|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
خطاب السادات ضد البابا شنودة
خطاب السادات ضد البابا شنودة
http://www.servant13.net/video/erhap/sadatpopoe.wmv فيلم اغتيال السادات http://www.servant13.net/video/erhap/sadat.wmv اعتراف الجماعة الاسلامية باغتيال السادات تحت اسم الله اكبر http://www.servant13.net/video/erhap/pgc7.wmv رئيس وزراء انجلترا لا يرحب بالمسلمين ولا بوجودهم هناك |
#2
|
|||
|
|||
وكان هذا رد قداسة البابا شنودة الثالث رب المجد يسوع المسيح يديمه لنا سنين طويلة وأزمنة مديدة
سفر المزامير الأصحاح رقم 52 1 لماذا تفتخر بالشر ايها الجبار رحمة الله هي كل يوم 2 لسانك يخترع مفاسد كموسى مسنونة يعمل بالغش 3 احببت الشر اكثر من الخير الكذب اكثر من التكلم بالصدق سلاه 4 احببت كل كلام مهلك و لسان غش 5 ايضا يهدمك الله الى الابد يخطفك و يقلعك من مسكنك و يستاصلك من ارض الاحياء سلاه 6 فيرى الصديقون و يخافون و عليه يضحكون 7 هوذا الانسان الذي لم يجعل الله حصنه بل اتكل على كثرة غناه و اعتز بفساده 8 اما انا فمثل زيتونة خضراء في بيت الله توكلت على رحمة الله الى الدهر و الابد 9 احمدك الى الدهر لانك فعلت و انتظر اسمك فانه صالح قدام اتقيائك . |
#3
|
|||
|
|||
السادات ده كان تعلب ...لأ وايه كان كداب كدب ...يقولك المسيحيين عايزين وطن قومى فى اسيوط ..بزمتكم مش راجل اهبل ..لكن ربنا مابيسيبش حد ..عاش مكرم ومات مخرم ....
|
#4
|
|||
|
|||
عاش مقرم ومات مخرم ..... وهنيالك يا من تدافع عن رسول الله ....... فداك ابي و امي واخي و اختي وابني و السادات ........ يا مسلمين خذوا عبرة واعتبار من السادات ولنا فيه اسوة حسنة
|
#5
|
|||
|
|||
الغذ:جيهان السادات زوجي اخطا عندما حدد اقامه البابا
جيهان السادات : زوجي ارتكب اخطاء اثناء حكمه واخطرها اعتقالات سبتمبر
الذي قرر فيها اعتقال البابا شنوده وهو هجوم علي الكنيسه المصريه .......................................... تحديد اقامه البابا في احداث سبتمبر سنه 1981 غريبا بعض الشيء اذا حدد في صوره تحديد اقامه وكان نصه يطلق سراح البابا شنوده علي ان يتعبد في ديره في وادي النطرون واحيط دير وادي النطرون بجيش من الجنود وعين الرئيس السادات مجلسا مسمي مجلس الخمسه لاداره البطريركيه وكان هذا المجلس مخالف القوانين الدوله وكان الرئيس السادات قد اتهم بانه هو الذي اثار الفتنه الطائفيه بتشدده في اللهجه تجاه الاقباط في خطابه السابق علي الاعتقالات وتبنيه التيار الاسلامي وتقويته له وقيل ان السادات ناقش مع زكريا البري وزير الوقاف انه سوف يتخذ قرارات تشمل جميع القوي والتيارات السياسيه وتشمل قرار اعتقال البابا شنوده ليظهر بمظهر الحياد في الشارع المصري ونصحه البري بان تتخذ الحكومه هذه الاجراءات وان يبتعد السادات عن صادره الصوره فاذا احدثت هذه الاجراءات اثار سيئه يمكن ان يتدخل الرئيس لازاله تلك الاثار ويقول محمد حسين هيكل ان البابا شنوده يوم 3 سبتمر كان موجودا بالفعل في وادي النطرون وكانه كان توقع ان يتخذ تالرئيس السادات تجاه اجراء بعدما هاجمه في انتخابات البرلمان في مايو سنه 1980 وعرف البابا خلال اقامته في 3 سبتمبر ان العديد من الاساقفه قد تم اعتقالهم ضمن حمله الاعتقالات وان قرارا لم يصدر بشانه الا انه يوم 5 سبتمبر وجد البابا محاطا بعدد من قوات الامن المركزي وفي خطابه السادات الذي حاول فيه تفسير الاوضاع واسباب عمليه الاعتقال عرف البابا شنوده من الانبا بيشوي سكرتيره الخاص ان السادات قم بعزله وسحب اعتراف الدوله به وعين لجنه بابويه من خمسه اعضاء ودخل بيشوي متحرجا الي غرفه البابا وابلغه بذلك فرد عليه البابا بانه مستعد لان يتقبل ماهو اكبر من الغزل ثم جرت تعزيزات للقوات الموجوده حول الدير وتقدم قائد القوه الجديد وقرع باب الدير وقال انه يبحث عن الانبا بيشوي سال بيشوي البابا ماذا يفعل فقال له البابا اذهب معهم واغلق الباب خلفك واحكم الحصار اكثر حول الدير وكان السادات قد اعلن في خطابه رسمي في 15 مايو سنه 81 علي ان البابا شنوده يريد ان يكون زعيما سياسيا للاقباط وانه يريد انشاء دوله للاقباط غي صعيد مصر واوضح في خطابه انه كان علي وشك اتخاذ اجراءات رادعه وعندما سال عن تلك الاجراءات الرادعه قال كنت ساطرده ولما قيل له ان ذلك مخالفا غير قانونيا قال كنت ساطرده باستفتاء شعبي وظل البابا في ديره لم يخرج منه الا مره واحده قبل اعادته تعيينه مره اخري وكان خروجه لاجراء مراسم جنازه الانبا صومئيل |
#6
|
|||
|
|||
جريمة لا تنسى واعتذار غير مقبول
ما فعله السادات مع قداسة البابا المعظم شنودة الثالث من افتراء وكذب لا يمكن ان ينسى او يغتفر من الأقباط وها هى الأيام تثبت للجميع بشاعة ما فعلة السادات و ما وصلنا الية من ارهاب وغدر وتعصب اعمى وخراب ولكى الله يا مصر
ربــــــــــــــــــــــــــنا موجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـود |
#7
|
|||
|
|||
امين عمرنا مهنسامح السادات لانه متعصب واخوانجي
|
#8
|
|||
|
|||
لم يكن المجحوم السادات في خلاف مع قداسة البابا بل كا في خلاف مع كل مسيحي وقبطي كان يبدو امامنا انة رجل ومتماسك وقوي لكنة كان جبان وضعيف اهانة الشيوعيين ولن انسي تمثالة في محطة مصر وفي - فتحة الش --ر ج- خمسة حينهات وهي الزيادة التي قررها للخريجين من الجامعيين وتعني رفض الشعب لة ولزيادتة بل كان المثقفين كلهم يحقرونة ووصل الامر الي ان ام كلثوم -قبل وفاتها - حقرتة اما جيهان نفسها وكان يعرف ان الشعب يسمية خيشة تحقيرا لة وفي نفس الوقت كان يكرة الاقباط لان امة كانت تعمل خادمة في بيوت اقباط ورغم ان هذا المجحوم عاش من عطايا اسيادة الاقباط وتعلكم في مدارس اقباط فانة مثلة مثل اي ناكر للجميل انقلب علي اليد التي اطعمتة فقا م بعضها وحاول البحث عن اتباع فلم يجد وجن جنونة واخذ يبحث عن المريدين والمعاونين ومع الالاف للامريكان ليقاتلوا في افغانستان واخرج الاخوان من السجن للوزارات وكون التجمعات الارهابية لتعتدي علي الاقباط فقط لاخافة الشيوعيين لوم يكن جحمة الله الا احقر من انجبت مصر يحكم مصر --------------------------------------- يحكي ان امراة سوداينة بربرية -- مثلي -- تحمل طفلا قذرا وعلي عينة وانفة يسبل صديد وهي تراقب موكب الملك فاروق وتدعو الله قائلة يارب اشوفك زي الملك فاروق يا خيشة يا ابني فصدها الجندي المعين للحراسة وابعدها تكرر نفس المشهد في موكب عبد الناصر وكبر خيشة وامة امام نفس الجندي وفي موكب المجحوم السادات وقف نفس الجندي يتعجب وهويقول ناطرا للمجحوم السادات والله نلتها يا خيشة يا ابن مرات الاسد بدعوة امك آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 14-09-2006 الساعة 04:09 AM |
#9
|
|||
|
|||
من عادات وصفات البابا الجميلة انه يصمت فى اصعب المواقف والضيقات بل تعجبت له كل العجب عندما سمعت كلمات له فى حوار مع مذيعة مصرية حين قال : ( عند أصعب الشدائد والضيقات أصمت فبصمتى أضغط على السماء لتظهر عدلها ) فأنظروا الى هذه الكلمات وهذه الحكمة التى لا حدود لها وانظروا ايضا ماذا فعلت عدالة السماء الألهية مع السادات بعد شهر من حملة الأعتقالات التى قام بها فى 6 اكتوبر 1981 حين تم اغتياله
__________________
الاسلام = الارهاب الاسلام = الفقر والتعصب وعداء الاخر وكرهه بدون سبب الاسلام = الظلم والقهر والزنى والتخلف والرجعيه |
#10
|
|||
|
|||
نعم كانت غلطه كبيره
ليس من حق رئيس الجمهوريه عزل الباب ولكن من حقه غزل شيخ الازهر الاول مُعين بقرار سماوى والتانى بقرار جمهورى ولكن من منا لم يخطئ؟ ثم لماذا لم تذكروا له اعاده اموال عائلات قبطيه شهيره لهم بعد ام كانت تحت الحراسه باوامر عبد الناصر اعاده عا ئله مكرم عبيد العريقه للاضواء بعد ان اذلهم عبد الناصر عائله ساويرس و عبد الشهيد/يعقوب وغيرهم الكثير |
#11
|
|||
|
|||
دي كانت حقوقهم وهو رجعها بامر مسيحي خارجي غصب عنه
|
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
ثم كانت فين الاوامر المسيحيه دى؟ ايام عبد الناصر فاكرين خناقه الليثى عبد الناصر مع جاره المسيحى(وليام عجايبى لوندى) فى الاسكندريه عام 62 وايه اللى جرى للراجل وعائلته؟ وعلى فكره عيله الراجل لسه موجودين فى بني عودي باسيوط ياباشا عبد الناصر كان بيتظاهر بحبه للمسيحيين عشان خاطر هيلاسيلاسي بتاع اثيوبيا كان خايف منه لآنه كان بيتحكم فى النيل ولو تحكم فى المياه كان السد العالى انكشف وقتها انه مشروع فاشل العيب مش فيكوا العيب انكم لسه شباب وما عاصرتوا الموضوعات دى اسأل ابوك او جدك راح يقولو لك انت ما بتحبش السادات!!!! حقك بس ارجو ان تكون منصف فى ردودك |
#13
|
|||
|
|||
جيهان هي اكاديمية وشخصية محترمة حدا
وانا حقيقة مستغرب كيف تقبل علي الزواج من جاهل حقير مثل السادات ...وربما كانت مضطرة وانا اتذكر تعليق لمحمد حسنين هيكل في جريدة الدستور حينما تحدث عن لقاء البابا مع السادات بعد احداث الخانكة حينما طلب السادات من سيدنا سجادة صلاة حتي يصلي في وسط الكاتدرائية رفضت جيهان وكلمت السادات علي جنب وقالت لة "ما الذي تفعلة ؟" الا ان الحقير صمم علي رأية لذلك يجب ان نفصل بين جيهان وزوجها
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#14
|
||||
|
||||
ما الجديد الذى حدث لعائله السادات
هل هم يحاولون التقرب للاقباط او ما الذى يحدث حاليا كل منهم يكتب مقاله او يتكلم فى انترفيو مع الصحافه يلعب على ملف الاقباط ......... هل هناك هدف خفى لهذه العائله الغير كريمه ؟
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#15
|
|||
|
|||
انطبق علي السادات قول المثل الشعبي " عاش مأرم ومات مخرم "
وهذا لأنه أراد أن يعادي الله وهذه هي نهاية كل من اراد أن يعادي الله ويتجبر عليه |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|