|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
بعد المداولة.. «الأغلبية» ترفض حرية الاعتقاد الديني
بعد المداولة.. «الأغلبية» ترفض حرية الاعتقاد الديني
كتب طارق صلاح ١/٩/٢٠٠٧ جاءت نتيجة تصويت جمهور المحلفين في برنامج بعد المداولة، الذي يقدمه الإعلامي مجدي مهنا، «١٣» غير موافقين علي حرية الاعتقاد الديني والتحول عن الدين مقابل «٧» وافقوا علي التحول. وقالت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: الأصل هو «حرية الاعتقاد» الناتجة عن الحرية الإنسانية باعتبارها الأساس الذي تنطلق منه حرية الاعتقاد وحرية اختيار الدين، وتواصل: ينفي الله عن نفسه صفة الإكراه، فلا إكراه في الدين، ولا يجوز أن يكره إنسان علي اعتقاد دين معين. وأوضحت، أن مهمة الرسل فقط توضيح الآثار المترتبة علي تغيير الأديان وقالت: الآيات الدالة علي ذلك كثيرة، «من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر»، «إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا». وأكدت صالح أن المرتد عن الدين لا يجب توقيع عقوبة دنيوية عليه، طالما أن ذلك لا يسبب الفوضي، مشددة علي أنه إذا كان الارتداد سببا للفوضي والخلل، فلولي الأمر الحق في توقيع العقوبة عليه. وأوضحت أن الرسول عليه الصلاة والسلام وردت عنه مواقف وأحاديث عن وجود عقوبات، كما وردت أحاديث أخري خلت من العقوبة للمرتد، وأشارت إلي حديث عمر «رضي الله عنه» وأبو بكر «رضي الله عنه» خليفة المسلمين حين سأله: كيف تفعل ما لم يفعله رسول الله «صلي الله عليه وسلم» وذلك عندما أراد سيدنا أبوبكر معاقبة المرتد عن دفع المال. وردا علي سؤال «مهنا» هل التحول ظاهرة صحية؟ قالت: إنها ظاهرة جديدة تحميها جمعيات معينة لم تكن موجودة من قبل. وأضافت: زمان كان فيه احترام والآن أصبح فيه تجرؤ يستند إلي «قوي معينة» والدليل أن كل ما يحدث هذه الأيام شيء يهددك مرتكبوه بـ«أمريكا». من جانبه، أكد نجاد البرعي المحامي، أن حرية الاعتقاد مطلقة والدستور المصري، وتحديدا في المادة ٤٧، أكد حرية إقامة الشعائر الدينية بصفة مطلقة وقال: لكن فيه مسائل أخري يجب التدخل فيها وهي إهانة الأديان، بحيث يكون علي من يريد التغيير والتحول من دين إلي دين آخر، أن يقوم بعمل ذلك دون إهانة الدين الأول- ولكن والحديث لـ«نجاد» الانتقاد مقبول ولا غضاضة فيه. وتساءل «مهنا»: هل يقبل الحوار بين الأديان؟، أجاب البرعي بالطبع يمكن وجود حوار للتهدئة والوصول إلي نقاط التقاء واتفاق بين الأديان وأيضا لإقناع الطرف الآخر مثلما يحدث فيما بين الأحزاب بهدف اكتساب أكبر قدر من الأشخاص. واعترضت د. سعاد علي ما يراه نجاد البرعي مؤكدة أنه لا يجب انتقاد الأديان، وقال البرعي: الانتقاد واجب دون إهانة بمعني أن تنتقد القواعد الدينية لأي دين والإسلام انتشر عن طريق جذب الأشخاص بالنقد والتعديل. وقالت أستاذة الفقه، إن ما فعله الإسلام هو دعوة وليس انتقادا وتساءل مهنا: ما الفرق بين الدعوة والتحريض؟ فقالت: الدعوة تتم عن طريق توضيح فضائل الدين الجديد دون نقد الدين الآخر، ودون الخوض في سلبياته وهذا ما فعله الإسلام، حيث الاهتمام بإبراز فضائله ومحاسنه دون انتقاد أو إهانة لأي دين آخر. والدليل: «ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة». من جانبه، أكد البرعي أن الدعوة هي توضيح الإيجابيات والسلبيات للدين، مما أثار حفيظة د. سعاد التي قالت، إن ذلك يعني التبشير، وأجاب نجاد قائلا: إن الدعوة في الإسلام تساوي التبشير في المسيحية، وقالت أستاذة الفقه: أصبح الآن فيه تنافس أيهما ينتصر علي الآخر؟ وأنهي نجاد حديثه قائلا: من حق الإنسان أن يختار أي دين ومن حقه أن يعيد تفكيره لكن المذموم هو الإهانة ومن حق الإنسان أن ينتقد الأديان الأخري دون إهانة. http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=74456 |
#2
|
|||
|
|||
مبداوش يفوقوا الا ما المتنصري بداو يظهروا عن نفسهم وهجموهم علي التجمد الموجود في مصر شكرا ليك يا بيشوي - محمد حجازي - برافوووووووووو
رغم كل مايحدث |
#3
|
||||
|
||||
ياريت سعاد هانم كعب الغزال تروح تشتغل زى عيوشة أم المؤمنين وتنفذ تعاليم محمدها وتُرضِع شيوخ الأزهر زملائها .. يا إما تتكل على ربنا وتشتغل رقاصة فى شارع الهرم وتريحنا من فتاويها المتخلفة مثلها .. جتك ألف وكسة على كلامك المتخلف مثل دماغك اللى فيها فردة بُلغة.. |
#4
|
|||
|
|||
اذا كان الامر هكذا فهل يمكن لكل من اسلموا بالعافية والتهديد وكل القاصرات ان يعيد النظر في عودتهم للمسيحية وكل من اسلم في الغرب بفلوس السعودية يجب ان يرتد تاني ولا يعني الحرية في اتجاة معين وفي اتجاة اخر لا هذا هو الاسلام حمال اوجة مثل القران ؟ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|