|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
الإخوان المسلمون..واللون الرمادي!
هذا الموضوع منقول وليس من بنات افكارى ولكن رايت انة يجب مشاركة اخوتى مسيحيين او سواء اخواتنا فى الوطن المسلمين ليعرفوا حقيقة الاخوان المسلمين
http://www.boswtol.com/5gadd/sahsah_47_14.html وسط الصخب السياسي الذي تعيش فيه مصر هذه الأيام، كان حضور جماعة "الإخوان المسلمون" ظاهرا في المظاهرات والمؤتمرات والقنوات الفضائية، وبعد أن كان الحديث عن وجود حزب يمثل الجماعة خطا أحمر لا يمكن الاقتراب منه، بدأت الصحف في فرد الصفحات لدراسة إمكانية حدوث هذا التحول الذي يعني -لوحدث- دخول أكبر فصيل سياسي معارض في مصر الحياة السياسية الرسمية بعد أكثر من نصف قرن من العمل السياسي السري الذي يجعل الجميع يصف الجماعة دائما بـ"المحظورة". هلا عدنا للوراء قليلا لنعرف أصل الحكاية؟! الإسماعيلية.. البداية في عام 1927 لم يكن "حسن البنا" قد تجاوز الحادية والعشرين من عمره عندما وصل إلى مدينة الإسماعيلية -قادما من بلدته المحمودية بالبحيرة- للعمل فيها كمدرس في إحدى المدارس الابتدائية بعد أن حصل على دبلوم دار العلوم العليا. في الإسماعيلية تعاظم الشعور لدى "البنا" بمساوئ الاحتلال البريطاني التي ظهرت بشكل واضح في السيطرة على قناة السويس إضافة إلى فساد الحياة السياسية الذي طال كل نواحي الحياة في مصر، عمد "البنا" إلى الاختلاط بعمال قناة السويس والمواطنين البسطاء، وجالسهم على المقاهي مستفيدا من قدراته الخطابية والبلاغية في نشر أفكاره وحث الناس على مقاومة الفساد والظلم. ولم يمر عام واحد فقط إلا وقد تم تأسيس أول خلية للإخوان المسلمين في أبريل 1928 في مدينة الإسماعيلية واللافت أن أعضاء هذه الخلية لم يَزدْ عددهم عن 6 أشخاص -إضافة إلى "البنا"- وكان جميعهم أصحاب حرف ومهن بسيطة للغاية "نجار - كهربائي - عجلاتي - حلاق - جنايني - سائق" ومن هذه المجموعة الصغيرة جدا في قلب مدينة الإسماعيلية الهادئة انطلقت حركة "الإخوان المسلمون" لتنتشر في كل ربوع مصر ثم في معظم الدول العربية، وارتبط على الدوام اسم "حسن البنا" باسم أكبر حركة دينية سياسية في التاريخ المعاصر. الإخوان والملك.. الرصاص يحسم القضية أحيانا! منذ البداية كان واضحا أن فلسفة الإخوان في اجتذاب الأعضاء إليهم، قائمة على شقين: أولهما ديني دعوي والثاني خدمي، وبعد أن انتقل "حسن البنا" إلى القاهرة عام 1932 وانتقل معه بطبيعة الحال نشاط الجماعة إلى العاصمة، انتشرت خدمات الإخوان المسلمين وبدا أنهم الحركة والفصيل الأقرب لهموم الناس وأكثرهم التصاقا بهم، خاصة أن "حسن البنا" كان بنفسه هو الذي يقوم بزيارات إلى أكثر من 2000 قرية في ربوع مصر، وهو الأمر الذي زاد من شعبية الإخوان بشكل لافت للنظر، ثم بدأت الجماعة في التحرك نحو أول عمل سياسي علني لها "بعد أن ظلت لفترة طويلة تتبع العمل الأهلي" عندما أعلن مؤسس الجماعة "حسن البنا" عن نيته في دخول الانتخابات البرلمانية عام 1942 ومعه 17 عضوا آخرين من الجماعة، إلا أن الوزارة الوفدية برئاسة "مصطفى النحاس" أقنعت "البنا" بالرجوع عن هذه الخطوة لأنها ستؤدي إلى صدام حتمي مع الملك الذي كان قد أبدى تضرره من نشاط الجماعة إضافة إلى الإنجليز الذين شعروا –بدورهم– بالقلق من تحركات الجماعة و شعبيتها. إلا أن الصدام بين الإخوان من جهة وبين الملك "فاروق" والإنجليز من جهة أخرى كان حتميا، خاصة بعد أن شارك الإخوان في حرب فلسطين 1948 بقوات خاصة بهم، وهو الذي أعطى إشارة للملك والإنجليز بأن قوة الإخوان ليست شعبية أو سياسية فحسب، بل وعسكرية أيضا. |
#2
|
|||
|
|||
وصل الصدام إلى ذروته في ديسمبر 1948 عندما أصدر
"محمود فهمي النقراشي" رئيس الوزراء قرارا بحل الجماعة ومصادرة كل أموالها وممتلكاتها. بعد ثلاثة أسابيع من هذا القرار كان "النقراشي" –الذي كان وزيرا للداخلية أيضا - في مقر وزارته وعندما هَمَّ بركوب المصعد فوجئ بشخص يقترب منه ثم يطلق عليه النار ليلقى مصرعه وسط جنوده، وكان هذا الشخص هو "عبد المجيد حسن" أحد أعضاء التنظيم السري العسكري لجماعة الإخوان المسلمين، وكان هذا هو أول استخدام للعنف يُنسب للجماعة. بعد شهرين فقط، كان "حسن البنا" خارجا من جمعية الشبان المسلمين، ثم استقل تاكسي وفور أن أدار السائق السيارة اقترب رجل ملثم من التاكسي من الجهة التي يجلس فيها "حسن البنا" ثم أخرج مسدسا وأطلق الرصاص عليه ليسقط "البنا" قتيلا ويهرب القاتل وسط الزحام، وتتعدد الروايات التاريخية بخصوص المحرضين على قتل "البنا" ويتفرق دم "البنا" بين الإنجليز والملك والمجهول. المدهش أن وفاة "حسن البنا" لم تعنِ مطلقا وفاة الجماعة، بل اللافت أن تأثير الجماعة في الحياة السياسية في مصر ازداد وتعمق بشكل ملحوظ. يتضح تأثير جماعة "الإخوان المسلمون" واتساع قاعدتها إذا علمنا أن الرئيس الراحل "جمال عبد الناصر" كان عضوا في الجماعة قبل قيام ثورة يوليو وكان هو -بصفته ضابطا في الجيش- المسئول -لفترة قصيرة- عن تدريب كوادر الإخوان على إطلاق النار واستخدام الأسلحة، وإن كان قد انفصل عن الجماعة قبل قيام ثورة يوليو، ومع ذلك حدث تنسيق ما بين الضباط الأحرار وبين الإخوان المسلمين قبل قيام الثورة يضمن وقوف الإخوان إلى جانب الثورة ورجالها، ولعل هذا التوافق هو الذي جعل رجال الثورة يستثنون جماعة الإخوان المسلمين من قرارهم بحل ووقف نشاط كل الأحزاب والجماعات السياسية في يناير 1953، إلا أن شهور العسل بين ثورة يوليو والإخوان المسلمين لم تدم طويلا فالإخوان المسلمون -استنادا إلى دورهم في الحياة السياسية قبل قيام الثورة في مصر وفي الدفاع عن فلسطين- بدءوا في المطالبة بمشاركة ضباط يوليو في الحكم، وعلى الجانب الآخر كان رجال الثورة يواجهون أزمة داخلية كبيرة تلك التي عرفت بـ"أزمة مارس" بين مطالبة بعضهم بالعودة إلى ثكنات الجيش وترك سدة الحكم للمدنيين، وبين فريق آخر يرى بأن الحكم العسكري هو الأنسب للبلاد، وهي الأزمة التي انتهت بتحديد إقامة الرئيس "محمد نجيب" وقيام مجلس قيادة الثورة برئاسة "عبد الناصر" بمهام رئيس الجمهورية، وبات واضحا أن الطرفين –الإخوان ورجال الثورة- لم يعد يتحمل أحدهما وجود الثاني فبدأ الصدام قويا بين الطرفين. كان "حادث المنشية" نقطة الصدام الأقوى بين "عبد الناصر" والإخوان إذ تم إعدام ستة من أعضاء الجماعة بعد الحادث وسجن أعداد كبيرة من الإخوان لعدة سنوات، في هذا الوقت هاجر عدد كبير من أعضاء الجماعة إلى الخارج، وكانت هذه الهجرة سببا في نشر أفكار الجماعة في المزيد من الدول العربية والإسلامية.. "حركة حماس في فلسطين تعد امتدادا لجماعة الإخوان المسلمين". في عام 1964 كانت الجولة الثانية بين نظام "عبد الناصر" والإخوان المسلمين، إذ خرج "سيد قطب" -أحد أهم قيادت الإخوان- من السجن بعد 10 أعوام قضاها في السجون قام فيها بتأليف عدد من الكتب أهمها "معالم في الطريق" الذي تطرق فيه لمبدأ "الحاكمية" داعيا لأن تكون "شريعة الله هي الحاكمة، وأن يكون مرد الأمر إلى الله وفق ما قرره من شريعة مبينة"، وهو المبدأ الذي يعتقد كثير من الباحثين أنه كان اللبنة الأولى في حركات التشدد الديني والعنف المستند إلى الدين الذي انتشر في مصر والعالم العربي بعد ذلك. في عام 1965 تم إلقاء القبض على "سيد قطب" مرة أخرى بتهمة الترويج لأفكار ضد النظام ثم أن تم الحكم عليه بالإعدام، ويعد إعدام "سيد قطب" أهم الأحداث التي مرت على الإخوان منذ اغتيال مؤسس الحركة "حسن البنا". |
#3
|
|||
|
|||
الإخوان والسادات.. الخروج عن النص!
بعد أن تولى الرئيس "أنور السادات" رئاسة البلاد اهتم بالتخلص من رجال الرئيس "عبد الناصر" الذين شكل معظمهم مراكز للقوى تتنازع معه السلطة، ظل الإخوان في هذه المعركة على الحياد إلى أن انتهت لصالح السادات، الذي ازداد موقفه قوة بشكل ملحوظ بعد نصر أكتوبر عام 1973، بعدها مال "السادات" إلى فك القبضة المحيطة بحركة الإخوان المسلمين وسمح لأفرادها بأن يعاودوا نشاطهم من جديد –أملا في أن يحدث ذلك توازنا في الشارع السياسي الذي كانت تسيطر عليه الحركات اليسارية والشيوعية- وبدأ الإخوان في ممارسة نشاطهم بفاعلية ملحوظة، وعادت مجلة "الدعوة" لسان حال الجماعة للصدور مرة أخرى، وبدأت الجماعة في تكوين الأسر والجماعات الإسلامية داخل الجامعات، وبرغم كل هذا النشاط فإن الرئيس "السادات" لم يمنح للإخوان المسلمين الشرعية الرسمية، إلا أن العلاقة بين الطرفين لم تستمر هكذا، فالطبيعي أن طموحات الإخوان المسلمين أخذت في الازدياد في ذات الوقت الذي رأى فيه الرئيس "السادات" أن هذه الطموحات تشكل خروجا على النص المتفق عليه بينه وبين الجماعة، واشتد الخلاف بين الطرفين بعد معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979، ثم قام "عمر التلمساني" المرشد العام للجماعة بتوجيه أكبر نقد علني للـ"السادات" عبر شاشات التليفزيون عندما قال له "إني أشكوك إلى الله" بعدما ظن بأن "السادات" استدرجه للقاء من أجل السخرية منه. في سبتمبر 1981 كان الصدام العنيف بين "السادات" وبين كل التيارات السياسية الموجودة على الساحة ومن ضمنها –بطبيعة الحال- الإخوان المسلمون إذ تم اعتقال أكثر من 1500 ناشط ورمز سياسي من ضمنهم "عمر التلمساني" وآخرون من جماعة الإخوان المسلمون، وظل هؤلاء رهن الاعتقال إلى أن تم اغتيال الرئيس "السادات" في 6 أكتوبر 1981 وتولى الرئيس "مبارك" منصب رئيس الجمهورية، وكان أول قرار له هو الإفراج عن كل معتقلي سبتمبر بما فيهم رجال الإخوان، بعدها فتحت صفحة جديدة بين الإخوان والسلطة. |
#4
|
|||
|
|||
مرت السنوات الأولى لتولي الرئيس مبارك الحكم
هادئة ثم بدأت المناوشات بين النظام والإخوان عام 1984 عندما قرر الإخوان التحالف مع حزب الوفد، والمشاركة في انتخابات مجلس الشعب والتي نجح وقتها الإخوان في دخول البرلمان المصري لأول مرة في تاريخهم عبر 8 أعضاء لهم، إلا أنه في نفس العام تم اعتقال مرشد الجماعة "عمر التلمساني" ومعه عدد من أعضاء الجماعة، ثم أفرج عنهم بعد فترة، وفي عام 1986 توفي "التلمساني" وتولى "محمد حامد أبو النصر" قيادة الجماعة بدلا منه ومعه تتطور نشاط وحركة الإخوان المسلمين. ففي عام 1987 كانت الجولة البرلمانية الجديدة، يومها اختار الإخوان دخول انتخابات مجلس الشعب تحت عباءة حزبين دفعة واحدة "العمل والأحرار" بعد أن دب الخلاف بينهم وبين حزب الوفد.. كان دخول الإخوان الانتخابات بالتحالف مع الأحزاب هو الوسيلة الوحيدة للدخول في الحياة السياسية المصرية في ظل عدم الاعتراف الرسمي بهم؛ نظرا لأن الدستور المصري لا يسمح بإنشاء أحزاب سياسية على أساس ديني أو عرقي أو طائفي، وفي هذه الانتخابات نجح الإخوان بشكل ملحوظ وأصبح لهم في البرلمان 36 عضوا دفعة واحدة وباتت كتلتهم هي التالية من حيث العدد في المجلس بعد كتلة الحزب الوطني الحاكم. إلا أن العلاقة بين السلطة وبين الإخوان ظلت متوترة، وتم محاكمة عدد كبير منهم أمام القضاء بتهم عديدة كان أشهرها "الانتماء إلى جماعة محظورة طبقا للدستور"، ودخل عدد كبير من قيادات الإخوان السجن خلال فترتي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، إلا أن هذه القضايا كانت دائما ما تقف قبل "الرأس الكبيرة" أو المرشد العام للإخوان الذي ظل يتمتع بحرية كبيرة في التحدث عن كونه قائدا لجماعة محظورة رسميا. في منتصف التسعينيات تقدمت مجموعة من أعضاء الجماعة بطلب للجنة الأحزاب للتصريح لهم بإنشاء حزب جديد باسم "الوسط"، في محاولة لفتح قناة جديدة أمام الجماعة لممارسة العمل السياسي المشروع، إلا أن لجنة الأحزاب لم توافق على طلبهم. ثم اهتم الإخوان بممارسة نشاطهم الذي اتجه معظمه إلى النقابات المهنية، وهو النشاط الذي بدءوه في عام 1985 عندما نجحوا في انتخابات نقابة المهندسين، ثم نجحوا في العام الذي يليه في السيطرة على نقابة الأطباء، وفي عام 1987 على نقابة المهندسين، حيث سيطروا على مجلس النقابة بالكامل، وفي عام 1988 تقدموا في نقابة الصيادلة وفازوا في نقابة المعلمين، وسيطروا بعد ذلك على نقابة الأطباء تماما ثم بدءوا في السيطرة على نوادي هيئات التدريس في الجامعات وآثر الإخوان في انتخابات النقابات تجنب خوضها على منصب النقيب والتركيز على مناصب المساعدين وأمناء الصندوق والأعضاء، وربما هذا كان من قواعد لعبة اللون الرمادي الخطرة. في عام 1990 قاطع الإخوان الانتخابات، ثم فشلوا في انتخابات 1995، حيث لم ينجح منهم إلا عنصر واحد فقط، أما في عام 2000 فلم يجدوا حزبا يمكن أن يدخلوا الانتخابات تحت عباءته فدخلوا كمستقلين ونجح منهم 17 عضوا (حاليا 15 عضوا)، وفي تطور مهم لقواعد لعبة "اللون الرمادي" أصبح للإخوان جريدة ناطقة باسمهم دون أن يكون ذلك معلنا بشكل رسمي، وأصبحت جريدة "آفاق عربية" –التي تصدر بتصريح من حزب الأحرار- هي لسان حال الجماعة والمدافع الأول عن قضاياها. ثم كان الخروج الأكبر على قواعد اللعبة أوائل عام 2005، عندما خرج الإخوان لأول مرة منذ قيام ثورة يوليو في مظاهرات في أكثر من محافظة في مصر للمطالبة بالتغيير والإصلاح ولاستعراض القوة في ذات الوقت، وهو التحرك الذي يأملون أن يطرح سؤالا مهما "كيف نكون بهذه القوة والـتأثير ولا يوجد لدينا حزب؟" ثم وجد الإخوان أن المظاهرات بمفردها ربما لا تفيدهم كثيرا، أو لعلها ستقف عند مرحلة "نحن هنا" دون أن تتطور إلى مرحلة "نحن نشارك" فكان أن انخرط عدد من أعضاء الإخوان بصفتهم الشخصية في حركة كفاية المعارضة، ثم أن بدأ الإخوان في الإعداد لإنشاء حركة إصلاحية جديدة تحت اسم "التحالف الوطني من أجل الإصلاح" –ربما يعقد اجتماعها التأسيسي في غضون أيام قليلة- وعمد الإخوان في إنشائهم لهذه الحركة أن تتضمن شخصيات ذات توجهات يسارية بل وقبطية أيضا حتى لا يظهر أنهم يرفضون الآخر أو يعادونه. وبالرغم من أن الإخوان نجحوا في تقديم أنفسهم ككيان مصمت يصعب على أحد اختراقه واستشفاف ما يدور بداخله، إلا أن اللافت أن الإخوان بداخلهم –شأنهم شأن كل التيارات السياسية في مصر الآن- يمرون بدورهم بحالة من حالات المناقشات الفكرية وطرح بدائل جديدة للتعامل مع الواقع، ويبدو واضحا أن جيل الوسط في الجماعة -الذي يمثله الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح- لديه العديد من الأفكار التي لا تتسق بالضرورة مع أراء وأفكار القيادات الأكبر. جيل الوسط هذا ربما يكون أميل لأن تترك الجماعة العمل السري، وأن تخرج للعمل العام بشكل علني، لكن هل يمكن هذا فعلا؟ آخر تعديل بواسطة princepino ، 30-06-2005 الساعة 08:24 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|