|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
فلنعتنق البوذية؟؟؟؟!!!!
وُلِدَ بوذا عام 563 قبل الميلاد ، وكان أبوه ملكاً على مدينة "كابيلا فاستو" عند سفوح جبال الهملايا ، وكانت أمه تسمى مايا ، وقد نشأ بوذا في الشرف والعز ، وعاش عيش الأمير الهانئ في ثلاثة قصور "وكأنه إله" . وكان أبوه يقيه شرّ الاتصال بما تعانيه الحياة البشرية من آلام وأحزان ، وكان يقوم على تسليته أربع آلاف راقصة . ولما بلغ الرشد ، عرضت عليه خمسمائة سيدة ليختار إحداهن زوجة له ، ولما كان ينتمي إلى طبقة "الكشاترية" أي المقاتلين ، أُحسن تدريبه في الفنون العسكرية ، ولكنه إلى جانب ذلك جلس عند أقدام الحكماء حتى أتقن دراسة النظريات الفلسفية كلها التي كانت شائعة في عصره ، وتزوج وأصبح والداً سعيداً بحياته ، وعاش في ثراء ودعة وطيب أحدوثة ، وقد خرج من قصره ذات يوم على الطرقات حيث عامة الناس ، وهنالك رأى شيخاً كهلاً ، وخرج يوماً ثانياً فرأى رجلاً مريضاً ، وخرج يوماً ثالثاً فرأى ميتاً . وبعد ذلك صمم بوذا ، فجأة ، أن يترك أباه وزوجته وابنه الرضيع ليضرب في الصحراء زاهداً . ولما أسدل الليل ستاره تسلل إلى غرفة زوجته ، ونظر إلى ابنه "راهولا" نظرة أخيرة ، ومن ثم غادر المدينة على ظهر جواده . وذهب إلى مكان اسمه "يورفيلا" وفي ذلك المكان أخضع نفسه لأشقّ أنواع التقشّف ، ولبث ستة أعوام يحاول أساليب اليوغا ـ رياضة النفس ـ وعاش على الحبوب والكلأ ، ومضى عليه عهد اقتات فيه بالروث ، وانتهى به التدرج إلى أن جعل طعامه حبة من القنب كل يوم ، ولبس ثياباً من الوبر وانتزع شعر رأسه ولحيته لينزل بنفسه العذاب . ولكن فكرةً أشرقت لبوذا ذات يوم وهي أن تعذيب النفس ليس هو السبيل لما يريد . وذهب ليجلس تحت شجرة وارفة الظل مصمماً ألا يبرح ذلك المكان حتى يأتيه التنوير ، وسأل نفسه ، ما مصدر ما يعانيه الإنسان من أحزان وآلام وأمراض وشيخوخة وموت ؟. وهنا أشرقت عليه فجأة صورة للموت والولادة يتعاقبان في مجرى الحياة تعاقباً لا ينتهي ، ورأى أن كل موت يزول أثره بولادة جديدة ، وكل سكينة وغبطة تقابلها شهوة جديدة وقلق جديد وخيبة أمل جديدة وحزن جديد وألم جديد . وهكذا ركّز عقله في حياة من نقاء وصفاء ، ركّزه في فناء الكائنات وعودتها إلى الحياة في ولادة جديدة . وبنظرة قدسية مطهّرة ، رأى الكائنات الحية تمضي ثم تعود فتُولَد دنيّة أو سنيّة ، خيّرة أو شريرة ، سعيدة أو شقية ، حسب ما يكون لها من ـ كارما ـ وفق ذلك القانون الشامل الذي بمقتضاه سيتلقى كل فعل خيّر ثوابه ، وكل فعل شرير عقابه ، في هذه الحياة ، أو في حياة تالية تتقمّص فيها الروح جسداً آخر . والواقع أن رؤية بوذا لهذا التعاقب بين الموت والحياة ، هو الذي جعله يزدري الحياة البشرية ازدراء ، وقال لنفسه ، إن الولادة أمُّ الشرور جميعاً ، ومع ذلك فالولادة ماضية في طريقها لا تقف فيه عند حدّ ، إنها ماضية إلى الأبد في طريقها تعيد إلى مجرى الأحزان البشرية فيضه إن فرغ مما يملؤه . وهنا تساءل قائلاً ، لو استطعنا إيقاف هذه الولادة ، لماذا لا نوقفها ؟. وأدرك الجواب في أن قانون ـ الكارما ـ يتطلب حالات جديدة من التقمّص للروح لكي يتاح لها أن تكفّر عما اقترفت من شرور في حيواتها الماضيات . وإذن ، فإن استطاع إنسان أن يعيش حياة يسودها عدل كامل ، لو استطاع أن يحوم بفكره حول ما هو أبدي خالد ، ولا يربط هواه بما يبدأ وينتهي ، عندئذ يجوز أن يجنّب نفسه العودة إلى الحياة . وسينتهي معين الشرّ بالنسبة إليه لو استطاع الإنسان أن يخمد شهوات نفسه ، ساعياً وراء فعل الخير دون سواه ، عندئذ يجوز أن يمحو هذه الفردية التي هي أولى أوهام الإنسانية وأكثرها أثراً ، وتتحد النفس آخر الأمر باللانهاية اللاواعية . إن السعادة مستحيلة ، فلا هي ممكنة في هذه الدنيا ـ كما يظن الدهريون ـ ولا هي ممكنة في الحياة الآخرة ، كما يقول أيضاً أنصار كثير من الديانات . أما ما يمكن أن تظفر به فهو السكينة ، هو الهمود البارد الذي نصيبه إذا ما نفضنا عنّا كل شهواتنا ، هو النرفانا
|
#2
|
||||
|
||||
يا اخ فيسيفاء
البوذية ليست بديانة و لكنها طريقة من طرق الحياة فا انا تبعتها لفترة و كنت اود ان اعتنق طريقة الحياة مع تعاليم المسيح و لكنها لم تتوافق لان تعاليم المسيح اسمى بكتير الشخص بوذا كان يعتقد ان كل شئ فى الحياة يتغير و لكن مع المسيح عرفت ان الايمان دايما موجود فى القلب و الروح القدس و بوذا يؤمن ان كل شئ فى الحياة و بعد الحياة يؤدى اللى الحزن حتى الفرح بيجى علية يوم و يقلب حزن لكن الحياة مع المسيح كلها فرح نفسى و داخلى و موضوع الكرمة فهو موجود فى الهندوسية قبل البوذية بدليل الهة الاهوال شيبة و طريقة انتقامها من العالم بالحزن و الغضب و طريقة عبادتهم للاجهزة التانسلية بحجة ان الجنس لية الة و البوذين نسبة كبيرة منهم بيعدوا بوذة بنت ناسا
__________________
From all the things i have lost i miss my mind the most http://www.youtube.com/watch?v=pMePM...layer_embedded |
#3
|
|||
|
|||
لكن فيه كتير مسيحين ماديين وجشعين إلى أبعد الحدود ولم تنفع معاهم تعاليم السيد المسيح
|
#4
|
||||
|
||||
لا بوذية ولا هندوسية تنفع معاك يارجل الفسااااااااااء
إيه رأيك تعمل دين جديد تسميه الفسائية .... من يتبعه يصلى فى المراحيض ... وعندما يموت يشدون عليه السيفون.........
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#6
|
||||
|
||||
يا ناس حرام عليكم
حرام عليك يا kk انتا ومينا
بالراحه علي الفسيفسا ء عشان هوة فسيفساء خالص وبعدين الرجل عمله يتكلم عن البوذيه بكلامكم دا هتخلوه يبوز ويبقا بوزي من كتر التبويز لعنه الله علي المتبوزين |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|