|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
اقتراح بخصوص غباب قيادة قبطية لتمثيلنا ......(مدموج)
اتقدم بهذا الاقتراح الي كل اخوتي واخواتي الاقباط وكل مسيحي الشرق الاسلامس التعيس اذا وافقوني
كذلك اتقدم باقتراحي هذا الي جميع المنظمات والهيئات القبطية والمسيحية في جميع انحاء العالم حيث انه لا توجد قيادة موحدة حاليا لنا وحيث ان بحكم طبيعة تركيبتنا الاجتماعية في المجتمعات الاسلامية دائما نتطلع الي الكنيسة وقيادتها لاتخاذ قرارات مصيرية ليس من اختصاصها بل الواقع يقول ان هذا خطأ فادح دائما ما نقع فيه ومن حيث ان مهما نقول سنظل نكرر هذا الخطأ وهو التطلع لقيادة كنسية للتصرف اثناء الازمات مما يتسبب في احراج الكنيسة او تواطئها بدون قصد مع الحكومات الاسلامية من أجل هذا اقترح ان نطلب من ابونا زكريا ان يكون هو الممثل والرئيس الرسمي لجميع التنظيمات والهيئات المسيحية ابونا زكريا اطال الرب لنا في حياته يتمتع بصفتين لا وجود لهما حاليا في قيادة كنسية فهو من جهة ينتمي الي الكهنوت التي نتطلع اليه كزعامة مدنية برغم خطورة هذا علينا وعلي الكنيسة وهو ايضا خارج الكنيسة بصفة رسمية وله من الشعبية والشخصية القيادية المجربة ما قد يساعده في تبوأ منصب كهذا ولو بصفة انتقالية حتي نتعلم ان نفصل مابين الكنيسة والقيادة العلمانية القادرة علي التعامل برأي موحد وتكريس كل الامكانيات والموارد في مواجهة الحكومات الاسلامية التي تستحل بل تتخاذل في حمايتنا من الجرائم ضدنا اذا استطعنا توحيد صفوفنا وراء قيادة كهذه فسوف تكون هذه بداية لمرحلة جديدة للمطالبة بحقوقنا في كل الهيئات العالمية وبصوت موحد واحد احد ارجوا من المهندس مايكل منير رئيس احدي الهيئات القبطية والتي تشرف علي هذا المنتدي ان يدرس اقتراحي هذا وارجوا ايضا من جميع الاخوة والاخوات المسيحيين ان يدرسوه ايضا واذا راق لهم ننتقل للخطوة التالية وهي مناقشة الاقتراح مع ابونا زكريا والطلب الرسمي منه ان يسمح بقيادتنا مدنيا الي ان يجيئ اليوم الذي نستطيع نحن الاقباط انتخاب حر لقيادة دائمة ارجوا اعطاء هذا الاقتراح ولو قليل من الفكر لعله يكون مقبولا وعمليا
__________________
www.copts.net |
#2
|
|||
|
|||
ايه الحكاية يا أقباط؟ ولا تعليق واحد؟ بأكلم نفسي والا الفكرة ما عجبتكمش؟
طيب خلينا كدة بلا قيادة موحدة حتي يلتهمنا الذئب الاسلامي واحد واحد
__________________
www.copts.net |
#3
|
||||
|
||||
ابونا زكريا لا يصلح لاسباب عديدة
اولا موضوع علي البلاك ليست ولا يستطيع نزول مصر فكيف سيقيم حوارا مع الحكومة ان حدث ثانيا مرفوض من قطاع عريض من الاقباط لانه في نظرهم مشلوح من الكنيسة ثالثا كيف لقيادة دينية روحية ان تقود الاقباط سياسيا نحن نريد قيادة علمانية رابعا هو مش فاضي ولن يوافق وله امور تنصيرية اخري يهتم بها خالص تحياتي |
#4
|
|||
|
|||
شكرا الاخ زووم علي التعليق
انا لم اقل لازم ابونا زكريا انا وضعت اقتراح ورأي شخصي غير ملزم لاحد قطعا لكنها بداية نقاش لموضوع مهم ومش لازم نكون سلبيين تجاه الموضعات علشان مش عاجبنا رأي فلان او علان اطرح افكارك قدم بدائل حتي نصل الي اتفاق موضوع قيادة مدنية علمانية موحدة للاقباط في غاية الاهمية وسنكون او لا نكون بسببه
__________________
www.copts.net |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
أتمنى أن أكون قد أوضحت هذه النقطة بوضوح تام. أما عن موضوع قائد للأقباط .. فالقائد يلزمه موهبة الكلام والعلم الغزير والشخصية الكارزماتية ومحبوب ومقبول من كل الناس .. هذه المواصفات تنطبق على قداسة البابا وأبونا زكريا .. أصلح شخص للظرف الحالية هو أبونا زكريا .. سواء شاءت الحكومة المصرية العنصرية أم أبت .. المهم أبونا يوافق تحياتي |
#6
|
|||
|
|||
Another Suggestion
The idea is great! I personally do not know Abouna Zakareya but I heard a lot of great things about him.
However, here is another suggestion: since Abouna is a clergy, and we do not want to involve the Church in our struggle, I would like to nominate Mr Adel Guindy for that position. He lives in France (not quite sure what exactly he does for living), but he is fluent in Arabic, English and French. Besides, he is a great Coptic activist and a ed writer (usually write at http://www.elaph.com ) So, that's a suggestion! Let's keep the thinking rolling! Andrew http:///www.andrewfanous.com |
#7
|
|||
|
|||
great idea
I find it also a great idea .
But has it really to be one person ? ?can´t it be like a council sure I don´t know so much as you but i just wanted to say this idea Regards all |
#8
|
|||
|
|||
هل يوجد قيادة للأقباط في مصر
سؤال يحب أن يطرح قبل أي شىء ويلية سؤال أخرما هو دورالكنيسة داخل مصر ؟ هل هو روحالني وديني فقط ؟
فأجابةالسؤال الاول هو " لا " يوجد قيادة للشعب القبطي في مصر . وسوف يسرع الجميع ويقول كيف يكون ذك وكيف لاتوجد قيادة لأقباط مصر وقداسة البابا شنودة على كرسية . أولا : ان قداسة البابا مكانتة محفوظة ولا يمكن ان نتكلم بشأنها . ثانيا : يجب علينا الا نحملة أكثر مما يجب فيكفية حمل الكنيسة ومشاكلها كذلك مشاكل ابناء المهجر وكم المهام التي يقوم بها من تأليف الكتب والحفاظ على التاريخ القبطي من الزوال واقامةالشعائرالدينية ......الخ وكلها مهام صعبة تحتاج الى اكثر من شخص للقيام بها . ثالثا : ان قداسة البابا يمثل لنا القيادة الحقيقية وهو وأن كان بالنسبة لنا كذلك فهو بالنسبة للدولة قيادة دينية فقط وهكذا عندما يناقش الدولة في موضوع يخص الأقباط وتكون الدولة لا ترغب في فتحة أو تنفيذة يتم استبعادة بسهولة وتقوم الصحف بشن هجمات عنترية وهذا ما رأيناة بوضوح عندما تكلم عن مشاكل الأقباط بعد مشكلة وفاء قسطنطين . فهو بالنسبةللدولة رجل دين فقط لا يستطيع أن يمارس أي نوع من الضغط على الحكومة والا سيتهم بخروجة عن سلطتة وهو ما لا نرضاة كما حدث في عصر السادات . ولما كنا كأقباط لنا كثير من المشاكل التي تحتاج الى صفحات وصفحات لكتابتها ( فاذا لا بد من وجود من يحمل هذا الملف الثقيل ويكون لدية الشرعية والسلطة لطرح هذة المشاكل والعمل علىحلها بكافةالطرق الممكنة بدون ان تقول لة الدولة هذا ليس من اختصاصك ). أن الشعب القبطي يفتقد وجود القيادة أو الزعيم الذي يستطيع أن يسير الشعب وراءة وقد أثبت الشباب والشعب أنهم قادرون على الحركة والمطالبة بحقوقهم عندما يريدون ولكن اين من يحركهم لا يوجد هذا الشخص أو هذة الهيئة وهنا نعود الى السؤال الثاني عن دور الكنيسة وما تمثلة بالنسبة للشعب . والحقيقة وأن كنا كأقباط نعتبر أن الكنيسة لها دور اجتماعي ولكن الواقع يقول أنة دور روحاني وديني فقط وان كان لها دور اجتماعي فهو ضعيف جدا لا يكاد يذكر وعلى ذلك يجب تفعيل دور الكنيسة وتعديل خطابها الديني فان كنا نطالب بتعديل الخطاب الديني في المساجد لأنة متشدد فانة في الكنيسة خطاب ديني بحت فيجب على الكنيسة أن تفعل هذا الدور ويكون خطابها يعبر عن مشاكل الأقباط ودفعهم لتغيير هذاالوضع المهين . وهكذا ولغياب القيادة القبطية السياسية والأجتماعية لا تجد الدولة أي عيب في تهميش الأقباط ولا تجد من يتكلم أو يدافع عنهم ولا عن حقوقهم حتى التي أكتسبت من قديم الأزل والتي اصبحت مستباحة للدولة والجماعات الدينية الاسلامية . فتفعل الدولة ما تراة حتى تحجب ما يحدث للاقباط للعالم وتفعل القيادة الدينية الاسلامية ما تراة لتحقيق مصالحها واهدافها الدينية وتنشأ الشعارات الدينية وتجعلها تستقر في المجتمع وتترسخ حتى تصبح شبة قوانين تمارس يويما بدون وجود خطة موازية تحول دون أتمام ذلك أو الحد منة على الأقل . وقد ساعدت الدولة بقوة في تهميش الأقباط والضرب بقوة على كل من يفتح هذا الملف وعدم تمكين أي قيادة قبطية من الظهور في الساحة السياسية الا اذا كانت موالية للحكومة والأمثلة كثيرة . وكان طبعا أهم وسائلها الأعلام بكافة أجهزتة التي تسيطر علية. وبقوة الأغلبية المسلمة مدعمة بالأخوان والجماعات الدينية وهذا حدث على مدار الثلاثون عاما الماضية تدريجيا حتى أصبح الأقباط لا يجيدون من يكتب عنهم حرفا واحدا فيما عدا طبعا الكلام عن السلام الوطني والوحدة الوطنية وموائد الرحمن التي تقوم بتقديمها الكاتدرائية المرقسية في رمضان حتى توطد العلاقات مع المسئولين في الحكومة وتستعطفهم للنظرفي مشاكل الأقباط ولكن كما يبدولنا دونا جدوا . أن الحكومةتنتهج منهجا فريدا مع الجماعات الاسلامية المتطرفة وهوالمصالحة وسارعت الجماعات الدينية وخاصة جماعة الاخوة المسلمين بالتوغل داخل اجهزة الدولة وبدأو يستولون علىهذة الأجهزة ويزرعوا قياداتهم بداخلها شيئا فشيىء حتى تم لهم ما ارادوا بدايتا من النقابات مرورا بالبنوك والوزارات المختلفة وأهمها وزارة التعليم واجهزة الاعلام ومجلس الشعب ... الخ . وكل ذلك بناءا عن خطة وضعت بدقة وتم تنفيذها وبدأت تؤتي ثمارها والويل للمجتمع المصري اذا حققت هذة الجماعات اهدافها النهائية وهو موضوع اخر لا يعنينا في هذا الوقت . وهكذا لم تعطينا الحكومة حقوقنا ما لم نطالب بها وبقوة وبدون يأس ويعود التسأل يطرح نفسة من جديد أين نحن من كل ذلك ومن يقود الأقباط . أنا أعتقد أن في البداية لن ننتظر شخصية كارزمية كبطل شعبي ربما يأتي هذا البطل في المستقبل. ولكن أنا أرى أن ينشىء قداسة البابا هيئة أو جمعية تنبسق من أعلى الكنيسة ومن سلتطها القيادية ويتم تعيينها بالأنتخاب المباشر من الشعب القبطي ولا يقول لنا أحد يوجدالمجلس الملي فالمجلس الملي مجهول الهاوية بالنسبة للأقباط وليس لة وزن يذكر وليس معلوما ما هي أهدافة ولكن الهيئة التي نريدها تكون مهامها واهدافها واضحة وهي تغييرالواقع المرير لأقباط مصر ونحن لا نقول أن تكون هذة الهيئة حزب لأنة رفض سابقا من البابا شنودة وقد ايدة في الرفض الرئيس حسني مبارك لأنة لا يريد أحزاب دينية في مصر( ولكن الأخوان الآن موجودون داخل الأحزاب ومجلس الشعب تحت مسميات مختلفة ) . وعلى ذلك فلتكن هيئة معنية بشئون الأقباط في صورة هدف واضح وتضم كبار رجال الأعمال الأقباط وعدد من الشخصيات السياسية التي عملت بالسياسة سابقا ( ويثبت عدم ولائهم للحكومة) كما تضم الكثير من المحامين الأكفاء لما سوف يواجهونه من مشكلات قانونية كما تمنح هذة الهيئة عضويتها للبارزين في مختلف التخصصات من الأقباط للأستعانة بهم للقيام بدورهاالهام . كما تنال هذه الهيئة كل الدعم اللازم لقيامها ونشاطها وتحقيق أغراضها ويمكن أن تكون مزانيتها مباشرة من رجال الأعمال أو حتى بالتبرع من داخل الكنائس وعامة الشعب . وهذة الهيئة ستكتسب شرعيتها وقوتها من تأييد الشعب القبطي لها والوقوف خلفها وسيكون على عاتق هذة الهيئة مطالبة الحكومة بكافةالحقوق المسلوبة من الأقباط ومحاولة الحصول عليها ويتم ذلك بوضع خطة كاملة لتحقيق ذلك وهي ليس مهمة سهلة ولكن لها استخدام ما تراة مناسبا لتحقيق اهدافها من اصدار صحيفة تحمل اسمها والدخول مع الحكومة في مفاوضات أو التحالف مع الأحزاب المعارضة أو الدخول في تكتلات مع الأحزاب الديمقراطية الجديدة في مصر وعليها فضح ما يتم من ممارسات غير انسانية على الأعلام . وغيرها من الطرق المختلفة للوصول مع الحكومة لتحقيق مطالب الأقباط ان أنشاء هذة الهيئة لا بد أن ينبع من الكنيسة نفسها ومن قداسة البابا شنودة حتى تلقى التأيد الشعبي المناسب لأنشائها وحتى لا تجد الحكومة حجة لرفض هذا المشروع . كما أن الدولة لن تستطيع أن ترفض في ظل المناداة بالديمقراطية وحرية الأعلام العالمي الذي أصبح الحصن الذي يجب أن نلتجأ الية دائما . وبدون هذه الهيئة لن يكون هناك من يتكلم بأسم الأقباط ويأخذ كلامة على محمل الجد مهما كانت مكانتة فليس من المفترض على الأفراد أن يقوموا بطلب حقوقهم مباشرة والدخول في مفاوضات مع الدولة . وفي النهاية أعتقد أن هذا المطلب يجب أن يناقش وأن يدخل حيز التنفيذ في أقرب وقت لأنة لا يوجد سوى صوت الحكومة فقط الذي يتحدث بأسمنا ويعلن أننا نعيش كما لم نعيش من قبل في حرية وسلام ولا يوجد مكان بة حرية دينية مثل مصر والى أخرة من الشعارات الزائفة فلا بد من الرد على هذا الصوت بصوت أخر لة شرعيتة وشعبيتة يقول ويعلن الحقيقة الخفية من داخل مجتمعنا ويساعد على جذب وتأييد كل المنادين بالحرية والمساوة لقضيتناالانسانية. ومطالبنا ليست بأحلام وسنأخذها عندما يأذن الله بذلك ولكن مع مطالبتنا اياها حيث لن يأتي يوم تمنحنا اياها الدولة من نفسها أو معجزة سمائية ان لم نكن جادين ومصممين على مطالبنا وبذل كل جهد لتحقيق ذلك " فارادة الله يجب أن تقابلها دائما ارادة البشر لصنع المعجزات ". |
#9
|
|||
|
|||
كلامك سليم وياما قلناه ولا من سامع اعتقد ان اسرع وسيلة لتحقيق هذا هو تأسيس هيئة شبيهه بالمنظمات القبطية في الخارج لكن يكون مقرها في مصر مثلا ومسجلة رسمي هناك زي مؤسسة بن خلدون بتاعة سعد الدين ابراهيم وتبدأ اعمالها برفع قضايا ضد الحكومة المصرية في مصر والخارج حتي تجبر الحكومة علي القيام بواجبها والكف عن سياسة التمييز التي تنتهجها وهذا كبداية فقط
الي ان يتحقق هذا فليس لنا بعد ربنا طبعا الا المنظمات القبطية بالخارج
__________________
www.copts.net |
#10
|
|||
|
|||
هذا الموضوع جيد ولكن
1- أنا ارى ان البابا شنوده ذو خبرة وحكمة تكفى لادارة الكنيسة 2- دائما خلال عصور المسيحية من ايام الرسل أن الذى يقوم بالأدارة والتمثيل والمواجهات أما الرسل أو الكهنة أو البطاركة أو الأسقف 3- دائما الكنيسة فى اضطهاد لا تتعجب بل افرح وطبعا هذا الأضطهاد لا يمنع مواجهتة ولكنة مرسل من الله فلنحمل الصليب بفرح وشكرا أخوك الصغير الفريد |
#11
|
||||
|
||||
أعتقد أن كل ماقلته يا أيمن جميل لكن هل القيادة الكنسية جادة فى الوصول الى جزري لمشكلات الأقباط مهما كلف هذا الحل
وهل نحن مستعدون للتضحية بمليوني قبطى لنيل حقوقنا موقف البابا الأخير يهدم النظرية من أساسها نحن نتعامل بمبدأ عك وربك يفك |
#12
|
|||
|
|||
بلاش الإسلوب ده يابارااو .. البابا محاط بضغوط كتيرة ، ولكل شىء تحت السماء وقت
ورئيس شعبك لاتقل فيه سوء |
#13
|
|||
|
|||
بصراحه موضوع مهم جدا ,,لكن المشكله هو اننا هانتفق علي راي واحد ولا لأ ,,,انا اول مره اقرا الموضوع النهارده ..لكنه عجبني جدا وخصوصا اننا نعتبر الي حد ما قوه اقتصاديه ,يعني لو فعلا قاطعنا المصانع وااشركات االي بترفض تعيين المسيحيين (يعني كل واحد فينا يقول الشركات والمصانع اللي بتعمل كده وبنشتريش منتجاتها )وعلي فكره في كتير اعرفهم فعلا بداو يعملوا كده ,, وانا موافقه علي اي حد يكون شخصيته قويه فعلا ومابيخافش (لانه ماحدش ضيعنا غير الخوف) بس بصراحه انا مش موافقه علي ابونا زكريا لأنه في الأول والأخر رجل دين عايزين واحد زي مايكل منير او عدلي ابادير ,,بس المهم نتوحد ونبقي يد واحده وقرار واحد
|
#14
|
||||
|
||||
القيادة القبطية شىء ضرورى
مايكل منير وعادلى ابادير فى الخارج هم دورهم مهم جدآ وممكن نقول انة الاهم كمان لكن لازم القيادة القبطية تكون مدنية وداخل مصر وتكون ناطق سياسى بأسم الاقباط فى الدخل وانا شايف ان افضل واحد للمنصب دا هو المحامى ( ممدوح نخلة ) رئيس مركز الكلمة ويكون تحت رعاية القيادات القبطية بالخارج
__________________
و صرخوا بصوت عظيم قائلين حتى متى ايها السيد القدوس و الحق لا تقضي و تنتقم لدمائنا من الساكنين على الارض (رؤيا 10:6) الاقباط
(ابناء مصر المحتلة) |
#15
|
|||
|
|||
إقتباس:
و أذا كان الستاذ "ممدوح نخلة" من ضمن الأسماء التى برزت فى الفترة الأخيرة فلماذا لا يتم تشجيعها من قبل الشعب كله؟؟؟ أذا كان له طموح سياسى لماذا لا نقف بجانبه و ندعوه الى ترشيح نفسه و نقف وراءه ... ممكن ايضا طرح أسماء أخرى قبطية شريفة مثل يوسف سيدهم رئيس تحرير و صاحب جريدة وطنى مثلا فهو ايضا من الأقباط الشرفاء المعتدلين و المقبلوين على المستوى العام القبطى و غيره ... يا عالم أكثر من 10 مليون بنى أدم مش عارفين ينجحوا و لا واحد فى الأنتخابات ... ايه الخيابة دى !!! الموضوع ايضا كما ذكر الخواجة مطروح على البرافيت فورام ... |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
سعودية مُـنعت من قيادة السيارة فركبت الحمار | the way of truth | المنتدى العام | 2 | 28-04-2010 03:37 AM |
عتاب للمنظمه بخصوص خطف فتاه من الفيوم | MeGoO | المنتدى العام | 1 | 22-07-2006 05:37 AM |