|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
Please read un-what you expect after this
WHAT YOU EXPECT
»ما قاله أكثر من معلومات على شبكة الإنترنت.. والفتنة ستحرق الكويت« صباح الأحمد : أحلنا حامد العلي للنيابة لتعليمه صناعة المتفجرات في مساجد الجهراء كتب - سالم الغصين : أحيل الأمين العام السابق للحركة السلفية الشيخ حامد العلي الى النيابة العامة لقيامه بشرح كيفية صنع متفجرات في أحد المساجد حسبما أفاد أمس سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الأحمد. (راجع ص6) وقال سموه رداً على أسئلة الصحافيين عقب جلسة مجلس الأمة أمس: »نعم تمت إحالة العلي الى النيابة للتحقيق معه«. وأضاف: »ما قاله العلي اكثر من مجرد معلومات على الانترنت حول اعداد وتجهيز المتفجرات, بل اتمنى ان تسمعوا ما قاله في أحد المساجد.. كان يعلم الناس كيفية صنع متفجرات في أحد مساجد الجهراء كما قام بنشر معلومات بهذا الشأن في موقع خاص به على شبكة الانترنت«. وفي رده على سؤال حول عدم ردع الحكومة للعناصر المثيرة للفتن أسف الشيخ صباح لوجود مثل هذه العناصر وقال: »ان الفتنة ان ظهرت واشتعلت ستحرقنا كلنا وتحرق بلدنا« معربا عن تقديره لالتزام الصحافة إطفاء الفتنة. وطالب سموه الصحافة بمواصلة هذا النهج وقمع كل ما من شأنه اثارة الفتن بشتى أنواعها. واتصلت »السياسة« بالشيخ العلي لمعرفة رأيه بما نسب اليه من اتهام لكنه رفض التعليق, في وقت قالت مصادر مقربة منه ان لا علاقة له بما نشر على موقعه على شبكة الانترنت. ولم تستبعد المصادر ان تكون المعلومات التي وردت في الموقع حول كيفية تعلم تصنيع المتفجرات قد جاءت عن طريق بريد القراء بدافع الاساءة للشيخ العلي. وأكدت المصادر انه لم توجه اي تهمة رسمية الى الشيخ العلي الذي كان قد شغل منصب الأمين العام للحركة السلفية منذ تأسيسها في بداية التسعينات وحتى العام 2001 . http://www.alseyassah.com/alseyassah/first3.asp |
#2
|
|||
|
|||
لا مكان للحجاب في المدارس
تناقلت بعض الصحف الخبر التالي: تبنت حكومة مقاطعة بادي ـ فورتمبرغ «جنوب غرب المانيا» قانونا يحظر على المعلمات ارتداء الحجاب في المدارس العامة لكنه يجيز الرموز المسيحية او اليهودية، وقالت وزيرة التربية في حكومة المقاطعات التي وضعت نص القانون: لا مكان للحجاب في المدارس، هذا القرار الالماني بلا شك اقوى من قرار فرنسا بمنع الطالبات المحجبات من دخول المدارس، لان هذا القرار استثنى الرموز المسيحية واليهودية. هذا القرار الاوروبي لن يكون الاخير لان بعض هذه الحكومات قد تختلف فيما بينها على بعض الامور لكنها بلا شك تجتمع على اضطهاد المسلمين، فرنسا حين اتخذت القرار المشؤوم بررت لها بعض الهيئات الاسلامية وبعض العلماء بان هذا شأن داخلي، واغمضت اغلب الجمعيات النسائية في العالم الاسلامي عينيها لاسباب لا تخفى على احد، ونددت بعض الدول الاسلامية وباستحياء ثم سكتت فجأة، هذا الموقف المتخاذل جعل المانيا تأخذ مثل هذاالقرار وهناك دول اوروبية اخرى ضمن قائمة طويلة سوف تسير في نفس فرنسا والمانيا. يتصور البعض انهم سوف يكتفون بهذه القرارات، وهذه سذاجة وبساطة عند هذا البعض، سيأتي الدور عليهم ليقولوا من يريد الدخول الى اراضينا ليتمتع بجوها ويستظل بظلها عليه ان يدخلها دون حجاب، ويستمر مسلسل فرض القوانين وامامها يقدم المسلم تنازلا تلو الاخر حتى يصل به الامر ـ والعياذ بالله ـ ان يبيع من دينه ـ ولا نستغرب من هذا الامر فالتاريخ يحدثنا عن خونة سقطوا امام حفنة من الدنانير فباعوا اهليهم واوطانهم ودينهم واخرهم الدكتور المصري عميل اسرائيل الذي القى القبض عليه مؤخرا. يحدثنا اسلامنا العزيز بان الله اوكل للانسان المسلم امورا كثيرة الا امرا واحدا وهو ألا يذل نفسه (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين)، مشكلة المسلمين انهم لا يقرأون تاريخهم ولا يعرفون سر قوة وعظمة المسلمين في صدر الاسلام، ولهذا فان الغالبية منهم يخضعون ويخنعون امام قرار هنا يذلهم وقرار هناك يسلبهم هويتهم، لا يدرك المسلمون ان كل مسلم ـ صغيرا كان او كبيرا ـ فهو عنصر قلق وازعاج للصهاينة ولاعداء الدين، ولكن ليس هناك من يستثمر هذه القوة ليقول كلمة لا كما قالها شهداء الاسلام امام اعدائهم. حتى نعيش بكرامة وعزة نقول لا لكل قانون وقرار يتخذ ضد الاسلام والمسلمين، علينا دعم الطالبات والمدرسات في تلك الدول، على تجار المسلمين ان يؤسسوا مدارس خاصة في تلك الدول لابناء الاسلام لنصرة دينهم، علينا ان نتذكر ونحن نصرف درهما او دينارا لقضاء وقت ممتع ان نعرف اين نصرفه ولمن ندفعه؟ علينا ان نشجع بضائع الدول الاسلامية حتى وان كانت جودتها اقل بقليل، على الجمعيات والمؤسسات الاسلامية ان تتوجه الى حكومات تلك الدول لتخفيف ضغطها على المسلمين، ومخاطبة منظمة حقوق الانسان الدولية لتوثيق انتهاك حقوق الانسان في تلك الدول التي تلبس قناعين: قناع الحرية وقناع العبودية، فمتى ما شعر هؤلاء ان اقتصادهم اهتز فان كل القوانين والقرارات ستصبح كالكاسور العراقي.. ططو. متى يستيقظ المسلمون من سباتهم؟ متى ينتبهون ويفيقون؟ واذا ـ لا سمح الله ـ بقي المسلمون على حالهم، سيأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه اعزة على الكافرين اذلة على المؤمنين ـ والتاريخ عبرة لمن يريد ان يعتبر. |
#3
|
|||
|
|||
حراس مدارس البنات
التاريخ: الثلاثاء 2004/04/06 م قالت المذيعة الخليجية بسذاجة فياضة: اللهم زد وبارك، بعد أن أذاعت خبراً عن دراسة سعودية تقول بأنه يولد طفل كل تسع عشرة ثانية، في السعودية، بينما يولد في الصين أكثر سكان العالم، طفل كل ثلاث وعشرين ثانية، وقد تذكرت تلك النكتة التي تقول : قيل لأحد السعوديين، إنه في الصين، يولد طفل في كل دقيقة، فرد السعودي متعجباً ومعجباً: هذا هو التقدم، وليس كما لدينا، لا يخرج الطفل إلا بعد تسعة أشهر! فالسعودي المسكين فهم ان الصين قد توصلت لاختراع علمي يجعل الطفل يولد منذ الدقيقة الأولى من حمله، لكنني بعد هذه الدراسة، فهمت ان السعودي يتمنى لو أنه يولد في كل دقيقة طفل، وهكذا استطاع السعوديين تحقيق الأماني الانجابية، بل انهم تفوقوا على الصين وصاروا يلدون طفلاً كل تسع عشرة ثانية، لتحتل المملكة أعلى معدل زيادة سكانية، ولأن ولادة كل طفل يسمونه حدثاً سعيداً، فإن السعداء لا يفكرون بتعاسة الآخرين الذين تنشر الصحف أخبارهم يومياً، لاسيما ذلك التحقيق الذي نشرته "الرياض" حيث وجد الصحفي أربعة أطفال يعيشون في حوش أغنام لأن والدتهم هربت بجلدها لبلدها المجاور فلم يجد الأب المتزوج من اثنتين أخريين طافحتين بالأطفال متململتين من العناية بأولاد ضرة هاربة من مسؤوليتها، إلا أن يرسلهم للبرية يعيشون على خشاشها، وينامون في أحضان صوفها بين الغنم، هذه الحكايات المؤلمة هي الحكايات الناتجة عن تزايد الأحداث السعيدة في مجتمعنا، والتي تنفك عن كونها حدثاً سعيداً وتتحول إلى حكاية مؤلمة، أكثر ما تتمركز تلك الحكايات في الغرف الملحقة بمدارس وكليات البنات، حيث يعيش حارس نازح من قرية فقيرة، ناج بنفسه من الفقر فيلتحق بالعمل حارساً، للمدرسة ويعطى غرفتين ملحقتين بالمدرسة ليعيش فيهما، وزوجته وأطفاله، لكن المعلمات اللواتي يقصصن علي قصص حراس مدارسهن، يعترفن، انهم يساهمن في تنشيط حياة الحارس بالأحداث السعيدة، فمعظمهن يتلين على مسامعي أنهن كل آخر شهر يجمعن مساعدة للحارس المسكين، وزوجته الحامل وأطفاله العشرة، ويفاجأن أحياناً ان الحارس ذهب لقريته الفقيرة، وأحضر له عروساً بصدقاتهن، لتلد له عشرة أطفال آخرين، كما تشتمل المساعدات أحياناً، ابن الحارس العاطل عن العمل والذي أحياناً يطلق زوجته ويعيش معهم، في الغرفتين المذكورتين، هو وأولاده، هذا غير ما تفرده، الصحف من أخبار الرجال الذين يفاخرون بعدد زوجاتهم اللواتي تلعب القرعة دورها في بقائهن أو طلاقهن وأبنائهن، أما كيف يعيش طفل يولد كل تسع عشرة ثانية، فهذه قصة لا يؤتى على ذكرها، لأننا نحب أن نكون في وسط الأحداث السعيدة فقط، في المغرب أصدرت حكومتها، قانوناً يقضي عند رغبة الزوج، بالزواج من ثانية بأمرين الأول إخبار الزوجة الأخرى، دون شرط موافقتها، لكن خداعها هو المرفوض، الأمر الثاني هو إلزام المحكمة الزوج بوضع مبلغ مالي يوفر للزوجة الأولى وأبنائها ما يعيلهم، خوفاً من نسيان المسكينة وأطفالها وتركهم لرحمة الشمس والريح، ولو طالبت المعلمات بقانون مماثل، لما وجدن أنفسهن في كل شهر يصرفن على تأمين المتع الشخصية لحراس مدارس البنات! |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|