الأمم المتحدة توافق على مناقشة انتهاكات حقوق الأقباط وممارسات الدولة التميزية ضدهم

[makakola]

http://www.copts-united.com/2006/03/05.htm
ستنظر لجنة حقوق الإنسان في منتصف الشهر الجاري مارس 2006 في هذا التقرير المقدم من الأقباط متحدون بالمشاركة مع الرابطة الدولية لحقوق الإنسان والخاص بحالة الأقباط في مصر ومشكلة بناء الكنائس والقوانين التمييزية وممارسات الدولة ضد الأقباط والشروط العشرة للعزبي والفتوى الصادرة في مجلة الدعوة للإخوان المسلمين 1980 وقرار رئيس الجمهورية 2005 وطالب الأقباط فى هذا التقرير بتعيين مقررا خاصا لدراسة واستقصاء الحقائق عن الحرية الدينية وممارسة الشعائر الدينية ودور العبادة فى مصر وانتهاكات حقوق الأقباط وممارسات الدولة المصرية ضد حقوق الأقباط وكيفية تطبيقها بدون تمييز مطلق.
وسوف تناقش مشاكل حقوق الأقباط تحت بند جدول أعمال اللجنة 11 و 14 والخاص بحقوق الأقليات الدينية وحرية الديانة
وتم قبول هذا التقرير والمطالبات تحت رقم وثيقة E/CN.4/2006/NGO/32

إقرأ نص الوثيقة على ملف أكروبات
http://www.copts-united.com/Copts_Un...nited_2006.pdf

[hanna3]

ليس كل يوم نتاقش قضايانا في الامم المتحدة
بل هي طفرة كتبها دم الابرياء في مصر المحروسة من حرائق الاسكندرية الي تمزيق اجساد الشهداء في الكشح مرورا بالزاوية الحمراء الي كفر دميان والعديسات بل في كل ساعة
كتبها انات ام ملهوفة واب فقد كرامتة بلا سبب وامتهنت رجو لتة عنما فقد قدرتة علي جماية ابنتة الصغيرة من خطف شاب عا -هر تحمية كل اجهزة دولة كل قياديها خو افين جبناء فقدوا كرامتهم امام فيتات جيش دفاع اسرائيل و الجماعات المتاسلمة التي كشفت عوار النظام
فهل ستضيع الفرصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الفرصة التي لن تتكرر ابدا ابدا فهل هناك واحب علينا ان نفعلة
نعم
قبل اي شئ لنصلي كلنا معا للرب يسوع بنفس واحدة لكي ينجح مقاصد الخير لاهلنا
ويوفق الكل علي الخير ورفع الاضطهاد عنا ثم
اولا
يجب عمل ورشة عمل لكي ندفع كل الجهود لكي تلفت النظر ما يعانية اهلنا من اضطهاد وصل
للزبي فهل سنذهب الي المم المتحدة بكلام ساذج عبيط ومن سوف يصيح بهبل لا
لا لا بل
علينا ان نعمل ورقة عمل متكاملة في الوصول الي عقل المسوءلين في الامم المتحدة
علينا اختيار من
يعرفوا كيف يتكلموا بطلاقة و يعرضوا موضوعات تبين التفرقة
-
ثانيا
علي حزب يهوذا الصمت المطبق والا فلن يسامحهم احد ابدا ابدا ابدا
وعلي كل قبطي انذارهم وعلي كل كنيسة انذارهم بالصمت فلن تتكرر ابدا هذة الفرصة كفي ما حدث بعد احاث الكشح
---------
ثالثا
هل نذكر موقف الكنيسة بعد احداث الكشح ووقوفها مع قاتلي اخوتنا وتضليلها للجنة تقصي الحقائق في كذب لا يليق بمسيحيين فما بالنا برجال دين وقياديين امر مخجل حقا لنكن صرحاء فليس بالخداع سنحل مشاكلنا ولا بالخوف والجبن هذا عار مرفوض
علي الكنيسة ان تعلم انها لو تدخلت هذة المرة لصالح الحكم فليس امام الاقباط الا واحد من اثنين
اما ان يشهر الفقراء اسلامهم مرغمين نكاية في هذة الموءسسة التي تتستر علي اضطهاد المسيحيين فقدت مسيحيتها ولم تعد مسيحية حقا بل موئسسة رياسية لا قيمة لها في نظر اي مسيحي حقيقي
او في احسن الاحوال ان نتحول الي عقيدة مسيحية اخري اي طائفة اخري افضل من كنيسة تساعد الحكم علي قتل اعضائها واضطهادهم
----
رابعا علينا جميعا
كلنا بلا استثناء ارسال تبرعات سخية بلا حدود الي المنظمات القبطية قبل الكنيسة
ثاني
علينا ارسال تبرعاب بلا حدود في هذة الظروف فكل شئ في العالم يتم بواسطة المال والرب هو المعوض وما احلا تعويضة لانة يعطي بسخا ءولا يعير ويعوض تعب المحبة بلك كرم الهي
وارحو من الجميع الصلاة والصوم للرب يسوع الهنا

-------
لنصلي الي الرب يسوع الهنا لكي
يرفع هذة الغمة عنا ويبعد عنا كيد ابليس ويعطينا البركة باسم يسوع وفي اسم يسوع
اخوتي الافاضل طول عمري لم اصلي باسم يسوع الا وقد استجاب الرب وبسرعة
مثلما قال الرب في الكتاب المقدس
كل ما تطلبوة من الاب باسمي نتالونة وفعل طول عمري الطويل لم اطلب من الرب اي شئ باسم يسوع الا واستجاب لي
لنطلب كلنا بروح واحدة من الاب باسم يسوع الحبيب

[Safnat_Fa3nash007]

شيئ جيد ان نرى الامم المتحده تتحرك واخيرً

سوف نرى من الحمومه المصريه كام قانون على كام تغيير يهدف لبرهنه العكس " وان الاقباط ماخذين حقوقهم وزياده " وسيطفوا على السطح البابوي والميلادي وهلم جرجر ......


--------------
هذه خطوه طيبه ولكن يجب ان نجد اشياء على ارض الواقع وتبدأ نبزع الطائفيه من الجوامع والمدارس والشارع

[ABDELMESSIH67]

الاخوة الافاضل

جاء دور القيادات ( العلمانية ) القبطية بالخارج لكي تتحدث دون خوف عن ما يحدث
للمسيحيين بمصر بلدهم من العرب الغزاة .

الآن جاء دور عدلي أبادير و مايكل منير و غيرهم لتفويت الفرصة على النظام الحاكم الذي سيسارع بارسال أشخاص مثل أشعث و يهوذا بباوي لكي يتحدثوا عن الهنا و السرور الذي نعيش فيه في كنف الدين المحمدي .

لو ضيع النظام منا هذه الفرصة لن نجد غيرها قبل سنوات و سنوات .

أتمنى ان تلتزم القيادات الكنسية الصمت و تترك المجال للعلمانيين لمناقشة وضع الاقباط خاصة ان الامم المتحدة ليست مجمع مقدس يناقش قضايا لاهوتية بل مؤسسة دولية سياسية علمانية
لا مكان فيها لرجال الدين .

عايزين نعرف ما هو الدور الذي سيقوم به قادة المنظمات القبطية خارج مصر ؟؟؟؟؟؟؟؟

ولكم السلام و التحية
عبد المسيح

[afanous]

نبيل شرف الدين من القاهرة : قال المهندس عدلي أبادير يوسف رئيس منظمة "الأقباط المتحدون" إن اللجنة الدولية لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة وافقت على مناقشة قضية اضطهاد الأقباط في مصر، منتصف شهر آذار (مارس) الجاري، موضحاً أن المحاور الأساسية للتقرير الذي رفعه إلى المقر الأوروبي لمنظمة الأمم المتحدة في جنيف بسويسرا، حيث يقيم أبادير منذ عقود، تتضمن مجمل أوضاع الأقباط في مصر، وتركز بصفة خاصة على مشكلة بناء الكنائس، وما وصفه بالقوانين التمييزية وممارسات الحكومة ضد الأقباط، والشروط العشرة التي وضعها العزبي باشا وكيل وزارة الداخلية إبان العهد الملكي، والفتوى المنشورة في مجلة "الدعوة"، التي كانت تصدر عن جماعة "الإخوان المسلمين" خلال العام 1980، وغيرها من المحاور، وصولاً إلى قرار رئيس الجمهورية الصادر نهاية العام الماضي 2005 بشأن أوضاع الكنائس.

وخلال اتصال هاتفي أجرته معه (إيلاف) قال عدلي أبادير الذي سبق أن نظم مؤتمري الأقباط في زيورخ وواشنطن، إن التقرير الذي قدمته منظمة "الأقباط المتحدون" بالاشتراك مع "الرابطة الدولية لحقوق الإنسان" طالب بتعيين مقرر خاص لدراسة وتقصي الحقائق عن الحرية الدينية عموماً في مصر وحرية ممارسة الشعائر الدينية وأوضاع دور العبادة في مصر وانتهاكات حقوق الأقباط وممارسات الدولة المصرية ضد حقوق الأقباط وكيفية تطبيقها دون تمييز.
وأوضح أبادير الذي يوصف بكبير أقباط المهجر، بالنظر إلى مكانته لدى كافة المنظمات القبطية في شتى أنحاء العالم، إن اللجنة الدولية لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة سوف تناقش مشاكل حقوق الأقباط تحت بند جدول أعمال اللجنة 11 و 14 والخاص بحقوق الأقليات الدينية وحرية الديانة، مشيراً إلى قبول هذا التقرير والمطالبة تحت رقم وثيقة E/CN.4/2006/NGO/32 لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف .

شكوى المنيا
من جهة أخرى تلقت (إيلاف) رسالة من الدكتور سالم أحمد سلام، أستاذ طب الأطفال بجامعة المنيا في صعيد مصر، يؤكد فيها تقديم استقالته من رئاسة القسم في كلية الطب احتجاجا على ما وصفه بالممارسات التمييزية والمعادية لحقوق المواطنة، والظلم الذي مورس أثناء امتحان الجزء الثاني من ماجستير طب الأطفال بدور تشرين الثاني (نوفمبر) العام الماضي 2005 ضد الباحثة د. ميرا ماهر رؤوف، الطبيب المقيم الأقدم بالقسم من قبل بعض أعضاء هيئة التدريس بسبب ديانتها"، حسب تعبيره.

ومضى د. سلام قائلاً إن الهدف من تلك الممارسات المشار إليها ضد الباحثة المسيحية هو إعاقة تعيينها المستحق بوظيفة مدرس مساعد بالقسم، كما احتج سلام أيضا على ما وصفه بتقاعس إدارة الكلية والجامعة في معالجة هذا الأمر، رغم ما اعتبره سلام ظلما واضحا يمكن إثباته ضد الباحثة التي سعت إلى تنبيه المسئولين إليه لكن قوبلت بإجابة وحيدة متكررة تحمل الرغبة فى الابتعاد عن هذا الموضوع الشائك.. أو الهجوم الظالم على الدكتور سلام من خلال اتهامه باختلاق أزمة لا أساس لها.

وطالب الدكتور سلام في استقالته بالتحفظ على أوراق إجابات الامتحان التحريري للجزء الثاني من ماجستير طب الأطفال، وبكافة كشوف الامتحان الشفهي والإكلينيكي (العملي) مع اعتبار استقالته تلك "استقالة مسببة تستوجب التحقيق معه".

واختتم الأستاذ بكلية طب المنيا رسالته قائلا إن التأكيد على حقوق المواطنة قيمة كبيرة ومدخل ضروري للعمل من أجل تحقيق نهضة شاملة للمجتمع المصري في كل المجالات السياسية والمدنية والاقتصادية والعلمية والثقافية، فلا مواطنة بدون إتاحة الفرص المتكافئة أمام الجميع فى الحصول على كافة حقوقهم دون أدنى تمييز على أساس معايير تحكمية مثل اختلاف الدين.

تجدر الإشارة إلى أن د.سالم هو منسق الحركة المصرية (كفاية) بالمنيا، وحركة 9 مارس لاستقلال الجامعات بجامعتها، وسبق اعتقاله عدة ساعات أثناء مظاهرات كفاية، كما أحيل للتحقيق بعد بلاغ أمني ضده وضد أساتذة آخرين من قيادة جامعية لتنظيمهم أول مسيرة أكاديمية للمطالبة باستقلال الجامعة في المنيا .

شكوى الإسكندرية
وفي شكوى أخرى تلقتها (إيلاف) من طبيب مسيحي يدعى هاني خيري السيد بشرى تحدث فيها عما وصفه بالاضطهاد المتعمد الذي يتعرض له من جانب رئيس القسم الذي يعمل به في كلية طب الإسكندرية بسبب كونه مسيحياً، متضمناً الوقائع التالية التي ننشرها كما تلقيناها منه :
1- منذ استلام الدكتور الحمد علي يوسف رئاسة قسم التخدير وهو يقوم بملاحقتي وقال لي صراحة بانه ينوي رفتي من الوظيفة وتين ذلك من تعمد إهانتي المستمرة أمام زملائي حتى الأصغر مني في الدرجة وقام بتلفيق التحقيقات لي وإنذاري وتوقيع جزاءات دون حق بتحريض مباشر للإدارة القانونية بالكلية .
2- تم عمل بروتوكول لرسالة الدكتوراة بكليفلند كلينيك وحاولت الحصول على بعثة من الكلية وذلك باستيفائي جميع الشروط ICDL , TOEFEL وخطة البحث كانت في تخدير القلب المفتوح للاطفال تبعا للخطة الخمسية للبعثات المطلوبة وكان ترتيبي الرابع فلم يتم ترشيحي من قبل الكلية و تم ترشيح اخرين غير مطابقين للشروط العامة للبعثات ومن غير التخصصات المطلوبة فقمت بالتظلم للوكيلة والعميد فتم ترشيحي على بعثة منتهية الصلاحية باعتذار الطبيب محمد عشرة و ذلك لتعذر حصوله على فيزا الولايات المتحدة وعلى الرغم من علم الكلية المسبق بانها بعثة منتهية وقد قامت الوكيلة بالاعتذار تليفونيا عن بعثة أخرى لعدم تواجد من يشغلها وعندما تظلمت للسيد د. محمد عبداللاه رئيس الجامعة وانتظرته ست ساعات على باب مكتبه و لم يتم إنصافي بتاتا ثم قام عميد الكلية د. عبد العزيز بلال بالتحقيق معي وتوقيع جزاء بحقي بسبب شكواي إلى جهات عليا، وتم ذلك في فترة أكثر من سنة مما ترتب عليه فقد قناة الاتصال مع كليفلند كلينيك .
3- تم الاتصال بجامعة سان فرانسيكو بالولايات المتحدة لعمل بحث جديد "الخلايا الجذعية"، وقمت بالسفر على نفقتي الخاصة 6 اشهر اجازة بدون مرتب و تم عمل حالات الرسالة بعد موافقة المشرفين المصريين والمشرف الاجنبي و تقدمت بطلب استبدال البروتوكول القديم لتعذر تنفيذه بالبروتوكول الجديد لكن رئيس القسم عقد النية على الغاء القديم وعدم منحي الموافقة على الجديد حتى لا يتسنى لي الحصول على الدكتوراة و تحويلي لوظيفة إدارية .
4- على الرغم من عمل جميع التعديلات و تسليمها للسادة المحكمين بتاريخ أبريل 2005 وحتى يومنا هذا حتى بعد موافقة المحكمين يرفض رئيس القسم اجازة خطة الرسالة بدون أي اسباب .
5- حصلت على منحة من جامعة نيومكسيكو بالولايات المتحدة للتدريب للحصول على زمالة التخدير بمرتب سنوي 42000 $ لمدة عام واحد غير قابل للتجديد حيث أنني حاصل على جميع شهادات المعادلة (تقدمت بطلب اجازة بدون مرتب للحصول على تلك المنحة فقام رئيس القسم بتحريض أعضاء المجلس متعللا بأن طلبي أثار استياء أعضاء المجلس وذلك اني طلبت مساواتي بزميلي الطبيب سامح سعيد مدرس مساعد جراحة القلب والصدر الذي حصل على نفس الموافقة من القسم والكلية والجامعة للحصول على الزمالة من مايو كلينيك وتم إنذاري من الجامعة المذكورة في حالة عدم حصولي على موافقة القسم والكلية بتاريخ 16 أكتوبر برفضهم تلك المنحة فتقدمت بتظلم وتقدمت بطلب آخر لرئيس القسم فرفض مرة ثانية و قال عرضه على مجلس القسم 5 نوفمبر رغم علمه بالمهلة المحددة مما ترتب عليه ضياع الفرصة مرة ثانية، واستدعائي لمكتبه وتوجيه افظع الالفاظ والشتائم بحضور السادة الاساتذة : منير عفيفي وحسن عثمان من اساتذة قسم التخدير .
6- تقدمت بطلب لترشيحي لخطة البعثات مرة ثانية ورفضت الكلية ترشيحي للمرة الثانية على التوالي وكان ترتيبي السادس .
7- منذ تقدمت للاستاذ الدكتور عمرو سلامة وزير التعليم العالي بالتظلم فما كان من رئيس القسم إلا أن أحالني على تحقيق رابع، وتم خصم ثلاثة أيام من مرتبي بتهمة الخروج على مقتضى الواجب الوظيفي .
8- توالت التحقيقات بتحريض من رئيس القسم ومازلت أعاني منها حتى الآن حتى يومنا هذا لم أحصل على شئ بدءا من الزمالة والبعثات حتى تسجيل الرسالة مرورا بتلويث ملفي بالجزاءات والتحقيقات المتوالية التي لا يتم عملها إلا معي لأني المسيحي الوحيد بالقسم، مما استشعرت بالاضطهاد دون مبرر وقد صرح لي رئيس القسم بأنني لن اقبل منك شيئا سوى الاستقالة، وأرسل تنبيها لي بأن وظيفة المدرس المساعد هي وظيفة مؤقتة مما يتسنى له تنفيذ خطته في تحطيم مستقبلي دون ذنب .

http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...6/3/133163.htm

[yaweeka]

المشاركة الأصلية بواسطة ABDELMESSIH67

لو ضيع النظام منا هذه الفرصة لن نجد غيرها قبل سنوات و سنوات .

بل لو ضيع النظام هذه الفرصة سيجد الفرص الأخرى نازلة فوق دماغهم من حيث لا يدروا

أتمنى ان تلتزم القيادات الكنسية الصمت و تترك المجال للعلمانيين لمناقشة وضع الاقباط خاصة ان الامم المتحدة ليست مجمع مقدس يناقش قضايا لاهوتية بل مؤسسة دولية سياسية علمانية
لا مكان فيها لرجال الدين .

حتى لو لم يلتزموا الصمت ، فالأسير يقول أشياء لا تؤخذ عليه ولا يعتد بها وقت الأسر

[Mena0064]

خبر مفرح، أتمنى تكون خطوة فى طريق الإعتراف الدولى بإضطهاد الأقباط و منحهم حصة عادلة من توزيع اللاجئين للدول المتقدمة.

[ABDELMESSIH67]

عزيزي مينا , الاخوة الافاضل

المشاركة الأصلية بواسطة Mena0064

خبر مفرح، أتمنى تكون خطوة فى طريق الإعتراف الدولى بإضطهاد الأقباط و منحهم حصة عادلة من توزيع اللاجئين للدول المتقدمة.

الهدف عزيزي ليس تحويل الاقباط للاجئين بل أرجاع حقوقهم المسلوبة في وطنهم
الهدف هو تحقيق مجتمع علماني ديمقراطي بمصر , مجمتع لا يعرف التمييز و الاضطهاد
على أسس دينية أو عرقية

عبد المسيح

[Mena0064]

المشاركة الأصلية بواسطة ABDELMESSIH67

عزيزي مينا , الاخوة الافاضل



الهدف عزيزي ليس تحويل الاقباط للاجئين بل أرجاع حقوقهم المسلوبة في وطنهم
الهدف هو تحقيق مجتمع علماني ديمقراطي بمصر , مجمتع لا يعرف التمييز و الاضطهاد
على أسس دينية أو عرقية

عبد المسيح

عزيزى عبد المسيح، فتح الأبواب أمام الأقباط هى خطوة مهمة لإنتزاع حقوقنا، زى ما إنت شايف أقباط الداخل ما بين مطرقة و سندان.

[afanous]

مجدي خليل

نشرت فى يناير الماضى ورقة بحثية مفصلة وموثقة بالعربية والإنجليزية عن "الحوار بين الحكومة و الأقباط"، وعن محاولات الحكومة المصرية الدائبة لاختراق وتجنيد قلة شاذة من الأقباط للعمل معها ضد مصالح الشعب القبطي، وأثبت أن الحكومة المصرية لم تقبل يوما ما أن تجرى مع الأقباط حوارا سياسيا بالمعني المتعارف عليه وإنما تسعي لتجنيد بعضهم وبث الفرقة والانقسامات بينهم وخاصة في المهجر، وقد نشرت هذه المقالة فى عدد من الصحف الورقية والألكترونية. ولم يستطع أحد أن يكذب كلمة وأحدة مما جاءت فى هذا البحث بشكل مقنع وصادق،لأنه ببساطة كل كلمة مكتوبة موثقة وقد كتبتها لتحذير الأقباط مما يحاك ضدهم وكوثيقة للتاريخ وليست موجهة ضد فرد بعينه.

أحد أهم المشاكل القبطية هو التعامل مع ملف الشعب القبطي بأكمله على إنه ملف أمني وليس ملفا سياسيا، وقد تم تقسيم هذا الملف بين جهتين، أقباط الداخل مسئولية مباحث أمن الدولة وأقباط المهجر مسئولية جهاز المخابرات العامة، باعتبارهم جغرافيا خارج حدود الدولة المصرية، وبالطبع يحدث تنسيق بين الجهازين في بعض الملفات المتقاطعة.
ما يهم الحكومة المصرية بالذات هو أقباط المهجر لأن أقباط الداخل مازالوا تائهين ولم يعرفوا طريقهم بعد، ولأنهم داخل القفص ويسهل السيطرة عليهم، ولأنها عبر جهاز مباحث أمن الدولة استطاع النظام تجنيد عدد منهم بحيث أصبحوا مفروضين علينا في وسائل الأعلام الحكومية والمناسبات العامة ليقولوا كلاما غثا ينفر أي شخص محترم منه، ولأنه اخيرا معروف عن الحكومة المصرية أنها لا تعمل حسابا للداخل عموما وإنما للخارج الأوربي والأمريكي خاصة الأمريكي.

حادثان دفعا الأجهزة الأمنية المصرية لتكثيف العمل لاحتواء ملف أقباط المهجر مؤخرا.
الأول: هو انعقاد مؤتمر ناجح للأقباط في واشنطن في نوفمبر 2005، وإدراك الحاضرون فيه أن دفع قضية الأقباط نحو الحل يحتاج إلى تفعيل عملية تدويل هذا الملف عبر الأمم المتحدة، وبالمناسبة طريق المحافل الدولية طريق طويل ويحتاج إلى عمل حقيقي ومكثف ومثابرة واستمرارية ونفس طويل وليس مجرد تنفيس أو أستعراض، وهو طريق لم يدخله الأقباط بجدية بعد حتى كتابة هذه السطور، والمفروض أن يتم فى هدوء وبدون إعلان وإلا ستكون أضراره فى الداخل أكبر من فوائده.
الثاني: هو فوز الأخوان المسلمين بعدد 88 مقعدا في البرلمان المصري، وسط أجواء محلية ومناخ دولي يجعل وصولهم إلى قمة السلطة المصرية مسألة وقت لا أكثر. ورغبة النظام الحاكم في استثمار مخاوف الأقباط من الأخوان المسلمين لتوجيه طاقات الأقباط في الداخل والخارج للعمل ضدهم لاحتواء صعودهم المرتقب.
المسألة ببساطة شديدة فيما يتعلق بأقباط المهجر، وهم الجزء الأهم في تعامل الحكومة مع ملف الأقباط، هو ضرب عصفورين بحجر واحد، أولا امتصاص ضغوط أقباط المهجر على الحكومة والتي تأتي من خلال تواجدهم في المجتمعات الغربية في مناخ من الحرية الكاملة التى تتيح لهم الأعتراض والشكوى، وتحويل هذه الضغوط وتكثيفها ضد جماعة الأخوان المسلمين، بعبارة أوضح أن يتبني أقباط المهجر تخويف الغرب من وصول الأخوان للحكم في مصر أو تبني ما أطلق عليه البعض "فزاعة الأخوان المسلمين".وفى النهاية تتوه القضية القبطية وسط الهلع القبطى من حكم الاخوان.
والسؤال ماذا قدمت أو ستقدم الحكومة للأقباط في مقابل طلب هذه المساندة وهذا التحول الأستراتيجى فى عملهم الذى تسعى اليه الحكومة المصرية.
حتى كتابة هذه السطور ووفقا ما وصلتني من معلومات أستطيع أيجاز ما عرضته الحكومة على الأقباط في الآتي:
1- نحن أفضل لكم من الأخوان
هذا هو أهم عرض حكومي للأقباط، مهما كانت الحكومة سيئة، ومهما كانت أوضاعكم، ومهما كان النظام الحالي سيء من وجهة نظركم فهو أفضل لكم بكثير من البديل الأخواني، وبالتالي فإن الاستراتيجية الأساسية التي أعتمدت عليها أجهزة الدولة هي التخويف من البديل المحتمل.
2- تقديم بعض المطالب الصغيرة في إطار سياسية التجميل وليس التغييرالحقيقى لإوضاع الأقباط.
3- استقطات بعض ضعاف النفوس من أقباط المهجر والذين يسعون للشهرة والمصالح الشخصية، واختراقهم بواسطة جهاز المخابرات المصرية.
4- الأعداد لعقد مؤتمر داخل مصر عن أوضاع الأقباط في شهر مارس الحالي،كما ذكرت بعض الصحف المصرية، تحت رعاية المخابرات المصرية ومباحث أمن الدولة على أن يحضر هذا المؤتمر بعض الشخصيات التي تم اختراقها من أقباط المهجر أو الحسنة النية والتى لا تعرف الخلفيات الحقيقية وراء هذا المؤتمر. والغرض من هذا المؤتمر ببساطة هي رسالة لأقباط المهجر أننا سنعطيكم حرية التنفيس إلى أقصى مدي ولكن داخل مصر، مع الأستجابة لبعض المطالب الصغيرة والتي تجعل منكم أبطالا أمام الرأى العام القبطى، في محاولة لنقل العمل القبطي المهجري إلى الداخل.
ورغم نشر بعض الصحف المصرية أن المؤتمر سيعقد فى مارس الحالى إلا أن ميعاد عقده لم يتحدد بعد، ويتوقف ذلك فى رايي على مدى أستجابة أقباط المهجر،وحتى كتابة هذه السطور لم يستطع الشخص الذى أتفق معهم أن يقوم بهذه المهمة فى أقناع أحد فى المهجر لحضور هذا المؤتمر. ورغم إدعاءه بأنه قابل فلان وعلان وأن المؤتمر سيحضره س وص، إلا أن هذا أسلوب مخابراتى معروف، فبناء على موافقة س الكاذبة يحاول أقناع ص ، ورغم ذلك فشل فى أقناع أحد للمضى قدما فى هذا الطريق.
أثناء عقد المؤتمر القبطى فى واشنطن فى نوفمبر الماضى سألتنى عدد من الفضائيات العربية حول أمكانية عقد مثل هذا المؤتمر فى القاهرة، فقلت نحن مستعدون إذا سمحوا بذلك بشروط أن نذهب باجندتنا وضيوفنا الأجانب وأن يكون عقده فى القاهرة محطة ضمن عدد من المدن العالمية مثل واشنطن ولندن وباريس ومونتريال وغيرها

http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...6/3/133574.htm

[afanous]

ورقة الأقباط بين الأخوان والنظام المصري
ورقة الأقباط أصبحت في الشهور الأخيرة لعبة بين الأخوان المسلمين والنظام المصري بما في ذلك أمن وسلامة الأقباط أنفسهم، ولعله من الملاحظ تسارع الاعتداءات على الأقباط وكنائسهم وأرواحهم منذ الانتخابات التشريعية التي بدأت في نوفمبر الماضي.
الأخوان المسلمون يبغون من وراء الحوار مع الأقباط ليس مناقشة المشاكل الحقيقة لهم وتقديم رؤيتهم البديلة والتي من المفروض أن تكون أفضل من الأوضاع الحالية، وإنما يبغون من وراء ذلك الحوار الحصول على شرعية لهم على المستوي الدولي، أما على المستوي الداخلي فيدرك الأخوان جيدا أنه لا يوجد قبطي حتى الآن مقتنع بتأييدهم، وهم لهم جماهيرهم من المتأسلمين والمدروشين والساخطين على النظام الحالى.
يسعى الأخوان للحصول على شرعية دولية من خلال توجيه أربعة رسائل إلى المجتمع الدولي، نحن ديموقراطيون، نحن ننبذ العنف، نحن سنعامل الأقباط على أرضية المواطنة، نحن سنحترم الاتفاقيات مع إسرائيل ولن نسعى لحربها، وحتى هذه اللحظة يتشكك المجتمع الدولي في صدق وعود الأخوان.
ما قدمه الاخوان للأقباط من وعود لتبديد مخاوفهم هو عبارة عن مجموعة من الأوهام والأكاذيب، أما ما قدمته الحكومة لتأكيد أنها الأفضل فهو الفتات، وحوصر الأقباط للأسف بين فاشيين أسوأ من بعضهما البعض.
مع من أذن يتحالف أقباط الداخل ويصوتون في الانتخابات؟.
لن تتحقق مواطنة الأقباط إلا في ظل نظام ديموقراطى ليبرالى حقيقي، وبالتالي فإن كل من النظام الحالي والأخوان المسلمين لن يحققا المواطنة المطلوبة والمرجوة والتى يناضل الأقباط من آجل تحقيقها.كما أن هناك مطالب عاجلة يرفض حتى الآن كل من النظام الحالى والاخوان الموافقة عليها وهى:
●إلغاء كل المواد من الدستور والقوانيين التى تصبغ الدولة المصرية بصبغة دينية إسلامية.
● الموافقة على التمثيل النسبى للأقباط فى الوظائف والمجاس المنتخبة بنسبة تتراوح بين 10-15%، وللمرأة من 20-30%.
●إرساء قانون موحد لبناء دور العبادة بدون تفرقة.
●حماية ارواح وممتلكات الأقباط وتوقيع عقاب قانونى رادع لمن يعتدى عليهم
● تعزيز الحريات الدينية فيما يتعلق بحرية تغيير الدين وعدم أقتصارها على أتجاه واحد كما يحدث حاليا.
فى أطار سعيها الحثيث لتحجيم الاخوان المسلمين اعطت الحكومة المصرية مساحة محدودة لحركة مقيدة لدعاة العلمانية والمجتمع المدنى، ولكنها تريد أستخدامهم كما أستخدمت المثقفين من قبل فى محاربة الأرهاب فى التسعينات من القرن الماضى. على دعاة المجتمع المدنى والعلمانيين والأقباط والنساء أن لا يقعوا فى هذا الفخ. عليهم أن يتحالفوا لشق طريق ثالث فى مصر بعيدا عن كلا من الاخوان والنظام،. عليهم أن يستفيدوا من هذه المرحلة بخلق تواجد حقيقى لهم يمثل بديلا للسلطة وليس مجرد تنفيس كلامى. عليهم أن يعملوا فى الشارع ليكونوا قوة حقيقية تستطيع أن تنقذ مصر من خطر الأخوان وفى نفس الوقت تقدم نفسها للداخل والخارج كبديلا لهذا النظام الفاسد الفاشى.على حركة كفاية ان تسرع من حركتها ولا تكتفى بمظاهراتها المحدودة العدد والتاثير. على حزب مصر الأم تحت التأسيس أن يقدم أجندة حقيقية للتقدم بعيدا عن الغرق فى الجدل حول العروبة والفرعونية. على كل قوى المجتمع المدنى أن تثق فى نفسها وقدراتها وتسعى وتعمل معا من آجل حكم مصروخلق دولة ديموقراطية حقيقية فيها.

وماذا عن اقباط المهجر؟
الملعب الرئيسى لأقباط المهجر هو الخارج وليس الداخل، وكل عمل ايجابى يقومون به هو لصالح أقباط الداخل وفى النهاية يصب فى صالح مصر كلها، ومن ثم تخلى الأقباط فى الخارج عن عملهم هو أضعاف وتعرية للداخل القبطى.وبالتالى بالنسبة لأقباط المهجر فإن المشاركة في مؤتمر تنظمة المخابرات المصرية ومباحث أمن الدولة، هو فخ كبير يجب ألا يقع فيه أحد، فهو في النهاية محاولة لتخريب العمل القبطي في الخارج.
نحن ندعو أقباط الداخل أن يتفاعلوا مع كافة شرائح المجتمع المصرى،على أرضية سياسية وليست أمنية، من آجل تحقيق حقوقهم العادلة،أما اقباط الخارج فالوضع مختلف وله ترتيبات آخرى. وعموما المطالب القبطية معروفة وقتلت بحثا ولا يبقى سوى التنفيذ.
على الأقباط في الخارج أن يعيدوا ترتيب صفوفهم وأن يعزلوا الخبيث من وسطهم، ويحاولوا الرد على هذه الأجهزة الأمنية بتفعيل وتقوية العمل القبطي في الخارج في وحدة وتنسيق وتجميع الجهود من آجل أخواننا المضطهدين هناك.وكلى ثقة أن محاولات الأجهزة الأمنية المكشوفة ستفشل مع أقباط المهجر هذه المرة كما فشلت العديد من محاولاتهم من قبل.

كلمة أهمس بها فى أذن المسئولين فى المخابرات العامة ومباحث امن الدولة،الأقباط ليسوا أعداء لمصر وطوال التاريخ لم يخونوا أو يتجسسوا ولم يتحالفوا مع أعدائها، لأنهم ببساطة أصل مصر وقلبها النابض،وأى انتهاك لحقوق الأقباط معناه مصر عليلة ومصابة بمرض خطير. وكل جهود أقباط المهجر تصب فى تحقيق الديموقراطية والحريات والمواطنة الكاملة للجميع وهذا قمة الوطنية وقمة الأنتماء.والأفضل لكم أن توجهوا جهودكم نحو أعداء مصر الحقيقيين من الفسدة والمخربين والأرهابيين وأصحاب العقول المريضة، واتركوا الأقباط فى حالهم يكفيهم ما يعانوه من الشارع المتعصب والذى ساهمتم بدور رئيسى فى تكوينه وتشكيله.
الكرة الآن في ملعب أقباط المهجر وعليهم أن لا يعطوا الفرصة لأحد لتخريب عملهم.
دور أقباط المهجر ليس رمي الطوب من الخارج كما قال أحد الجهلاء، وإنما مساندة أخوانهم المضطهدين بكل الطرق السلمية والقانونية حتى تتحقق المواطنة الكاملة على أرض مصر، وأي توقف قبل تحقيق هذا الهدف النبيل يصب في النهاية في زيادة الاضطهاد على شعبنا في مصر والوقوف مع الجلاد ضد الضحية.

وأخيرا
رسالة السيد المسيح هي كشف الحقيقة وقد قال لبيلاطس "لقد أتيت إلى العالم كى أشهد للحق وكل ما هو من الحق يسمع لى"، وقال "أنا هو الطريق والحق والحياة"، وقيل عنه " جاء ليخرج الحق إلى النصرة".
ونسأل أن يفتح الله عيون الشعب القبطي فى الداخل والخارج ليعرفوا الحقيقة.
وفى النهاية يقول التاريخ... ومضى يهوذا وشنق نفسه.
magddi.khalil@yahoo.com

http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...6/3/133574.htm

[honeyweill]

يارب المذيد
وتحياتي لمايكل منير ومجهودك بدا يظهر كل يوم اكتر
وشكرا

[Bohira]

بيان من مركز الكلمة

يعرب مركز الكلمة لحقوق الإنسان عن ارتياحه لقرار لجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة رقم 32 / NGO / 2006 بقبول مناقشة التقرير المقدم من الأقباط متحدون بالمشاركة مع الرابطة الدولية لحقوق الإنسان والخاص بحالة الأقباط في مصر ويرى المركز أنها خطوة ايجابية على الطريق الصحيح قد تأخرت كثيرا في ظل العولمة بعد إن أصبح العالم قرية صغيرة ويجب أن ينفتح على حالة الأقليات المضطهدة والتعرف على مشاكلها وهمومها حيث كانت قواعد المجاملات السياسية هي السائدة في لجان الأمم المتحدة دون النظر لما تعانية الأقليات الدينية والعرقية واللغوية من ظلم فادح وتهميش داخل مجتمعاتهم ومن ناحية أخرى يأمل المركز أن تناقش فى اللجنة باقي الأقليات المضطهدة في مصر مثل الشيعة والبهائيين والنوبيين وان يتم وضع التوصيات الملزمة للحكومات بمراعاة معايير حقوق الإنسان المنصوص عليها في الإعلان العالمي والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية وأيضا الاتفاقية الدولية لمنع التمييز العنصري وحماية الأقليات الدينة والاثنية و اللغوية وفى حالة مراعاة تلك المعايير يتم إدانة هذه الدول واعتبارها دولا مارقة

رئيس المركز / ممدوح نخله-مجلس الامناء/ ميلاد يونان -عماد عزمى - كمال فريد -سمر فوزى -هالة المصرى -كمال بولس -مرسى الشيخ

[Bohira]

ستنظر لجنة حقوق الإنسان في منتصف الشهر الجاري مارس 2006 في هذا التقرير المقدم من الأقباط متحدون بالمشاركة مع الرابطة الدولية لحقوق الإنسان والخاص بحالة الأقباط في مصر ومشكلة بناء الكنائس والقوانين التمييزية وممارسات الدولة ضد الأقباط والشروط العشرة للعزبي والفتوى الصادرة في مجلة الدعوة للإخوان المسلمين 1980 وقرار رئيس


الجمهورية 2005 وطالب الأقباط فى هذا التقرير بتعيين مقررا خاصا لدراسة واستقصاء الحقائق عن الحرية الدينية وممارسة الشعائر الدينية ودور العبادة فى مصر وانتهاكات حقوق الأقباط وممارسات الدولة المصرية ضد حقوق الأقباط وكيفية تطبيقها بدون تمييز مطلق.
وسوف تناقش مشاكل حقوق الأقباط تحت بند جدول أعمال اللجنة 11 و 14 والخاص بحقوق الأقليات الدينية وحرية الديانة
وتم قبول هذا التقرير والمطالبات تحت رقم وثيقة E/CN.4/2006/NGO/32

[yaweeka]

بعد القراءة المتأنية للوثيقة المقدمة اجد ان الزوبعة الكبيرة حولها والترويج القبطى لها فى غير صالحنا حاليا

عيبنا اننا نريد القفذ لأعلى مرة واحدة دون التحضير الجيد واستشارة الخبراء فى مواضيع كهذه
كان ينبغى أيضا الا يتم الاعلان عن خطوة كهذه وكان ينبغى ان تتم فى السر وليس فى العلن

صدقونى ان العمل فى السر يأتى بنتيجة افضل كثير من التصويت بالبوق وذلك لأنك تتحاشى الثقل الدبلوماسى المصرى بما يمتلكه من أجهزة اعلام واموال تدفع هنا وهناك الى جانب تهييج الغوغاء ضد الأقباط