|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
قـــراءة فـي وثيقـة اعتذار وتوبة الفاتيكان مـن المحرقة النازية
بابا " ال***** " يعتذر لليهود . .
الاعتذار وإدانة الذات وصلت حد التذلل والامتهان ! وثيقة الاعتذار والندم التي أصدرها الفاتيكان في شهر مارس الماضي والتي امتلأت وعجَّت بعبارات التذلل والتزلف والتباكي على معاناة اليهود أثناء الحقبة النازية ، مازالت تثير الكثير من الجدل وردود الفعل ، البعض هاجمها واعتبرها خطوة جديدة نحو المزيد من تهويد الكنيسة وتقديم الدعم لإسرائيل ، في حين حاول البعض من أتباع الكنيسة الكاثوليكية تبريرها ولكن دون جدوى. ومع أنه ربما يتبادر للذهن ـ فور السماع بالعنوان العريض للوثيقة " وثيقة الندم والاعتذار " ـ إحساس أنها تتضمن استخذاء ورضوخاً من الكنيسة لليهود ، إلا أن هذا الإحساس يتزايد بصورة كبيرة عند قراءة الوثيقة التي قال أحد مهاجميها ":إنها طلب للصفح والمغفرة وإدانة للذات بصورة فيها الكثير من الإسفاف والامتهان " . وكانت فكرة إصدار الوثيقة قد أخذت طريقها للتنفيذ خلال مؤتمر عقد في روما خلال الفترة من 30-10 إلى 2-11-1997م ، حيث قدم البابا يوحنا بولس وثيقة بهذا الخصوص لتتم مناقشتها وإقرارها من قِبَلِ 60 خبيراً دينياً في اللاهوت الكاثوليكي والبروتستانتي ، وعلق أحد أعضاء لجنة العلاقات الدينية مع اليهود في حينه أن المؤتمر سيراجع ويعدل عدة نصوص دينية في العهد الجديد "الإنجيل" لتحاملها على اليهود ، كما يتم تعديل إنجيلي متى وبولس وقصة التلاميذ برمتها ! وهذا ما رأى فيه الكثير تحريفاً وتغييراً من الكنيسة الكاثوليكية والفاتيكان للنصوص الدينية النصرانية لترضي اليهود وتنسجم مع الأوضاع السياسية الراهنة ! وقد علق البابا يوحنا بولس الثاني في 12 مارس الماضي على الوثيقة التي أطلق عليها تسمي "نحن نتذكر" قائلاً : " أملي كبير في أن وثيقة نحن نتذكر تشكل إعادة تفكير حول المحرقة ، وتساعد حقاً على شفاء الجروح " ، وأضاف : " إن الكنيسة تشجع أبناءها وبناتها على تطهير قلوبهم نادمين على أخطاء وكفر الماضي ، الكنيسة تنادينا للوقوف بتواضع أمام الله ومراجعة مسؤولياتنا عن الشر الذي وقع في أيامنا... في عدة مناسبات خلال بابويتي تذكرت وبشعور عميق بالأسف معاناة الشعب اليهودي خلال الحرب العالمية الثانية، الجريمة التي أصبحت معروفة باسم "SHOAH" "المحرقـة" تبقى بقعة لن تمحى من ذاكرة هذا القرن الذي شارف على الانتهاء " . وهذا التذلل والنفاق والاعتذار في تعليق البابا على الوثيقة ، هو الروح التي تغلف الوثيقة في كل أجزائها ، ولا تتورع عن وصف اليهود بأنهم الشقيق الأكبر ، حيث تقول : " إن اليهود أعزاؤنا وأشقاؤنا المحببون ، وهم بحق الشقيق الأكبر " . وفي موضع آخر تقول الوثيقة : " الكنيسة الكاثوليكية ترغب بالتعبير عن عميق أسفها لتقصير أبنائها وبناتها في كل حقبة ، وهذا يعني الندم ، كأعضاء في الكنيسة تتقاسم فعلياً ، سواء خطايا أو حسنات جميع أبنائها ، الكنيسة تقف وباحترام عميق ورثاء كبير أمام تجربة الإبادة ـ المحرقة ـ التي عانى منها الشعب اليهودي خــلال الحـــرب العالمـيـــة " . وتطالب الوثيقة أتباع الكنيسة الكاثوليكية بإبداء الأسف والندم على ما حصل لليهود : " لنأسف بعمق على الأخطاء والذنوب التي ارتكبها أبناء وبنات الكنيسة ، لنعمل ما يقوله لنا المجمع المسكوني الثاني ، الذي أكد ـ ودون أدنى شك ـ أن الكنيسة تتذكر إرثها المشترك مع اليهود ومدفوعة بأسباب ليست سياسية ولكن دينية من وحي الإنجيل، نأسف للكراهية ومطاردة كل صور اللاسامية الموجهة ضد اليهود في كل زمان ومكان " . وفي إدانة ، بل وإساءة للذات تتهم الوثيقة النصرانية بارتكاب خطايا وليس خطيئة : " نأمل أن يتحول اعترافنا بالخطايا التي وقعت في الماضي إلى موقف ثابت وعلاقة جديدة خالية من المشاعر المضادة لليهود " . وفي تساؤل يتضمن الاتهام والإدانة تقول الوثيقة : " عندما طردت النازية من أراضيها جموع اليهود ووحشية الحركات العنيفة التي أصابت أناساً عُـزَّلا من السلاح ، كل هذا كان يجب أن يحرّك الشك بما هو أسوأ ، هل قدم ال***** كل مساعدة ممكنة للمطاردين وبخاصة اليهود ؟ لا نستطيع أن نعرف كم عدد ال***** في الدول التي احتلتها أو حكمتها القوى النازية أو حلفاؤها ، احتجوا بغضب على فقدان جيرانهم اليهود ولم يكونوا شجعاناً بما فيه الكفاية لسماع أصواتهم المعارضة، ولل***** أقول :" إن هذا الحمل الثقيل الجاثم على ضمائرهم بخصوص إخوانهم وأخواتهم خلال الحرب العالمية الأخيرة يجب أن يكون مدعاة للندم " . |
#2
|
|||
|
|||
هذا شيء احترم و اقدر الفاتيكان عليه و ليس اذلال او مهانة
يجب ان تعرف اننا لسنا مثلكم نحن لا نحب القتل و كراهية الاخر مثلكم وعندما نخطىء نعتذر اما انتم فتحبون الظلم و سفك الدماء ما دام هذا في صالحكم و لم ولن تعتذروا عن جرائمكم الكثيرة لقساوة قلوبكم و تنفيذا لدينكم الارهابي |
#3
|
||||
|
||||
بلاش كلمة نصارة تانى لو سمحت ياشخرم
يابن الحلال...ياللى اسمك عمر جحيم او سليم
اسمنا مسيحين مش *****... انا من النوع اللى لا اتابع كلام امثالك من المخدرين لكن تكلم مثلما تحب الا كلمة نصارة فهذة الكلمة من عصر الجهل الاسلامى الرسولى العفن وغلاوة النبى بتاعك...لو سمعتها منك تانى هكتب فيك قصيدة اخليك تكرة اليوم اللى دخلت فية هنا اخر مرة ....لو تكرمت بلاش كلمة نصارة اتفقنا يااستاذ شخرم البيت بيت ابونا وجايين هنا يشتمونا |
#4
|
|||
|
|||
يا استاذ عمر شخرم سليم انى اتهمك باالجاهلية لان انت منهم لان حمو بتاعك جاهلى فانت من اتباعة جاهلى مثلة وبعد
لان ديننا دين المحبة والتسامح والغفران ويقول لنا دييننا حب حتى الذين يسئون الينا ولهذا قدم البابا هذا التسامح وولكن فى عرفك انت ياسى شحرم اذلاال معذور لان عرفك انت القتل والنهب والسلب فى اموال الغير ويقول القران الكريم لترهبوا بة عدو اللة وعدوكم يعنى حث الناس على الارهاب وهذا هو الفرق يا سى شخرم سليم وسلاملى على حمو |
#5
|
|||
|
|||
يا اخ عمر سليم هل انت بتهزر عندما تقول كم عدد المسيحين في الدول التي احتلتها النازية والذين كان يساعدون اليهود كلهم مسيحين ومين اللي كان بيساعد الهيود اغلبهم لاننا مش ذيكم مزيد من المعلومات لك وللاخوة المسيحين راجعوا قصة كوري تن بوم
|
#6
|
|||
|
|||
+
يا حبيبي يا عمر سليم
اولا النازيه اخذت شعار المسيحيه في حربها اي انها قتلت كما كان يفعل محمد تحت غطاء (حاش وكلا) اسم الله ..... اي ان النازيه والمحمديه هي نفس الهدف وهو القتل . ولكن النازي لم يمييز بين مسيحي وغير مسيحي , وسدقني لو وصل ادولف هتلر الى الجزيره العربيه او الشرق الاوسط لنشهره مجزت العرب اكثر من مجزرت اليهود .... لتعلم وتكن متأكد ان هتلر كان اناي ولا يحب سوى نفسه والرايخ الالماني ..... في شغلات لازم نتعلمها من حيات هتلر وهي مفيده ولكن مش كلها ... دائما اقولها , هتلر قتل 28 مليون مسيحي تقريبا منهم 21 مليون من الاتحاد السوفيتي و 6 مليين يهودي , ولكن الاشي شغله نسبه , اي 21 مليون من اصل ملايين تختلف عن 6 ملايين من بين عشرات الملايين !!! نحن لسنا بمسؤلين ولا حتى الكنيسه , ليست مسؤوله مباشره عن الاعتزار ولكن بحكم ان هتلر كان مسيحيا (بالاسم) واستعمل الصليب كشعار , ولكي لا نفسر على اننا نؤيده او اشتركنا في جرائمه والخ ..... ولكي يكون البابا رمزا للتواضع وللتسامح , ويعلمها للاخريين , ولي يكون مثلا اعلى للتسامح والمسيحيه قام بهاذا الاعتذار , شنصكوا ان بعدها محدثش للمسلمين مجزره على يد مسيحي غربي بهاذا الحجم والنسبه , ولو وصل هتلر الى العرب لمحاهم , وساعتها بس سوف يعتذر البابا لكم وانا متأكد من هذا .... بعدين يا صياد بركي عمر قصدوا النصاره يعني النصراويه بس مش عارف ايعبر مزبوط , يا عمر سليم نحن ندعى مسيحيين وليس نصاره , اما اما فمسيحي ونصراوي .... الرجاء عدم تكرار كلمه نصاره لانها كلمه مش مزبوطه وهي اهانه للمسيحيين كما هو الحال في كلمه سيدنا عيسى --- وللتصليح يسوع المسيح له كل المجد الآن والى الابد آمين. ابو القبطي - الناصره / اسرائيل |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|