|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
اختطاف الفتيات القبطيات القاصرات وإكراههن على الدخول في الإسلام
هذا هو نداء الاستغاثة الثاني خلال أسبوع الذي يطلقه عبر إيلاف ( 4يوليو 2..3 / 25 يونيو 2..3 ) السيد الدكتور سليم نجيب رئيس الهيئة القبطية الكندية، مستنجدا ومستصرخا ضمائر القيادات ( الذين سماهم بالاسم ) السياسية والتشريعية والقضائية والتنفيذية في مصر لوقف اختطاف الفتيات القبطيات القاصرات وإكراههن على الدخول في الإسلام، ومن ثم تزويجهن إلى الخاطفين. إن الفتاة القبطية المصرية إن أرادت اعتناق الإسلام – وكانت ضمن السن القانوني المنصوص عليه بالقانون – لا يستطيع أحد من أهلها أن يمنعها من ذلك، بحكم تربيتها والحرية التي نشأت عليها، فهي تملك الجرأة والحماية الكافية لأن تعلن على رؤوس الأشهاد رغبتها في ذلك دون خوف أو وجل وأمام القاضي وأهلها وجميع الناس، لا في غرف سرية مغلقة كما يقول السيد نجيب ويؤكد عليه، بشكل يوحي أن الأمور تأخذ منحى آخر. لقد كنا نسمع كثيرا في نهاية الثمانينات وبداية التسعينات من القرن الماضي عن دعوات التحريض والاعتداءات التي كانت تقوم بها جماعات الإسلام السياسي المصري ضد الأقباط، تعبيرا عن خط فكري سياسي وتنفيثا عن حقد وكراهية دفينين، وإثباتا لوجودهم وقوتهم في الساحة المصرية، ولكن الحزم الذي أبدته الدولة المصرية ضد هذه الجماعات خاصة عندما أدركت أن رؤوس رجالها ليست بمأمن من رصاصهم، فقد خفف نسبيا من حدة غلوائهم دون أن يقضي عليه تماما، وازداد حزم الدولة المصرية قوة وحدة بعد عملية الأقصر الشهيرة، فعادت هذه الجماعات – كنوع من الثأر – للبطش بالسكان الأقباط وترويعهم في عمليات عدة كان آخرها قتل واحد وعشرين قبطيا من بلدة الكشح المصرية التي تواطأ فيها رجال الأمن المحليين – كما قال بعض الكتاب المصريين – مع القتلة الذين برأتهم المحاكم المصرية من تهم القتل، وكأن القتلى ماتوا بالسكتة القلبية لا برصاص المجرمين وسكاكينهم. لقد سمعنا وقرأنا لكثير من الكتاب المتعاطفين مع قضايا وحقوق الأقباط المصريين، ما مفاده أن القوانين العثمانية التي زالت دولتها، ما زالت قائمة وتطبق على الكنيسة القبطية، بحيث لا يمكن ترميم جدار داخلي في كنيسة إلا بموافقة خاصة من السلطات العليا المصرية، إضافة لسياسة تجاهل الأقباط وتهميشهم وإقصائهم عن وظائف الدولة الرئيسية، بحيث لا يوجد - كما يقال – محافظ قبطي واحد في مصر، أو ضابط برتبة عالية في الجيش المصري، لكن أن تصل الأمور - كما (يدعي ) السيد نجيب – إلى خطف الفتيات القبطيات القاصرات، أو غير القاصرات، وإكراههن على الدخول في الإسلام، وتواطئ رجال الأمن المحليين مع الخاطفين، أو التستر عليهم، أو حمايتهم، وتزويجهن من ثم بهم، فهذا إن صح ( وأرجو أن يكون ادعاء كاذبا ) فإنه انتهاك فاضح لحقوق الإنسان والأقليات الدينية، وعبث خطير بمعتقداتهم، وإذلال وتخويف لهؤلاء الناس الذين ليسوا وافدين حديثي الإقامة بل هم أبناء مصر ومن سكانها الأصليين الذين اعتنقوا المسيحية قبل دخول المسلمين والفتوحات الإسلامية بلادهم بمئات السنين، كما تضر هذه الأعمال بسمعة مصر التي تعتبر قدوة للعرب والمسلمين والأفريقيين. |
#2
|
|||
|
|||
إن الكثير من الدعوات ما زالت تتصاعد في مصر وفي بلدان عربية أخرى من قبل جماعات الإسلام السياسي وشيوخهم، تطالب بإعادة فرض الجزية على أقباط مصر ومسيحي البلدان العربية الأخرى، وإجبارهم على دفعها ( صاغرين )، في كشف سافر لأقنعة هذه الجماعات وحقيقتها ونواياها وعدائها للأديان الأخرى، وطريقتهم في التعامل معها، وسعيهم لإعادة عجلة الزمن إلى الوراء، مما يدل على ضحالة الفكر السياسي الذي يحملونه، واختبائهم خلف ستار الدين، مستغلين إيمان الناس بربهم ودينهم لتحقيق أهدافهم الشخصية في الوصول إلى الحكم والسلطة، إن مثل هذه الأفعال إن صحت كما ادعى قائلها ( السيد نجيب ) تأتي بعد موافقة مجلس الشعب المصري على إيقاف العمل بالأحكام العرفية التي ربما اعتقد هؤلاء الخاطفون أنهم قد أصبحوا بمنأى عن الأنظمة والقوانين التي تحمي المواطنين وتعاقب الجناة، وأنهم قادرون على ترويع الناس وبث الذعر في قلوبهم لحملهم على الهجرة عن مصر والرحيل عنها، ولعل هؤلاء المتأسلمين السياسيين قد ظنوا أن عمليات الخطف والإكراه التي يقومون بها تشكل ردا على مؤامرة الغرب المسيحي المستمرة على الإسلام والمسلمين، وعلى التدخل الأمريكي في العراق، وتعاطفا مع قياداته الباغية المدحورة، لاعتقادهم الراسخ أن أمريكا وأوروبا تعتمد الدين المسيحي في سياساتها، لا دولا علمانية تفصل تماما بين الدين والسياسة، وما زلنا نذكر عنف الهجوم الذي شنته جماعات الإسلام السياسي المصري – الذي فرّخ كل المنظمات الإرهابية في البلاد العربية والإسلامية – على القانون الذي أصدره الكونغرس الأمريكي بخصوص الأديان والأقليات الدينية في العالم، إذ ادعت هذه الجماعات أنه قد فُصّل خصيصا لمصر والسودان وبض الدول العربية والإسلامية بعيدا عن سائر بلدان العالم الأخرى، في اعتراف ضمني منهم أن هذه الممارسات العدوانية ضد الأقليات الدينية لا يمارسها سواهم من البشر. إن الإعلام المصري قد تجاهل هذا الموضوع تماما رغم طرحه مرتين خلال أسبوع، وربما للإيحاء -على الطريقة العربية – بأن الأمر تافه لا يستحق عناء الرد، وحتى لا نظلم هذا الإعلام نقول ربما لا يملك المعطيات الكافية التي تمكنه من الرد سلبا أم إيجابا، على كل حال لم يتحرك أحد – أو هكذا تبدو الصورة – للتثبت من صحة الخبر أو عدمه، كما أن مثقفي مصر وعروبيّها الذين ينظرون إلى الإنسان حسب قوميته لا دينه – إلا إذا اختلط الحابل بالنابل وتغيرت المفاهيم لديهم – لم يكتبوا كلمة واحدة حتى الآن في هذا الموضوع، حتى لو كانت هذه الكتابات من قبيل دعوة الأجهزة المعنية للتأكد من حقيقة الأمر أو من باب التعاطف الوجداني إن لم نقل تأييدا لحقوق الأقباط في أرضهم ووطنهم، ومعاملتهم على قدم المساواة مع غيرهم من المواطنين، ومن الملاحظ أيضا أن المثقفين العراقيين الذين ذاقوا الأمرين من الاضطهاد والذل والإرهاب في العقود الماضية لم يتساءل أحد منهم أو ينبس ببنت شفة في إيلاف – وما أكثرهم على صفحاتها – أو غير إيلاف، إن كان مثل هذا الأمر يحدث حقا في القرن الواحد والعشرين، ولم يطالبوا بالتثبت من صحته، وهم الذين تعاطف معهم كل أحرار العالم، ونددوا واستنكروا المحن التي تعرضوا لها وذاقوها منقول عن موقع أيلاف http://www.elaph.com:9090/elaph/arab...19532640651200 |
#3
|
|||
|
|||
الموضوع و بأختصار عن ظاهرة جديدة طلعتلنا من جراب المسلمين ...وهى خطف الفتيات القبطيات القاصرات و اجبارهن على الأسلام وبعدين زواجهم من مختطفيهم...." منتهى الخسة و الندالة " يا أقباط مصر خدوها من كلمة لا تعتمدوا على منظمات مهجر و لا حقوق انسان و لا اى جماعات خارجية بحجة انهم يساعدوا اقباط مصر ..دة وهم ..اعضاء الجمعيات دى بتتعامل مع هذة الأمور من باب الوظيفة و المركز السياسى ليس اكثر و المصلحة الشخصية فقط أتحدى اى حد يذكر لى ما قدموة للأقباط المطحونين معنويا و اجتماعيآ !!!!! الخلاصة اولا الأعتماد على المسيح فى المرور من هذة الأزمات بسلام ثانيا دافعوا عن نفسكم بكل ما اوتيتوا من قوة فلن تجدوا من يشارككم مصائبكم ولكن سيظهر الكثيرين ليشاركوكم افراحكم |
#4
|
|||
|
|||
http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...19532640651200
ريمون, لا داعى للتنكر لأقباط المهجر, الكنيسة سلبية جدا فى المجال السياسى , يا ريتها تسيب المنظمات تشتغل على راحتها دون تعطيل فسيكون للأقباط شأن آخر ان بعض الإكليروس فى المهجر هم سبب البلاء ومرة قيل للأنبا يؤانس , اعطونا الأنبا ويصا وخذوا معظم هؤلاء من هنا اما عن المبروك فيبدو انه لن يرتدع الا على يد العم سام وحياة غلاوتك يا ابن المبارك, ان لم ترتدع ستكون نهايتك مسحولا فى الشوارع عما قريب مثل ال**** وسيقولون, انها مطالب الجماهير بالديمقراطية ياويكا رضى الله عنه حذرك مبكرا وقد ازعر من بعجر |
#5
|
||||
|
||||
معلهش يا ويييييييكا رضى الله عنه
المبارك صاحب العزبه والمبروك وريث العزبه ما اتعلموش من المخروم السابق .....لازم يخرمه واحد فىالعيله عشان الدرس يتفهم كويس |
#6
|
|||
|
|||
نهاية محمد ابن مبارك انب الل***حلال ستكون تماما مثل المرحوم ا ياة الموت تخريما لكن في حالة مبارك علية ال**سلام لن يتركوا الحبايب ايضا اي كل اولادة حتي لا يرث احد التركة من بيتة لانهم قتلوا السادات فقط طون اولادة لان نظام التوريث لم يكن قد بدا بعد ويعلم اللة صدقا لو كان المبار ك اية قد تصالح مع الاقباط واعطاهم حقوقهم ووقف في صفنا ضد الارهاب وكان عادلا لكان ضمن التوريث فعلا و ساعدناة بدلا من الاضطهاد الذي لم نالفة منذ عهد الرومان الي عهد ملبارك الا ان مبارك قد حكم علي نفسة بارادتة بالموت علي ايدي الارهابيين اي بمزاجة والبقية في جياتكم مقدما |
#7
|
||||
|
||||
وبعدين يا جماعة احنا هنفضل نندب كدة فى المنتدى لازم نعمل حاجة على الاقل ننشر هذة الجرائم المتكتم عليها
حد يشوفلنا ايميل منظمة حقوق النسان يمكن اما توصلها ايميلات كتير تحس بالمشكلة بدل مموراهمش غير فلسطين ونايمين فى العسل على اليي بيحصل فى مصر
__________________
معترفا للله بأنى خاطئ و مؤمنا بأن الرب يسوع المسيح قد مات لاجل خطاياي على الصليب واقيم لاجل تبريرى أنا الأن اقبله و اعترف به كمخلصى الشخصي |
#8
|
|||
|
|||
سمعناش الأنبا بسنت بقى طلع له صوت!!
و لا سيدنا أعلن صيام تلات أيام!! و خلينا مستنيين رئيس الطائفة الإنجيلية و بطريرك الكاتوليك الروم و الأقباط لما يخلصوا مشاغلهم و مهامهم الحماسية الجليلة فى تصحيح صورة الإسلام فى الغرب - إنتقم لنا يارب |
#9
|
|||
|
|||
اخي العزيز كيكو للاسف اننا نعبد الرب بشفتينا وللاسف هذا القول ينطبق علي الكثيرين داخل الكنيسة وبعض الكنائس مشغولة بالقداسات وتوفير البخور وبعضها مشغول بالمنافسة علي من يتصدر المنابر ومن سيكون اكثر ولاء للدولة جتي تعطية تصريحا لكنيسة ستحرق غدا بل ان هذا التصريح لا لزوم لة لان صك العبودية وكل الكنائس القبطية بكل طوائفها مشغولة بالسير شمالا ويمينا لتحسين صورة الاسلام ومنافعة وسماحتة وذاك السفاح الذي اتي رحم للعالمين ورغم انني معك تماما في ان كنائسنا تحتاج ان نصلي لاجلها الا اننا ايضا كشعب لسنا في مستوي المسؤلية لناخذ مثلا الاخ جمال اسعد لعلة الان اسعد حالا لكن ان شاء الرب ستكون الدور علي ابنتة قريبا هو وباقي حزب يهوذا لعنة اللة عليهم الي الابد ولعلي اذكر هنا اجتماع لقداسة البابا في ايام المجحوم اياة تم نقل الاجتماع الي المجحوم بما فية من مناقشات بواسطة احد الاقباط هل هناك خيانة اكثر من هذا؟؟؟؟ +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ هيا نبدا بانفسنا ونصلي لاجل اخوتنا الاحباء ونعمل كل مافي وسعنا في كشف العمال الا جرامية التي في حماية الحكومة المتعصبة في مصر المرعوبة من الارهابيين 3 |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
عزيزى ريمون 16 على ما أظن أنك وجدت هذه القصة فنشرتها بدون أن تلاحظ أنها نشرت من أقباط المهجر وألقيت بالأتهامات على أقباط المهجر وكما قال أخونا ياويكا لا داعى للتنكر لأقباط المهجر وهم أول من نشروها أنها نشرت قبل ذلك مصحوبة بشكوى الى الجهات العليا فى مصر والأمم المتحدة والرئيس بوش وغيرهم من الدكتور سليم نجيب دكتوراه في القانون والعلوم السياسية قاض سابق رئيس الهيئة القبطية الكندية عضو اللجنة الدولية للقانونيين أنظر هذا الرابط http://www.copts.net/forum/showthrea...=&threadid=630 [Size] ] |
#11
|
|||
|
|||
يا ويكا اعذر جهلى لأنى معرفش اية المجهود الى مبذول من منظمات المهجر او مسمعتش بية او محستش بأى فرق او تغيير فى مجريات الأمور كمصرى قبطى بل العملية بتتنيل زيادة عزيزى الشيخ انا عارف اية المواضيع الى بنشرها فى المنتدى و ببقى قريها كويس قبل النشر و الموضوع دة قابلنى فأكثر من لينك و هضع الرابط ليهم فى نهاية الرد ولكن لو مهمة المنظمات القبطية هى فقط نشر الكوارث الطائفية التى تحدث فى مصر يبقى يا بخت المسلمين بمنظمة " كير " الى متواجدة فى قلب الحدث فى الولايات المتحدة و نشطة جدا فى مجالها و بيتعمل لها حساب الأن ومش كل شوية تتطلع بمنشور عن انجازتها و الناس تخش تشكر معرفش على أية يا احبائى المنظمة عشان تبقى بتناقش قضية و متفاعلة معها تتواجد فى مكان حدوثها عشان تكسب مصداقيتها مش مثلا تكون فى الأسكيمو و بتناقش معاناة الشعب الأفريقى من شدة الحرارة !!! على العموم عشان منخرجش عن مضمون الموضوع الأساسى هنحاول نشوف حلول المشكلة دى و نحاول فعلا فى تطبيقها ذى ما تفضل الأخ ويكا و الأخ عبد المسيح فى البدء فى الموضوع دة http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=8481 http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=8255 |
#12
|
|||
|
|||
الاخوه الاعزاء
لابد ان نشكر اقباط المهجر ولولاهم لم تحل اى مشكله فى داخل مصر بالنسبه للاقباط . اما بخصوص موضوع الفتيات هذا فان ما يحدث مخالف للقانون المصرى نفسه وللمواثيق الموقعه من مصر بالنسبه لحقوق الانسان وهذ ه الاعمال تمارسها جهات حكوميه وتحميها وتخطط لها ولا حل ولا ردع لهذا الموضوع الا باللاتجاء للامم المتحده بتهمه خرق المعاهدات والمواثيق التى وقعتها مصر والاعتداء على الحريات الشخصيه وحقوق الانسان المصرى وثقوا ايها الاخوه لو ان الامم المتحده ارسلت لجنه تقصى الحقائق فى هذا الشأن لسمعتم ما تشيب له الولدان فان كنتم تريدوا حلا فلا حل غير هذا ومن داخل مصر مستحيل |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|