مؤتمر «الأقليات في الشرق الأوسط»

منظمة للأقليات المضطهدة في الشرق الأوسط


يتبناها زعيم أقباط المهجر
جريدة القاهرة - من المقرر أن يعلن مؤتمر «الأقليات في الشرق الأوسط» الذي دعي إلي انعقاده المهندس عدلي أبادير، وينعقد في الفترة بين 23 و26 مارس المقبل.. عن تشكيل منظمة باسم «منظمة الدفاع عن الأقليات المضطهدة في الشرق الأوسط»، تتخذ لها ثلاثة مقرات رئيسية في «واشنطن» و«اوسلو» و«زيورخ».
المنظمة ستتولي الدفاع عما تصفه بالأقليات المضطهدة في منطقة الشرق الأوسط، سواء كانت دينية أو عرقية أو اثنية، في ضوء مواثيق الأمم المتحدة.. وستكون منظمة غير حكومية وغير ساعية للربح، وأن تعتمد علي اشتراكات أعضائها، وتبرعات المعنيين بأهدافها، كما ستتقدم لطلب الدعم من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.
الاقتراح بتشكيل المنظمة قدمه المفكر التونسي العفيف الاخضر، الذي سيشارك في أعمال المؤتمر، الذي سيناقش آليات عمل المنظمة وأشكال النشاط التي تقوم بها.


http://www.copts-united.com/gnewss/m...at=12&archive=

[الذهبيالفم]

يارب خير .

نشكر الله ان هناك أناس يعملون بشرف لأجل القضية القبطية .

[honeyweill]

هو ده الي لازم يحصل بس الاقوي بدل المصاريف دي يتعمل بيها قمر صناعي قبطي او قناه قبطيه قويه علي الاقل ولا ايه والبنك الدولي القبطي كمان

[meto]

لماذا سوف أشارك في مؤتمر زيوريخ ؟


http://www.katibatibia.com/Events/Zu...fmarch2007.htm

ولكن التركيز على وضع الأقباط في خصوصية مصر لأنه مرتبط بتشريعات وقوانين مثل المادة الثانية في الدستور التي تغذي التطرف الديني وبالتالي الممارسات غير الديمقراطية ضدهم، التي تطال أن بناء أو ترميم كنيسة يحتاج إلى قرار من المحافظ الآن بعد أن كان يحتاج إلى قرار من رئيس الجمهورية، مع العلم أن العلة في العقلية السائدة وبالتالي لا فرق بين الرجوع للمحافظ أو الرئيس، فمجرد وجود هذا القانون يدل على عنصرية قبيحة، في حين أن من يبني مسجدا فقط عليه أن يبدأ البناء ويضع يافطة عليها (مسجد......) ، ولا يستطيع رئيس الجمهورية أن يوقف البناء أو يهدمه بسبب عدم الحصول على ترخيص ، لأنه في هذه الحالة يكون من غير المؤمنين انطلاقا من قوله تعالى(إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر...).

وأعتقد أن إحصائية محايدة تثبت أن المشاركين في مؤتمرات منظمة الأقباط هذه، والكتاب الذين يكتبون في موقعها أغلبهم بنسبة ملحوظة من المسلمين، وهذا وحده دليل على حسن النية والمنطلق والهدف، وربما يلمس الجرح ويزيل الشك شعار المنظمة (مصر ليس وطن نعيش فيه، ولكنه وطن يعيش فينا).

إننا نذهب لمؤتمر زيوريخ من أجل اجتهاد من الممكن أن يسهم إيجابيا في مسيرة الديمقراطية والعدالة والمساواة لكافة المضطهدين في أوطاننا ...

تدويل القضية القبطية



المجتمع الدولي و للحكومه المصريه لاعادة الاقباط في مصر حقوقهم حتي لاتصبح لنا حجه في التخاطب مع المجتمع الدولي لكن تريد ان تسلب حقوقي وتضطهدني ولا يجب عليا ان اصرخ
هل لنا ان نشكي ممارسة الحكومه ضد الاقباط للحكومه ؟
ومع ذلك لجئنا للحكومه ورئيس الدوله في المطالبه بحقوقنا علي مدي خمسه وعشرين عاما هي فترة حكم الرئيس مبارك وما كان منه الا وعود براقه وحركات قرعه مثل:
منح المسلمين اجازه يوم عيد الميلاد او تعيين محافظ قبطي في قنا
رئيس الدوله بيتعامل مع الاقباط اكنهم اطفال يلهيهم عن حقوقهم بطريقه ساذجه وبالتالي عندما نجد انفسنا امام رئيس مخادع لايرغب في اعطاؤنا حقوقنا يجب علينا اللجوء للجهه الاعلي التي التزمت الدوله امامها بحقوقنا طبقا للمواثيق الدوليه وفي مقر الامم المتحده نحن نطالب مصر بالالتزام بالمواثيق الموقعه عليها وملتزمه بها الدوله




و سوف لايكون هناك مؤتمرات للاقباط ولاغيره والموضوع ينتهي من اساسه
فعلي الحكومه المصريه ان تعلن المساواه بين المواطن القبطي والمسلم في مصر من خلال القوانين والتعديلات الدستوريه