب الصوت الحر الجرىء وأبلغنا أن تنظيم القاعدة في مصر قد بعث له تهديداً بالقتل إزا لم يعتزر عن ما كتبه أو يقلع عن الكتابه وأعطاه مهله لمدة خمسة أيام للاستتابه على حد زعمهم . وأعتقد أن هزا التهديد من الاخوان الشياطين لانه كتب عدة مقالات فى روزاليوسف عن رموزهم من أمثال فهمى هويدى والقرضاوى . فأتمنى من سيادتكم فضح هزا الارهاب الزى يسكت كل صوت حر كما فعل مع الشهيد فرج فوده والاتصال بالدكتور القمنى لنشر التهديدات لان دمه في رقبتنا جميعاً فنتمنى أن تحرر مصر من الوهابيين المتأسلمين الزين جعلوا حياتنا في جحيم . وأن تستعيد مصر هويتها التى فقدتها منز1400عام على يد الغزو العربى لمصر فأصبحنا نعيش فى جلباب ثقافه عربيه لا تمت لنا بصله واصبحنا نبكى على فلسطين وبلاد تركب الافيال ونخاف على مسلمات فرنسا من خلعهن النقاب ونؤيد زبح السفير المصرى هذا هو حال مصر الان فأرجوا أن نشترك جميعأ لمحاربة هزا الارهاب محمود أحمد عبد القادر الشهره / محمود الفرعونى تصورت خطأ فى حساباتى للزمن انه بامكانى كمصرى مسلم أن أكتب ما يصل اليه بحثى،و أن أنشره على الناس،ثم تصورت خطأ مرة أخرى أن هذا البحث و الجهد هو الصواب ،و أنى أخدم به دينى و وطنى،فقمت أطرح ما أصل اليه على الناس متصورا أنى على صواب و على حق فاذا بى على خطأ و على باطل،كنت أقصد الخير و لا أفرض رأيا و لا أتعسف موقفا ،أخذ به من أخذ ،و رفضه من رفض و هاجمه من شاء دون مشاكل.كنت اتصور و أنا مهموم بأمتى فى زمن و ظرف استثنائى على كل المستويات،أنى أساعد الناس بهز غفوتهم ،و أحيانا كنت أمعن فى النقد قصدا حتى يفيقوا،كنت أظن أنى نافع أنبه للأخطار و التى كثيرا ما تحققت معها نبؤاتى بحكم قراءة الأحداث بحياد و ليس عن كثير ذكاء،كنت أتمنى أن أكون عاملا مساعدا للحاق بآخر قوافل الحضارة ،و ما ظننت أنى سأتهم يوما فى دينى ،لأنى لم أطرح بديلا لهذا الدين،و لا أرضى بالاسلام بديلا،و لكن لله فى خلقه شئون،و لم يبق لى إلا ان أودع قرائى و هم أهلى و عشيرتى و ناسى و أحبائى من القلب .أعترف سيكون الموت بكسر الأقلام موتا بطيئا فقلمى هو مناط حياتى و نفسى الذى أتنفسه ،لكن إقدامى على هذه الخطوة سيبقى لى من العمر ما يكفى لرعاية من يستحق رعايتى فلذات كبدى،هذا فى حال قبول هذا البيان. و من ثم أكرر خلف البيان التحذيرى "أننى أعلن براءة صريحة من كل ما سبق و كتبته"و لم أكن أظنه كفرا فإذا به يفهم كذلك،لهذا أعلن كما نص البيان"توبتى و برائتى من كل الكفريات التى كتبتها بمجلة روزاليوسف "براءة تامة صادقة يؤكدها عزمى على اعتزال الكتابة نهائيا من تاريخ نشر هذا البيان بمجلة روزاليوسف حسب طلب البيان التحذيرى. سيد محمود القمنى |
#14
|
|||
|
|||
الكاتب المصري سيد القمني يتبرأ من أفكاره ويعتزل الكتابة بعد تهديد "القاعدة" بقتله أكد الكاتب المصري الدكتور سيد القمني أنه قرر الكف عن الكتابة، واعلان براءته من أفكاره السابقة بعد تلقيه 3 رسائل تهديد من "القاعدة" توعدته بالقتل، وكانت آخر هذه الرسائل بحسبه تحمل توقيع "جماعة الجهاد - مصر" وهي التي امهلته اسبوعا ليعلن عدوله عن رؤاه. لكن خبراء في شؤون الجماعات الإسلامية وصموا تصريحات القمني بـ"الفبركة" متهمين إياه بالسعي للارتزاق والتسول. وقال القمني - محسوب على تيار الإسلاميين التنويريين - إنه تلقى تهديدا أخيرا صارما عبر البريد الالكتروني، وحرصا على حياته وحياة أسرته اختار التوقف عن الكتابة. وأضاف بأن أسرته لا تستطيع مغادرة المنزل خوفا من هذه التهديدات وأن حياتهم باتت معطلة تماما بسبب سجنهم المنزلي الذي لجأوا إليه للتقليل من خطر الخروج. ولم يقطع هو إلى غاية الآن فيما إذا كان سيتوجه بطلب لجوء إلى دولة غربية أم سيبقى في بلاده. من جهته قال الدكتور كمال حبيب القيادي السابق في جماعة الجهاد المصرية إن ما ذكره القمني لا يعدو أن يكون "دجلا ونصبا ومحاولة للتسول والارتزاق من بعض الجهات القبطية والعلمانية في مصر التي تقدم له الدعم". ولفت إلى أنه لا يوجد تنظيم باسم "الجهاد" في مصر منذ 1998 حيث أضحى هذا التنظيم معروفا باسم "قاعدة الجهاد" بزعامة أيمن الظواهري، فيما أوقف تنظيم "الجهاد الإسلامي" عملياته منذ 1995. وأوضح حبيب - وهو أول من دعا لمراجعات في داخل الجماعات الإسلامية المتشددة - أن القمني "أفلس بطروحاته المستفزة وغير العلمية"، مضيفا بأنه - أي القمني - لا قيمة علمية له، ويرغب فقط في أن يبرز. وأشار إلى أن رجل أعمال قبطيا شهيرا ينفق على القمني كون الأخير لا يعمل لمصلحة جامعة أو جهة بعينها. لكن حبيب لم يستبعد أن تكون رسائل التهديد التي تلقاها القمني قد كتبت وبعثت إليه من قبل بعض الشباب الناقمين على كتاباته على سبيل التسلية والارعاب، إنما "لا يمكن النظر إليها بجدية". وبخصوص احتمال أن يكون تنظيم "القاعدة" خلف هذه التهديدات، خصوصا أن القمني كتب كثيرا ضد هذا التنظيم وقادته، قال حبيب إن "القاعدة" لم تستهدف من قبل كاتبا، كما أنها لم تبعث تهديدات بواسطة البريد الالكتروني لمثقفين، و"هذا ليس عمل القاعدة". الرأي الذي طرحه حبيب، لم يكن بعيدا عما قاله الخبير في شؤون الجماعات الإسلامية منتصر الزيات لافتا إلى أن "جماعة الجهاد لا يعرفها إلا سيد القمني وحده". وقلل الزيات من شأن تصريحات القمني موضحا بأنه يسعى للفت الانتباه إليه. وقال "القمني كاتب ساخر يستغل قدراته الفكاهية في الترويج ولفت الانتباه". وأضاف أن المقصود خلق تعبئة جماهيرية ضد الإسلاميين، موضحا بأن جماعة الجهاد ليست جماعة واحدة، وإنما حركة شملت فصائل مختلفة توحدت تحت قيادة الظواهري منذ 1991 إلى 1998 ثم تشرذمت بعد ذلك. وشدد على أنه لا توجد جماعة بهذا الاسم حاليا في مصر. وأشار الزيات إلى أن الجماعات الإسلامية في ذروة نشاطها المسلح طيلة 20 عاما لم تنفذ سوى 3 محاولات لقتل مثقفين، بحق الصحفي مكرم محمد أحمد في 1987، ثم في النصف الأول من التسعينات بحق الروائي نجيب محفوظ، والثالثة التي راح ضحيتها الكاتب فرج فودة. وقال الزيات إنه يستبعد تماما لجوء الجماعات الإسلامية في مصر لهذا الأسلوب خصوصا بعد المراجعات الفكرية، وتوافق هذه الجماعات على نبذ العنف واتباع استراتيجية أخرى. يشار إلى أن القمني يكتب مقالا اسبوعيا في مجلة "روز اليوسف" المصرية، علاوة على بعض الصحف العربية، ومواقع على الانترنت. وكان نشر عددا من الكتب مثل "شكرا بن لادن" و"النبي إبراهيم والتاريخ المجهول". وعرف عن الكاتب هجومه على الإسلاميين ورؤاه التي تندرج في اطار ما يوصف بتيار الإسلاميين التنويريين، ومناقشة بعض القضايا الدينية الاشكالية بالاضافة لهجومه على التنظيمات الإسلامية المتطرفة وفي مقدمتها "القاعدة". |
#15
|
|||
|
|||
هذا هو الوجه الحقيقي لدين الإجرام
أحبائي و إخوتي في المعمودية أبناء الملك المنتصر
لن أعلق على ما كاتبه الكاتب والباحث الدكتور / سيد القمني عن تبرأه مما كتب عندما ظن واهما بأنه بإمكانه أن يعمل العقول المعطلة و أن يحرك القلوب المتحجرة و أن يصحي الضمائر النائمة و الميتة. فنحن نعيش الآن في زمن غلب عليه الهوس الأصولي ، و الراديكالية الوهابية القطبية (نسبة إلى سيد قطب الأب الروحي للتطرف و التعصب المحمدي) ، و لذلك ، فالسباحة ضد التيار حتى لو كان من قبل الدولة و رموزها أصبح دربا من الإنتحار ، فقد أخرج المقبور السادات الأفاعي من جحورها ، و هادن مبارك هؤلاء المجرمين ظنا منه بأنه يستقطبهم و يكسبهم في صفه (و رغم ذلك حاولوا إغتياله في أديس أبابا) ، و عندما لم يجد هؤلاء السفاحين من يتصدى لهم (ولو بالفكر) أمعنوا في شراستهم ، و إكتسبوا أراض جديدة على حساب الدولة و هيبتها و ساعدهم في ذلك الركود السياسي لخمس عقود و الذي أدى إلى شلل الحياة السياسية و الفساد الإداري الضارب بجذوره في جميع مؤسسات الدولة ، فأصبح من شبه المستحيل الآن كبح جماح هؤلاء الموتورين وذلك لعدة أسباب منها: * تزايد أعداد العاطلين عن العمل و خصوصا فئة الشباب الضائعة التي تستغلها تلك الحركات كوقود و محرك لنشاطاتها الإجرامية، بعدما فقد هؤلاء الشباب كل أمل في التغيير و الإصلاح أو حتى توفر الحد الأدنى من الحياة الكريمة و إيجاد لقمة العيش. * تسييس الدين بمباركة من الحكومة ، الأمر الذين جعل من رابع المستحيلات (على الأقل في الوقت الراهن) فصل الدين عن الدولة ، و قد عزز ذلك المنهج المادة الثانية اللعينة من دستور 1971 الذي جعل دين الإجرام المصدر الأساسي للتشريع. * وجود نسبة مخيفة من الأميين الذين يسهل قيادتهم كقطعان الأغنام ، و ثقة هؤلاء الجهلة العمياء في هؤلاء الأفاعي المحمدية و إعتبار ما يقوله هؤلاء المجرمون تنزيل العزيز الحكيم. * حتى طبقة المتعلمين (وهم في حقيقتهم أجهل من الدابة حتى في شئون دينهم الدموي) ، فقد إنجرفوا مع التيار الغوغائي الذي يقوده إخوان إبليس، فنجدهم يطبلون و يزمرون لما يقوله أو يفعله هؤلاء البلطجية المحمديين ، ربما عن جهل أو إيثارا للسلامة . * فقدان الغالبية الساحقة من الناس للمعنى الحقيقي للوطنية و الإنتماء ، فإخوان الإجرام المحمدي نموا في نفوس الناس معنى الإنتماء للدين بديلا أعظم عن الإنتماء للوطن ، و ساهم معهم و من قبلهم القومجية الذين أجتهدوا منذ خمسينيات القرن الماضي في محو فكرة المواطنة المصرية من عقول الناس و الإستعاضة عنها بفكرة الوطن العربي الكبير ، حتى أصبح شعار :(نحن كعرب و مسلمين) من المتلازمات على لسان هذه الغالبية مغسولة الأدمغة. * و لكن الأخطر من كل ما سبق ، ذلك الهوس الديني الذي إنتشر و إستفحل في الخطاب الإعلامي الخاص و الرسمي ، سواء كان مقرؤا أو مسموعا أو مرئيا، فلم تعد التنظيمات الإجرامية المحمدية بحاجة لبذل ذلك المجهود الشاق الذي كانت تبذله في السابق من عمل أنشطة إجتماعية تمويهية أو الذهاب إلى القرى و النجوع و الأماكن النائية لكي يغسلون (أو بالأدق يوسخون) الأدمغة بأيديولوجياتهم التكفيرية المتعصبة ، بل إن الدولة و للأسف تكفلت بذلك الدور ظنا منها بأنها تتقرب من الناس بجعلهم يظنون بأن رموز الدولة من الأتقياء و المؤمنين (و حتى ذلك فشلت فيه فشلا ذريعا ، و أتت تلك الخطة الشيطانية بنتائج عكس ما توقعته الدولة حيث أن معظم الناس إزداد إقتناعهم بفساد أجهزتها و رجالاتها) و كنتيجة طبيعية و حتمية لكل تلك المعطيات ، خرج إخوان الخراب و الأرهاب و التكفير الظلاميين منتصرين في جميع الأحوال، فمداهنة و تملق الدولة لفكرهم الشرير أعطاهم شعورا بالثقة و النشوة ، مع وجود آلتهم الدعائية الجهنمية التي لا تترك فرصة لإستثمار تلك المداهنة و ذلك التملق الحكومي بهدف إيهام المتعاطفين معهم بأن الدولة تسير على خطى مناهجهم أو على الأقل تسكت وتلتزم الصمت (والسكوت علامة الرضا) عما يبثوه من سموم في العقول الخاوية ، فيؤدي ذلك إلى إكتسابهم المزيد من الأرضية و مزيد من التأييد. وحتى لو تخطوا حدودهم التي رسمتها لهم الدولة ، وأطلقوا بالونات إختبارهم المعهودة (كتنفيذ حادث إرهابي هنا أو إغتيال أحد الشخصيات المناوئة هناك) و من ثم حاولت الدولة إبراز عضلاتها و التكشير عن أنيابها ضدهم ، فسيجدون من يتعاطف معهم و يبرر جرائمهم بعدما كونوا أرضية عرضية من المتعاطفين المغيبين. و أخيرا أقول ، إن مصر في الفترة القادمة ستمر بفترة مخاض عسيرة جدا ، ربما تكون (لا قدر الرب ولا شاء) كتلك التي مرت بها الجزائر أو السودان ، و لكننا بالطبع سنكون أكثر المتضررين الذين سيدفعون ثمن تلك الفاتورة اللعينة باهظا ، فالجزائر لم يكن بها إلا بضع مئات من المسيحيين الذين فروا من أتون الإجرام المحمدي ، و جنوب السودان رغم الأعداد المروعة من قتلاه ، فقد كان مسلحا ، ويجد دعما من دول الجوار و الخارج ، أما نحن فيجب أن نقول كما قال النبي لحزقيا الملك :(قفوا و إنظروا خلاص الرب) |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|