الاعتداء على الكنائس

[coptsman]

تعرضت كنيسة الشهيدة دميانه بأرض الجنينه بشبرا الخيمة لاعتداء من قبل أحد الأشخاص - ويدعى محمود أحمد محمد على( 48 عاما) - عندما كان رجال الكنيسة يقومون بوضع رصيف حول الكنيسه حيث هاجم الشخص عمال الكنيسة وتعدى بالضرب على قبطي ، وكان نفس الشخص قد سبق وتحرش بالكنيسة عدة مرات أثناء تشيدها منذ خمس سنوات

وتباشر نيابة شبرا الخيمة التحقيق مع الشخص الذى وجه اتهام لكاهن الكنيسة بالتعدي عليه بسلاح " طبنجة " فوق رأسه حيث أخلت النيابة سبيل الكاهن صباح اليوم الثلاثاء ب 200 جنية كفالة وقامت بحبس المسلم والقبطي المصاب .

يروى مصدر كنسي وقائع الأحداث عندما شرعت الكنيسة يوم الأحد الماضي 7 يونيو فى إقامة وبناء رصيف حول الكنيسة كما هو معتاد فى جميع المباني لحماية الكنيسة ولاسيما أنها دون ساحة داخلية حيث يطل مخرجها مباشرة على الشارع الرئيس البالغ مساحة عرضه 7 أمتار ويأخذ الرصيف منها 7سم ولكن أثناء قيام العمال فى بناء الرصيف قام أحد الجيران المسلمين الملاصق للكنيسة ويدعى محمود أحمد محمد على( 48 عاما) بمهاجمة العمال لمنعهم من إقامة الرصيف وقام بالاعتداء بالضرب على قبطى يدعى رومانى بشارة ذكرى

أضاف المصدر أن الأمن قام بالقبض على المسلم والشاب القبطي المصاب حيث قام الشاب القبطى بتحرير محضر ضد الشخص الذى قام بالاعتداء عليه وكانت المفاجأة أن الشخص المسلم قام باتهام القمص أشعياء عبد السيد فرج كاهن الكنيسة بالتعدي عليه بالضرب فوق الرأس باستخدام سلاح " طبنجه "

وقامت النيابة باستدعاء القمص اشعياء صباح اليوم الثلاثاء والاستماع الى أقواله حيث نفى هذه الاتهامات الملفقة، وتسائل كيف لكاهن يحمل الصليب وهو سلاحه السماوي أن يحمل " مسدسا " ويعتدي على شخص وامام مرأى ومسمع الجميع ورغم رفض الكاهن لهذه الاتهامات.

قامت النيابه بإخلاء سبيله بكفالة 200 جنيه واعتبرته متهما على سبيل القضية وقام الأمن بوقف استكمال بناء الرصيف فى الوقت نفسه تحفظ الأمن على الشاب القبطى المصاب رغم عدم توجيه اى اتهامات إليه من قبل المسلم، ومازال احتجازه مستمرا ما بين قسم شرطة شبرا الخيمة وما بين جهاز أمن الدولة ببنها .

وأشار المصدر أن محمود أحمد سبق وتعرض للكنيسة عند بنائها منذ خمس سنوات وقام ايضا منذ شهرين بافتعال أزمة بسبب قيام الكنيسة بوضع " تكيفات هواء " وسبب أزمة طائفية بحجة ارتفاع صوت التكيفات وتم إزالتها.

وطالب المصدر سرعة الإفراج عن الشاب القبطي رومانى بشارة المجني عليه لعدم وجود اى اتهامات ضده واتخاذ الإجراءات الأمنية ضد الشخص المسلم حتى لا يتعرض للكنيسة مرة أخرى وأهل منزله حيث تعمدت زوجته إلقاء المياه من شرفة المنزل على رأس القمص اشعياء إثناء مروره بالشارع ولم يتخذ الأمن اى أجراء حاسم ضدهم

[hany12]

با اختصار لو فى راجل واحد بس بين الاقباط مكنش حصل كدا

لكن للاسف عمرى ماشفت جبن وخوف بطريقه رهيبه من المسلمين الا من الاقباط

لو تعرفو فى اندونسيا المسحيين هناك بيعملو ايه فى المسلمين كنتو خدتو جرعت شجاعه

انا بتهيالى لو واحد فيكم سمع كلمه مسلم او ظابط شرطه بيبص وراه

لو واحد بس اتجراء ودافع عن كنيسته وحتى لو وصلت لفعص هذا الصرصار المسلم تحت قدمه مكنش حد اتجراء وعملها

لكن نقول ايه بئا فى الجبن

كلو عيش ياعم وربو عيالكم انتو ناقصين وخليكم فى حالكم افضل

نفسى اشوف راجل يعملها وانا اكون معاه من الصبح لكن للاسف

نقول ايه ؟؟؟

مش عايز اكون بروج للعنف ضد المسلمين او بخالف انجيلى "احبو اعدائكم"

لكن طفح الكيل وكفايه بئا لان الناس بئت على اخرها

وربنا كبير وشكرا لموضوعك