|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
بابا الفاتيكان وزيارتة للأراضى المقدسة
عمان (ا ف ب) - دعا البابا بنديكتوس السادس عشر السبت من على جبل نبو (40 كلم جنوب-غرب عمان) حيث شاهد النبي موسى ارض الميعاد الى مصالحة بين المسيحيين واليهود.
وقال البابا في اليوم الثاني من رحلته في الاراضي المقدسة وفي اول زيارة له لدولة عربية ان "التقليد القديم بالحج الى الاراضي المقدسة يذكرنا بالرابط غير القابل للكسر الذي يوحد الكنيسة والشعب اليهودي". وكان البابا قدم نفسه على انه "حاج من اجل السلام". واضاف البابا " منذ البدء استذكرت الكنيسة على هذه الارض بطقوسها الرموز العظام في العهد القديم كاشارة الى الوعي العميق بوحدة العهدين (الجديد والقديم)". وعبر البابا عن امله بان يكون لقاء اليوم "الهاما للمحبة المتجددة لكتابات العهد القديم والرغبة بالتغلب على كل العقبات التي تواجه المصالحة بين المسيحيين واليهود بالاحترام المتبادل والتعاون في خدمة السلام الذي تامرنا به كلمة الله". ودعا الى الأمل في الاراضي التي مزقها الصراع قائلا "ذكرى موسى تدعونا الى النظر بايمان وامل للمستقبل الذي يمنحنا اياه الله، نحن وهم والعالم". وزار الحبر الاعظم اليوم السبت جبل نبو حيث يعتقد بوجود قبر النبي موسى (40 كلم جنوب-غرب عمان) في اطار رحلته في الاراضي المقدسة التي ستقوده ايضا الى اسرائيل والاراضي الفلسطينية. واستقبل البابا رجال دين مسيحيين قبل وصوله الى قمة جبل نبو التي ترتفع 840 م عن سطح الارض حيث توقف لبضع دقائق ونظر الى القدس في الافق، كما فعل النبي موسى قديما حينما نظر الى ارض الميعاد. وحيا البابا 50 رجل دين في الموقع قائلا "السلام عليكم". وتقع على قمة جبل نبو كنيسة انشأها رهبان الفرنسيسكان بين القرنين الرابع والسادس بعد الميلاد تتميز بارضيات فسيفسائية ولوحات تضم لوحة صليب مجدول. والقى البابا نظرة على الفسيفساء في الكنيسة قبل ان يتوجه الى مدينة مادبا حيث يبارك حجر الاساس لجامعة مادبا التابعة للبطريركية اللاتينية. المصدر :ـ اضغط هنا
__________________
مادام الله يعرف ما يحيط بك اذن اطمئن
قداسة البابا شنودة الثالث كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون |
#2
|
||||
|
||||
اتفرجوا على الطبخ على نار هادئة .....البابا بندكت
دعا إلى "إنصاف" مسيحي العراق والمصالحة مع اليهود
البابا يُدين من أكبرمسجد أردني"التوظيف الإيدلوجي للدين"بالسياسية ____________________________________________ عمان - وكالات دان "التوظيف الايديولوجي للدين" لغايات سياسية معتبرا انه سبب في الخلاف بين الديانات المختلفة، واكد اهمية حوار الاديان والمصالحة، مؤكدا أن ان الدين يجب ان يكون قوة توحد لا تفرق. وحض الحبر الأعظم المسلمين والمسيحين على الوحدة "كمؤمنين بالله" والوقوف في وجه انتقاد العلمانيين لدور الدين في المجتمع.وقال "لا يسعنا سوى ان نشعر بالقلق، لان البعض يتحدثون اليوم باصرار متزايد عن فشل الدين في ان يكون كما هو في الاصل، صونا للوحدة والانسجام تعبيرا عن الاتحاد بين الناس ومع الله". وأضاف البابا خلال زيارته أكبر مسجد في الأردن أنن "على المسلمين والمسيحيين بالذات بسبب ثقل تاريخهم المشترك الذي كثيرا ما شهد حالات سوء فهم، ان يجهدوا من اجل ان يعرفوا ويعترف بهم باعتبارهم من احباب الله (..) وان يبقوا واعين باستمرار بالاصل المشترك وبكرامة كل كائن بشري". وبعد أن أقر "للاسف بوجود توتر وانقسام بين اتباع مختلف الديانات"، تساءل البابا "افلا يشكل في الغالب التوظيف الايديولوجي للدين، احيانا لغايات سياسية، المحفز الحقيقي للتوترات والانقسامات واحيانا حتى العنف في المجتمع؟". عودة للأعلى "إنصاف مسيحي العراق" كما دعا البابا إلى الاعتراف بحق مسيحيي العراق بالعيش في سلامٍ داخل المجتمع. وقال الحبر الأعظم في اليوم الثاني من زيارته للأردن: "أشدد دعوتي إلى الدبلوماسيين والمجتمع الدولي الذي يمثلونه أن يعملوا إلى جنب القادة السياسيين والدينيين (في العراق) على القيام بكل ما هو ممكن لإعطاء الطائفة المسيحية العريقة في هذه الأرض الكريمة حقوقها الأساسية في العيش بسلامٍ جنبًا إلى جنبٍ مع باقي المواطنين". وأكد البابا "ضرورة استمرار الجهود من قبل المجتمع الدولي من أجل السلام والمصالحة إلى جانب جهود المسؤولين المحليين لتعود بنتائج مثمرة تنعكس على حياة العراقيين". ويتعرض مسيحيو العراق بانتظام لأعمال عنف من خطف وقتل وتفجير كنائس، ينفذها متطرفون، ويشكل الكلدانيون أكبر طائفة مسيحية في العراق وإحدى أعرق الكنائس المسيحية في العالم، كما تشير تقديرات إلى أن عدد المسيحيين في العراق كان أكثر من 800 ألف قبل الاجتياح الأمريكي في ربيع 2003، لكن يعتقد أن عددهم تراجع إلى النصف حاليًا. عودة للأعلى "على خطى موسى" وكان البابا زار جبل نبو (40 كلم جنوب-غرب عمان) حاجّا على خطى النبي موسى الذي شاهد من على هذا الجبل أرض الميعاد، داعيًا إلى المصالحة بين المسيحيين واليهود. واستقبل البابا -في اليوم الثاني من رحلته إلى الأراضي المقدسة، وفي أول زيارة له لدولة عربية- رجال دين مسيحيين، إضافة إلى نحو 300 شخص تجمعوا قرب الموقع للترحيب بالحبر الأعظم. ورحب الأب خوسيه كابيلون -المسؤول عن الكنيسة في جبل نبو- بالبابا واصطحبه لرؤية الفسيفساء في كنيسة بنيت بين القرنين الرابع والسادس، وسط رسومات على الجدران غطتها الفسيفساء وعشرات الشموع المضاءة. وتوقف البابا (82 عامًا) في زاوية الكنيسة القديمة، ونظر من على نفس المكان الذي يعتقد بوجود قبر النبي موسى فيه إلى الأرض المقدسة قبل أن يحيي الضيوف ويجلس على كرسي مخملي لونه وردي ليستمع إلى كلمة الأب كابيلو مرحبًا. وحيَّا البابا 50 رجل دين في الموقع قائلاً: "السلام عليكم"، ودعا في كلمةٍ ألقاها إلى مصالحة بين المسيحيين واليهود. وعبَّر البابا عن أمله بأن يكون لقاء اليوم "إلهامًا للمحبة المتجددة لكتابات العهد القديم، والرغبة في التغلب على كل العقبات التي تواجه المصالحة بين المسيحيين واليهود بالاحترام المتبادل والتعاون في خدمة السلام الذي تأمرنا به كلمة الله". وتوقف البابا لبضع لحظات على قمة جبل نبو (840 م عن سطح البحر) أمام عدسات المصورين؛ حيث ألقى نظرة على القدس في الأفق، كما فعل النبي موسى قديما، حينما نظر إلى أرض الميعاد وفقًا للإنجيل المقدس. عودة للأعلى "زيارة مهمة للأردن" وقالت وزيرة السياحة الأردنية مها الخطيب: إن "زيارة البابا مهمة جدّا بالنسبة للأردن، بلد التعايش الإسلامي المسيحي، وهي فرصة لنا ليرى العالم الأماكن الدينية في المملكة". وأكدت الوزيرة التي رافقت البابا في زيارته لجبل نبو: إن الحرية الدينية في الأردن يكفلها دستور المملكة. وقالت ريما سويلم (24 عامًا) -وهي مسلمة غير محجبة-: "أنا سعيدة جدّا للحضور إلى هنا وأن أستقبل البابا"، وأضافت: "لا فرق هنا بين مسلم ومسيحي، نحن نشترك في أعيادنا ومناسباتنا". من جانبه اعتبر أنطون حتر -رجل أعمال أردني (مسيحي)- أن "زيارة البابا هي رسالة سلام ومحبة للعالم أجمع ولجميع الديانات، وأنا سعيد جدّا للمشاركة في استقباله". أما بتول محمود موسى (30 عامًا) -معلمة مسلمة في مدرسة خاصة- فقالت: "أنا مسرورة جدّا للمشاركة في استقبال قداسة البابا، ليس هناك فرق بين مسلم ومسيحي في الأردن، والبابا ضيف كل الأردنيين". وغادر البابا جبل نبو بمركبته الخاصة متجهًا إلى مدينة مادبا -على بعد 12 كم من الجبل- دون التوقف في المدينة، وسط ترحيب مئات الأشخاص حاملين أعلاما أردنية وأعلام الفاتيكان هاتفين "ليعيش البابا". وبارك البابا حجر الأساس لجامعة مادبا التي بنتها البطريركية اللاتينية. وقال هناك: "أحيي راعيي المؤسسة الجديدة لشجاعتهم وثقتهم بأن التعليم الجيد هو أساس لتطوير الأشخاص وللسلام والتطور في المنطقة". وأضاف في كلمةٍ ألقاها أن "ناتج هذه العملية جامعة ليست فقط مكانًا لتعزيز الالتزام بالحقيقة وقيم منحتها الحضارة، بل مكانٌ للتفاهم والحوار". ووصل البابا بندكتوس السادس عشر الجمعة إلى الأردن، المحطة الأولى في رحلته إلى الأرض المقدسة التي تستغرق أسبوعًا وتقوده أيضًا إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية. http://www.alarabiya.net/articles/2009/05/09/72354.html |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: اتفرجوا على الطبخ على نار هادئة .....البابا بندكت
و كان الرد يثير البواسير ...عند بعض الطزاويين......
لقد استقبلو البابا بالحرس الملكى و استقبلوة بالجامع فانعم عليهم البابا بحالة هياج ...فارتفع ضغط شياطينهم الداخلية ....و اكلوا الهواء و اطلق شعارات السلام مع اليهود و كل الامم المتحضرة و عدم استخدام الدين فى الصراعات السياسية "الشيطانية الطزاوية" مش بقولكم طبيخ على نار هادئة.... (__________________________________________) مراقب الإخوان: ما زلنا نطالب باعتذار صريح مسلمو الأردن يعبرون عن "خيبة أمل" بعد كلمة البابا بمسجد الحسين _____________________________________ عمان - أ ف ب أعرب مسلمو الأردن السبت 9-5-2009 عن "خيبة أملهم" بعد كلمة ألقاها البابا بنديكتوس السادس عشر في أكبر مساجد المملكة لم يقدم فيها اعتذارا عن تصريحات سابقة له ربطت بين الإسلام والعنف. وعبر الحبر الأعظم الجمعة في مستهل زيارته الأولى إلى الأردن منذ توليه السدة البابوية، عن احترامه "العميق للمجتمع الإسلامي"، وأكد أن الحوار بين الأديان السماوية الثلاثة "مهم جدا من أجل السلام". وتحدث البابا السبت عن أهمية الحوار بين الأديان، وعبر عن أسفه لوجود توتر وانقسام بين أتباع مختلف الديانات في كلمته أمام رجال دين مسيحيين ومسلمين في مسجد الملك الحسين بن طلال (غرب عمان)، بيد أنه لم يبادر إلى تقديم أي اعتذار عن التصريحات السابقة. وكان البابا ألقى خطابا في الـ11 من سبتمبر/أيلول 2006 في جامعة ريغنسبورغ (ألمانيا) بدا فيه وكأنه يقيم رابطا بين الإسلام والعنف وتناقضا بين الإسلام والعقل، ما أثار احتجاجات وغضبا في العالم الإسلامي. واعتذر البابا عن هذه التصريحات علنا في مناسبتين، ثم نظم لقاء استثنائيا مع سفراء الدول الإسلامية المعتمدين لدى الفاتيكان، لكن اعتذاراته ليست كافيه في نظر إسلاميي الأردن. وقال الشيخ همام سعيد المراقب العام للإخوان المسلمين في الأردن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس إن "ما صرح به البابا حتى الآن لا يعتبر اعتذارًا"، وأضاف "نحن نطالب بأن يكون الاعتذار صريحًا كما كانت الإساءة صريحة". وأوضح أن "توضيحات البابا وما صرح به حتى الآن لا يعتبر اعتذارًا، والمطلوب اعتذار صريح عما بدر منه، وأن يعلن خطأه بما قاله، هذا موقفنا وموقف الكثير من أبناء الشعب الأردني". من جهته، أكد الشيخ جمال جمعة السفريني خطيب مسجد المسيح عيسى بن مريم في مادبا (30 كام جنوب غرب عمان)، لوكالة فرانس برس أن "ما تكلم به البابا لا يعبر عن اعتذار للمسلمين". وأضاف الشيخ جمال جمعة السفريني الذي كان حاضرا في مسجد الملك حسين "كنا نتمنى أن يراعي البابا مشاعر المسلمين الذين هو ضيف لديهم (...)، كنا نريد منه كلمة اعتذار واحدة"، وأكد أن"الفرصة ما زالت مواتية لأن يعتذر عما بدر منه في السابق". عودة للأعلى اعتذار أقل من المطلوب من جابنه، رأى الشيخ يوسف أبو حسين، مفتي محافظة الكرك (118 كلم جنوب عمان)، في تصريحات لفرانس برس أن "الكلام الذي صرح به البابا اليوم يعبر عن اعتذار ضمني، وإن كان ليس بالمستوى المنشود"، وأضاف أن "الاعتذار المنشود هو أن يعتذر بشكل صريح بأن يقول بأن ما بدر منه لا يليق بنبي الرحمة لأن الاسلام لم ينشر بقوة السيف وإنما بقوة الإيمان". بالمقابل، أكد عامر الحافي أستاذ علم اللاهوت في جامعة آل البيت لفرانس برس صعوبة أن يقدم البابا اعتذارًا صريحًا للمسلمين، وقال الحافي إن "أحد الأسباب التي تجعل من الصعب على البابا أن يقدم الاعتذار المباشر للمسلمين هي فكرة عصمته"، وأضاف "لأنه رأس الكنيسة ويعمل من خلال الروح القدس، اعترافه بخطئه سيمس بفكرة رعاية الروح القدس للكنيسة ويمس بمصداقية البابا وعصمته". إلا أن الأمير غازي بن محمد مستشار العاهل الأردني الملك عبد الله للشؤون الدينية أعرب خلال استقباله البابا في مسجد الملك حسين عن ارتياحه للاعتذارات السابقة، وقال الأمير غازي "أشكر قداستكم على الندم الذي عبرتم عنه بعد المحاضرة عام 2006 (...)، وعلى الإيذاء الذي سببته تلك المحاضرة لمشاعر المسلمين"، وأضاف أن "المسلمين يعرفون أنه ليس هناك من قول أو فعل في هذا العالم يمكن أن يسبب أي أذى لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-". وأكد الأمير غازي أن "المسلمين قدروا بصورة خاصة التوضيح الذي صدر عن الفاتيكان بأن ما قيل فيها لا يعكس رأي قداستكم الشخصي، وأنه كان مجرد اقتباس من محاضرة أكاديمية". وأوضح أن "هذه الزيارة رسالة واضحة عن ضرورة الوئام والانسجام بين الأديان والاحترام المتبادل في العالم المعاصر، وبرهان ملموس على استعداد قداستكم للقيام بدور قيادي في هذا". ومسجد الحسين بن طلال هو ثالث مسجد يزوره حبر أعظم بعد زيارة بنديكتوس السادس عشر إلى المسجد الأزرق في اسطنبول في 2006، وزيارة سلفه البابا يوحنا بولص الثاني إلى المسجد الأموي في دمشق في 2001. http://www.alarabiya.net/articles/2009/05/09/72408.html
__________________
مهم لحماية جهازك...شرح برنامج X-NetStat هدية لاحبائى الاعضاء ..برنامج يزيل البرامج من جذورها Total Uninstall تحويل الصورة الماخوذة من السكانرالى ملفات وورد بالشرح آخر تعديل بواسطة just_jo ، 09-05-2009 الساعة 10:46 PM |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: اتفرجوا على الطبخ على نار هادئة .....البابا بندكت
البابا يحث المسيحيين على التمسك بعقيدتهم أمام اضطرابات المنطقةcet 00:00:00 - 11/05/2009 صحافة نت العربية.نت دعا البابا بنديكتوس السادس عشر في اليوم الثالث لزيارته الى الارض المقدسة، المسيحيين في الشرق الاوسط إلى أن يكونوا أوفياء لجذورهم في منطقة يسودها الاضطراب وتعاني منذ عقود صراعات أجبرت العديد منهم على الهجرة. وقال الحبر الأعظم خلال عظته في قداسه الاول في استاد عمان الدولي في الهواء الطلق امام نحو 50 الفاً من الاردن ومن دول الجوار خصوصاً سوريا ولبنان والعراق: "لقد طال انتظاري لهذه الفرصة لأقف أمامكم لأشجعكم على المثابرة في الايمان والامل والحب". وأشاد "بالشجاعة الخاصة" للطائفة المسيحية المتناقصة العدد في الشرق الاوسط وحث المسيحيين على "الوفاء لجذورهم". وأضاف البابا أن "المجتمع الكاثوليكي هنا متأثر جداً بالصعوبات والتقلبات التي تؤثر في جميع شعوب الشرق الاوسط". وتابع "أدعوكم أن لا تنسوا أبداً الكرامة الكبيرة الخاصة بكم والتي تنبع من التراث المسيحي او تفشلوا في التماس المحبة والتضامن في كل ما تبذلونه مع اخوتكم وأخواتكم في الكنيسة في جميع أنحاء العالم". وأوضح البابا أن "التشبث بالجذور المسيحية الخاصة بكم، والاخلاص لرسالة الكنيسة في الاراضي المقدسة، يتطلب من كل واحد منكم نوع خاص من الشجاعة: شجاعة الاعتقاد التي تولد من الايمان الشخصي، وليس من التقاليد الاجتماعية أو العائلية". وكان الحبر الاعظم قد وصل الاستاد على متن السيارة البابوية البيضاء ولف دورة واحدة حول الملعب الممتلئ بالآلاف الذين كانوا يحملون الاعلام الاردنية وأعلام دولة الفاتيكان وهم يهتفون "نعم للحب والسلام".
__________________
واجب علي جميع المصريين المساهمه في بناء مصر لتكون دولة ديمقراطية . ليبراليه . منتجه . و لنتعاون جميعا حتي تتغلب رسالة الحب و النور و الحياة علي ثقافة الكراهية و الظلم و الموت
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
تصريحات بابا الفاتيكان | stream life | المنتدى العام | 8 | 18-09-2006 12:27 PM |
رد علي بابا الفاتيكان | makakola | المنتدى العام | 2 | 18-09-2006 09:04 AM |
بابا الفاتيكان استعاد الوعي !!!!! | bolbol | المنتدى العام | 2 | 02-04-2005 05:18 PM |
بابا الفاتيكان فى وضع صحى سئ | Kyrillos | المنتدى العام | 1 | 01-10-2003 01:25 AM |