تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-11-2005
شبيب رامه
GUST
 
المشاركات: n/a
بؤساء أمريكا وأوباش فرنسا .

روى أهل السير أن جاريةً سوداء تسمى فرتونة شكت إلى أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز رضي الله تعالى بأن لها حائطاً قصيراً لا يدفع عنها غائلة اللصوص ولا نظرات المتطفلين، فأرسل عمر من فوره رسالةً إليها يخبرها أنه كتب إلى والي مصر يطلب منه أن يصلح لها حائطها ويحصن بيتها، وكتب إلى واليه في مصر أيوب بن شرحبيل : إن فرتونة مولاة ذي أصبح قد كتبت إلى تذكر قصر حائطها، وأنه يسرق دجاجها وتسأل تحصينه لها ! فإذا جاءك كتابي هذا فاركب بنفسك إليه حتى تحصنه لها ! فلما وصله الكتاب ركب بنفسه إلى الجيزة ليسأل عن فرتونة حتى عثر عليها ثم أخبرها بنبأ كتاب أمير المؤمنين إليها، وقام بتحصين بيتها وتجديد حائطها، لا عنصرية في الإسلام والحمد لله، لقد بشر النبي عليه الصلاة والسلام بهذا الدين العظيم، والذي وأد به ومن خلاله جميع الدعوات الجاهلية والنعرات العنصرية، وقام بصهر تلك الدعوات الجاهلية بجدارةٍ لا مثيل لها داخل بوتقة الإسلام، تحت معيارٍ دقيقٍ للغاية اسمه التقوى .

في عام 1946م وفي مدينةٍ من مدن العالم المتحضر ( أمريكا ) قصد زنجي ووالدته محلاً لإصلاح الأجهزة الكهربائية، وكان بحوزتهما مذياعاً خاصاً يعاني من مشكلةٍ ما، وبعد أن قاما بنقد صاحب المحل الأجرة المطلوبة وهي ثلاثة عشر دولاراً لإصلاح المذياع المعطوب، عادا في صبيحة اليوم التالي وأخذا المذياع من المحل، حاولا تشغيل المذياع فلم يعمل، احتجت الأم الزنجية ثلاثة عشر دولاراً على مذياعٍ أخرس ! ؟ أمر صاحب المحل بطرد المرأة وابنها، وقام أحد مستخدميه برفس تلك الأم فخرَت على وجهها في ذلٍ، وهنا تفاقمت المشكلة حيث غضب الابن لأمه وضرب المعتدي، فما كان من جاره إلا أن قال اقتلوا ابن الفاعلة ! وتجمهرت الجماهير وأخذت تنادي فلنقتص منهما ! والاقتصاص من الزنوج يعني فصل الرأس عن الجسد دون أي محاكمةٍ أو ذنبٍ اقترف، تدخلت الشرطة الأمريكية الغارقة في عنصريتها، وأنقذت الأم وابنها من بين أيدي الجماهير لتزج بهما في غياهب السجون ! لم يرض الغوغاء عن ذلك، فهرعوا إلى الأحياء الفقيرة التي يقطنها الزنوج وقاموا بإحراق منازلهم ونهب ممتلكاتهم وقتل العشرات منهم دون أن يحرك رجال الأمن ساكناً .

خلد الروائي الأمريكي إليكس هيلي معاناة الأفارقة الأمريكان في روايته الرائعة ( الجذور ) كذلك فعلت الكاتبة هاريت ستاو في روايتها كوخ العم توم، وقد استقبلها الرئيس الراحل أبراهام لنكولن شخصياً وأشاد بروايتها بقوله : حسناً مسز ستاو، إنني سعيد بأن أرحب بك بوصفك مؤلفة تلك الرواية التي أحدثت هذه الحرب العظيمة .

تكمن المفارقة هنا في أن تجار الرقيق من دول الغرب، كانوا قبل قرونٍ يغيرون على شواطئ الساحل الأفريقي، ويقومون بالتوغل داخل الأدغال الأفريقية ليقتنصوا أبناء القبائل الأفريقية من فضاء الغابة الرحب، إلى أقفاصٍ صغيرةٍ تحد من أفق الحرية الواسع، ثم يقومون بشحنهم إلى سفنهم التي تمخر بهم عباب المحيط في طريقها إلى أمريكا، وقد يحدث أن يصاب بعض ركاب السفينة بالأمراض والجوع، أو يتم تحميل السفينة فوق طاقتها، ليأمر ربان السفينة بقذف الكثيرين من الأسرى وسط الأمواج العاتية كطعامٍ حيٍ لوحوش البحر الضارية، وعندما تصل السفينة إلى أمريكا يتم عرض الأسرى على البائعين بعد أن يتم طلاء أجسادهم بالزيت لإبراز مواطن القوة والضعف على خارطة الجسد المسترق، تحت أشعة الشمس الساطعة، فيباعوا ويشتروا كأي سلعةٍ من السلع التي يحتاجها المستهلك الأمريكي .
يتبع...
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 21-11-2005
شبيب رامه
GUST
 
المشاركات: n/a
هناك جانب أخلاقي في القضية برمتها، يكمن في الاعتراف بالذنب وطلب الصفح من أحفاد هؤلاء الأفارقة، وهذا ما رفضته دول العالم المتحضر برمتها، مع أنها لم تخجل من تبرئة اليهود من دم المسيح عليه السلام ( كما تزعم عقيدتهم ) بالرغم من إثبات جريمة الصلب المزعومة على يد اليهود في كتب ال***** المقدسة، وموقف الغرب من ألمانيا وإرغامه لها على تقديم قرابين الندم، وقراطيس الصفح، ودفع التعويض المادي لليهود على الجرائم المزعومة التي ارتكبتها النازية ضد اليهود .

ذهب العالم الغربي إلى أبعد من ذلك، حيث ظهرت جماعات كلوكس كلان وبدأت في قتل أبناء الشعب الأمريكي ذي الأصول الأفريقية وسط طقوسٍ رهيبةٍ واحتفالاتٍ ليليةٍ سريةٍ شاذةٍ، يعني موت وخراب ديار، خطف واسترقاق وبيع، ثم حرية فقتل عنصري، نذكر جميعاً أحداث لوس أنجلس، عندما قام أربعة من رجال الشرطة الأمريكية بضرب رجلٍ أسود يدعى رودني كنج بالعصي والأصفاد الحديدية، وأثناء علمية الضرب تصادف مرور مصورٍ من الهواة آلمه المشهد الوحشي، فقام بتصوير تلك الجريمة خلسة عن أعين رجال الشرطة، وما إن بث الفيلم حتى جن جنون السود على وحشية رجال الشرطة، وارتفعت وتيرة ذلك الجنون بعد أن حكم أحد القضاة الأمريكان ببراءة رجال الشرطة لتحترق لوس أنجلس، ويقتل العشرات وتنهب المحلات ويتدخل الحرس الوطني الأمريكي شخصياً ولكن بعد فوات الأوان، كانت حصيلة الضحايا أكثر من ستين قتيلاً وألفين من الجرحى وثمانية الآلف حريق وخسائر قدرت بمليار دولار أمريكي، وقعت هذه الأحداث عام 1992

ضرب إعصار كاترينا الولايات الجنوبية للولايات المتحدة الأمريكية نيوأورليانز تحديداً، وهي ولايات جنوبية فقيرة ينحدر سكانها من سلالاتٍ أفريقيةٍ، قتل المئات من الفقراء، وغرقت المدينة ودمرت المنازل، ولم تتحرك الحكومة الأمريكية لمساعدة المنكوبين الفقراء، طفح الكيل بعمدة المدينة الذي انتقد وبشدة تخاذل الحكومة الأمريكية في مد يد العون، ولأن العالم يعج بالمرتزقة والخونة فقد خرجت الزنجية الأمريكية وزيرة الخارجية كونداليزا رايس لتنافح وتدافع بقوةٍ عن موقف الإدارة الأمريكية من الأزمة، وأن الشعب الأمريكي قليل أدبٍ في الجملة لا يحترم ولاة أمره، وفيه نزعة خارجية ولوثة حزبية !



كذلك كان موقف سعادة القنصل الأمريكي في جده نسيت اسمها، ذات الأصول الأفريقية، والتي كتبت في الساحة العربية قبل عامٍ أنها تحترم الإسلام والمرأة السعودية إلخ .. أنا ما أدري الواحد من هؤلاء يدس أنفه في شأننا المحلي بشكلٍ مثيرٍ للشفقة والاستغراب، وينسى مشاكل أبناء جلدته من الزنوج الأمريكان، وكان الأولى بها أن تكف عن التدخل في شأننا الداخلي، وتشغل نفسها بقضايا وطنها المصيرية من عنصريةٍ بغيضةٍ، وجريمةٍ متفشيةٍ تعصف بأبناء جلدتها في مسقط رأس الحرية التي نصبوا لها تمثالاً يحمل شعلةً ذهبية اللون في مدخل نيويورك .

تعيش فرنسا هذه الأيام على وقع صرخات الحرائق التي التهمت أكثر من ألفٍ ومائتي مركبةٍ، مع بضعة محلاتٍ، وتكمن أصل المشكلة في مطاردة الشرطة الفرنسية لشابين فرنسيين ينحدران من أصولٍ أفريقيةٍ شماليةٍ، توفي الشابان في ظروفٍ غامضةٍ واشتعلت حرائق فرنسا غضباً، وزير الداخلية الفرنسية قال عن مثيري الشغب إنهم مجموعة أوباشٍ ! ونسي أصل المشكلة، العنصرية البغيضة التي عصفت بالمجتمع الفرنسي وزلزلت كيانه، صحفي ال BBC جوزيف وينتر أطلق عليهم لقب بؤساء القرن الواحد والعشرين، نسيت أن أخبركم أن فرنسا بنيت بعد الحرب العالمية الثانية بسواعد أولئك المهاجرين الأفارقة، ويضطر أكثر الفرنسيين المتحدرين من أصولٍ أفريقيةٍ شماليةٍ إلى تغيير أسمائهم ليتمكنوا من الحصول على لقمة العيش والعمل الشريف، شاهدت في القناة الفرنسية الخامسة لقاءً مع المذيعة السعودية رانيا الباز التي تمكنت من الفرار خارج أسوار الوطن عن طريق البحرين في قلب شاحنةٍ تنقل بضائع كما أشيع، وقصة المذيعة رانيا تشبه الجنازة الشعبية التي شبعنا فيها لطماً، المذيعة ضربت على يد زوجها المغني الرقيق المتوحش، كيف يجتمع الفن والرقة والوحشية في آنٍ معا !؟ عفت المذيعة عن زوجها ومن حقها ذلك، لكنها تاجرت بتلك اللكمات التي كالها لها زوجها وأساءت إلى الوطن عن طريق الزنجية أوبر وينفري إذا لم أخطأ في كتابة الاسم، ثم ختمت مسلسل فضائحها بالهروب خارج الوطن، رأيت المذيعة الفرنسية تعرض عليها كتاباً لإحدى النسوة اللواتي تعرضن للاضطهاد على يد الرجل، وطلبت منها المذيعة أن تقوم بترجمة الكتاب إلى اللغة العربية كما فهمت من سياق اللقاء الذي جرى بين المذيعة الفرنسية وبين صاحبتنا .



وكان الأجدر بسعادة المذيعة الفرنسية أن تعالج مشاكل العنصرية البغيضة التي تعصف بالمجتمع الفرنسي ضد الإسلام والمسلمين، استعمرت فرنسا الجزائر وقتلت أكثر من مليونٍ مسلم، وكانت لدي صوراً فقدتها لجنودٍ فرنسيين يقتلون مدنيين عزل وسط الشارع، صور تشبه الجرائم التي قام بها الصرب ضد المسلمين، وقد ذكر الأستاذ المفكر مالك بن نبي في كتابه مذكرات شاهد على القرن، إذا لم أكن واهماً في الاسم قصة هروب جدته من بطش المستعمر الفرنسي، وخروجها من نافذة منزلها بالشراشف حتى وصلت إلى الأرض، كذلك أشار الشيخ علي الطنطاوي إلى مجازر الفرنسيين في دمشق وقصف الطائرات الفرنسية لمنازل المدنيين والتاريخ لا يحرم وفرنسا ترفض الاعتذار حتى اللحظة، ووزير داخليتها يصف المهمشين بالأوباش !

الطابور العلماني الخايس أو الخامس الذي يسبح بحمد سيدته أمريكا وعاصمة النور باريس على مدار الساعة، ما موقفه إزاء هذه الأحداث المضحكة في قلب عواصم الحرية والحرائق، أقصد والنور ؟ الذي خجل من هؤلاء الخونة الأوغاد لاذ بالصمت المريب، والذي لم يخجل كتب عن الغوغاء والدهماء والحثالة ليصبح ملكيا أكثر من الملوك أنفسهم، أو ليصبح وغداً أوقح من الوقاحة عينها .

إنه فن بلا مبادئ، ينتجه غير الموهوبين، ويبيعه أناس بلا ضمائر، لجمهورٍ ملك الذهول عليه عقله .
وكتبه الفقير إلى عفو الله: خفاش الأسود محمد
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 21-11-2005
الصورة الرمزية لـ Mrs 2ana 7or
Mrs 2ana 7or Mrs 2ana 7or غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: In Jesus heart
المشاركات: 2,142
Mrs 2ana 7or is on a distinguished road
ربنا يشفيك يا ابنى
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 21-11-2005
pharon d'egypte pharon d'egypte غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
الإقامة: الهرم الاكبر
المشاركات: 238
pharon d'egypte is on a distinguished road
ولما هى فرنسا وحشة قوى كدة متنيل قاعد فيها ليه؟

نسيت تتكلم عن المغاربة والتوانسة والجزائريين وتقول ان معظمهم بيسرق وقاعد فى البيت على حس الشوماج(اعانة البطالة)

انا اسمى عربى ورغم زلك عمرى ما اتنيلت شوفت العنصرية اللى انت بتتكلم عنها فى فرنسا دى علما بان الديانة غير مكتوبة فى اى وثيقة فرنسية

زعلان عن سركوزى قال عليهم اوباش؟ كنت عايزه يعمل ايه؟ يقولهم برافو؟ وبعدين ما هم فعلا اوباش
وبعدين تعالى هنا عايزهم يشتغلوا ايه؟ عرب فرنسا بيتكلموا فرنساوى حلو لكن اتحداك لو كانو ببيعرفو يكتبو فرنسى طبعا مش كلهم بس معظمهم

وبعدين ما سالتش نفسك البوليس كان بيطارد الشابين التونسيين ليه؟ عيب عليك

للمرة المليون وبلغة المنطق اللى مش عاجبه مكان هو هاجر ليه ياريت يرجع لوطنه ويورينا هايعمل فيه ايه

وليك انت وامثالك فرنسا مش عايزاكم يعنى لو عندكم شوية دم ارجعوا بلادكم

لو بلادكم احسن من فرنسا متنيلين قاعدين فيه ليه بلا خيبة

منك لله يا شيراك انت وميتران انتوا اللى خليتوا الناس دى ليها صوت


تعصب ايه يا بنى ادم اللى بتتكلم عنه؟ بامارة جامع باريس اللى مافيش زيه فى اى دولة عربية اساسا

عموما الانتخابات جاية وان شاء الله مش هانشوف شيراك ده تانى كان يوم اسود يوم مارشحته

ساركوزى جاى وان شاء الله هاشوفك انت وباقى كسلانين فرنسا فى عربية الترحيلات
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 22-11-2005
شبيب رامه
GUST
 
المشاركات: n/a
العرب الذين تتكلم عليهم بهذه الطريقة هم الذين بنوا فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية بسواعدهم وسواعد الأفارقة الآخرين ..
والفرنسيون هم الذين أتوا بهم لكي يشغلوا الاقتصاد الفرنسي..
فلماذا يتنكرون لهم بعد أن استغنوا عنهم لمجرد لونهم وشكلهم وعقيدهم

وبعدين حضرتك بتقول لايعرفون الكتابة باللغة الفرنسية..
طيب ياأخ أكثر من قام بالاضطرابات مراهقون وشباب غالبيتهم مولود في فرنسا ويحمل الجنسية الفرنسية..
فلماذا لم تقدم لهم الدولة التعليم المحترم؟ أم أن هناك مدارس عربية في فرنسا؟ أم أن الأحياء المهمشة لا تشملها سياسة التعليم؟ مع اعتقادي أن قولك هذا هو بناء على تخاريفك الخاصة!
لأن حتى المغاربة (المهاجرين الجدد يعني) يعرفون الفرنسية أكثر من العربية
ومسألة الرجوع إلى الوطن هل تعرف أنت ماذا عملت فرنسا في أوطانهم الأصلية؟


وبعدين هل تعلم أن كثير من الفرنسيين الأصلاء شاركوا في هذه الأعمال
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 22-11-2005
الخواجه الخواجه غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
المشاركات: 2,200
الخواجه is on a distinguished road
اهلا بساركوزي في فرنسا و بكل سركوزي في كل الدول الاوربيه و كفايه اوباش في كل مكان حفاظا علي الحضاره القائمه من شر الاوباش البربر و العرب
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 22-11-2005
afanous afanous غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
الإقامة: NH, USA
المشاركات: 643
afanous is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة شبيب رامه
العرب الذين تتكلم عليهم بهذه الطريقة هم الذين بنوا فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية بسواعدهم وسواعد الأفارقة الآخرين ..
والفرنسيون هم الذين أتوا بهم لكي يشغلوا الاقتصاد الفرنسي..
فلماذا يتنكرون لهم بعد أن استغنوا عنهم لمجرد لونهم وشكلهم وعقيدهم

وبعدين حضرتك بتقول لايعرفون الكتابة باللغة الفرنسية..
طيب ياأخ أكثر من قام بالاضطرابات مراهقون وشباب غالبيتهم مولود في فرنسا ويحمل الجنسية الفرنسية..
فلماذا لم تقدم لهم الدولة التعليم المحترم؟ أم أن هناك مدارس عربية في فرنسا؟ أم أن الأحياء المهمشة لا تشملها سياسة التعليم؟ مع اعتقادي أن قولك هذا هو بناء على تخاريفك الخاصة!
لأن حتى المغاربة (المهاجرين الجدد يعني) يعرفون الفرنسية أكثر من العربية
ومسألة الرجوع إلى الوطن هل تعرف أنت ماذا عملت فرنسا في أوطانهم الأصلية؟


وبعدين هل تعلم أن كثير من الفرنسيين الأصلاء شاركوا في هذه الأعمال
France brought North Africans, West Africans, Asians, Latin Americans and even other Europeans (Portuguese, Spanish, Polish etc) after WWII to help building the French economy. That's correct.
Now the question becomes: out of ALL these different ethnicities, why are the North Africans the most problematic? Why don't we hear about Vietnamese riots for instance?
As for your last statment, it's merely a lie that you would like to believe
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 22-11-2005
pharon d'egypte pharon d'egypte غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
الإقامة: الهرم الاكبر
المشاركات: 238
pharon d'egypte is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة شبيب رامه
العرب الذين تتكلم عليهم بهذه الطريقة هم الذين بنوا فرنسا بعد الحرب العالمية الثانية بسواعدهم وسواعد الأفارقة الآخرين ..
والفرنسيون هم الذين أتوا بهم لكي يشغلوا الاقتصاد الفرنسي..
فلماذا يتنكرون لهم بعد أن استغنوا عنهم لمجرد لونهم وشكلهم وعقيدهم

وبعدين حضرتك بتقول لايعرفون الكتابة باللغة الفرنسية..
طيب ياأخ أكثر من قام بالاضطرابات مراهقون وشباب غالبيتهم مولود في فرنسا ويحمل الجنسية الفرنسية..
فلماذا لم تقدم لهم الدولة التعليم المحترم؟ أم أن هناك مدارس عربية في فرنسا؟ أم أن الأحياء المهمشة لا تشملها سياسة التعليم؟ مع اعتقادي أن قولك هذا هو بناء على تخاريفك الخاصة!
لأن حتى المغاربة (المهاجرين الجدد يعني) يعرفون الفرنسية أكثر من العربية
ومسألة الرجوع إلى الوطن هل تعرف أنت ماذا عملت فرنسا في أوطانهم الأصلية؟


وبعدين هل تعلم أن كثير من الفرنسيين الأصلاء شاركوا في هذه الأعمال
تخاريف شخصية؟ ربنا لا يشفيك يا مريض
يعنى هما لو كانوا متعصبين كنت شفت زيد الدين زيدان والشاب خالد ومامى وغيرهم كتييييييييييير

وبعدين بقولك ايه فرنسا وحشة ؟ مش عجباك سيبها وارجع بلدك

وبلاش شغل حسنة وانا سيدك بتاعكم ده لانه مش هاينقع فى فرنسا
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 22-11-2005
P i X e L
GUST
 
المشاركات: n/a
طب انت عايز ايه دلوقتى يعني؟
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:49 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط