|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
 |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
07-04-2006
|
||||
|
||||
|
لماذا أصبح المسلمون وحدهم مشغولين بتصحيح صورتهم دونًا عن بقية الديانات؟!
http://www.alkaheranews.gov.eg/shivo....asp?n_id=2518 بعد أن هدأت عاصفة الدانمارك لماذا أصبح المسلمون وحدهم مشغولين بتصحيح صورتهم دونًا عن بقية الديانات؟! العالم المسيحي علي سبيل المثال حزم أمره منذ زمن بعيد ووضع خلافاته وصراعاته المذهبية داخل الصندوق وكانت آخر هذه المعارك الداخلية هي الصراع الدائر في أيرلندا بين الكاثوليك والبروتستانت والذي انتهي بطريقة سياسية ولا يهم أن تبقي القلوب علي حالها لأن إصلاح الأوضاع مقدم علي إصلاح الصورة وعندما يتوقف نزيف الدماء وخراب الاقتصاد وتهدأ النفوس يمكن ساعتها استئناف الجدال بين الأفكار والمذاهب وسيبقي هذا الجدل مستمرا إلي أن تقوم الساعة ويرث الله الأرض ومن عليها. * لم نسمع أن المسيحيين المغربيين أو الكونفوشيوسيين أو أصحاب أية ديانة يقتلون أنفسهم بحثًا عن طريقة لتجميل صورتهم المشوهة < حلال علي المشايخ أن يسافروا في «فسحة» الحوار مع الغرب بعد 11 سبتمبر.. لكن حرام علي عمرو خالد أن يفعلها < المشايخ المطالبون بالمقاطعة لا يهمهم أن 6% من المسلمين يعتمدون علي الانسولين الدانماركي د. أحمد راسم النفيس أخيرا هدأت العاصفة الترابية التي أثارتها الرسوم الدانماركية المسيئة لرسولنا الأكرم محمد صلي الله عليه وآله وسلم. أحد أهم آثار العاصفة كان ذلك الخلاف الحاصل بين مؤيدي الشاب خالد الذاهب للحوار في كوبنهاجن ومؤيدي الشيخ القرضاوي المصر علي إبقاء حالة الاستنفار الجماهيرية المناهضة للدانمارك. الطريف أن الذين رفضوا مبادرة الشاب خالد وأنحوا عليه باللائمة لخروجه علي (الأمة والأئمة) هم الذين باركوا من قبل تلك الجولات الأوروبية التي قام بها البعض في أعقاب 11 سبتمبر من أجل ما سمي آنئذ بتحسين صورة الإسلام. فما عدا مما بدا؟ ولماذا أصبحت هذه السياحة الدعائية أو الدعاية السياحية حراما علي الشاب خالد وقد كانت من قبل واجبا شرعيا سارع شيوخ الأمة للقيام به علي حساب راحتهم ورغم نصح الأطباء لأغلبهم بلزوم الفراش؟؟!!. السؤال الأهم من هذا.. ما هو الهدف الذي سعي لتحقيقه كل من الشيوخ والشباب في غضبهم أو في حواراتهم؟ الوهم الكبير إنهم يجرون وراء وهم اسمه تحسين صورة الإسلام!! لماذا لم نسمع عن وفود تجيء وأخري تذهب لتحسين صورة المسيحية أو البوذية أو الكونفوشيوسية رغم أن المنتمين لهذه الديانات لهم أيضا صورة يحرصون علي تحسينها؟ لماذا المسلمون وحدهم دون العالمين هم المسكونون بهاجس صورتهم ومحاولة الآخرين لتشويهها؟! لا أعتقد أن أغلبنا يعرف ما يدين به الصينيون رغم أن عددهم يتجاوز المليار نسمة ومع ذلك فالصين الآن قوة عظمي يحسب لها ألف حساب فضلا عن أنها عضو دائم في مجلس الأمن الدولي. في تقديري أن العقلاء لا تعنيهم صورتهم في نظر غيرهم قدر اهتمامهم بحقيقة أوضاعهم وموازين القوي بينهم وبين خصومهم. أما لماذا أصبح المسلمون أسري لهاجس تحسين صورة الإسلام فيرجع إلي اعتمادهم نظرية المؤامرة كتفسير منطقي وحيد لحركة التاريخ وموقف العالم منهم وأن العداء المفترض بينهم وبين الغرب يرجع أولا وأخيرا إلي موقف الغرب المعادي للإسلام. وحتي لو كان هذا صحيحا وهو صحيح في بعض جوانبه، كان من الضروري أن يكون همهم الأول هو تصحيح أوضاعهم ولملمة قواهم المبددة والمبعثرة في معاركهم الداخلية التي أهلكت الحرث والنسل وأكثرت في الأرض الفساد ودونكم ما جري ويجري في العراق من إبادة وتهجير جماعي. (الإسلام) الذي تعتنقه بعض الجماعات التكفيرية هو المسئول عن أغلب جرائم الإبادة التي تجري الآن في العراق والتي جرت قبل أعوام قلائل في الجزائر والتي أودت بحياة مئات الآلاف من البشر... فعن أي صورة وعن أي إسلام يتحدثون؟! العالم المسيحي علي سبيل المثال حزم أمره منذ زمن بعيد ووضع خلافاته وصراعاته المذهبية داخل الصندوق وكانت آخر هذه المعارك الداخلية هي الصراع الدائر في أيرلندا بين الكاثوليك والبروتستانت والذي انتهي بطريقة سياسية ولا يهم أن تبقي القلوب علي حالها لأن إصلاح الأوضاع مقدم علي إصلاح الصورة وعندما يتوقف نزيف الدماء وخراب الاقتصاد وتهدأ النفوس يمكن ساعتها استئناف الجدال بين الأفكار والمذاهب وسيبقي هذا الجدل مستمرا إلي أن تقوم الساعة ويرث الله الأرض ومن عليها. أما نحن فيذهب زعيم عربي إلي البيت الأبيض محذرا من قيام ما يسمي بالهلال الشيعي وكفي بذلك إثما مبينا في حق (صورة الإسلام) وكفي بذلك تحريضا علي سفك الدماء فضلا عن استدعاء التدخل الأمريكي في شئون المسلمين!! ثم يقولون لنا تحسين صورة الإسلام!! حواديت القرضاوي علي هامش مؤتمر رافضي التهدئة الذي عقد في البحرين أخيرا قال الشيخ القرضاوي ان المسلمين مقصرون في تحسين صورة الإسلام في العالم وتساءل "أين الدعاة المدربون الذين أعددناهم؟" مضيفا "الناس يجهلون النبي محمدا (ص) ويجهلون رسالته ونحن لم نفعل أي شيء لكي نحسن صورة النبي". وتساءل القرضاوي: "الكنيسة تملك 4 ملايين و750 ألف مبشر ومبشرة منتشرين في كل أنحاء العالم فماذا نملك نحن؟ ينشرون الإنجيل بكل اللغات ونحن ليس لدينا ترجمة واحدة متفق عليها للقرآن باللغة الإنجليزية التي يتحدث بها مئات الملايين من الناس في العالم" وتابع أنه يجب أن يكون هناك أدوات للتعريف بالرسول العظيم وأن يتم الاعتماد علي الإعلام والدعاة. المسلمون وكما هو واضح من كلام الشيخ يعانون من فقدان التوازن بين التبشيري والسياسي فالكنيسة التي تمتلك كذا وكذا وأرسلت كذا وكذا تستند إلي نظم سياسية قوية وراسخة وهي تفعل هذا بعد أن وضعت الخلافات المسيحية جانبا كما أسلفنا أما نحن فنذهب لنشعل خلافاتنا في الخارج، ونواجه الاعتقال أو القتل علي الهوية المذهبية في الداخل ونستغيث بالعالم لإنقاذنا من الهلال الشيعي أو المثلث السني!! التبشير هو رغبة أصحاب كل ديانة في تقديم دينهم للناس فالدين مكون رئيسي من مكونات الهوية الشخصية والوطنية ولا مشكلة في ذلك ولكن المشكلة تبدأ عندما يغلب التبشيري علي السياسي فيصبح الناس ولا هم لهم إلا الترويج النظري لمبادئ الدين وهم لا يكترثون في نفس الوقت لتدهور أوضاعهم السياسية والاقتصادية والعلمية. ألم يرد في الأثر (كونوا دعاة لنا بغير ألسنتكم)؟ ولو أعطي المسلمون الاهتمام الكافي لتحسين أوضاعهم لربما أغني هذا عن كثير من الأموال التي أنفقت لبناء المساجد وتوزيع الكتب وإذاعة الخطب ولربما تحسنت صورتهم بتحسن أوضاعهم. تحسين الصورة أم فرض الاحترام؟! المصالح والعقائد كلنا يعرف أن خطاب تحسين الصورة موجه في الأساس إلي الغرب البراجماتي الذي لا يكترث بالعقائد قدر اكتراثه بالأمن والمصالح وتوازنات القوي. المصالح أولا والعقائد ثانيا ونحن لا نقول (الغرب المادي الملحد) المجرد من كل انتماء عقائدي ولا (الغرب المسيحي) فالسياسات الغربية تقع في منطقة ما بين هاتين النقطتين. العالم كله وبضمنه الغرب لا يحترم إلا الأقوياء حتي وإن اختلف معهم عقائديا ولن يكترث بتلك المظاهرات والاضطرابات إلا بقدر ما تهدد مصالحه ويكفي أن يعرف القارئ الكريم أن الدانمارك تلك الدويلة التي لا يصل عددها إلي عشرة ملايين هي المنتج العالمي الأول للإنسولين ذلك الدواء الذي يستهلكه 6% من المسلمين المصابين بداء السكري. الاحترام وليس الحب هو الذي دفع الولايات المتحدة للضغط علي إيران لإيقاف برنامجها النووي وهو الذي دفعها بعد ذلك لطلب التفاوض معها بينما هي تلوح لبعض الدول العربية الأخري بإيقاف معوناتها الاقتصادية وتطالبها بتوقيف بعض مواطنيها أو إطلاق سراح الموقوفين منهم. نقول للسادة قادة هستيريا المقاطعة المجتمعين في البحرين أو المتجولين في المساجد التي تدار من هناك: قبل أعوام قلائل وأثناء هستيريا المقاطعة الأمريكية تسببتم بإغلاق مصنع الإنسولين الأمريكي الذي أنشئ في مصر ولم يبق لنا يومها إلا الإنسولين الدانماركي واليوم انقلبتم علي الدانمارك وبالتالي فليس أمام مرضانا إلا الانتحار!! ولا عليك فقادة المعارضة الهستيرية ليسوا بحاجة للمعالجة في مشافي الفقراء المصريين فهم يعالجون من أمراض التخمة علي يد أطباء أجانب في منتجعاتهم الخليجية أو يذهبون إليهم للعلاج والاستجمام في الشاطئ اللازوردي. أيها السادة إذا لم يكن بكم قدرة علي تحسين أوضاعنا فلا أقل من أن تلزموا الصمت.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
|
#2
07-04-2006
|
|||
|
|||
|
هذه هرطقة لادينية ، فالغرب المسيحي الكافر الذي مازال يلعق جراح حطين و وغزوة منهاتين ، يضع مرحلة الفتوحات الكبري بين عينيه يعلم جيداً ان المسلمين وحش نائم ، وانهم ان سمحوا بايقاظه فسينمحون من الخريطة .
هم يشوهون صورة المسلمين ، لانهم يعلمون ان المسلمين الذين يسيرون علي سيرة خير البرية صلي الله عليه وسلم هم اكبر تهديد لهم (صحيح ان معظم ا لمسلمين حفاة ه ويستوردون احذيتهم من الدول الكافرة الاخري ، ولكن برضه هم اكبر تهديد). فبناء علي هذه الهجمة الصليبة الصهيونية ا الاعلامية ا لشرسة ، يحتاج المسمون لحملة اعلامية مضادة (وليس مهماً ان بعض ما يقال في وسائل الاعلام الاجنبية من انتقادات للاسلام والمسلمين صحيح ، هذه امور بسيطة سنناقشها فيما بعد ، المهم الان هو صد هذه الحملة ولا مجال للاسئلة). يعني الموقف الغربي المناوئ للاسلام يستحق الشفقة (وليس العكس) ، فالغرب يلعم جيداً ان الوحش الاسلامي اذا ما افاق من سباته فسيفني الغرب علي بكرة ابيه (عاوووووووووووو) . واكبر دليل علي هذه الحملة لهي محاولة الصاق جريمة هدم مركز التجارة العالمي في منهتن علي رؤوس قاطنيه في المسلمين ، رغم ان بصمة المخابرات الامريكة واضحة عليه ( بعد الانفجار شاهد احد الامريكيين مجموعهة من الاحجار مرصوصة علي شكل سي اي ايه في الجراوند زيرو ولكن وسائل الاعلام الغربية تكتمت علي الخبر لئلا تنفضح ويري الجميع عار الامة الامريكية التي تقتل اولادها لتشوه صورة المسلمين ، ولتشوه صورتهم فقط ، هكذا بدون مبرر ، بالمناسبة ، اقرئ اول فقرة في ردي وستجدني احتفي بغزوة منهاتن ، ولكن لا مشكلة فقد غيرت رائيي من اول الرد لاخره ، قال الرسول صلي الله عليه وسلم "الرد خدعه".). تسأليني عن الصين واليابان وجنوب افريقيا والهند وروسيا وشرق اروبا ، حسنا ، بسبب هم يكرهوننا ايضاً ، ولكن الغرب لا يعتقد (لاحظ انني اتحدث بلسان الغرب) انهم اعداءه ، لانه يعلم انهم اضعف من ان يكونو اعداء جديين له لانه يعلم ان المسلمين علي هدي النبوة هم فقط الاعداء الجديين له ( ولا احتاج لان اثبت هذه لانك تعلمها جيداً بدورك ، لاحظ انني اتحدث نيابة عنك هذه المرة). ثم اننا لسنا بحاجة ان نقلق لان انجازاتنا في العالم محدودة ، فنحن خير امة اخرجت للناس كما يقول الله في محكم تنزيله ( ولا تسالني كيف اثبت ان كلام الله صحيح فعندها ساستخدم المبدئ الاسلامي الشهير صدق ما اقوله او سأوئذيك). خلاصة ما اريد قوله ، اذهب انت واي منتقد للجحيم ، المسلمون وحش كاسر وهم مازنجر وسانشيرو وجومنجي ، والمسلمون هم فرسان الجودي في ستار وارز ، والمسلمون اسود وذوات شري وعقب وصقور قد تخضبت مخالبهم وانيابهم ومناقيرهم بدماء الغرب المسكين الذي يستحق الشفقة لمعاداته للمسلمين المرعبين الجبابرة.
|
|
#3
07-04-2006
|
||||
|
||||
|
عزيزى محمد 2006
لكم كام سنة بتقولوا إقتباس:
ويوم ما قام، موت أكثر 3000 موظف غلبان رايحين شغلهم هو ده الوحش اللى إنت فاكره حيقضى على الغرب عن بكرة أبيه؟ خليك منتظر قيام الوحش ده، ولا تنسى أن تترك مخطوطة لأحفادك بأن يذكروا أحفادهم بذلك
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
|
#4
07-04-2006
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
مؤامرة ايه يامتخلف، وغزوة منهاتين ايه يامؤمن؟؟ امريكا تمر بانتعاش اقتصادى قوي الان ، في نفس الوقت اللي اخوانك عايشين كما هم ـ **** في صحراء ـ لاهم لهم سوي فتوي النكاح وقول البيروسول في وجوب ردالسلام علي النصاري من عدمه.... من زمان وحتى الان ولاخر العمر، لن يتغير شئ ـ اتكالكم علي لحم ودم ـ واتكالنا علي اله حي وحاضر بيننا دوما ثانيا، لن يتغير شئ،فالروح بداخلكم مطفي، ولاتوجد نعمة في اعمالكم او افكاركم او نياتكم.... كرهكم موجه لنا، وكرهنا موجه لشيطان استعبد اهلك وملايين غيرهم من الاف السنين ربنا يرحمك من الذل ده.  .
|
|
#7
07-04-2006
|
|||
|
|||
|
تحدث القراءة بالشقلوب عندما يملأ الغل الطائفي قلب شخص ما فلا هو يهمه مصلحة هذا الكيان الذي ينتمي إليه و لكنه مجرد أن يرى اسم "محمد" فلابد أنه محمدي .. كم أحن لبرنامج محو الأمية اللي كنا نسمعه بعد أذان الظهر. ياللي اتحرمتوا من التعليم الفرصة لسة قدامكم
إقتباس:
يطلع مين سيد ده؟
|
|
#9
07-04-2006
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
|
|
#11
07-04-2006
|
|||
|
|||
|
تعالوا الى هذا المصدر
يرجى الرجوع إلى المصدر التالي:
http://www.orthodox.clara.net/mercy.htm و العظة الثامنة للقديس إسحق السرياني ( 670 AD ): “And what is a merciful heart? It is the hearts burning for the sake of the entire creation, for men, for birds, for animals, for demons and for every created thing; and by the recollection and sight of them the eyes of a merciful man pour forth abundant tears. From the strong and vehement mercy which grips his heart and from his great compassion, his heart is humbled and he cannot bear to hear or see any injury or slight sorrow in creation. For this reason he continually offers up tearful prayer, even for irrational beasts, for the enemies of the truth and for those who harm him, that they be protected and receive mercy. And in like manner he even prays for the family of reptiles because of the great compassion that burns in his heart without measure in the likeness of God.” — St. Isaac the Syrian, Homily 8 Notice that St. Isaac’s first reference is to mercy. It would be difficult to find a word that so comprehensively encapsulates what our faith says about God. He is a merciful God.
|
|
#12
07-04-2006
|
|||
|
|||
يا ابني اجنا لا يهمنا اسمك محمد او خديجة او شعبولا ليست مشكلة لكن لما تقول الغرب المسيحي الكافر وتتتكلم معانا هكذا تسمي دا اية ؟؟ تفتكر نرد عليك نقول لك اية ؟؟ جاي في منتدي اقباط تهدد مرة وتستغل سماحتنتا مرة اخري هل تتصور مثلا ان هناك من سيفتح لكي بين ساقية لتعرف من اين اتي الوحي مثل خديجة ومحمد تفتكر نقول لك اية ؟؟ وترجعوا تزعلوا لان كلامنا لا يعجبكم ط يب عيب اختشي عيب لكن تقول لمين لكن المحمدي المتعصب من امثالك ك - ل - ا - ب سعرانة لا يختشي ابدا كلما رميت لة عظمة طلب المزيد بل واكل لحمك طيب عيب اختشي لكن اللي ا ختشوا ماتوا روح شوف الوحي نزل ازالي 
|
|
#13
08-04-2006
|
|||
|
|||
إقتباس:
اولا اشكرك علي الموقع الجميل ده....ثانيا, لوهلة افتكرتك مثقف وبتقرا انجليزي كويس لكن عرفت علي طول انك مش مش....السبب ان نفس المقالة بتشرح بعد كده علي طول ايه حكاية الصلاة للشيطان وانها رمز للرغبة في عودة الكل لربنا...وازاي لازم توافر النية اللي مش ممكن تتوجد عند الشيطان لانه مصدراالياس للراغبين فى التوبة Listen to St. Isaac … no one is beyond redemption. He even claims that the Love of God gives us confidence to pray for the demons! If we say that we are too sinful for God to save us then we are guilty of pride, masquerading as false humility.
|
|
#14
08-04-2006
|
|||
|
|||
|
Who but the devil would want us to despair? He keeps us in despair by making us think that we are pious and humble. Actually, we are rather letting him stay in control, which also keeps us centre stage and the actual merciful God way off in the wings. If we are disposed to think then that God himself is responsible for our miserable condition then our atheism is complete.
No, none of this is true. God always forgives those who come to him.
|
|
#15
08-04-2006
|
||||
|
||||
الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم
إقتباس:
 
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 08-04-2006 الساعة 07:10 AM
|
|
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
النمط الشجري
