|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
حكم قضائى لصالح اقباط بالعوده لديانتهم
لازم يكون فيها نخروب ايلاف مصرتسمح لاقباط اعتنقوا الاسلام بالعودة الى ديانتهم القاهرة : قبل القضاء المصري السبت باعادة كتابة بيانات الديانة الخاصة باثني عشر قبطيا وتغييرها من مسلم الى قبطي مع الاشارة في البطاقة الى انهم كانوا اعتنقوا الاسلام لفترة قصيرة، في حكم وصفه محامي الدفاع بانه "تاريخي".وافاد مصدر قضائي ان المحكمة الادارية العليا قبلت بتسجيل هؤلاء الاقباط في بطاقاتهم على انهم مسيحيون بعد ان قرروا العودة الى ديانتهم. ولكن المحكمة قررت ان يتم على بطاقة الهوية تحديد ان هؤلاء الاشخاص "اعتنقوا الاسلام بصورة موقتة" تفاديا "لاي تلاعب بالاثار القانونية او الاجتماعية المترتبة" عن هذا الاجراء مثل الولادات او الزيجات. وصرح المحامي رمسيس النجار انه "حكم تاريخي ينتصر لحرية العقيدة في مصر ويطبق المادة 46 من الدستور التي تنص على حرية العقيدة". ووافقت المحكمة الادارية العليا في تموز/يوليو 2007 على النظر في هذه الدعوى بعد ان ردتها محكمة البداية ومحاولات الحكومة عرقلة النظر فيها. http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...8/2/302842.htm --------------------- من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصـــــــرى |
#2
|
||||
|
||||
الف الف مبروك وعقبال الباقيين والمتنصرين.
|
#3
|
||||
|
||||
اخى الحبيب abomeret ---------------------ليس هذا فقط ما نبتغيه . ما نبتغيه هو حريه الاديان .. هو حذف الديانه من البطاقه حتى لايكون المعيار فى المعامله هو الدين . بل وان الحكم المشار اليه مشوب . ولاحظ العباره : ( مع الاشارة في البطاقة الى انهم كانوا اعتنقوا الاسلام لفترة قصيرة، ) فما الهدف من هذه العباره ؟ من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصــــرى |
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
ولكن تعتقد أن حذف بند الديانة من البطاقة سيكون معيارلحرية الأديان او حل لمشاكل الأقباط فى مصر بمعنى أخر هل بعد حذف بند الديانة هتلغى الحكومة الاسلامية قانون الردة للمرتدين عن الاسلام وهل هاتترك الحكومة الأسلامية الحرية الحقيقية للأديان وتترك الحق للمسيحية بالتبشير دون تدخل أمن الدولة وهل ستترك الحرية للمواطن المصرى يعتنق الديانة الذى يريدها ؟ اما بالنسبة للعبارة المذكورة (مع الاشارة في البطاقة الى انهم كانوا اعتنقوا الاسلام لفترة قصيرة، )انا اعتبرها مجرد مخدر اسلامى وسياسى منظم.
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
سلام ونعمة المسيح لكم. هذة خطوة اولى لابد ان نفرح بها ومشوار الألف ميل يبدأ بخطوة وهذة هى الخطوة الأولى وستلوها بإذن المسيح خطوات وخطوات ولكن المهم هو البداية. حبيبى لايهم الأن الجملة التى ستوضع فى البطاقة الجديدة ولكن المهم ان يبدا هؤلاء العائدين حياتهم التى توقفت.وانا شخصيا متأكد انة سياتى يوم وترفع قضية أيضا لحذف هذة الجملة وسنكسبها بإذن المسيح. الخطة التالية وفى إعتقادى هى قضية المتنصرين التى خسرت فى القضاء الإدارى ولكن ممكن أن تستأنف فى الأدارية العليا وبعدها الدستورية العليا ولو وصل الأمر لمحكمة العدل الدولية ولكن لابد ان يأخذ المتنصرين حقهم فى حرية العبادة وتغيير هويتهم ثم الحياة الطبيعية بعد ذلك. هذة هى فرحة الأبن الضال الذى عاد لحضن أبية. |
#6
|
|||
|
|||
القضاء المصري يسمح لأقباط اعتنقوا الإسلام بالعودة لديانتهم الأصلية
في حكم وصفه البعض بأنه "تاريخي" القضاء المصري يسمح لأقباط اعتنقوا الإسلام بالعودة لديانتهم الأصلية القاهرة - ا ف ب سمح القضاء المصري السبت 9-2-2008 باعادة كتابة بيانات الديانة الخاصة باثني عشر قبطيا وتغييرها من مسلم الى قبطي مع الاشارة في البطاقة الى انهم كانوا اعتنقوا الاسلام لفترة قصيرة, في حكم وصفه محامي الدفاع بانه "تاريخي". وافاد مصدر قضائي ان المحكمة الادارية العليا قبلت بتسجيل هؤلاء الاقباط في بطاقاتهم على انهم مسيحيون بعد ان قرروا العودة الى ديانتهم. ولكن المحكمة قررت ان يوضح في بطاقة الهوية ان هؤلاء الاشخاص "اعتنقوا الاسلام بصورة موقتة" تفاديا "لاي تلاعب بالاثار القانونية او الاجتماعية المترتبة" عن هذا الاجراء مثل الولادات او الزيجات. ومن المقرر اعلان الحكم خلال ساعات او ايام كما افاد مصدر قضائي. وقوبل الحكم بتصفيق من مقدمي الدعوى والمحامين وعدد من الاقباط الحاضرين الذين هتفوا "يحيا العدل". وقال المحامي رمسيس النجار انه "حكم تاريخي ينتصر لحرية العقيدة في مصر ويطبق المادة 46 من الدستور التي تنص على حرية العقيدة". وكانت محكمة القضاء الاداري (الدرجة الادنى في القضاء الاداري المصري) رفضت في نيسان/ابريل الماضي الطعن الذي تقدم به هؤلاء المواطنون الاقباط الراغبين في العودة الى دينهم الاصلي باعتبار انه مخالف للشريعة الاسلامية ويعد "تلاعبا بالاسلام". وطعن هؤلاء في الحكم لكن الحكومة حاولت منع بحثه كما اكد محاميهم. واعتبر رمسيس النجار ان "هذا الحكم بمثابة ارساء مبدا حيث ينطبق على كل الحالات المماثلة". وقال احد رافعي الدعوى ويدعى ياسر حلمي (27 سنة) "ان الحكم بمثابة عودة للهوية حيث لم استطع استخراج بطاقة شخصية وبالتالي حياتي كانت متوقفة". واوضح المحامي ان "والده هو الذي اسلم وحسبه مسلما بالتبعية بغير علمه وعلم والدته". ورغم انه لا يوجد في القانون المصري اي نص يتحدث عن الردة او يجرمها الا ان الاف المسيحيين المصريين الذين اشهروا اسلامهم لاسباب اجتماعية غالبا (كالرغبة في الزواج من مسلمة او الرغبة في الطلاق الذي تحرمه الكنيسة القبطية) وباتوا برغبون في العودة الى دينهم الاصلي يواجهون مشكلات ادارية جمة اذ ترفض السلطات تغيير ديانتهم في بطاقات الهوية او في اي اوراق رسمية. ويقدر عدد الاقباط في مصر بما بين 6 و10% من اجمالي سكان مصر البالغ عددهم 76 مليون نسمة. |
#7
|
|||
|
|||
المجد لرب المجد ايده اقوى من كل شئ
وشكرا Alex على الخبر الرائع دا على الصبح ربنا يكمل لأولاده |
#8
|
|||
|
|||
خبر كتير حلو
وأخيراً انتهت محنه هالناس مبروك لأقباط مصر |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#10
|
||||
|
||||
إقتباس:
http://www.copticnews.ca/a_drselim/f...08_justice.htm الحق والحقيقة في العدالة المصرية بقلم د. سليم نجيب، رئيس الهيئة القبطية الكندية ssnaguib@sympatico.ca 3 أمشير 1724 للشهداء - 11 فبراير 2008 ميلادية أصدرت المحكمة الادارية العليا -بتاريخ 9 فبراير 2008- حكما قضائيا ألزم وزارة الداخلية ومصلحة الأحوال المدنية بإثبات الديانة المسيحية بالبطاقة الشخصية للمسيحيين الذين أسلموا ثم عادوا للمسيحية مرة أخرى. كما ألزمت المحكمة وزارة الداخلية بأن تشير في البطاقة "أنه سبق اعتناقه الاسلام لفترة محدودة". نود -بادئ ذي بدء- أن نوضح أن المحكمة الموقرة لم تشر ولم تذكر في حيثياتها أية إشارة من قريب أو من بعيد عن المادة 46 من الدستور المصري الخاصة بالحرية الدينية كما لم تشر إلى المادة الأولى من الدستور الخاصة بالمواطنة -أي لم تذكر أو تشر بتاتاً إلى الدستور المصري إطلاقاً. في الواقع ان المحكمة أرادت أن تحل تلك المشكلة أو المعضلة عن طريق حل إداري جهنمي يرضي الأقباط ظاهريا والدولة عالمياً أمام العالم. وفرح الأقباط في عفويتهم المتسرعة ناسيين ما وضعته المحكمة الموقرة من قيد خطير خبيث ملفت للنظر لمن يتعمقون ويفهمون معنى ومغزى إضافة تلك الجملة المسمومة التعصبية "إنه سبق إعتناقه الاسلام لفترة محدودة". أيها الاخوة الأقباط، لا تفرحوا سريعاً بالفتات الظاهر شكلاً فالحكم لم يستدل ولم يستند إلى أية مادة من الدستور بل هو حكم خطير خبيث للغاية لمن أسلموا ثم عادوا إلى المسيحية. هل البطاقة الشخصية تحولت إلى تاريخ حياة حاملها؟؟؟ ما دخل بند الديانة أن يسرد فيها قصة حياة وتاريخ حاملها؟؟؟ إن غرض بند الديانة: إما مسلم أو مسيحي فقط لا غير. ماذا يهم للغير معرفة ديانة حامل البطاقة. إن هذه الاضافة الشيطانية الخبيثة "سبق إعتناقه الاسلام لفترة محدودة" هو إعتراف رسمي بأنه مرتد كافر وهي نقطة سوداء سترافق حاملها أمام كافة الجهات الحكومية من أكبر مسئول فيها إلى أصغر مسئول فيها، وسيكون منبوذاً من المجتمع وخطر على حياته لأنه مرتد رسمياً كافر في نظر الاسلام. باختصار تلك الاضافة الرسمية ستفتح أبواباً جديدة للمشاكل خاصة في حالات تعامل حاملي هذه البطاقات مع المتشددين وما أكثرهم والحمد لله وهم متواجدون عند أكبر رأس إلى أصغر رأس في دولتنا السنية. هذه الاضافة الخبيثة المسمومة هي بمثابة إستعداء للأغلبية المسلمة على حاملي البطاقة وبمرور السنين سيواجه الأقباط المرتدين العائدين للمسيحية صعوبات تلو صعوبات في كل مناحي حياتهم لأنهم مرتدون وكافرون في نظر الاسلام ويحل قتلهم في أي وقت من الزمان وبدون عقاب. ومن عواقب هذه الاضافة الخبيثة -في البطاقة الشخصية- أنه ستزداد المشاكل وتتصاعد وسيزداد تتعصب أكثر فأكثر لدرجة أن يكف القبطي العائد للجوء إلى القضاء لتصحيح خانة الديانة مكتفياً بما هو مذكور في بطاقته :الديانة مسلم وذلك حرصاً على حياته وأكل عيشه في البلد ولكن اللي في القلب في القلب، لأنهم منبوذين من المجتمع الاسلامي. يا حضرات الأحباء،، لا تتسرعوا بالفرحة فلنتعمق فيما سيحدث مستقبلاً من مشاكل وعقبات فطالما الدولة لا تعترف رسمياً وعملياً بالمادة 46 من الدستور الخاصة بالحرية الدينية فهذا يعني أن الدولة لا تريد إحترام تلك المادة الدستورية وسيظل الحال على ما هو عليه بل أسوأ مما هو عليه. يجب علينا ألا نكتفي بالقشور الظاهرية ولنستمر بمطالبة الدولة باحترام المادة 46 من الدستور المصري والمادة 18 من الميثاق الدولي لحقوق الانسان وإحترام حقوق الأقلية القبطية بمساواتها التامة بالأغلبية المسلمة تطبيقاً فعلياً لا بالأحضان والخطب والأكاذيب والتضليل والصحف الصفراء. ولن يضيح حق وراءه مطالب،، والساكت عن الحق شيطان أخرس،،، د. سليم نجيب رئيس الهيئة القبطية الكندية دكتوراه في القانون والعلوم السياسية محام دولي وداعية لحقوق الإنسان - قاض سابق عضو اللجنة الدولية للقانونيين بجنيف Fax: (514) 485-1533 E-mail: ssnaguib@sympatico.ca or ssnaguib@hotmail.com |
#11
|
|||
|
|||
ملحمة الحرية في مصر ... بين الذاهبون للمسيحية والعائدون للمسيحية
ملحمة الحرية في مصر ... بين الذاهبون للمسيحية والعائدون للمسيحية شهدت المحاكم المصرية ملحمة مصرية قضائية رائعة بكل المعاني لرفع شعار الحرية المصرية الاجتماعية والدينية والديمقراطية انتهت هذه الملحمة الملحة منذ زمن بعيد الي حكم تاريخي بأحقية المرتدين عن المسيحية الي الرجوع إليها مره أخري بعد اعتناقهم الإسلام ليتخلصوا من مشكلات مختلفة جعلتهم بحال او اخر يذهبون الي الإسلام من اجل التخلص من مشكلاتهم ولكن بعد ان وجدوا انهم علي غير الحق عادوا وحكمت المحكمة بحكم رائع بكل المعاني ان يعودوا الي صفوف المؤمنين المسيحيين وهذا التتويج جاء بعد حكم فاصل في تاريخ الحرية العقائدية في مصر الذي وضع البهائيين في قالب مختلف يميزهم عن المسلمين والمسيحيين واعتبروه بهائيين مصر نصرا كبيرا رغم ان القرار يلزم الداخلية بوضع شرطه بدل الديانة البهائية للتعريف بهم ولكن انتهت الطائفتان البهائية والقبطية الي انتصار ساحق في اروقه المحاكم المصرية ليقدم القضاء المصري صوره مشرفه لمصر أمام الاتحاد الأوربي والعالم ويصبح حقا يستحق انه قضاء مشرف رغم كل المأخذ علية والتي ظهرت واضحة في التعسف ضد المتنصرين الذاهبون للمسيحية والوضوح الحقيقي مع العائدين للمسيحية وهي الديانة التي أصبحت مصر كلها تتكلم عليها اكثر من البهائية وهي الدين الجديد علي المجتمع المصري في المطالبة بحقوقه بعد ان عاش في الظل لمئات السنين استطاع العائدون للمسيحية والذي يقدر عددهم نحوا ثلاثة ألاف علي الأكثر وهم من اعتنقوا الإسلام في الربع قرن الاخير قد تركوه بلا رجعه وكل يوم يشهد العالم علي حرية جديده تضاف الي مصر وهذا ليس هجوم علي الإسلام او إنصافا للمسيحية وإنما هو إحقاق الحق واعطائة لأصحابة لكي تتخلص مصر من دائره الدين المشتعلة في مصر وتنتهي الي الابد حتي لو كان هذا التخلص جزئي وغير مكتمل ولو بشرطه او الاشاره الي انهم كانوا مسلمين كما حدث مع العائدين للمسيحية الذاهبون للمسيحية : فهم يحملون تقريبا هموم مصر كلها يحملون غضب المسلمين المتطرفين منهم والمحاولات الدائمة لقتلهم وتهديدهم عبر الفضائيات بل واستخدام اقاربهم لتهديدهم كما حدث من الشيخ يوسف البدري الذي دعي والد المتنصر الشهير أول متنصر في مصر يطالب بتغير الديانه الي المسيحية رسميا في المحاكم المصرية .بأن يدعوه للعودة الي الإسلام او القتل وهو نفس التهديد الذي وقعت فية المتنصرة زينب التي عادت لتبشير أهلها فاعتقلوها وعذبوها حتي عادت يحملون ايضا غضب النظام المصري المتمثل في القوميين والوطنيين والعسكر الحاكمين لمصر وما يفعلوه في المتنصريين من تعذيب متواصل وقهر وقتل رغم أنهم أبنائهم من دم المسلمين ولكن لأنهم طلبوا المسيح له المجد يكون مصيرهم مواجهه التنين الإسلامي المتوحش الغاضب وكانت اول ضحايا العام هي الشهيدة مادلين عبد المسيح او شرين ابراهيم حسن والتي قتلت في امن الدولة بعد تعذيب كهربائي لمدة عشر ساعات اودت بحياتها بضربه قويه علي الراس جعلتها تفقد جسدها وتواري السري وايضا عدد كبير يصل الي الآلاف من المتنصرين في المعتقلات المصرية وماحدث وكان ملفت للمتنصر جاسم حسن المعتقل في مستشفي الأمراض العقلية بدعوي انه مجنون لمجرد انه اختار المسيح ويتعرض لحملات تعذيب كهربائية جعلته ميت وهو يتنفس والمتنصره ميري المعتقله بامن الدوله في قنا والمتنصر محمود الذي تعرض للتعذيب لعشره ايام في امن الدولة وتركوه مؤخرا ليختبي عند احد الاخوه ويظل مجتمع المتنصريين في مصر مجتمع بلا اعتراف ويحملون ايضا سلبية الكنيسة وخوف الاقباط من الارهاب رغم مايفعله اقباط المهجر ونشطاء الداخل ولكن يظل الشعب القبطي غير قادر علي حماية المتنصريين بالصوت العالي ويتظاهر لهم كما تظاهر للعائديين للمسيحية ويتظاهر للبنات المختطفات حتى يعودن ولا يعدنا جميعهن ونفقد منهم أمهات المستقبل ورغم هذا سيظل الأقباط والمسيحيين هم البيت الذي يختبي فية المتنصرين والمنفذ الوحيد علي الإيمان والدين وستظل الكنيسة هي الحضن الحنون الذي يرتمي فيه المتنصرين القضاء المصري يتعنت ضد المتنصرين خوفا من الإرهاب الإسلامي والذي يبدأ بتهديد القضاة بالقتل وينتهي بالقيام باعمال ارهابية علي الأقباط والمسيحيين والكنائس المصرية فترتعد الحكومات وتضغط من اجل إيقاف هذا العمل رغم تواطؤ جزء منها المتمثل في الاجهزه الامنية التي تحمي الإسلام وتجبر الحكومات علي الاحتفاظ بالماده الثانية من الدستور لتظل مصر عربية اسلامية كدوله دينية قومية وليست مصريه مدنية تسع جميع مواطنيها وابنائها وهو السبب الذي جعل الافكار المضاده تتصاعد وتزيد يوما بعد يوم والتعسف الواضح من الامن المصري ضد المسلمين الشيعه سياسيا ودينيا واجتماعيا يظهر واضحا وجليا بأن الجكومه المصريه تسير في طريق الاصلاح ولكن ببطيء او عن طريق الضغط الخارجي مثلما حدث في القضايا الاخيره في اروقه المحاكم المصرية والتي انتهت بفوز للطائفيتين البهائيه والقبطية وهزيمة ساحقة لمجتمع المتنصريين مصر المحبوسة في يد العسكر والقوميين والعبثيين تحارب من اجل الحرية ونيل الشهادة إذا لزم الأمر جون مارك عبد المسيح http://motnsrooncopts.blogspot.com/2...post_7385.html مدونه المتنصرون الاقباط آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 10-02-2008 الساعة 10:34 AM |
#12
|
||||
|
||||
نكسة تاريخية للقضاء الاخوانجى
هذا الحكم هوكارثة حقيقية اراد بة القضاء التابع للمحاكم الشرعية الاخوانية ان يضع علامة على كل مواطن لعمل فرز وتمييز لافراد المجتمع فهذا يحمل فى بطاقتة شرطة (-) ويعنى بهائى وهذا مسيحى وذاك مسيحى دخل الاسلام لفترة محدودة ثم ارتد وطبعا هو مرتد ودية العلامة وبكرة يلزم الاقباط والبهائيين بوضع علامة مميزةعلى منازلهم وان مكنش فى علامة بلاش تسال هى العلامة فين لان الاجابة معروفة
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
#13
|
|||
|
|||
خبر حلو وبداية لطريق جميل وخطوة للأمام .
واعتقد ان الحكومة قد وافقت بهذا الحكم امام رفض دعوة محمد حجازي ، يعني الحكومة رفضت دخول المسلمين للمسيحية والحرية الدينية ولكنها قبلت تغير الأسماء في البطاقة . علي الرغم اني اشعر ان هذا الحكم لا قيمة له الا انه خطوة للأمام . وكأن الحرية ، حرية العقيدة هي شئ صعب المنال في مصر . ولا حرية ولا اي تفاهم للحريات في مصر . |
#14
|
||||
|
||||
ربنا حرك الاتحاد الاوربى وعمل شغل يا رجاله ... فى الجون وللامام يا مصر المسيح
__________________
+++++++++++++++++++++ الهى ... عرفتك قلبا يفيض حنانا من قديم الزمان ... جعلت لى البحر ارضا اسير عليها فى أمان ... بيمينك رفعتنى وبحبك أرشدتنى ... فهل يستحق قلبى كل ما أعطيتنى ؟ |
#15
|
|||
|
|||
مش مهم الحكم
الحكم خطوه من خطوات مشوار الالف ميل ... ولكن الاهم هو تنفيذ الحكم ... فكثيرا" ما نسمع عن احكام وقوانين وقرارات لم تنفذ ... وربنا يدينا ويديكم العمر الطويل ونشوف رجال السجل المدني ينفذون هذا القانون... وقــولــــوا يـــــا رب ارحــــــــــــــــــــم ...
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|