|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
عرض نتائج التصويت: ما هو الحل الأفضل سياسيا للأقباط؟ | |||
الاستقلال بدولة قبطية | 21 | 23.33% | |
التحاور مع الحكومة المصرية من أجل دولة علمانية | 40 | 44.44% | |
التهجير الجماعي للأقباط | 20 | 22.22% | |
حل آخر مزيج من هذه الحلول ... سوف اعرضه للمناقشة | 9 | 10.00% | |
الناخبون: 90. لم تقم بالتصويت على هذا التصويت |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
حلول سياسية للقضية القبطية......(مدموج)
كنت قد طرحت موضوع افتراضي من قبل عن دولة قبطية تخيلية وحدودها السياسية ، وعلى الرغم من الاعتراضات الكثرة التي واجهتها الفكرة من الأقباط و المسلمين على السواء ... إلا أن الفكرة -في وجهة نظري- ما تزال خيارا مفتوحا في حالة تحول مصر إلى الطريق الأخواني الإسلامي (وهذا احتمال وارد) ، حيث أنه بهذا التحول سوف يصبح من العثير تكملة المسيرة التفاوضية مع حكومة إسلامية من أجل مجتمع علماني ... فلا تصالح بين العلمانية و الإسلام
الدولة القبطية-الحدود الجغرافية : http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=13004 هذه الفكرة ... فكرة الدولة القبطية ... مجرد فكرة من ثلاث بدائل 1) دولة قبطية ذات حدود جغرافية ... وهي ما أسميها فكرة المواجهة الكاملة (حيث تقتضي الفكرة المواجهة الكاملة بين الأقباط و الحكومة المصرية من أجل نوع من الاستقلال) وهذه الفكرة من الحلول الجراحية التي قد تطلب تضحية وحلول عسكرية ، ولهذا لا يمكن اللجوء اليها مباشرة... إلا بعد الوصول لمرحلة لا يمكن فيها إلا الإستقلال 2) الحوار مع الحكومة المصرية من أجل وصول إلى دولة علمانية مشتركة لا تفرق بين مواطنيها على أساس الدين ... وعلى الرغم من أن هذا الحل مثالي و جميل ، إلا أنه قد ينهار بتحول مصر إلى التيار الإسلامي ، وقد يستمر أيضا لعشرات السنين دون حلول عملية ، لأن الثقافة الإسلامية التي تعشش في نفوس غالبية الشعب المصري لا تسمح بنوع من قبول المساوة مع الطرف الآخر المخالف في العقيدة ... ولنا مثال فيما يحدث للأقباط وكذلك البهائيين ، فالحوار مع الحومة قد لا ينتج عنه أي شئ ، فمن الواضح أن الحومة توقع على الكثير من اتفاقيات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان و حقوق الأقليات دون تطبيق فعلي على أرض الواقع في جميع الاحولا يبقى الحل جميلا بدون دماء أو بدون ترك لأرض الجداد... 3) التهجير الجماعي للأقباط خارج مصر ... وهو حل من الحلول الجراحية أيضا ولكنه عكس الحل الأول ... نوع من الهروب الكامل (وليس المواجهة الكاملة) ... ولكنه يشترك مع الحل الأول في أنه يفصل الضحية عن الجلاد .... ويضع حدا للإستهلاك المستمر للشعب القبطي في صراع لا ينتهي مع الجماعات الإرهابية وحومة ترقص على جميع الأحبال من أجل البقاء في السلطة إلى الأبد حل الهجرة يقبله الأفباط فرادى ... ولكنهم يرفضونه كحل جماعي ... والسبب الرئيسى هو رفضهم ترك أرض الاجداد إلى مستعمر عربي مسلم غزا البلاد منذ القرن السابع الميلادي / والغريب أنهم على المستوى الفردي يتمنى الكثبر منهم وبشدة الهروب من الجحيم الإسلامي بالهجرة ، ولكن عندما نأتي للحلول الجماعية يريدون للشعب القبطي البقاء ... وكأن لسان حال بعضهم يقول :" أنا ممكن أهرب ، ولكن أخويا القبطي في الصعيد لابد أن يبقى ويعاني من أجل الأقباط" ومن الجهة الأخرى هذا الحل يرحب به الكثير من المسلمين المتعصبين ، فالحل بالنسبة لهم هو حل مثالي ... فهم يريدون مصر إسلامية وهذا هو المراد ولكنه على الجانب الآخر مرفوض من القيادات السياسية المصرية التي ترى في هذا الحل كارثة سياسية ، لأن ورقة الأقباط هي نفسها ورقة التين التي تستر عورة النظام أمام العالم ، وفي الوفت نفسه الأقباط هم الشوكة التي يريدونها في ظهور الجماعات الإسلامية ... لكي يتصارع الأقباط مع الأخوان ، ويبقي النظام حرا سعيدا يراقب من بعيد ، تارة يتعاطف مع الأقباط (ليظهر بمظهر العلمانية و التعددبة والتسامح... أمام العالم) ، وتارة أخرى يداعب الأخوان (من أجل أن يظهر للجماهير الإسلامية أنه أكثر إسلاما و تدينا) ... بمعنى أدق وجود الأقباط لازم لبقاء النظام ... وخروج الأقباط هو بداية الصراع الحقيقي بين الإسلاميين و النظام ولا يخف على أحد أن مصر يمكن أن تصبح أفغانستان أو صومال جديدة بدون الأقباط. وأخبرا لا يخفى على أحد أيضا أن خروج الأقباط سوف يكون كارثة إقتصادية أيضا لا سياسبة فقط . في وجهة نظري أن الحلول الثلاثة حلول متاحة ... كل منها له ما له وعليه ما عليه ... ليس منها حل مضمون ... ولكن الهدف أولا و أخيرا هو أن يعيش المواطن القبطي بكرامة ، دون أن يضطر إلى معاناة يومية في العمل والمسكن و الشارع ... فالقبطي في حالة نزيف مستمر نفسيا و اجتماعيا ... ولهذا كان لابد من البحث عن حلول سياسية (دون أن نتطرق إلى أي آبات إنجيلية أو دينية عن التسامح و الصليب و الغفران للآخر ... المقال سياسي فقط)
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) آخر تعديل بواسطة Ibrahim Al Copti ، 22-06-2006 الساعة 12:54 PM |
#2
|
|||
|
|||
اخترت الحوار دله علمانيه
لان تهجير الاقباط مفيش حد بقدر يعملها والفصل بدوله مستقله هتبقي مسئله امن ثومي والجيش هيرفض وشكرا |
#3
|
|||
|
|||
أنا شايف أنها حلول صعبة المنال .
|
#4
|
||||
|
||||
الحوار ... وشروطه
عزيزي الذهبيالفم
إقتباس:
ولكن المشكلة أنه طالما الأقباط يخلطون الدين بالسياسة ، ويستمرون في خداع أنفسهم بأن الحل في يد القيادات الدينية / لا أمل في حلول عملية اما honey إقتباس:
أنا معاك أن الحل الأكثر أمنا هو الحوار ... ولكن لا تنسى أن الحوار يحتاج إلى أوراق ضغط من الأفباط حتى يستطيعون الحوار مع الحكومة ... أن تكون لديهم وسيلة تهديد تجبر الحكومة على الاستجابة لمطالبهم ... أنا في وجهة نظري استخدام الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان لا يكفي كورقة ضغط ، لأن هذه المنظمات حبالها طويلة ، وليس لها أي وسيلة ضغط فعلية ما لم تتدخل الدول الكبري فعندك الصين كمثال ... الصين منتهكة لكل الحقوق الإنسانية التي تخطر على بالك ، ولكن لأنها قوة سكانية وافتصادية لا يستهان بها ، ولأن عندها حق الفيتو ، لم تفعل لها الأمم المتحدة أي شئ ، بل وتقضل الولايات المتحدة تجاهل هذه الانتهاكات من أجل المصالح الافتصادية مثال آخر هو السعودية ... والتي تقف على رأس قائمة الدول الضالعة بشكل مباشر أو غير مباشر في التعامل مع الإرهاب الإسلامي ، ولكن لأنها قوة نفطية تحاول الولايات المتحدة ومعها الأمم المتحدة اتباع نظام الطبطبة معها إذن لابد أن نجد وسيلة تجعل قوة الأقباط ذات ثقل سياسى يمكنهم من لفت انتباه العالم كله ، بل و اتخاذ اجراءات عملية من اجل وضع الحكومة المصرية أمام الأمر الواقع السؤال ما هي هذه الوسيلة؟؟؟؟ أما بالنسية للتهجير أو الاستقلال فهي حلول مازلت مطرحة للمنافشة
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#5
|
|||
|
|||
اخي ابراهيم القبطي الأخوة الأعزاء
من الوهلة الأولي و عند النظر في تلك اخيارات يصاب القبطي بالرعب من الحل الأول و الحل الثالث...فهو لل يفكر حتي في احلامه أن يدخل في مواجهة عسكرية مع الدولة نهايتها معروفة و هي حتما الخسارة...و كما قلت نحن نقبل بل و نتمني كلنا الهجرة الفردية لكن عندما نسمع مصطلح التهجير الجماعي نصاب ايضا بالرعب...اذ كيف نسمح أن نكون مجرد ذكري في أرض ابائنا و اجدادنا ؟؟؟؟ هل نريد أن نصبح مثل يهود مصر...مجرد تاريخ ؟ بالطبع لا من وجهة نظري الحل الثاني هو الأمثل للجميع..لنا و للدولة و لكن هذا ليس اسهل الحلول كما قلت حضرتك من قبل..و لكنه الأكثر واقعية.. نحتاج الي وجود آليات للضغط علي الدولة..و قد بدأنا فعلا المشوار بأقباط المهجر..و لكن الدرب طويل جدا.. و نحن كلنا أمل رغم كل المظالم التي نتعرض لها..و سنستمر في كفاحنا السلمي من أجل حقوقنا في هذا الوطن... تدويل قضيتنا هو الحل من وجهة نظري...و هو ليس الحل الأمثل ايضا.اذ قد يترتب عليه حملة تهييج جماهيري من الدولة و تحريض الشعب علينا بوصفنا خونة..و تلك اللحظة لن تتورع الدولة عن استخدام كل أبواقها من الكتاب المرتزقة...و آلتها الأعلامية الضخمة.. و قد نتعرض للابادة الجماعية...و لكن الحرية لها ثمن..مثل أي شئ آخر.. للحديث بقية تحياتي و احترامي
__________________
كل من يشرب من هذا الماء يعطش ايضا (يوحنا 4 : 13) |
#6
|
|||
|
|||
شكرا يا ابراهيم موضوع ممتاز بلا جدال لك كل تحية |
#7
|
|||
|
|||
انتظروا قريبا موضوعي القادم عن الدولة القبطية
ولكن بأـختصار لايمكن للملائكة ان يعيشوا مع الوحوش الحل اما في الفيدرالية او في الأستقلال واكرر اي حل تاني يبقي كلام فاضي دول شوية حيوانات لا تعيش سوي علي دماء الأبرياء ولا تعيش سوي في حظائر من المستحيل ان نعيش معهم |
#8
|
|||
|
|||
أنا اخترت التهجير و قبل ما يهاجمنى حد أحب أقول ان ده حل مؤقت ....
نسيب البلد يروح الأخوان و النظام ياكلوا فى بعض لحد ما يخلصوا على بعض و نرجع احنا تانى نلاقى البلد فاضية الا من المسلمين المسالمين و ناخد حقنا كامل ... فكرة خيالية ....ربما و لكننى مقتنع بها تماما .. |
#9
|
|||
|
|||
أخى الحبيب ابراهيم
أعتقد انك تعرف رأيى انا شخصيا فى هذا الموضوع , و هو الحل الذى احلم به طوال الوقت و طالما حلمت به , و لمن لا يعرفه هو اقامة وطن خاص للأقباط , و هو الوطن الذى اتمنى ان يقام بالمفاوضات و التفاهم و يبقى لهذا الوطن علاقات سلميه طيبه مع مصر الاسلاميه التى ستبقى بمسلميها و منشأتها و حضاراتها , أى اننى اتمنى ان يقوم هذا الوطن بعد مفاوضات وتفاهم و اتفاق على تفسيم الارض و الثروات و الخيرات بصوره عادله بحسب عدد كل فئه و نستقل مع بقاء علاقات سلميه مع الشطر الاخر . أما بالنسبه للحل الثالث فهو ايضا أمر مقبول جدا من جهتى , و لكنى لا أعرف ما هو المكان الذى سيرحب بهجرة اكثر من عشره مليون فرد اليه فى وقت واحد من كل الفئات و الطبقات , وكيف ستجد هذه الفئات عمل و سكن و حياه فى ذلك المجتمع الجديد . عموما اذا كان هناك مكان ما سيقبلنا فأنا أول المرحبين به . أما الحل الثانى و هو المفاوضات , فأنا مازلت أرى انه اكثر الحلول وهميه , بل انه الحل الوحيد الغير قابل للتنفيذ , فأنت تطلب من اغلبيه ان تغير قناعات عاشت و تربت عليها اربعة عشر قرنا , تطلب منهم ان يتخلوا عن توجهاتهم الدينيه التى ترى اننا ذميين و كفره و علينا اما دقع الجزيه او القتال ليتعاملوا معنا بصوره علمانيه , كل المؤشرات تقول ان التيار الدينى فى مصر فى تصاعد مستمر , أنا شخصيا لا أعرف مسلما واحدا يتحفظ على ان يتولى الاخوان المسلمين الحكم , المصريين جميعا يتوجهون نحو الاتجاه الدينى , و قريبا جدا سنخسر الفتات الذى نناله الان , وسنصبح مواطنين من الدرجه الثانيه رسميا . بل أننا حتى لو افترضنا ان مستقبل مصر سيظل تحت تلك القياده متمثله فى جمال مبارك او غيره من العلمانيين اسما , فأن المفاوضات وقتها ستنتهى كما تنتهى طوال 14 قرنا , مراوغات من عينة نقل الخط الهمايونى من سلطة رئيس الجمهوريه الى سلطة المحافظ مع بقاء بناء كنيسه جديده اعسر من دخول جمل من ثقب ابره , و فتات يرمى لنا من عينى وزير البيئه , الوزير الوحيد الذى ليس له وزاره , الى أعلام كاذب يطبل لأكاذيب يظهر فيها مسيحيين من عينة بباوى و غيره . أنا شخصيا لا أرى اى أمل فى المفاوضات او المناقشات , و افضل ان تكون المفاوضات من اجل الاتفاق على وطن خاص بنا . و الرب يبارك ويهدى الجميع المفدى |
#10
|
|||
|
|||
i hope that so much
|
#11
|
|||
|
|||
+++
الأخ ابراهيم القبطي / الاخوة الافاضل هناك حل أخر هذا الحل استخدمه اليهود لتكوين دولتهم وايضا يستخدمه الاخوان المسلمين لتحقيق مقاصدهم انه الحل الإقتصادي فالدول التي تسيطر على السياسة في العالم هى الدول ذات الاقتصاد القوي ولذلك فمثلا الأقباط الذين في المهجر لماذا لا يدعمون أهلهم في وطنهم ويشتروا الاراضي وينشئوا المصانع والشركات وهذا الطريق سيحقق التغلغل في السياسة المصرية. وتكون ورقة ضغط قوية على الحكومة... وأيضا يضغط الأقباط على أمريكا لكى توجه معونات للأقباط لأن معظم المعونات توجه للحكومة التى تعطيها للإخوان!! ويدعم الأغنياء الأقباط الفقراء لكى يتعلموا ويتزوجوا لأن الكثير من الأقباط في القري لا يتعلمون ولا يستطيعوا التزوج او ايجاد فرص عمل أو ايجاد العلاج. ويجب على الأقباط ان يقاطعوا شركات الاخوان المسلمين.... للأسف معظم الذين يهاجرون ينسون بلدهم. مع أن معظمهم يتعلمون في أمريكا تعليم راقي يؤهلهم لإنشاء شركات كبيرة في مصر ويوجدوا فرص عمل للفقراء وكل ذلك بمرور الوقت سيحقق مقاصد الأقباط في السياسة. الخلاصة: 1- السيطرة على الاقتصاد المصري ستقود للسيطرة على السياسة. 2- يجب دعم الأقباط الفقراء ماليا وحل مشاكلهم حتى يؤثروا في المجتمع. 3- مقاطعة الأخوان بالذات اقتصاديا. وشكرا |
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
استاذ ملاك
كلام رائع جدا... من الممكن استخدام اكتر من ميكانيكية في ذات الوقت.. فعلا الأقتصاد قوة جبارة.. تمكننا من الضغط سياسيا
__________________
كل من يشرب من هذا الماء يعطش ايضا (يوحنا 4 : 13) |
#13
|
|||
|
|||
تهجير الاقباط هو الحل الامثل لحماية الاقباط من الاضطهاد
|
#14
|
||||
|
||||
تحليل لما سبق
اعزائي
تراوحت الآراء بين مؤيد للحلول الجراحية (الهجرة أو الإستقلال) و معارض لها ومازل الاستفتاء يؤيد الحوار كأكثر الحلول سليمة ... وهذا يتفق مع طبيعة الأقباط المسالمة ... والتي أودت بحياة الكثير منهم ... لأنهم مازلوا يعتقدون أن مسالمة العرب المسلمين المحتلين سوف ينقذهم من نزوات السيف و القتل ... ولكن التاريخ يشهد بالعكس من أيام العاص مرورا بالحاكم بأمر الله مرورا بالقرن العشرين والحادي و العشرين (أحداث الزاوية الحمراء و العديسات و الكشح 1 و الكشح 2 وغيرها ....) الدرس المفروض تعلمه: كونك حمامة مسالمة وديعة لا يمكن أن تمنع الذئب بافتراسك ... فلابد للحمامة المسالمة أن تربي أنياب و مخالب للدفاع عن النفس وقت اللزوم من أيدوا الحوار في المداخلات ...أخونا zazagigi ويفهم ضمنيا مع وجود ضغط اقتصادي من كلام أخونا المفكر الرائع malak2006 من أيدوا الهجرة : الأخوة Christian ، و جوزيف موريس ، و margert من أيدوا الاسقلال بدولة قبطية .. أخونا الحبيب elmafdy ، والمقاتل churchill2 وللرد لي بعض التعلقات السريعة: أولا : أنا مؤيد لفكرة الضغط الاقتصادي وتحول الأقباط لقوة اقتصادية ... فالقوة الاقتصادية هي التي تخلق فيما بعد قوة سياسية ... فلو لم يكن اليهود ذوي قوة اقتصادية ذات شأن نت القرون الأولى لما استطاعوا أن ينشئوا دولة سياسية بحلول عام 1948 م مع إضافة ضغيرة هامة جدا في وجهة نظري ... أن القل السياسي للأقباط لابد أن يكون خارج مصر قبل أن يكون داخلها ... ففي داخل مصر من الممكن أن نمر مرة أخرى بمرحلة تأميم جرئية من النظام -أيا كان- ويفقد الأقباط بجرة قلم كل قوتهم ومن هنا لابد للأقباط أن يكونوا من القوى الاقتصادية في الخارج ومنها يمكنهم أن يحركوا الرأي العام العالمي ومنها أيضا يمكنهم أن ينشئوا فروعا لشركاتهم داخل مصر ولكن وضع البيض في السلة المصرية غير مأمون العواقب ... الحل يبدأ من الخارج ثانيا بالنسبة لحل التهجير : أوروبا الشرقية من الممكن أن تجد لنا مكان ... هذا مجرد اقتراح مطروح للمناقشة أيضا .. الدوافع الأوربية لقبول هجرة الأقباط: 1) إعادة التوزيع السكاني لمجابهة المد الإسلامي (للمحافظة على الأصول المسيحية للتراث الأوربي) 2) الاستفادة من الأقباط كقوة انتاجية واقتصادية (ليس كالاسلام كقوة مدمرة واستهلاكية) 3) تأييد بعض الأحزاب اليمينية لنا والذين بدأوا في الانتشار بين الدول الأوربية خاصة بين تفجيرات لندن. ثالثا: بالنسبة لفكرة الدولة القبطية فيلزمها الكثير من التخطيط أولا لكي تكون حلا أقل دموية ، والذي جعل الحكومة المصرية ... حسب معلوماتي (غير متأكد) .... تسمح للفلسطينين بالدخول والاستقرار في شبة جزيرة سيناء ... فكم بالأولى الأقباط حتى يتخلصوا منهم ويحعلونها اسلامية رابعا: أعتقد أننا لابد أن ندرس أكثر كيف فعلها اليهود و أن نطوع هذه الخبرة التاريخية لمصلحة قضيتنا * مثل قوتهم الاقتصادية العالمية ... ونحن مازالت قوانا الاقتصادية محلية * مثل قوتهم الاعلامية... ونحن اعلامنا القبطي فقير جدا ... فكم من سكان الغرب سمع عن الكشح أو تاريخ الأقباط ، وهذا مع الأسف ينطبق على مسيحي الشرق عموما مثل الأرمن ... فكم في العالم سمع عن مذابح الأتراك للأرمن في فترة الحرب العالمية الأولي والتي تعدت ضحياها المليون ونصف مسيحي ... فغي حيت أن اليهود لا يفكون عن التغني بمذابح هتلر والنازية حتى أن طوب الأرض يعرف عن الهلولوكوست * مثل قوتهم السياسية (المختبئة) : و أنا أتعمد أن أؤكد على كلمة المختبئة ، فالكثير من المحاولات القبطية للدخول في اللعبة السياسية محاولات عنترية ، مثل دخول رامي لكح للبرلمان وخروجه بفضيحة ، أو المحاولات القبطية للدخول في السياسة على المكشوف وانضمامهم لجزب الوفد أيام الملكية ... كلها محاولات صحية للدخول في السياسة بوجه مكشوف ... ولكنها لا تنفع كثيرا ... فالسياسة فن يشمل الخداع و التربيطات و الألاعيب و الضغوط والفضائح (ولهذا وجب فصلها عن الدين) .. وهذا ما أتقنه اليهود ... اللعب في كواليس السياسة غير اللعب في شوارع السياسة ولي عودة بعد المزيد من المداخلات منكم
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) آخر تعديل بواسطة Ibrahim Al Copti ، 24-06-2006 الساعة 02:49 PM |
#15
|
|||
|
|||
اخوتي الافاضل هذا الموضوع حيوي جدا بل ومحور كل عملنا واري ان الحل الثاني لن ياتي الا اذا راينا في الحل الاول والثالث اساس فهي الحلول التي لها اوراق ضغط لان اقباط المهجر هم اصحاب الحركة بحرية حيث ان اقباط الداخل محاصرين بكل مسلم حتي لو كان غفير مزلقان لو تجمع اثنان من الاقباط فان جارهم الذي ياكل ويشرب معهم ينقل كل تصرفاتهم للامن ويزيد فيها شوية كما ان المطالبة بوطن مستقل تجعل بعضهم يفكر جديا في المساواة لكي بيطل رغبة الاستقلال عند البعض اي اننا يجب الن نتحرك علي كل اتجاة وتحية للاخ ابراهيم لهذا الموضوع الهام جدا آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 26-06-2006 الساعة 03:38 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|