|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
الحلول الوقتية للقضية القبطية
الحلول الوقتية للقضية القبطية إستوقفتني في الفتره الماضية تذايد تسجيلات منظمات قبطية عن أحوال الاقباط في الريف والصعيد السيئة كل يوم يخرج علينا مراسل لمنظمة بمصيبة جديده ولا نعرف كيف نحلها سوي ان نصلي من أجل المضطهدين المسيحيين والغريب في الامر ان الاقباط يتسألون لماذا يكرهوننا ؟ وهم اعلم بأن الدين الاسلامي يحرض علي قتل المسيحيين فهي بديهية للكل ان الاسلام يقول أن المسيحيين كفار ويجب قتلهم وإبادتهم وتتجلي هذه الأوامرمباشره في أحد النصوص القرانية وهي التوبة 29 ولكن عندما أجد أن بعض الاقباط يبحثون عن الصلح وعمل موائد طعام والود الزائف كقبلات رجال الدين وعن الهدوء في القري والنجوع التي يتهجم المسلمين الغوغاء المسلحين علي الاقباط فيها جعلني افكر كيف نبحث عن حلول وقتية للقضية العادله بدلا من ان نبحث عن حلول دائمة فهل سيكون هذا الجيل القبطي كالأجيال السابقة لم تفعل شيء سوي التطييب وتسكين الامور وتترك النار تحت الرماد ومن ثم تنتقل المشكله والقضية برمتها الي جيل جديد وهكذا بالطبع من يتخيل هذا سيصيبة حاله من الغثيان اذا ما كان يهمة الأمر ..ولكن الجدير بالذكر هنا ان نشاط اقباط المهجر وعلي رأسهم منظمة اقباط الولايات المتحده في الدفاع عن الشعب القبطي المسيحي المسالم في مصر من التغول الاسلامي والتجبر الارهابي عليهم جعل القضية القبطية تتحرك ولو بشكل طفيف فإلي الان لم يحدث اي تقدم لا في بناء الكنائس ولا ايقاف مهاجة الشعب القبطي من ما يسمونهم الاخوه وشركاء الوطن سواء امن او شعب . إذن نحن نسير في طريق خاطيء . المهادنة مع الأخر ليست حل وليست من الوطنية في شيء وليست من الأخوه فهل الوطنية تطالبني بأن اترك الاعداء اعداء الله يهدمون كنيستي او يهينون شعبي ؟! إذن فلماذا المهادنة وكيف لي ان أعيش في ظل حاله الكراهية والاحتقان المتنامية في العالم الاسلامي بكل الدول التي يحتلها الراقية منها والمتخلفه من تركيا وحتي الصومال ؟ ليس مطالب انا ان اعيش واتمني ان اضرب مره بدلا من عشره وهي الحاله التي ظهرت بسبب كراهيتة العالم كله لارهابهم وتعاليم دينهم ليس هذا من المسيحية في شيء فالله له كرامة وكرامتة من كرامتة شعبه وكرامة شعبه من كرامتة فشعب بلا كرامة اله بلا كرامة وبالطبع كرامة الله فوق الارض كلها وهو المدافع عنا ومع هذا لابد وان نعمل من اجل رفعه وكرامة شعوبنا المقهوره لانها تؤمن بالله وتحمي كنيستة . أعود مره أخري للقضية القبطية التي أصبحت مليئة بالمهاترات والصراعات والبحث عن الذات وتتخللها الأنا الأعلي المكروهة ...نعم ...شابتها كثير من الضغائن والاحقاد بين فئات الشعب القبطي ربما تعالج مثل هذه المشكلات الداخلية بما يحدث من اضطهاد لابسط الناس من الشعب واكثرهم فقرا وغلبا الغير باحثيين عن شيء سوي ان يعيشوا كباقي البشر وليسوا أذلاء. القضية القبطية ليست ملف من الحوادث والالام والمقاسي ولطم الخدود وإنما قضية حق في الحياه فبعض الاقباط يعتقد ان القضية القبطية هي ما يشاهدونة من اهوال علي يد الارهاب والاسلام ولكن هذا ليس صحيح من وجهه نظري فإن القضية القبطية ان صح التعبير هي قضية دينية بين المؤمنين بالمسيحية وبين الكافرين بالمسيحية ولن تتغير الا بتغير جل العقائد وهذا معناه انها سبقي للنهاية فمعني ان يبحث البعض عن المصالحات والموده والايخاء بين المسيحي والاممي يكون واهم ان تحل قضيتة القبطية وان المبشريين المعتقديين ان التبشير وحده هو الحل فهذا ايضا خطأ فادح لان هناك من هو متطرف لهذا الدين وان اعتنق المسيحية فرد فيدهم ان يقتلون الف وتبقي الكنيسة خائفه من الاعتراف بالمتنصريين والنتيجة لن تكون ايجابية من الناحية السياسية ولكنها هنا ايجابية دينيا فقط كخدمة الدين في التبشير . القضية القبطية امام تحديات مختلفه تشوبها السياسة من كل جانب : التحدي الاول :التخلف والرجعية والقبلية عند قطاع عريش من الشعب المصري خارج المدن (الريف والصعيد) فمعظم الحالات والمشكلات القبطية اساسها هذه المناطق التي تتميز بالجهل والتخلف والرجعية والعشوائية ويغطيها الاسلام بمساجده فتوقع كل ماهو سيء وقبيح ومن هنا كيف يبني بناه الوحده والايخاء خيالاتهم علي هؤلاء التحدي الثاني :إنشغال الولايات المتحده الامريكية وحلفائها بالحرب في العراق وافغانستان التي جلبت كل المصائب علي الاقليات فالحكومة المصرية علي سبيل المثال اعلنت تحالف معلن مع الولايات المتحده وباعت مواقفها تجاه اي سياسة امريكية ومنعت اي صوت معارض في المنطقة من معارضة امريكا .وفي المقابل تتوقف الولايات المتحده عن اي مطالب وضغوط من اجل الديمقراطية والحرية والتنمية الاجتماعية والفكرية ومنع التطرف والاسلمة فالولايات المتحده الان تبحث عن تأمين حدودها الداخلية بعدما كانت تؤمن دول كاملة ورغم اني لا اقلل من اهمية الولايات المتحده الامريكية فهي مازالت صرح الحرية القوي ولكن انشغالها بالعراق ومشاكلة تذيد من اضطهاد الاقباط في مصر الحكومات العربية تزج بالارهابيين والمتطرفيين في العراق وتترك الوضع مشتعل لكي تظل امريكا غارقه في العراق كما يظنون وبالفعل انشغلت امريكا وعلي الوجهه الاخر ذاد الضرب والهجوم علي الاقباط في مصر واي اقلية لها صوت كالبهائيين والشيعه والبدوفي سيناء فلن يسمع لهم في هذا الوقت. وسارعت حكومات أخري لتصفية حسابات دينية وسياسية اخري مع أقليات أخري مثل المسلمين الشيعه في السعودية والحرب الوهابيه من أل سعود وشيوخ الوهابية والسلفية عليهم التهجم العلني علي المسيحيين والمتنصريين والمبشريين في الجزائر والمغرب لا يخفي علي احد ايضا اذن نري مشهد من الدكتاتورية مشهد من الدفاع عن الاسلام(عقائد اهل السنة والوهابية) في ظل انشغال العالم حتي عندما يستفيق العالم يجد الاقليات انتهت اجتماعيا ودينيا وسياسيا فالاقباط في السياسية الان غير موجودين رغم كل ما يحدث لم يرشع الوطني قبطي يوحد الرب ! رغم كل مايحدث يذيد الضرب والهجوم في الاسر القبطية تنمي التيار الديني في مصر بمساعده الحكومة لكي يتحمل الاضطهاد الاقباط خوفا من وصول التيار الاسلامي الذي سيهاجمهم بقسوه تعاليم الاسلام كما يعلم الجميع تفكيك الاسر القبطي بقتل الشباب وخطف القاصرات امهات المستقبل سن القوانين التي تمنع اي منفذ لنور المسيح من عقاب المتنصريين من قسم كامل في مباحث امن الدوله يسمي قسم مكافحة التنصير (وكانهم حشرات ) منع التزاوج من المسلمات وباقي القوانين معروفة للجميع متوجه بماده الفصل العنصري والطائفي المسماه الماده الثانية انها الحرب الجديده والتي بدأها الاسلام بالتعاون مع الشيوعية ومن ثم الغرب في تدمير الاولي والان التعاون مع امريكا في تنويمها في العراق للاستفراد بالشعب القبطي ضرب الكنيسة القبطية واقدس مقدساتها وهي الشريعيه المسيحية شريعه يسوع القادمو الينا من الكتاب المقدس بنورها وحلاوتة ايمانها فالان القضاء المصري يهاجم معتقدات المسيحيين بالسماح بالزواج الثاني ودعم حكومي مباشر لبابا ثاني في مصر ! عجبي وهل بعد هذه اهانة ؟؟ فهل يجوز ان يكون لدينا اثنان مفتي جمهورية وشيخ ازهر ؟ ام انة سيعتقل كمن يعلنون النبوه كمحمد كل يوم في انحاء البلاد التي يسيطر عليها المسلمين اذا ما عدنا للقضية القبطية كهدف لنا لابد وان نفكر في حلول مستقبلية فكيف استطيع ان اموت وانا قلق علي ابنائي من ان يكرهون علي دين محمد او يعذبون او يهان شرفهم بأي شكل ؟ فهل استطيع ان اجزم بان الولايات المتحده والعالم الحر سيظل كما هو من الممكن ان تتنامي تيارات جديده من اسيا علي سبيل المثال فكيف اترك الخراف في العراء واذهب فان وضعنا استراتيجية مستقبلية للمسيحيين في مصر تحت اسم اجيال بلا اضطهاد لا يجوز ابدا ان نضعهم بجوار من يؤمنون بقتلهم لا يجوز ابدا ان نترك شعوبنا بلا غطاء وحدود وكنيسة يتجمعون فيها دائما عندما افكر في الحلول لا اجد حلول سوي جامعه واحده لخراف الرب وبالنظر الي السياسية الدولية الان نجد ان العالم العربي كما يسمونة او العالم الاسلامي كما يسمونة يسعي لمذيد من التصفية الجسدية وتدمير نفوذ الاقليات والاقباط علي وجهه الخصوص كأكبر اقلية نسبية تعدادها يصل الي الخمسة عشر مليون ورعايا المسيح من المتنصريين هم وليمة كبيره للاسلام يجب ابتلاعها من منظور سياسة الاسلام وهي ما نراه من (نهش لحم القبط) علي مسمع ومرأي من العالم كله فهذا الشعب الذي ينتهك في قوتة وحرمتة وكيانة اخذ من الاسلام مجهود كبير جدا لمحاوله ابتلاعة وجزء مما يحدث من السياسات الخارجية للحكومة المصرية المتحالفه مع امريكا هي من اجل ان هدف هو سكوت الولايات علي التهام الكيان القبطي وهذا سيحتاج وقت ولابد من مجاراه الامور الاخارجية حتي يترك الغرب ما يحدث للاقباط وتكون الاقلية القبطية النسبية مصيرها كأرمن تركيا الذي ابتعلهم الاسلام احياء وهنا يأتي دور المنظمات القبطية في المهجر ... دعونا نعيد حساباتنا . دعونا نفكر ان مايحدث للاقباط ولو شيء صغير سيهدد الامن القومي القبطي كله من شمال مصر الي جنوبها دعونا نعلن حاله الطواريء مع الحكومة المصرية ومع الشعب المصري كله امام حقوقنا واما فيتدخل المجتمع الدولي فبعد ان ظل عملاء الحكومة والمسلمين من الاقباط كجمال اسعد وصومئيل سويحة وجورج اسحاق يصرخون ليل نهار الي ان يكون الحل من الداخل وحصل وذهبت جهات قبطية الي الداخل ومع ذلك فالوضع من سيء لاسوء ولا يوجد اي تقدم ملحوظ ...نعم فقد منع مؤتمر التمييز الديني فكيف ننتظر من هؤلاء عدم تميز ديني اليست هذه رساله كافية لدعاه الوحده ان يخرسوا ويكفوا عن حماقاتهم اليس قتل الشهيده العظيمة المتنصره (شرين علي - مادلين) في مباحث امن الدوله بالاسكندرية رساله لعدم قبول المسيح في مصر المحتله من محمد ! اين ايمانكم الم تعودوا تسمعوا يا دعاه الوحده كيف تصافحون من اغرقت ايديهم بدمائكم كيف ؟ ومن هنا اطالب منظمة اقباط الولايات المتحده بفتح منافذ جديده لتدويل القبطية غير الولايات المتحده الامريكية الي ان تنتهي من ازمة الشرق الاوسط الان اوربا محرجه مع الدول الاسلامية بسبب تنامي ظاهره التهجم علي الاسلام وتعاليمة العنيفه فأن ربطنا هذا بسياساتنا القبطية سنجد نتيجة مهمة للطرفين اذا ما نقلنا القضية القبطية الي البرلمان الاوربي وعده مؤتمرات في انحاء اوربا اولا : سيستطيع المسيحيين في اوربا واليمين الاوربي العلماني ان يوجوا انتقادات حاده وعقوبات علي الدول الاسلامية واولها مصر بسبب مشكله الاقباط ومعاداه المسيحية في ارضها مصر من المسلمين بل سيجد الاوربيين ان الاسلام ليس له اي حق في اي مطالب داخل اوربا وان الاسلام ليس له الحق في انتقاد من يهاجموه في اوربا بسبب ما يحدث في بلاد يتكاثر المسلمون فيها كالجراد علي الورود ثانيا : سيكسب الاقباط جبهه دولية مهمة وفعاله في انتقاد الحكومة المصرية في حربها والاسلام علي الاقباط وكل ما يتعلق بالمسيحية واولهم المتنصريين بل وستعود امريكا مره اخري علي الخط بقوه وليس كما نراها لا تذكر عن الاقباط شيء اصلا ايضا اطالب من المنظمات القبطية كلها التوجهه الي الاسيان بمؤتمرات يعرضون فيها ما يحدث للاقباط في مصر بل ويطالبون بأن يكون لهم تجاره واقتصاد في بلاد الشرق الاسيوي لتعويضهم عما يلاحقهم في بلادهم الاصلية التي تم احتلالها من قبل اتباع محمد فالنتيجة المستقبلية ستكون هذه الدول مع الغرب اول من يعترفون بالدوله المنشوده تحياتي جون مارك آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 24-04-2008 الساعة 01:36 PM |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
واضح ان مفيش حد فاضي ينتناقش حول القضية القبطية
او حتي في المقال |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
انا تفق معك واحييك على المقال الجميل وبعد نظرك السياسى .ولذا نرجوا من اقباط الولايات المتحدة وكندا التوجه الى اقباط اوربا ودعمهم ومساندتهم لعمل المؤتمرات القادمة فى اوربا والتنسيق مع الاحزاب اليمينية فى اروبا وعلى الكنيسة ان تقوى علاقتها بالكنيسة الروسية لتكون اكبر داعم لهم ومساندتهم فى القضية القبطية ولكن ينقص الاقباط فى مصر الوحدة والترابط من الداخل بين الكاثوليك والبروتوستانت والارثودكس وكذلك بين اقباط المهجر ومنظماتهم وبهذا سيكون دعم اميركا والفاتيكان وروسيا اكبر للقضية القبطية .
|
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
إقتباس:
فعلا الاقباط لازم يتوجهوا لاوربا الفتره القادمة مش مهم يا ريجان كله يتحد واحد يتكلم بإسم الجميع يعني امريكا كلها كشعب مش بتستني انها تتحد علشان تتحرك ولكن الي يقدر يتحرك باسم الجميع يتحرك واكيد لو تحركة جيد هيلاقي دعم كبير وتغطية لتركهم وده الي بنستناه من المنظمة |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
هذه القضية حلها من تكاتف كل القوي الوطنية في مصر لحل هذه المشكلة .
بجانب صحوة القبطي في الشارع قبل اصحاب القرار و السيادة . الصحوزة من داخلنا و بايدينا يا شباب مصر . |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
إقتباس:
الجرب الوطني الدكتاتوري الذي لم يرشح قبطي وسبب كل مشاكل المسيحيين في مصر ام الاخوان الارهابيين ام اليسار الشيوعي المعادي للغرب جلتا وتفصيلا محدش هيقدر يتحرك الا اقباط المهجر والداخل مستنينهم يتحركوا لانهم يقدروا يتحركوا بحرية عن الي جوه مصر |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
انا فرحان اللى المنتدى صاحى من نومه تانى فعلا كلامكم صح للازما يكون فى تغير فى الاتجاهات لان امريكا مصلحته فى الوقت الحالى مع العرب و ليس مع الاقليات و لعبة الاقليات بنسبة للامريكا مجرد شد ودن العرب علشان يسمع كلامه بس و ليس لعطاء الاقليات حقوقهم و ايضا كلامكم صح ان يكون فى تعاون مع اوربا و روسيا و بذات روسيا لان روسيا هى مصدر كبير جدا لعرب فى سلاح و تدريبهم و تكنولوجيا و لو حصل اتحاد مسيحى الشرق مع روسيا هيكون افضل بكثير من اتحادهم مع امريكا
|
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
إقتباس:
|
#9
|
|||
|
|||
مشاركة: الحلول الوقتية للقضية القبطية
إقتباس:
عزيزي الحق يقال ان امريكا منذ فتره لم نسمع لها عن اي تصرريحات حول الاقباط في الوقت التي قالتها اوربا اكثر من مره واوربا الان في حاجو لمثل هذا الموضوع لانها تريد ان تدعم حقوق الانسان العالمية والبرلمان الاوربي يريد ان يكون له دور دولي بعد ان انشغلت امريكا بضرب المسلمين والارهاب الاسلامي وفي الوقت تساعد المسلمين اصحاب المصالح المشتركة معها (كبيت ابيض واداره امريكية) وده بسبب قواعدها المنتشره في بلاد المسلمين ودعمها للاخوان اما اوربا في حاجة الي ان تستفيق ومعها اقباط اوربا ولابد من عمل مؤتمر للتعريف بما يحدث للاقباط ومطالبهم في اوربا في الفتره القادمة اما الكريلمن وروسيا والكنيسة الارثوذكسية كما وضعت اعلاه للذهبي الفم اعتقد ان الاقباط الان لن يحركوا الولايات المتحده الا اذا وجدتهم يذهبون في اتجاه معاكس وروسيا ليست منتهية تماما ولها نفوذ قوي ولابد من تفعيل بروتوكلات جديده كما اقول دائما طالما الولايات المتحده لا تتخذ خطوات جاده في هذا الشأن حفاظا علي مصالحها في الشرق الاوسط فدعو المنظمة والقائمين الي السفر الي روسيا والتحدث هناك سواء بمؤتمر او مقابلات في الكريملن هتكون في نتائج مذهله اولا: لفت انظار العالم في مصر وامريكا ثانيا: سيكون اول تحرك من نوعه في تاريخ الاقباط ثالثا :دعوه للتقريب بين الكنيسيتين وده هيكون عن طريق اباء من مصر لازم التحرك في جميع الاتجاهات واالصين واستراليا ايضا لابد وان يوضعوا تحت الضوء اذا اردنا تدويل القضية القبطية لابد من عمل تكتل دولي للمطالبة بحقوق الاقباط وواجبار النظام القائم او غيره حتي لو كانوا اخوان علي احترام حقوق الطوائف واولها الاقباط لان ده بديل عن المجهود الكبير الي اتعمل الفتره الماضية من مؤتمرات وبعد كده اتفك اقباط المهجر لمنظمات كل منهم يبحث عن نفسة وزعمتة ومن هنا اعيد الدعوه الي المنظمة (اقباط الولايات المتحده ) الي تغير التجاه او بالاحري فتح افاق جديده للقضية القبطية تحياتي آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 25-04-2008 الساعة 04:15 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حلول سياسية للقضية القبطية......(مدموج) | Ibrahim Al Copti | المنتدى العام | 155 | 02-11-2011 08:01 AM |
تضامن إتحاد عُمّال مصر الحُر مع مؤتمر شيكاغو للقضية القبطية | makakola | المنتدى العام | 0 | 27-10-2007 06:33 AM |
الجامعة القبطية هي امل لشباب الاقباط المضطهدين في مصر يا كل المنظمات القبطية تحركوا | hanna3 | المنتدى العام | 166 | 03-07-2007 04:01 PM |
الإرتداد بين الأسباب و الحلول | الذهبيالفم | المنتدى العام | 12 | 30-03-2006 10:38 AM |
بعض الحلول حول موضوع اختطاف الفتيات القصر رجاء المشاركة | ABDELMESSIH67 | المنتدى العام | 9 | 09-07-2003 03:14 AM |