|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
البابا شنوده يبدأ حملة تبرعات للبنان
البابا شنوده يبدأ حملة تبرعات للبنان أرسل قداسة البابا شنوده الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية من مقره البابوي في نيوجيرسي توجيهات الي أسقفيتي الشباب والخدمات الاجتماعية بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية للتنبيه علي الشعب القبطي في مصر وجميع أنحاء العالم لبدأ حملة تبرعات لصالح »الشعب اللبناني الشقيق«. وجاءت توجيهات البابا ضمن الدور الاجتماعي الذي تتبناه الكنيسة القبطية تجاه المنكوبين في لبنان. وأطلق مجلس كنائس الشرق الأوسط نداءات استغاثة لجميع كنائس العالم للبدء بتكثيف التبرعات المادية والعينية لاعادة اعمار لبنان. أجري جرجس ابراهيم صالح الأمين العام للمجلس اتصالات بالمجالس المسكونية »مجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس أمريكا ومجلس كنائس أوروبا لسرعة إغاثة الشعب اللبناني«. |
#2
|
|||
|
|||
اتمني الا ينسي البابا ايضا ان يجمع تبرعات للفقراء من الأقباط
في الحقيقة هناك ملايين الأقباط في الصعيد وحتي قري الوجة البحري يعيشون عيشة مذرية وهم في اشد الحاجة الي مساعدات انسانية
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#3
|
|||
|
|||
عندك حق 00
هناك اسر قبطية مسيحية بلا مأوى 00بلاملبس 00بلا طعام 0
هناك اسر قبطية مسيحية فى بعض القرى المصرية لا ترى وجه رجل دين ، فاذا انتقل احد افرادها الى العالم الآخر استعانوا بقارئى القرآن فى السرادق 0 هناك اسر قبطية تعانى كااللبنانيين 00ولكن لا احد يفكر فيهم 00ولا جمع تبرعات لهم 0حقا ليس لقبطى كرامة فى وطنه 00واغفروا لى ان جرحتكم وقلت : وفى كنيسته ! آخر تعديل بواسطة servant3 ، 17-08-2006 الساعة 10:34 PM |
#4
|
|||
|
|||
ربنا يحميه امين
|
#5
|
||||
|
||||
ياريت كمان يطالبون فقراء الاقباط او من ليس لهم مال للتبرع به ان يشاركوا الحمله القبطيه
لمساعدة لبنان بفتح باب التبرع بالدم لمساعدة ضحايا لبنان . و ذلك ضمن الدور الصحي الذي تتبناه الكنيسه القبطيه تجاه المنكوبين و الجرحي في لبنان . |
#6
|
|||
|
|||
انا مش عارف قداستة عايز اية بالضبط تبرعات لمين يعني حزب الله مثلا ؟ علي اي حال انا مرارتي مفقوعة طبيعي وكفاية علي القلب والضغط والسكر الحمد لله نشكر الرب لن اعلق كفاني ؟ علي اي حال يا احبائي احسبوها وتبرعوا لمن هو اولي بالتبرع اعرف اصدقاء في مصر في وظائف كبيرة بيدارو المظاهر ليس الا ولو تقدم احد لخطبة ابنتة سوف يشحث اقول لكل قبطي اصيل ابن يسوع ما قالةو بولس الرسول (( لا سيما اهل الايمان )) ارسل يا اخي القبطي من عشورك وتبرعاتك اولا ---لاخوة الرب في مصر ثانيا -- لمنظمات القبطية التي لا ترسل اي اموال لمصر اطلاقا ثالثا -- للمنطمات المسيحية العالمية لكي تقف معنا وتكمل خدمة الرب مثل bible league voice of mertyre علي سبيل المثال فقط وحذار حذار ان ترسلوا اي تبرعات للكنيسة حتي لا ترسلها لخدمة حزب اللات او تزيد اوقافها ثم تصاردها الدولة في اي وقت وهذة حقيقة الم تصادر الدولة اوقافنا القبطية كفاينا خيبة بقي ولا لسة فية خيبة تاني ؟ علي اي حال لبنان الان اصبح دولة اسلامية |
#7
|
|||
|
|||
ريقنا نشف علي جامعة قبطية اسهل شئ ان ينادي اي ابونا او سيدنا علي تبرع لها فسوف تكتمل وبسرعة مذهلة لكن يبدوا اننا لا نريد اي حرية لانفسنا بل سعداء بما نحن فية من هوان يلا كلها 1400 عام كمان ونعمل الجامعة القبطبية والبنك القبطي وكل حاجة تبقي تمام ويس بكرة تفرج بسيطة فركة كعب المهم تبرعوا لبناء حزب الله اسف اللات |
#8
|
|||
|
|||
عندى اقتراح بخصوص الجامعه القبطيه
أظن ان فيه كتير معيدين و مدرسين مساعدين و دكاتره و أساتذه جامعه مسيحيين فلو الجامعه اتعملت, يكون العمل فيها مجانا, خدمه يعنى , لان اكيد هم خايفين من المرتباب , و يروح كل عضو هيئة تدريس يوم فى الاسبوع واحد, و يتم الاتفاق مع الدكاتره على كده, انه يوم واحد, خدمه, و تكون الجامعه بمصاريف و هذا مجرد رأى |
#9
|
|||
|
|||
what about the childern in the school in Aswan or uper egypt they need christian school to protact our childern from the moslem childern because they used to hate them and persecut them God be with us he only one know how much safaring we have
|
#10
|
|||
|
|||
أولاً:
من هو قداسة البابا شنودة ؟ أي دارس مدقق لتاريخ باباوات كنيستنا القبطية المجيدة، يدرك على الفور بأنه لا يمكن تصنيف قداسته إلا ضمن سلسلة البابابوات الأقباط الأبطال العظام ممن اشتهروا بالقوة والشجاعة والثبات والحكمة، أمثال مفخرة الكنيسة القبطية: القديس اثناسيوس الرسولي "حامي الإيمان". القديس كيرلس الكبير "عمود الحق". القديس ديسقورس" بطل الأرثوذكسية". وهذا التصنيف مبني على مواقف وأحداث وقائع ملموسة، فلا يستطيع أحد أن يزايد على شجاعته وجسارته في الدفاع عن حقوق الأقباط، ليس من تاريخ اختيار العناية الإلهية له ليكون بابا القبط فقط، ولا منذ توليه مسؤولية التعليم ومدارس الأحد، بل منذ كان مجرد شاباً قبطياً صغيراً مملوءاً بالغيرة والحماسة، ونظرة عابرة على كتاباته النارية في هذه الفترة المبكرة من حياته، تؤكد ذلك. ثانياً: إذا كنا نؤمن بالله ألآب ضابط الكل، ونؤمن بأنه هو العارف ببواطن الأمور، وفاحص القلوب ومختبر الكلى، وإذا كنا نؤمن بأنه هو أبونا وولينا منذ الدهر، وهو الذي يختار لنا الصالح دوماً، فعلينا إن نؤمن أيضاً بأنه هو نفسه الذي اختار البابا شنودة ليكون (رجل المرحلة) وهي للعلم من أصعب وأخطر وأدق المراحل التي يمر بها شعبنا القبطي المتألم منذ اعتناقه المسيحية، وقداسة البابا شنودة (أطال الرب حياته، ويأخذ من عمري ليمد في عمره) يعيش أيامه متقلباً على جمر من نار، لأن قداسته يرى مالا يمكن أن نراه، ويسمع مالا يمكن أن نسمعه، ويعرف يقيناً إن كلمة تصدر منه أو أي قرار يتخذه، سوف يتأثر به مصائر 14 مليون إنسان، غالبيتهم من الفقراء المعدمين، الذين عادة ما يكونوا أول المتأثرين، وبعيداً عن الشعارات البراقة، فالواقع يفرض على الراعي الحفاظ على رعيته من الإبادة، فليت هؤلاء الأخوة يتحلون بالحكمة، ويقفون خلف كنيستهم صفاً واحداً، لأن الأوضاع لا تحتمل أي انقسامات خصوصاً في أمور تتعلق بمصير شعبنا المسكين المرتهن داخل وطنه. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|